إنـه اللـه ربـي .. إنـه اللـه خـالقي .. إنـه الله ملاذي
هـل تسمعـون ؟
إنـه اللـه مـن وضعنـي ووضعكـم أينمـا يشـاء .
و كيفمـا أراد
هل تسمعـون ؟
إنه اللـه ذا الجلال و الإكرام .. و العزة التي لا تـرام
و القوة التي تحطم أعتى القمم و الجبال
هل تسمعـون ؟
عنـدما نشقـى و نتعــب و نلتمس خيـوط المجـد و الطمـوح
و نضغـط علـى أنفسنـا . .
و ندوس الجـروح . .
نسـعى نحـاول نبذل كل طاقتنــا . .
لا بل فوق طاقتنــا . . و أقصـى ما نستطيـع . .
نشمر عن ساعدينـا كي نصـل إلى الطريق ...
و مـن ثــم . . !
و مـن ثـم . .
نفشـل . . نخفــق . . إخفاقاً ذريعـاً
مـا ذا نفعـل ؟
أنحـزن ؟ أنحبـط ؟
هيهــآت لقـلب عـرف الله . . عـرف معنـى العزيمة
التـي لا تليـن و الإصرار الذي لا ينخمـد نيرانـه . .
هيـهات هيهــات . . أن ينحنـي . .
هيهـات هيهـات أن ينكسـر ..
يا تـرى لمـاذا ؟
يـا تـرى ما السـر . .
أهي العزيمة و الإصرار أم القـوة ؟
كلهـا صحيحـة . .
لكـن هنـاك سـر جميـل يداعـب أوتـار القـلب الحساسة
هنـاك سـر يعبـق برائحـة عطـرة خلابـة . .
هنـاك سـر يزدان بأبهـى حلة مذهلـة . .
و بنـور يتلألأ عاليـاً كالنجمـة الوضاحـة . .
نعـم هـذا السـر الذي يعـرفـه مـن كـان في قلبـه
نور يصـارع ظلمـآت هذه الدنيـأ الفانيـة . .
مـن كـان في قلبـه نـور يحطـم أغـلال المفاتـن الواهيـة
مـن كـان في قلبـه نـور يبصـر فيه أمور خيّـرى تتألـق في أعـالي الفضيلـة . .
نعـم . . هـؤلاء من يعلمـون السـر . .
سـر ابتسامـ:)ــة صاحب المصيبة و المشاكـل
سـر ابتسامـ:)ــة مـن هـو في غضـب النـاس غـارق
سـر ابتسامـ:)ــة مـن هـو أجدر برأيهـم بالحـزن . .
نعـم سـر ابتسامـ:)ــة الأقوياء . .
ابتسـامـ:)ــة المـؤمن الخيّر الذي يعلـم السـر
و هـو . .
الوثوق باللـه . .
نعـم . . كلمـة أرددهـا دوماً : مهمـا أنا ومهمـا يكـون و مهمـا حصـل و مهمـا سيحصـل سأذل واثق بـك يا ربـي لأنك إلهي خالقي معيني و إليك المصيـر . .
نعـم أيها المسلم و أيتها المسلمة . .
نعـم أيها المؤمن و أيتهـا المؤمنـه
إنـها الثقـة باللـه . .
التي تبعـث على الإطمئـان و التفاؤل
و المضـي قدمـاً نحـو الأمـام . .
بخطـى واثقـة و بسـلام . .
دون خـوفٍ من أي إنسـان . .
مهمـا كـان . .
علـى مـر الزمـان . .
فكـن دومـاً واثقـاً بربـك . .
و تذكـر أن الرحـمن . . معـك ، يـراك ، ينـظر إليـك ،
فأيـن تضـع الثقـة إن لم تكـن عنـد اللـه تعـالى . .
ثق به يا عبـداللـه . . و كـن واثقـاً
و امضـي مبتسمــ:)ــاً فاللـه معـك . . و امضـي واثقاً فاللـه معـك . .
و يكفيـك يا عبد اللـه أنك مسلـم . .
أكتـب هذه العبـارة في طيـات قلبـك ووجدانـك بخـط عريـض . .
ابتسـم إنـك مسلـم =)
فابتسـم و كـن واثقاً دومـاً . .
لا تدع الدنيـا تجعـلك تنحـي شبـراً واحداً إليها
انـظر إلى أعلـى ---> ارفـع يديـك ----> ادعـوا الله تعـالى -----> ابتسـم و كن واثقاً ----> وواصل عملك الخيّر
|| تقبـل اللـه منـا و منكـم عملنـا الخيّر و جعلنـا من الواثقيـن الصامديـن ذو العـزائم التي لا تلين ||
هـل تسمعـون ؟
إنـه اللـه مـن وضعنـي ووضعكـم أينمـا يشـاء .
و كيفمـا أراد
هل تسمعـون ؟
إنه اللـه ذا الجلال و الإكرام .. و العزة التي لا تـرام
و القوة التي تحطم أعتى القمم و الجبال
هل تسمعـون ؟
عنـدما نشقـى و نتعــب و نلتمس خيـوط المجـد و الطمـوح
و نضغـط علـى أنفسنـا . .
و ندوس الجـروح . .
نسـعى نحـاول نبذل كل طاقتنــا . .
لا بل فوق طاقتنــا . . و أقصـى ما نستطيـع . .
نشمر عن ساعدينـا كي نصـل إلى الطريق ...
و مـن ثــم . . !
و مـن ثـم . .
نفشـل . . نخفــق . . إخفاقاً ذريعـاً
مـا ذا نفعـل ؟
أنحـزن ؟ أنحبـط ؟
هيهــآت لقـلب عـرف الله . . عـرف معنـى العزيمة
التـي لا تليـن و الإصرار الذي لا ينخمـد نيرانـه . .
هيـهات هيهــات . . أن ينحنـي . .
هيهـات هيهـات أن ينكسـر ..
يا تـرى لمـاذا ؟
يـا تـرى ما السـر . .
أهي العزيمة و الإصرار أم القـوة ؟
كلهـا صحيحـة . .
لكـن هنـاك سـر جميـل يداعـب أوتـار القـلب الحساسة
هنـاك سـر يعبـق برائحـة عطـرة خلابـة . .
هنـاك سـر يزدان بأبهـى حلة مذهلـة . .
و بنـور يتلألأ عاليـاً كالنجمـة الوضاحـة . .
نعـم هـذا السـر الذي يعـرفـه مـن كـان في قلبـه
نور يصـارع ظلمـآت هذه الدنيـأ الفانيـة . .
مـن كـان في قلبـه نـور يحطـم أغـلال المفاتـن الواهيـة
مـن كـان في قلبـه نـور يبصـر فيه أمور خيّـرى تتألـق في أعـالي الفضيلـة . .
نعـم . . هـؤلاء من يعلمـون السـر . .
سـر ابتسامـ:)ــة صاحب المصيبة و المشاكـل
سـر ابتسامـ:)ــة مـن هـو في غضـب النـاس غـارق
سـر ابتسامـ:)ــة مـن هـو أجدر برأيهـم بالحـزن . .
نعـم سـر ابتسامـ:)ــة الأقوياء . .
ابتسـامـ:)ــة المـؤمن الخيّر الذي يعلـم السـر
و هـو . .
الوثوق باللـه . .
نعـم . . كلمـة أرددهـا دوماً : مهمـا أنا ومهمـا يكـون و مهمـا حصـل و مهمـا سيحصـل سأذل واثق بـك يا ربـي لأنك إلهي خالقي معيني و إليك المصيـر . .
نعـم أيها المسلم و أيتها المسلمة . .
نعـم أيها المؤمن و أيتهـا المؤمنـه
إنـها الثقـة باللـه . .
التي تبعـث على الإطمئـان و التفاؤل
و المضـي قدمـاً نحـو الأمـام . .
بخطـى واثقـة و بسـلام . .
دون خـوفٍ من أي إنسـان . .
مهمـا كـان . .
علـى مـر الزمـان . .
فكـن دومـاً واثقـاً بربـك . .
و تذكـر أن الرحـمن . . معـك ، يـراك ، ينـظر إليـك ،
فأيـن تضـع الثقـة إن لم تكـن عنـد اللـه تعـالى . .
ثق به يا عبـداللـه . . و كـن واثقـاً
و امضـي مبتسمــ:)ــاً فاللـه معـك . . و امضـي واثقاً فاللـه معـك . .
و يكفيـك يا عبد اللـه أنك مسلـم . .
أكتـب هذه العبـارة في طيـات قلبـك ووجدانـك بخـط عريـض . .
ابتسـم إنـك مسلـم =)
فابتسـم و كـن واثقاً دومـاً . .
لا تدع الدنيـا تجعـلك تنحـي شبـراً واحداً إليها
انـظر إلى أعلـى ---> ارفـع يديـك ----> ادعـوا الله تعـالى -----> ابتسـم و كن واثقاً ----> وواصل عملك الخيّر
|| تقبـل اللـه منـا و منكـم عملنـا الخيّر و جعلنـا من الواثقيـن الصامديـن ذو العـزائم التي لا تلين ||
تعليق