صرخاااااااات المسلمات
سطرت يداي هذه العبارات رغما عني علها تصيب قلب رجل واحد يكون كالمعتصم ولكن لا رجال بل أشباه الرجال ، هم كالغثاء يجرفهم السيل ليرميهم في قاعٍ سحيق.
لذلك آثرت أن أكلم الفتيات فهن أكثر إحساساً وعلهن يحفظن أعراضهن أو يخرجن مجاهدات فوالله لا خير فينا إن لم ننصر أخواتنا ولو بالدعاء .....أو بالالتزام بالكتاب والسنة لأنه إن ننصر الله ونتقيه فهو لا بد سوف ينصرنا
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} (7) سورة محمد ....
أحببت أن أكتب عنهن .............عن اللواتي صُن أعراضهن إرضاءً لله.......اللواتي سترن وجههن عن أعين الرجال الأجانب ولو كانوا من أبناء عمومتهن...............فأين أنتن أيتها السافرات عن وجهكن من هؤلاء فأنتن تهتكن أعراضكن ...من أجل ماذا..... من أجل التماشي مع الموضة والأزياء وحتى لا تكوني كما قال أدعياء الفجور والرذيلة متخلفة متعصبة أو شبح أسود وغيرها من التسميات الساقطة أمثالهن.....
أليس كذلك يا فتاة
فوااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل امرأة هتك عرضها من قبل أبناء القردة والخنازير
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل فتاة اغتصبت من قبل عباد الصليب
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل طفلة اغتصبها أبناء المتعة الروافض
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل زوجة تغتصب وزوجها مقيد أمامها وقد صعدت الدماء إلى رأسه
ولكن لا معتصمٌ يجيب
وتبقى هناك المرأة والفتاة والطفلة في سجون أبو غريب وفي سجون غوانتنامو وفي كثير من السجون العربية وفي الشيشان وفي العراق الجريح وفي فلسطين الحبيبة.............كلهم يصرخون فقد دنست أعراضهم وكشفت عوراتهم وأصبحت بطونهم ملىء من أولاد عباد الصليب .........أعلم أنكم تستنكرون ذلك والمشكلة البعض يقول لا مستحيل هذا الشيء يصير....................
لا والله قد صار...........بل اسمعوا إليهم يصرخون من كثرة ما تتعرض كل واحدة منهن للاغتصاب
إحداهن تم اغتصابها في يوم واحد أكثر من عشر مرات وبوحشية مقرفة وتحت أبشع ألوان التعذيب وتقولون مستحيل................عمن سأحدثكم عن نادية التي عندما خرجت من سجون أبو غريب لم تعد لأهلها بل عملت خادمة في البيوت فهي تعتبر نفسها عار على أسرتها لأنها اغتصبت من قبل عشرات الجنود من عباد الصليب وهي تصيح وتصرخ من يعيد لي عذريتي.............نعم هل يستطيع أحدكم أ، يعيد عذريتها؟
أم أحدثكم عن تلك التي أصيب زوجها بجلطة دماغية عندما اغتصبت امرأته أمام عينيه من قبل الشيعة الروافض لا كثرهم الله.............. وتقولون لي تسامح ديني ووحدة إسلامية ألا لعنة الله على كل من يساوي الكفر بالتوحيد....
لا بل سأخبركم بفاطمة العراقية التي استشهدت تحت أساليب التعذيب الوحشية ومن كثرة الاغتصاب................ أم زوجة المجاهد الشيشاني التي سجنت وعذبت واغتصبت وكل ذنبها أنها أعانت زوجها ليدافع عن دين التوحيد وعزة الإسلام والمسلمين .................أم عن تلك التي سجنت وهي لا تدري ما السبب وبدأوا يتتالون على اغتصابها واحدا تلو الأخر يمكن لأنها موحدة وللأسف هذا قليل من كثير يحدث في السجون العربية التي يحكمها الطواغيت.......................ولا حول ولا قوة إلا بالله.......إلى الله المشتكى.
فأين أنتن أيتها الفتيات يا من شغلتن أنفسكن بالأغاني الهابطة والأفلام الساقطة والمجلاة الخليعة وركتضن وراء أشباح الموضة والأزياء وأنتن تتكسرن في مشيتكن وتتمايلن فهل تتناسون أن الله يرى فاتقوا الله واعلمن أنكن مسؤولات ماذا قدمتن لنصرة هذا الدين وماذا قدمتن لأخواتكن المعذبات
أخواتي باستطاعتكن الالتجاء إلى الله والدعاء للمجاهدين وتربية أولادكم على المنهج النبوي الجهادي وندعو الله العلي القدير أن يفرج همهن ويصون أعراضهن ولا يعاقبنا بأن تهتك أعراض المسلمات هو ولي ذلك والقادر عليه
وأخيراً أقول لمن نعت المجاهدين بالأرهابيين :ما قاله الشاعر عبد الرحمن العشماوي:
قالوا تطرف جيلنا لما سما *** قدرا وأعطى للبطولة موثقا
ورموه بالإرهاب حين أبى الخنى ومضى على درب الكرامة وارتقا
أوكان إرهابا جهاد نبينا أم كان حقا بالكتاب مصدقا
أتطرف إيماننا بالله في عصر تطرف في الهوى وتزندقا
إن التطرف ما نرى من غفلة ملك العدو بها الزمام وأطبقا
إن التطرف ما نرى من ظالم أودى بأحلام الشعوب وأرهقا
لما رأى جريان صحوتنا طغى وأباح أرواح الشباب وأزهقا
ما زال ينسج كل يوم قصة تروى وقولا في الدعاة ملفقا
إن التطرف أن يسافر مسلم في لهوه سفرا طويلا مرهقا
إن التطرف أن نرى من قومنا من صانع الكفر اللئيم وأبرقا
إن التطرف أن نبادل كافرا حبا ونمنحه الولاء محققا
إن التطرف أن نذم محمدا والمقتدين به ونمدح عفلقا
اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سطرت يداي هذه العبارات رغما عني علها تصيب قلب رجل واحد يكون كالمعتصم ولكن لا رجال بل أشباه الرجال ، هم كالغثاء يجرفهم السيل ليرميهم في قاعٍ سحيق.
لذلك آثرت أن أكلم الفتيات فهن أكثر إحساساً وعلهن يحفظن أعراضهن أو يخرجن مجاهدات فوالله لا خير فينا إن لم ننصر أخواتنا ولو بالدعاء .....أو بالالتزام بالكتاب والسنة لأنه إن ننصر الله ونتقيه فهو لا بد سوف ينصرنا
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ} (7) سورة محمد ....
أحببت أن أكتب عنهن .............عن اللواتي صُن أعراضهن إرضاءً لله.......اللواتي سترن وجههن عن أعين الرجال الأجانب ولو كانوا من أبناء عمومتهن...............فأين أنتن أيتها السافرات عن وجهكن من هؤلاء فأنتن تهتكن أعراضكن ...من أجل ماذا..... من أجل التماشي مع الموضة والأزياء وحتى لا تكوني كما قال أدعياء الفجور والرذيلة متخلفة متعصبة أو شبح أسود وغيرها من التسميات الساقطة أمثالهن.....
أليس كذلك يا فتاة
فوااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل امرأة هتك عرضها من قبل أبناء القردة والخنازير
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل فتاة اغتصبت من قبل عباد الصليب
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل طفلة اغتصبها أبناء المتعة الروافض
وااااااااااااااااااااااامعتصماه صرخت بها كل زوجة تغتصب وزوجها مقيد أمامها وقد صعدت الدماء إلى رأسه
ولكن لا معتصمٌ يجيب
وتبقى هناك المرأة والفتاة والطفلة في سجون أبو غريب وفي سجون غوانتنامو وفي كثير من السجون العربية وفي الشيشان وفي العراق الجريح وفي فلسطين الحبيبة.............كلهم يصرخون فقد دنست أعراضهم وكشفت عوراتهم وأصبحت بطونهم ملىء من أولاد عباد الصليب .........أعلم أنكم تستنكرون ذلك والمشكلة البعض يقول لا مستحيل هذا الشيء يصير....................
لا والله قد صار...........بل اسمعوا إليهم يصرخون من كثرة ما تتعرض كل واحدة منهن للاغتصاب
إحداهن تم اغتصابها في يوم واحد أكثر من عشر مرات وبوحشية مقرفة وتحت أبشع ألوان التعذيب وتقولون مستحيل................عمن سأحدثكم عن نادية التي عندما خرجت من سجون أبو غريب لم تعد لأهلها بل عملت خادمة في البيوت فهي تعتبر نفسها عار على أسرتها لأنها اغتصبت من قبل عشرات الجنود من عباد الصليب وهي تصيح وتصرخ من يعيد لي عذريتي.............نعم هل يستطيع أحدكم أ، يعيد عذريتها؟
أم أحدثكم عن تلك التي أصيب زوجها بجلطة دماغية عندما اغتصبت امرأته أمام عينيه من قبل الشيعة الروافض لا كثرهم الله.............. وتقولون لي تسامح ديني ووحدة إسلامية ألا لعنة الله على كل من يساوي الكفر بالتوحيد....
لا بل سأخبركم بفاطمة العراقية التي استشهدت تحت أساليب التعذيب الوحشية ومن كثرة الاغتصاب................ أم زوجة المجاهد الشيشاني التي سجنت وعذبت واغتصبت وكل ذنبها أنها أعانت زوجها ليدافع عن دين التوحيد وعزة الإسلام والمسلمين .................أم عن تلك التي سجنت وهي لا تدري ما السبب وبدأوا يتتالون على اغتصابها واحدا تلو الأخر يمكن لأنها موحدة وللأسف هذا قليل من كثير يحدث في السجون العربية التي يحكمها الطواغيت.......................ولا حول ولا قوة إلا بالله.......إلى الله المشتكى.
فأين أنتن أيتها الفتيات يا من شغلتن أنفسكن بالأغاني الهابطة والأفلام الساقطة والمجلاة الخليعة وركتضن وراء أشباح الموضة والأزياء وأنتن تتكسرن في مشيتكن وتتمايلن فهل تتناسون أن الله يرى فاتقوا الله واعلمن أنكن مسؤولات ماذا قدمتن لنصرة هذا الدين وماذا قدمتن لأخواتكن المعذبات
أخواتي باستطاعتكن الالتجاء إلى الله والدعاء للمجاهدين وتربية أولادكم على المنهج النبوي الجهادي وندعو الله العلي القدير أن يفرج همهن ويصون أعراضهن ولا يعاقبنا بأن تهتك أعراض المسلمات هو ولي ذلك والقادر عليه
وأخيراً أقول لمن نعت المجاهدين بالأرهابيين :ما قاله الشاعر عبد الرحمن العشماوي:
قالوا تطرف جيلنا لما سما *** قدرا وأعطى للبطولة موثقا
ورموه بالإرهاب حين أبى الخنى ومضى على درب الكرامة وارتقا
أوكان إرهابا جهاد نبينا أم كان حقا بالكتاب مصدقا
أتطرف إيماننا بالله في عصر تطرف في الهوى وتزندقا
إن التطرف ما نرى من غفلة ملك العدو بها الزمام وأطبقا
إن التطرف ما نرى من ظالم أودى بأحلام الشعوب وأرهقا
لما رأى جريان صحوتنا طغى وأباح أرواح الشباب وأزهقا
ما زال ينسج كل يوم قصة تروى وقولا في الدعاة ملفقا
إن التطرف أن يسافر مسلم في لهوه سفرا طويلا مرهقا
إن التطرف أن نرى من قومنا من صانع الكفر اللئيم وأبرقا
إن التطرف أن نبادل كافرا حبا ونمنحه الولاء محققا
إن التطرف أن نذم محمدا والمقتدين به ونمدح عفلقا
اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق