إن صلاتك بلا خشوع .. تعبٌ بلا حسنات !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..,,
إن صلاتكـ بلا خشوعـ .. تعبٌ بلا حسنات !
النبي صلى الله عليه وسلم قال..
إن صلاتكـ بلا خشوعـ .. تعبٌ بلا حسنات !
النبي صلى الله عليه وسلم قال..
[ إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته، تسعها، ثمنها، سبعها، سدسها، خمسها، ربعها، ثلثها، نصفها ]
الراوي: عمار بن ياسر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1978خلاصة حكم المحدث: صحيح
الراوي: عمار بن ياسر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1978خلاصة حكم المحدث: صحيح
كلما خشعت أكثر، حصلت على أجرٍ أكثر ... وإن لم تخشع شيئًا، يُخشى أن لا يُكتب لك أجر .
قال ابن عباس رضي الله عنه :
"ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها"
فتأتي يوم القيامة وقد صليت عمرك كله، ولكن لم يُحسب لك سوى عدد قليل جدًا من الصلوات .. بحسب ما خشعت في صلاتك
قال الله تعالى فيهم
{ وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّـهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ }
الزمر: ٤٧
المفتــــاح السحري للخشوع في الصلاة
كلِّم ربّك ... خاطِّب ربّك ... تحدث إليه ...
عندها ستشعر أنك تخاطب الله عز وجل وتنتظر منه الإجابة، مما يُحرِّك قلبك ويُثير إنتباهك ...
وحضور القلب هو الذي يوجب الخشوع واللذة .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [إن أحدكم إذا قام يصلي ، جاء الشيطان فلبس عليه حتى لا يدري كم صلى ، فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس] .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1232
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
انكسر بين يدي الله تعالى
خاطبه في ركوعك وسجودك ... وادعّ بهذا الدعاء الجميل الذي يعجب منه الله تبارك وتعالى، قال النبي صلى الله عليه وسلم
[إن الله ليعجب من العبد إذا قال : لا إله إلا أنت ، إني قد ظلمت نفسي فاغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، قال : عبدي عرف أن له ربا يغفر ويعاقب ]
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1821
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يارب، قد عرفنا أنك ربنا وليس لنا غيرك ...
آمنا بكتابك وأنخنا مطايانا ببابك، فلا تطردنا عن جنابك ...
فإنك إن طردتنا، فإنه لا حول لنا ولا قوة إلا بك .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"قال الله تعالى: [قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين . ولعبدي ما سأل . فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي. وإذا قال الرحمن الرحيم . قال الله تعالى ؛ أثنى علي عبدي . وإذا قال مالك يوم الدين . قال : مجدني عبدي
قال ابن عباس رضي الله عنه :
"ليس لك من صلاتك إلا ما عقلت منها"
فتأتي يوم القيامة وقد صليت عمرك كله، ولكن لم يُحسب لك سوى عدد قليل جدًا من الصلوات .. بحسب ما خشعت في صلاتك
قال الله تعالى فيهم
{ وَبَدَا لَهُم مِّنَ اللَّـهِ مَا لَمْ يَكُونُوا يَحْتَسِبُونَ }
الزمر: ٤٧
المفتــــاح السحري للخشوع في الصلاة
كلِّم ربّك ... خاطِّب ربّك ... تحدث إليه ...
عندها ستشعر أنك تخاطب الله عز وجل وتنتظر منه الإجابة، مما يُحرِّك قلبك ويُثير إنتباهك ...
وحضور القلب هو الذي يوجب الخشوع واللذة .
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [إن أحدكم إذا قام يصلي ، جاء الشيطان فلبس عليه حتى لا يدري كم صلى ، فإذا وجد ذلك أحدكم فليسجد سجدتين وهو جالس] .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1232
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
انكسر بين يدي الله تعالى
خاطبه في ركوعك وسجودك ... وادعّ بهذا الدعاء الجميل الذي يعجب منه الله تبارك وتعالى، قال النبي صلى الله عليه وسلم
[إن الله ليعجب من العبد إذا قال : لا إله إلا أنت ، إني قد ظلمت نفسي فاغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، قال : عبدي عرف أن له ربا يغفر ويعاقب ]
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1821
خلاصة حكم المحدث: صحيح
يارب، قد عرفنا أنك ربنا وليس لنا غيرك ...
آمنا بكتابك وأنخنا مطايانا ببابك، فلا تطردنا عن جنابك ...
فإنك إن طردتنا، فإنه لا حول لنا ولا قوة إلا بك .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"قال الله تعالى: [قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين . ولعبدي ما سأل . فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي. وإذا قال الرحمن الرحيم . قال الله تعالى ؛ أثنى علي عبدي . وإذا قال مالك يوم الدين . قال : مجدني عبدي
( وقال مرة : فوض إلي عبدي ) فإذا قال : إياك نعبد وإياك نستعين . قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل . فإذا قال : اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين . قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ]
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 395
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم ارزقنا الخشوع فيالصلاة .
فِي أمان الله.
تعليق