السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
في برنامج للشيخ محمد الزغبي في قناه الرحمه
تكلم الشيخ عن الغلاء و البلاء انه من الله و ذلك لفساد الشعوب و الصراحه اعطي نماذج لما يحدث في المجتمع و مقارنته بمصر سنه 642
1..ما يحيدث من انحراف الشباب و تعلق القلب بلغرب من تقليد في اسلوب الحياه و المظهر الخارجي
2.. المتبرجات
3.. الشباب و الرزيله من مخدرات و تشبه بقوم لوط سواء الفتيات او الفتيان
4..ادمان المواقع و الافلام الاباحيه حتي من قبل المتزوجين اصبح الرجل يدمن المواقع الاباحيه و البعد عما حلله الله
و4.. الربا
5..البعد عن السنه
6..و 7... الي ما لا نهايه من سوء و انحدار في الامه
و تكلم الشيخ عن مجتمعات في ازمنه مختلفه و غضب الله عليهم بسبب البعد عنه سبحانه و تعالي
الي جانب قوم عاد و ثمود و فرعون و قوم سيدنا موسي
هناك امثله حديثا نوعا ما اختار نموذج ذكره الشيخ عن مصر642
حدثو ان غضب الله تعالي عن الشعب في تللك الفتره بسبب الفحشاء و الزيله و البعد عن الصراط المستقيم فقد امسك عنهم الامطار و الارض فمات الزرع و الماشيه و انتشر الوباء و الامراض و انتشر الغلاء الي حد ان بيع الكلاب الميت ب 8 دنانير و اذل الله الشعب و اصبح الموتي تاكل و يخاف الاهالي من دفن موتاهم في الصباح لان القبور كانت تنبش و ياكلوا الموتي و اتجهوا الي قتل الاطفال الصغار و من يولد لديه طفل رضيع ياكله و احتال الناس علي الاطباء للزياره المنزليه و يقوموا بحسبه و اكله
حت ان امراء كان عندها فخذ من كلب ميت احتفظت بها و اكلت القلي منها كل يوم حتي انها اخضرت عندها
كل هذا من صور غضب الله و ذله الي قوم استحلوا الفجور
هل ممكن يحدث هذا في زمننا ؟؟رغم كل التقدم ؟
الاجابه نعم و امثله قريبه في زمننا هذا مثل تسونامي
لاسف بعد كل التقدم ال مفروض يستخدمه الانسان في رضي الله استخدمه في البعد عنه
لكن الحل؟؟
بشري لكل صاحب ذنب ان باب التوبه مفتوح
:ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: "يتنزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ينادي هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟"... ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل". ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يفرح بتوبة عبده" ألا ترون أن المسألة سهلة؟! وروي أن رجلاً من بني إسرائيل عصى الله أربعين عاماً, فلما اقترب موعد موته قال لأبنائه: إن أنا مت فاحرقوني حتى إذا صرت رماداً اطحنوني وانتظروا يوماً عاصفاً فانثروني على رؤوس الجبال, فلما مات حرقوه حتى صار رماداً فطحنوه ثم انتظروا يوماً عاصفاً فألقوه على رؤوس الجبال, فقال له الله كن فكان, وقال له الله تبارك وتعالى: "ما حملك على ما فعلت؟" فقال: "خفتك و خفت ذنوبي", فقال له الله تبارك وتعالى: "بمخافتك إياي غفرت لك". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما روي عن رب العزة أنه قال: "إني والإنس والجن في نبأ عظيم, أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواي، خيري إلى العباد نازل وشرهم إلى صاعد، أتودد إليهم برحمتي وأنا الغني عنهم, ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إلي, أهل ذكري أهل محبتي, أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم وإن أبوا فأنا طبيبهم, أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعايب, من أتاني منهم تائباً تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني ناديته من قريب, أقول له أين تذهب؟ ألك رب سواي؟! الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد، والسيئة عندي بمثلها وأعفو, وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم".هذا هو الله عز وجل ألا تحبه؟! يقول الله تعالى لسيدنا داوود عليه السلام: "يا داوود.. لو يعلم المدبرون عني شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقاً إلي, يا داوود هذه رغبتي بالمدبرين عني، فكيف محبتي للمقبلين علي"؟! والله إن أجمل يوم في حياتك يوم أن يتوب الله عليك
الله المستعان
في برنامج للشيخ محمد الزغبي في قناه الرحمه
تكلم الشيخ عن الغلاء و البلاء انه من الله و ذلك لفساد الشعوب و الصراحه اعطي نماذج لما يحدث في المجتمع و مقارنته بمصر سنه 642
1..ما يحيدث من انحراف الشباب و تعلق القلب بلغرب من تقليد في اسلوب الحياه و المظهر الخارجي
2.. المتبرجات
3.. الشباب و الرزيله من مخدرات و تشبه بقوم لوط سواء الفتيات او الفتيان
4..ادمان المواقع و الافلام الاباحيه حتي من قبل المتزوجين اصبح الرجل يدمن المواقع الاباحيه و البعد عما حلله الله
و4.. الربا
5..البعد عن السنه
6..و 7... الي ما لا نهايه من سوء و انحدار في الامه
و تكلم الشيخ عن مجتمعات في ازمنه مختلفه و غضب الله عليهم بسبب البعد عنه سبحانه و تعالي
الي جانب قوم عاد و ثمود و فرعون و قوم سيدنا موسي
هناك امثله حديثا نوعا ما اختار نموذج ذكره الشيخ عن مصر642
حدثو ان غضب الله تعالي عن الشعب في تللك الفتره بسبب الفحشاء و الزيله و البعد عن الصراط المستقيم فقد امسك عنهم الامطار و الارض فمات الزرع و الماشيه و انتشر الوباء و الامراض و انتشر الغلاء الي حد ان بيع الكلاب الميت ب 8 دنانير و اذل الله الشعب و اصبح الموتي تاكل و يخاف الاهالي من دفن موتاهم في الصباح لان القبور كانت تنبش و ياكلوا الموتي و اتجهوا الي قتل الاطفال الصغار و من يولد لديه طفل رضيع ياكله و احتال الناس علي الاطباء للزياره المنزليه و يقوموا بحسبه و اكله
حت ان امراء كان عندها فخذ من كلب ميت احتفظت بها و اكلت القلي منها كل يوم حتي انها اخضرت عندها
كل هذا من صور غضب الله و ذله الي قوم استحلوا الفجور
هل ممكن يحدث هذا في زمننا ؟؟رغم كل التقدم ؟
الاجابه نعم و امثله قريبه في زمننا هذا مثل تسونامي
لاسف بعد كل التقدم ال مفروض يستخدمه الانسان في رضي الله استخدمه في البعد عنه
لكن الحل؟؟
بشري لكل صاحب ذنب ان باب التوبه مفتوح
:ويقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: "يتنزل ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا في الثلث الأخير من الليل ينادي هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟"... ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار و يبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل". ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يفرح بتوبة عبده" ألا ترون أن المسألة سهلة؟! وروي أن رجلاً من بني إسرائيل عصى الله أربعين عاماً, فلما اقترب موعد موته قال لأبنائه: إن أنا مت فاحرقوني حتى إذا صرت رماداً اطحنوني وانتظروا يوماً عاصفاً فانثروني على رؤوس الجبال, فلما مات حرقوه حتى صار رماداً فطحنوه ثم انتظروا يوماً عاصفاً فألقوه على رؤوس الجبال, فقال له الله كن فكان, وقال له الله تبارك وتعالى: "ما حملك على ما فعلت؟" فقال: "خفتك و خفت ذنوبي", فقال له الله تبارك وتعالى: "بمخافتك إياي غفرت لك". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما روي عن رب العزة أنه قال: "إني والإنس والجن في نبأ عظيم, أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواي، خيري إلى العباد نازل وشرهم إلى صاعد، أتودد إليهم برحمتي وأنا الغني عنهم, ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم أفقر ما يكونون إلي, أهل ذكري أهل محبتي, أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم وإن أبوا فأنا طبيبهم, أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعايب, من أتاني منهم تائباً تلقيته من بعيد، ومن أعرض عني ناديته من قريب, أقول له أين تذهب؟ ألك رب سواي؟! الحسنة عندي بعشر أمثالها وأزيد، والسيئة عندي بمثلها وأعفو, وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم".هذا هو الله عز وجل ألا تحبه؟! يقول الله تعالى لسيدنا داوود عليه السلام: "يا داوود.. لو يعلم المدبرون عني شوقي لعودتهم ورغبتي في توبتهم لذابوا شوقاً إلي, يا داوود هذه رغبتي بالمدبرين عني، فكيف محبتي للمقبلين علي"؟! والله إن أجمل يوم في حياتك يوم أن يتوب الله عليك
الله المستعان
تعليق