هذه قصة مصرع فتاه انقلها لكم لعل كل فتاه متبرجة تتوب الى الله بعدها.................وهذه قصة تحكيها فتاة واليكم القصة
تقول الفتاة:يومها كنت نازلة من الحافلة انا وجمع من المسافرين..
وكانت بيننا فتاة فى العشرينات من عمرها على ما اظن؛ وكانت -اعاذنا الله واياكم-ترتدى فستانا لم يترك فتنة فى جسدها الا واظهرها!!!لايكاد يخفى من جسدها شيئا..
لقد كانت شبه عارية "كاسيات عاريات" قد ملئ وجهها بالاصباغ..وفاحت منها رائحة العطر..
لمحها شيخ كبير فى السن ولم يتمالك نفسه من فظاعة ما يرى..فاندفع قائلا:"اتق الله يا ابنتى . ما هذا الذى تلبسينه استرى ما ستر الله"
فنظرت اليه بشيئ من الاشمئزاز . ورفعت راسها قائلة:ما شانك بى اذا كان امى وابى لم ينهيانى عنه..فهل تنهانى انت؟!
ثم اعرضت عنه وقالت مستهزئة :الشيب والعيب..
فما كان منه الا ان قال: اشكوك الى الذى لاتخفى عليه خافية هو من يقدر عليك..
تعليق((هذا ما قد وقع من هذا الشيخ انه دعا عليها،لكن الاصل ان يدعو لها بالهداية،فقد ابتعثنا الله رحمةوليس نقمة،ولا عذابا))
فالتفتت اليه وصاحت فى وجهه قائلة:اشكنى اليه..اوه اف من هؤلاء المتخلفين..ثم خطت بخطى سريعة نحو الشارع لتعبر الطريق..و..
واذا بنا نسمع صيحة تقشعر لها الابدان وتهتز لها الافئدة،سمعنا صرخة تعلن؟؟؟!!نهاية تلك الفتاة..ولكن اية نهاية..
التفت الجميع نحو مصدر الصوت..فاذا جسد هامد لا يتحرك..لقد لفظت آخر الفاظ الحياة..تحت عجلات السيارة! !
كل من كان فى الحافلة شهد مصرعها..وكلنا استمع الى الحوار الذى دار بينها وبين الشيخ...وكلنا اصغى لها وهى تصيح فى وجه الشيخ مشككة فى قدرة الله..وكلنا اصغى لها وهى تصيح تلك الصيحة التى برهنت على قدرة الله..وكلنا شاهدنا تلك الخاتمة!!!
الله انا نسالك عيشة هنيئة..وميتة سوية..ومردا غير مخزولا فاضح
ارجو من الجميع الاتعاظ من هذه القصة وخاصة الفتيات المتبرجات واسال الله لنا جميعا العفو والعافية
وجزاكم الله خيرا على المرور
تقول الفتاة:يومها كنت نازلة من الحافلة انا وجمع من المسافرين..
وكانت بيننا فتاة فى العشرينات من عمرها على ما اظن؛ وكانت -اعاذنا الله واياكم-ترتدى فستانا لم يترك فتنة فى جسدها الا واظهرها!!!لايكاد يخفى من جسدها شيئا..
لقد كانت شبه عارية "كاسيات عاريات" قد ملئ وجهها بالاصباغ..وفاحت منها رائحة العطر..
لمحها شيخ كبير فى السن ولم يتمالك نفسه من فظاعة ما يرى..فاندفع قائلا:"اتق الله يا ابنتى . ما هذا الذى تلبسينه استرى ما ستر الله"
فنظرت اليه بشيئ من الاشمئزاز . ورفعت راسها قائلة:ما شانك بى اذا كان امى وابى لم ينهيانى عنه..فهل تنهانى انت؟!
ثم اعرضت عنه وقالت مستهزئة :الشيب والعيب..
فما كان منه الا ان قال: اشكوك الى الذى لاتخفى عليه خافية هو من يقدر عليك..
تعليق((هذا ما قد وقع من هذا الشيخ انه دعا عليها،لكن الاصل ان يدعو لها بالهداية،فقد ابتعثنا الله رحمةوليس نقمة،ولا عذابا))
فالتفتت اليه وصاحت فى وجهه قائلة:اشكنى اليه..اوه اف من هؤلاء المتخلفين..ثم خطت بخطى سريعة نحو الشارع لتعبر الطريق..و..
واذا بنا نسمع صيحة تقشعر لها الابدان وتهتز لها الافئدة،سمعنا صرخة تعلن؟؟؟!!نهاية تلك الفتاة..ولكن اية نهاية..
التفت الجميع نحو مصدر الصوت..فاذا جسد هامد لا يتحرك..لقد لفظت آخر الفاظ الحياة..تحت عجلات السيارة! !
كل من كان فى الحافلة شهد مصرعها..وكلنا استمع الى الحوار الذى دار بينها وبين الشيخ...وكلنا اصغى لها وهى تصيح فى وجه الشيخ مشككة فى قدرة الله..وكلنا اصغى لها وهى تصيح تلك الصيحة التى برهنت على قدرة الله..وكلنا شاهدنا تلك الخاتمة!!!
الله انا نسالك عيشة هنيئة..وميتة سوية..ومردا غير مخزولا فاضح
ارجو من الجميع الاتعاظ من هذه القصة وخاصة الفتيات المتبرجات واسال الله لنا جميعا العفو والعافية
وجزاكم الله خيرا على المرور
تعليق