المشهد الأول :
أحمد: حياة لا تطاق ، يجب علي أن أبحث عن حل لحياتنا، لن أعود هذه الليلة وسأبيت عند صاحبي.
زينب: أنا التي لم تعد تطيق اهمالك وانتقاداتك ،لا تعد .. سنرتاح منك.
خرج أحمد من بيته صباحا بعد مشاجرته مع زوجته التي باتت شبه يومية ، وهو يفكّر في حلّ جذري لما أسماه مشكلة عمره ،ومضى في طريقه إلى عمله يفكر ويخطط ،احدى عشرة سنة وأنا أعيش الذلّ بشتى أنواعه،الحياة باتت لا تطاق ،ولكن..الأولاد..ماذا سيحل بهم؟ أفضل حل هو الزواج بأخرى ،انسانة تفهمني وتروق لي ،ان نظرت إليها سرتني . وراقت له الفكرة ، فصار يفكر في الأنسب والأفضل ، وبدأ يستعرض أسماء النساء اللاتي يعرفهن ....
تعليق