إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أى صنف هى صلاتك ..!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

    جزاكم الله خيرا اختى
    السؤال هو ماحكم من يصلى دون خشوع فى الصلاة ولا تفكر فيها؟
    بارك الله فيكم اخيتى
    _______________
    اللهم صل على سيدنامحمدوعلى اله وصحبه وسلم..
    سبحان الله العظيم وبحمده..

    اللهم تقبل دعائـــى♥♥♥



    تعليق


    • #17
      رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

      موضوع جميل جزيت خيرا

      تعليق


      • #18
        رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

        وخيراا جزاك
        حاضر باذن الرحمن ساسأل..؟

        تعليق


        • #19
          رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

          جزاك الله خيرا اختي وبارك فيك
          اللهم اجعلنا جمعيا من اصحاب الصنف الخامس

          تعليق


          • #20
            رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

            وخيراا جزاكِ
            اللهم ءآآآمين

            تعليق


            • #21
              رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

              جزاكم الله خيرا اختى
              السؤال هو ماحكم من يصلى دون خشوع فى الصلاة ولا تفكر فيها؟
              بارك الله فيكم اخيتى
              _______________
              اللهم صل على سيدنامحمدوعلى اله وصحبه وسلم..
              سبحان الله العظيم وبحمده..
              باذن الرحمن
              فى الوقت القريب يتم الرد علينا
              جزيتم خيرا جميعا

              تعليق


              • #22
                رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

                المشاركة الأصلية بواسطة حور العين1996 مشاهدة المشاركة
                جزاكم الله خيرا اختى
                السؤال هو ماحكم من يصلى دون خشوع فى الصلاة ولا تفكر فيها؟
                بارك الله فيكم اخيتى
                _______________
                اللهم صل على سيدنامحمدوعلى اله وصحبه وسلم..
                سبحان الله العظيم وبحمده..


                المشاركة الأصلية بواسطة أبوسلمى المصري


                أثناء تأديتي للصلوات فإني لا أؤديها بخشوع وأنا أحس بذلك، إنني لا أؤديها بخشوع، وأيضاً فأنا أسرع وأكثر الحركة فيها، هل عليّ إثم في ذلك، وهل ينقص أجري فيها، علماً بأن ذلك خارجٌ عن إرادتي؟

                الواجب عليك الطمأنينة لا بد من الطمأنينة في الصلاة أن تركعي مطمئنة ترفعي وتعتدلي مطمئنة تسجدي مطمئنة حتى يرجع كل فقار إلى مكانه تجلسي بين السجدتين مطمئنة، وإذا تيسر الزيادة في الخشوع والطمأنينة وحضور القلب والإكثار من التسبيح في السجود والركوع والدعاء في السجود كان هذا أكمل، مع الحذر من الوساوس، إذا أحسست بشيء تعوذي بالله من الشيطان الرجيم قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ*الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (1-2) سورة المؤمنون، لا بد من الجهاد، والله سبحانه يقول: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا (69) سورة العنكبوت، فعلى الرجل والمرأة العناية بالصلاة والحرص على الخشوع فيها والطمأنينة وأداء المشروعات من الأذكار والدعاء في الركوع يقول: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، ثلاثاً أو أكثر والواجب مرة، ويقول: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي، كل هذا مشروع، وفي السجود كذلك: سبحان ربي الأعلى سبحان ربي الأعلى، ثلاث مرات أو أكثر، والواجب مرة، ويكثر من الدعاء في السجود، ويقول: سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي في السجود، كالركوع ويقول: سبوح قدوس رب الملائكة والروح، في السجود، كما يقول في الركوع، فالمقصود أن السنة للمؤمن أن يجتهد في أداء المشروعات، مع وجوب الطمأنينة، الطمأنينة لا بد منها في الركوع والسجود وبين السجدتين وبعد الركوع حين يعتدل لا بد من الطمأنينة، ومع هذا زيادة الخشوع وزيادة التسبيح في الركوع والسجود وكثرة الدعاء في السجود كل هذا مشروع.
                http://www.binbaz.org.sa/mat/15272


                وهذه الفتوى ايضاً
                الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

                فزادكَ الله حرصاً على الخيرِ ورغبةً فيه، وأما قولك إن ترك الصلاةِ كفرٌ في قولِ أغلب العلماء ففيه نظر، فإن جمهورَ العلماء على أن من تركَ الصلاة كسلاً لا يكفر كفراً ناقلاً عن الملة، وهذا قول أبي حنيفة ومالك والشافعي, خلاف لأحمد وطائفة من المحدثين وهو خلافٌ معتبر, وتاركها كسلا على خطر عظيم.
                وأما الحديثان اللذان ذكرتهما فصحيحان، وأما حكم الخشوع في الصلاة فأكثرُ العلماء على أنه سنة، وذهب أبو الوفاء بن عقيل من الحنابلة وأبو حامدٍ الغزالي من الشافعية وكثير من المالكية والحنفية إلى أنه واجبٌ يبطل تركه الصلاة عند بعضهم، ولكن المعتمد عند المحققين عدم بطلان الصلاة بتركه، وقد دلت النصوص الثابتة في الصحيحين وغيرهما على أن الاشتغال بالفكرِ في شيءٍ من أمور الدنيا لا يبطل الصلاة، فقد ردَّ النبي صلي الله عليه وسلم الخميصةَ على أبي جهم وطلب أنبجانيّته وعلل ذلك بقوله: إنها ألهتني آنفاً في صلاتي. وقال لعائشة رضي الله عنها: أميطي عنا قرامَك، فإن تصاويره لم تزل تعرضُ لي في صلاتي. ولا يكادُ أحدٌ يسلم من مثل هذا الفكر والموفقُ من وفقه الله، وراجع المجموع للنووي للاطلاع على المزيد من أدلة عدم البطلان بالتفكير، لكن العبد مأمور بدفع ما يعرض له من فكر يخرجه عن الاشتغال بالصلاة وعدم الاسترسال معه.
                والخلاصة أن تعلم يا أخي أن الخشوع هو سرُ الصلاة الأعظم، قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ {المؤمنون 1-2 } فصلاةٌ بلا خشوع بدنٌ بلا روح، وبقدرِ كمال الخشوع يكون كمال الأجر، ومن غلب عليه الفكر في أمور الدنيا في صلاته فإنها تصح وتقع مجزأة بحيثُ لا يطالبُ بالإعادة، ولكنه قد لا يخلو من الإثم إذا استرسل مع هذه الخواطر ولم يدافعها فضلاً عما يفوته من الأجر الكبير، ولذا فالواجبُ علينا جميعاً أن نجتهد في تحصيل الخشوع في الصلاة والأخذ بأسبابه والاجتهاد في مدافعة الخواطر وعدم الاسترسال معها لتقعَ صلاتُنا على الوجه الأكمل، وعلينا أن نجبر ما عسي أن يقع فيها من نقص بالإكثار من النوافل، فإن الله يجبرُ بها نقص الفرائض، وبالاجتهاد في التوبة والاستغفار، والاجتهاد في الدعاء أن يمنّ الله علينا بقلوبٍ خاشعة وأعمالٍ متقبلة، فإذا اطلع الله منا على الصدقِ في طلب الخشوع وإرادة تحصيله فإنه تعالى لن يخيبَ سعينا فقد قال عز وجل: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ {العنكبوت 69}
                والله المسئول أن يقيل عثراتنا، ويغفر زلاتنا، وهو حسبنا ونعم الوكيل. وللمزيد راجع الفتاوي 3087، 5829 .
                والله أعلم.

                http://www.islamweb.net/fatwa/index....waId&Id=111725




                اللهم احفظ ابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
                اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
                وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء

                تعليق


                • #23
                  رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

                  أحسن الله إليكم وبارك لكم
                  جمييييييييييييعاً

                  تعليق


                  • #24
                    رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

                    أحسن الله إليكم وبارك لكم
                    جمييييييييييييعاً

                    تعليق


                    • #25
                      رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      جزاكم الله خيراا ونفع بكم
                      اسأل الله لنا ولكم الإخلاص والقبول

                      تعليق


                      • #26
                        رد: أى صنف هى صلاتك ..!!!

                        سبحان الله العظيم وبحمده
                        رسالة كتبها يوسف بن أسباط إلى صاحبه حذيفة المرعشي:
                        أما بعد: فأني أوصيك بتقوى الله...
                        والعمل بما علمك الله...
                        والمراقبة حيث لا يراك أحد إلا الله...
                        والاستعداد لما ليس لأحد فيه حيلة...
                        ولا تنفع الندامة عند نزوله...
                        فأحسر عن رأسك قناع الغافلين...
                        وانتبه من رقدة الموتى...
                        وشمر للسباق غداً، فإن الدنيا ميدان المتسابقين...
                        واعلم يا أخي أنه لابد لي ولك من المقام بين يدي الله عزوجل، يسألنا فيه عن الدقيق والجليل...
                        ولست آمن أن يسألني وإياك عن وساوس الصدور...
                        ولحظات العيون...
                        وإصغاء الإسماع...
                        وما عسى أن يعجز مثلي عن وصفه...
                        وأحذر أن تكون من منافقي هذه الأمة الذين خالطوا أهل الدنيا بأبدانهم، وطابقوهم عليها بأهوائهم...
                        وخضعوا لما طمعوا من نائلهم...
                        وداهن بعضهم بعضاً في القول والعمل...
                        فأشر وبطر قولهم...
                        ومر خبيث فعلهم...
                        تركوا باطن العمل بالتصحيح...
                        فحرمهم الله تعالى بذلك الثمن الربيح...
                        قال عبدالله بن حبيق: كنت عند يوسف بن أسباط، إذ جاءه الأمير، وعليه قلنسوة شامية فسأله عن مسألة فقال: إن أستاذي سفيان، كان لا يفتي من على رأسه مثل هذا...
                        فما كان من الأمير إلا أن وضع القلنسوة على الأرض فأفتاه...

                        تعليق

                        يعمل...
                        X