Tweet
~~ حجابي في رمضان .. لن يعود كأيام زمان ~~
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاماً على عباده الذين اصطفى
ثم أما بعد ، أختنا .. هذه رسالة أضعها بين يديك مع هذا الشهر الفضيل شهر رمضان
رسالة من أناس يحبونك ويخافون عليك .. فسأبدأ معكِ دون أن أطيل في المقدمة.
وحديثي معكِ عن فرض خصك وحفظك الله عز وجل به
فرضٌ ليُعلي مكانتك في الدنيا ويرفع درجتك في الآخرة
وقبل أن أبدأ معكِ
فسأطلب منك طلب أخيتي
هو أن تكملي قراءة الموضوع
ولا تجعلي الشيطان يضحك عليك وتغلقيه
فقد تكون هذه آخر تذكرة لك قبل أن تموتي
نعم أخيتي فالموت قريب جدا ولكنك تتناسينه
فإنك تفكري في كل شيء إلا أنك قد تموتي في هذه اللحظة
ولهذا أختنا الغالية اعقدي العزم أن تتمي قراءة الموضوع لآخره
فاستعيذي بالله من الشيطان الرجيم وابدأي معي بارك الله فيكِ
أولاً لمن لم ترتدي الحجاب إلى الآن:
بداية اعرفي قدرك في دينك
وبعد أن علمتِ قدرك وأهميتك أختنا
إليك هذه الدعوة إلى الجنة
وبعد أن استمعتي إليها أختنا
مستنية ايه؟!!
وهذه رسالة من أخت قد مرت بتجربة فاقرئيها
ثانياً: محجبة ولكن:
نعم هي في قرارة نفسها تعلم أن حجابها غير مكتمل
وعلى غير ما أمر الله به عز وجل
فاستمعي أختنا إلى هذه المادة:
وأيضا هذه المادة:
وتذكري أختنا أن للحجاب الذي أمر الله عز وجل به شروط كما جاء بالأدلة من كتاب الله وسنته
ولمعرفتها اضغط هنـــــا
ثالثا : واجبات عملية:
1- لكل من لم ترتدي الحجاب بعد
أو حجابها ينقصه الكثير لكي يكتمل
ها هو شهر الرحمات ... فارفعي شعاراً أنك لن تغادري هذا الشهر إلا وحجابك على الوجه الذي يرضي الله
فمن يضمن لكِ يوماً بعد رمضان؟!
فقد تخرجي منه على الأكفان
فبأي حجاب تريدي لقاء ربك؟!
2- لمن أراد أن ينشر الخير بين المسلمات
إليكم هذه المطوية الدعوية تحمل بين طياتها رسالة لكل أخت محبة لله ورسوله
وتمثل واقع نلاحظه مع كل رمضان
وتم تصميمها بحيث تكون الصفحة الواحدة والتي بحجم
A4
تنقسم إلى مطويتين متجاورتين
بحيث يكون لديك الفرصة لتقسيمها من المنتصف ويكون لديك ضعف العدد من المطويات
وهي ذات تصميم متميز ومتعددة الألوان لتخدم رغبات الجميع
وقليلة المحتوى كثيرة الفائدة بإذن الله تعالى
الألوان وجه
الألوان ظهر
للتحميل:
اضغط هنــــا
الوردي وجه:
الوردي ظهر:
للتحميل :
اضغط هنــــا
أبيض وأسود وجه:
أبيض وأسود ظهر :
للتحميل:
اضغط هنــــا
لتحميل محتوى المطوية كتابة
اضغط هنـــــا
3- الدال على الخير كفاعله
فقد يكون أجرك من نشر هذا الموضوع أو محتواه عند الله عظيم
فلا تحقرن من المعروف شيئا
منقول للأمانة
تعليق