إذا قال الله لك يا عبدي تعال
قم معي و أنصت لما سيقال
افتح عينيك و دعني أكمل المقال
اخي لم لا تفتح مع الله الليلة وصال
تتوضأ و تصلي ركعتين لذو الجلال
ثم تدعوا و تصلح هذا السؤال
قل له يا ربي هل نيل رضاك شيء محال
هل دخول الجنة صعب المنال
هل مرافقة الحبيب مجرد قيل و قال
اسأله فبابه مفتوح للسؤال
في كل ظرف وحال
هو الله الذي خلقنا و هو الرزاق المعتال
قل يا الهي أنا عبدك و مصير دنياي الزوال
أنا عبدك و ساوارى الثرى مهما طال بـي المطال
أنا عبدك أدعوك ان ترزقني الهداية لا الضلال
الهي قلت ادعوني استجب لكم فها هو السؤال
قلها أخي و تيقن بلوغ المنال
فالله يفرح بتوبة العبد كما تفرح الام بعودة الطفل الضال
قلها اخي و اعمل الصالحات و أهجر المعاصي إلى الحلال
ابدأ بالنية فبها ستكون الذنوب في اضمحلال
و ستجد نفسك دوما سعيدا مرتاح البال
فو الله ماخلقنا الله ليعذبنا و يقيدنا بالأغلال
بل حضر لنا جنات فيها الأنهار و الجبال
فيها مالا اذن سمعت و لا خطر على ذهن أو بال
لا تأبه بجنسك أو عمرك فوالله لا فرق بين سيد قريش أو بلال
الكل سواسية عند ربك و الموازين ثقلتها الأعمال
لتكن نيتك الجنة لا نية نساء أو جمع الأموال
فزوال هذا محتوم و ماعند الله لا يزال
قم توضأ و صلي و ارمي حملك و الأثقال
اطعم مسكينا و ارفق بيتيم و كن زكي الأفعال
لا تستحقر معروفا مهما صغرت بالاستعمال
فربما حبة قمح أطعمتها ضاعفها الله بقدر سعة الخيال
فهل من مدرك ببصره للخيال
و مدرك لعطايا الكريم بالكم أو الكيف أو بالمثقال
كن طاهر اللسان عفيفا و اتصف بأطهر الخصال
كن رطب اللسان بذكر الله فهو المنجي من الأهوال
قم يا أخي أطلت عليك و لكن هل أكف عن ذكر الله محال
قم و جدد النية و توكل على الله و حتما ستنال
فما تصبو اليه ستدركه بأبسط الأعمال
اعطف على الصغير و احترم الشيخ مهما قال
ساعد فقيرا بقدر الاستطاعة و متى ماتيسر لك فسح أو مجال
ربما مفتاح الجنة في حساء تقدمه لمريض يخفف عنه السعال
و الله أبواب الجنة مفتوحة و كل عمل صالح له في موازينك انزال
لا يضيع الله اجرا بل يضاعف اضعافا مضاعفة فهل يجوز قطع الوصال
قم و توضأ و صلي ثم اتلوا القران ثم ادعوا لعلها ساعة استقبال
فإن قبلك الله حينها من سيحرمك بعدها إذا قال الله لك تعال
إذا قالها رب العزة هذا عبدي قد رضيت عنه فهل بعدها مقال
الهي لا تحرمني اجر ماكتبت فاكرم علي بالجنة و قل لي تعال
قم معي و أنصت لما سيقال
افتح عينيك و دعني أكمل المقال
اخي لم لا تفتح مع الله الليلة وصال
تتوضأ و تصلي ركعتين لذو الجلال
ثم تدعوا و تصلح هذا السؤال
قل له يا ربي هل نيل رضاك شيء محال
هل دخول الجنة صعب المنال
هل مرافقة الحبيب مجرد قيل و قال
اسأله فبابه مفتوح للسؤال
في كل ظرف وحال
هو الله الذي خلقنا و هو الرزاق المعتال
قل يا الهي أنا عبدك و مصير دنياي الزوال
أنا عبدك و ساوارى الثرى مهما طال بـي المطال
أنا عبدك أدعوك ان ترزقني الهداية لا الضلال
الهي قلت ادعوني استجب لكم فها هو السؤال
قلها أخي و تيقن بلوغ المنال
فالله يفرح بتوبة العبد كما تفرح الام بعودة الطفل الضال
قلها اخي و اعمل الصالحات و أهجر المعاصي إلى الحلال
ابدأ بالنية فبها ستكون الذنوب في اضمحلال
و ستجد نفسك دوما سعيدا مرتاح البال
فو الله ماخلقنا الله ليعذبنا و يقيدنا بالأغلال
بل حضر لنا جنات فيها الأنهار و الجبال
فيها مالا اذن سمعت و لا خطر على ذهن أو بال
لا تأبه بجنسك أو عمرك فوالله لا فرق بين سيد قريش أو بلال
الكل سواسية عند ربك و الموازين ثقلتها الأعمال
لتكن نيتك الجنة لا نية نساء أو جمع الأموال
فزوال هذا محتوم و ماعند الله لا يزال
قم توضأ و صلي و ارمي حملك و الأثقال
اطعم مسكينا و ارفق بيتيم و كن زكي الأفعال
لا تستحقر معروفا مهما صغرت بالاستعمال
فربما حبة قمح أطعمتها ضاعفها الله بقدر سعة الخيال
فهل من مدرك ببصره للخيال
و مدرك لعطايا الكريم بالكم أو الكيف أو بالمثقال
كن طاهر اللسان عفيفا و اتصف بأطهر الخصال
كن رطب اللسان بذكر الله فهو المنجي من الأهوال
قم يا أخي أطلت عليك و لكن هل أكف عن ذكر الله محال
قم و جدد النية و توكل على الله و حتما ستنال
فما تصبو اليه ستدركه بأبسط الأعمال
اعطف على الصغير و احترم الشيخ مهما قال
ساعد فقيرا بقدر الاستطاعة و متى ماتيسر لك فسح أو مجال
ربما مفتاح الجنة في حساء تقدمه لمريض يخفف عنه السعال
و الله أبواب الجنة مفتوحة و كل عمل صالح له في موازينك انزال
لا يضيع الله اجرا بل يضاعف اضعافا مضاعفة فهل يجوز قطع الوصال
قم و توضأ و صلي ثم اتلوا القران ثم ادعوا لعلها ساعة استقبال
فإن قبلك الله حينها من سيحرمك بعدها إذا قال الله لك تعال
إذا قالها رب العزة هذا عبدي قد رضيت عنه فهل بعدها مقال
الهي لا تحرمني اجر ماكتبت فاكرم علي بالجنة و قل لي تعال
مما راق لي
تعليق