سلام الله عليكم ورحمتة وبركاتة
لن اقول ما بى لكن ساترك الموضوع ليتحدث
* * *
غزة، 4/4/2008 (رامتان): أعلنت مصادر فلسطينية، أن رضيعاً في شهره الرابع عشر، توفي اليوم /الجمعة/ بعد تدهور حالته الصحية بسبب منع إسرائيل المتكرر له ولوالدته من السفر لتلقي العلاج، وذلك لذرائع أمنية.
وقالت المصادر أن الرضيع محمد إيهاب هنية، كان مصاباً بثقب في القلب، وقد تقدمت عائلته بطلبات لمغادرة قطاع غزة للخارج لتلقي العلاج، لكن إسرائيل رفضت إعطاءه التصاريح اللازمة لأربع مرات على التوالي، تحت حجج لا أساس لها.
وأوضح الناطق باسم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، رامي عبده، في بيان وصل وكالة "رامتان" أن إسرائيل أبلغت عائلة الرضيع أنه لن يسمح له ولا لوالدته التي كانت سترافقه حتى لو اضطرت السلطات الإسرائيلية إلى تمزيق ملفه الطبي.
وبذلك يرتفع عدد المرضى من ضحايا الحصار إلى 124، حيث أعلنت المصادر الطبية في وقت سابق من صباح اليوم عن وفاة المواطنة عطاف زقوت (52) عاماً نتيجة تأخير سفرها لتلقي العلاج لأكثر من مرة، مؤكدة أنها استطاعت السفر إلى مصر الاسبوع الماضي ولكن بعد تفاقم حالتها الصحية.
المصدر هــــنــــا
* * *
نفسى افهم لغاية
امتااااااااااااا
لغاية امتا الهوان والذل ده
الواحد بيحتضر
لن اقول ما بى لكن ساترك الموضوع ليتحدث
* * *
غزة، 4/4/2008 (رامتان): أعلنت مصادر فلسطينية، أن رضيعاً في شهره الرابع عشر، توفي اليوم /الجمعة/ بعد تدهور حالته الصحية بسبب منع إسرائيل المتكرر له ولوالدته من السفر لتلقي العلاج، وذلك لذرائع أمنية.
وقالت المصادر أن الرضيع محمد إيهاب هنية، كان مصاباً بثقب في القلب، وقد تقدمت عائلته بطلبات لمغادرة قطاع غزة للخارج لتلقي العلاج، لكن إسرائيل رفضت إعطاءه التصاريح اللازمة لأربع مرات على التوالي، تحت حجج لا أساس لها.
وأوضح الناطق باسم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، رامي عبده، في بيان وصل وكالة "رامتان" أن إسرائيل أبلغت عائلة الرضيع أنه لن يسمح له ولا لوالدته التي كانت سترافقه حتى لو اضطرت السلطات الإسرائيلية إلى تمزيق ملفه الطبي.
وبذلك يرتفع عدد المرضى من ضحايا الحصار إلى 124، حيث أعلنت المصادر الطبية في وقت سابق من صباح اليوم عن وفاة المواطنة عطاف زقوت (52) عاماً نتيجة تأخير سفرها لتلقي العلاج لأكثر من مرة، مؤكدة أنها استطاعت السفر إلى مصر الاسبوع الماضي ولكن بعد تفاقم حالتها الصحية.
المصدر هــــنــــا
* * *
نفسى افهم لغاية
امتااااااااااااا
لغاية امتا الهوان والذل ده
الواحد بيحتضر
تعليق