من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
نماذج لأمور من تركها لله عوّضه الله خيراًمنها:
7 - ومن ترك المراء وإن كان مُحقاً ضُمن له بيت في ربض الجنة، وسلم من شر اللجاج والخصومة، وحافظ على صفاء قلبه، وأمن من كشف عيوبه.
8 -ومن ترك الغش في البيع والشراء زادت ثقة الناس به،وكثر إقبالهم على سلعته.
9 - ومن ترك الربا، وكسب الخبيث بارك الله في رزقه، وفتحله أبواب الخيرات والبركات.
10 - ومن ترك النظر إلى المحرم عوّضه الله فراسة صادقة، ونوراً وجلاءً، ولذة يجدها في قلبه.
نماذج لأمور من تركها لله عوّضه الله خيراًمنها:
1 - من ترك مسألة الناس، ورجاءهم، وإراقة ماء الوجهأمامهم، وعلق رجاءه بالله دون سواه عوّضه خيراً مما ترك، فرزقه حرية القلب، وعزةالنفس، والاستغناء عن الخلق ** ومن يتصبر بصبره الله ومن يستعفف يعفه الله }.
2- ومن ترك الاعتراض على قدر الله،فسلّم لربه في جميع أمره رزقه الله الرضا واليقين، وأراه من حسن العاقبة ما لايخطره له ببال.
3 - ومن ترك الذهاب للعرافين والسحرة رزقه الله الصبر،وصدق التوكل، وتَحَقُقَ التوحيد
4 -ومن ترك التكالب على الدنياجمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة.
5 - ومن ترك الخوف من غير الله، وأفرد الله وحده بالخوف سَلمَ من الأوهام، وأمّنه الله من كل شيء، فصارت مخاوفه أمناً وبرداً وسلاماً.
6 - من ترك الكذب، ولزم الصدق فيما يأتي ويذر هُدي إلى البر، وكان عند الله صديقاً، ورزق لسان صدق بين الناس، فسوّدوه، وأكرموه، وأصاغواالسمع لقوله.
2- ومن ترك الاعتراض على قدر الله،فسلّم لربه في جميع أمره رزقه الله الرضا واليقين، وأراه من حسن العاقبة ما لايخطره له ببال.
3 - ومن ترك الذهاب للعرافين والسحرة رزقه الله الصبر،وصدق التوكل، وتَحَقُقَ التوحيد
4 -ومن ترك التكالب على الدنياجمع الله له أمره، وجعل غناه في قلبه، وأتته الدنيا وهي راغمة.
5 - ومن ترك الخوف من غير الله، وأفرد الله وحده بالخوف سَلمَ من الأوهام، وأمّنه الله من كل شيء، فصارت مخاوفه أمناً وبرداً وسلاماً.
6 - من ترك الكذب، ولزم الصدق فيما يأتي ويذر هُدي إلى البر، وكان عند الله صديقاً، ورزق لسان صدق بين الناس، فسوّدوه، وأكرموه، وأصاغواالسمع لقوله.
7 - ومن ترك المراء وإن كان مُحقاً ضُمن له بيت في ربض الجنة، وسلم من شر اللجاج والخصومة، وحافظ على صفاء قلبه، وأمن من كشف عيوبه.
8 -ومن ترك الغش في البيع والشراء زادت ثقة الناس به،وكثر إقبالهم على سلعته.
9 - ومن ترك الربا، وكسب الخبيث بارك الله في رزقه، وفتحله أبواب الخيرات والبركات.
10 - ومن ترك النظر إلى المحرم عوّضه الله فراسة صادقة، ونوراً وجلاءً، ولذة يجدها في قلبه.
12 -ومن ترك الكبر، ولَزمَ التواضع كمل سؤدده، وعلا قدره، وتناهى فضله،
قال فيما رواه مسلم في الصحيح: ** ومن تواضع لله رفعه }.
13 - ومن ترك المنام ودفأة ولذتة، وقام يصلي لله عز وجل
عوضه الله فرحاً، ونشاطاً، وأنساً.
14 - ومن ترك التدخين، وكافةالمسكرات والمخدرات أعانه الله،
وأمده بألطاف من عنده، وعوضه صحة وسعادة حقيقية،
لاتلك السعادة الوهمية العابرة.
15 - ومن ترك الإنتقام والتشفي مع قدرته على ذلك، عوضهالله إنشراحاً في الصدر، وفرحاً في القلب؛ ففي العفو من الطمأنينة والسكينةوالحلاوة وشرف النفس، وعزها، وترفعها ما ليس شيء منه في المقابلة والانتقام.
قال فيما رواه مسلم: ** وما زاد الله عبداً بعفو إلاعزاً }.
16 - ومن ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه،وغاية سروره
عوضه الله أصحاباً أبراراً، يجد عندهم المتعة والفائدة،
وينال من جراء مصاحبتهم ومعاشرتهم خيري الدنيا والآخرة.
17 - ومن ترك كثرة الطعام سلم من البطنة، وسائر الأمراض،
لأن من أكل كثيراً شرب كثيراً، فنام كثيراً، فخسر كثيراً.
18 - ومن ترك المماطلة في الدَّين أعانه الله، وسدد عنه
بل كان حقاً على الله عونه.
19 - ومن ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها،
ونأى بها عن ذل الاعتذار ومغبة الندم، ودخل في زمرة المتقين الكاظمين الغيظ .
جاء رجل إلى النبي فقال: يا رسول الله أوصني! قال: ** لاتغضب } [رواه البخاري].
قال الماوردي رحمه الله: ( فينبغي لذي اللب السوي والحزم القوي أن يتلقى قوة الغضب بحلمه فيصدّها، ويقابل دواعي شرته بحزمه فيردها؛ ليحظى بأجلّ الخيرة، ويسعد بحميد العاقبة).
وعن أبي عبلة قال: غضب عمر بن عبدالعزيز يوماً غضباً شديداً على رجل، فأمر به، فأُحضر وجُرّد،وشُدّ في الحبال، وجيء بالسياط، فقال: خلو سبيله؛ أما إني لولا أن أكون غضباناًلسؤتك، ثم تلا قوله تعالى: والكاظمين الغيظ .
20 - ومن تركالوقيعة في أعراض الناس والتعرض لعيوبهم ومغامزهم عُوّض بالسلامة من شرّهم، ورزق التبصر في نفسه.
قال الأحنف بن قيس رضي الله عنه: ( من أسرع إلى الناس فيما يكرهون قالوا فيه ما لا يعلمون).
قال الشافعي رحمه الله:
المرء إن كان مؤمناً ورعاً *** أشغله عن عيوب الورى ورعه
كما السقيم العليل أشغله *** عن وجع الناس كلهم وجعه
قال فيما رواه مسلم في الصحيح: ** ومن تواضع لله رفعه }.
13 - ومن ترك المنام ودفأة ولذتة، وقام يصلي لله عز وجل
عوضه الله فرحاً، ونشاطاً، وأنساً.
14 - ومن ترك التدخين، وكافةالمسكرات والمخدرات أعانه الله،
وأمده بألطاف من عنده، وعوضه صحة وسعادة حقيقية،
لاتلك السعادة الوهمية العابرة.
15 - ومن ترك الإنتقام والتشفي مع قدرته على ذلك، عوضهالله إنشراحاً في الصدر، وفرحاً في القلب؛ ففي العفو من الطمأنينة والسكينةوالحلاوة وشرف النفس، وعزها، وترفعها ما ليس شيء منه في المقابلة والانتقام.
قال فيما رواه مسلم: ** وما زاد الله عبداً بعفو إلاعزاً }.
16 - ومن ترك صحبة السوء التي يظن أن بها منتهى أنسه،وغاية سروره
عوضه الله أصحاباً أبراراً، يجد عندهم المتعة والفائدة،
وينال من جراء مصاحبتهم ومعاشرتهم خيري الدنيا والآخرة.
17 - ومن ترك كثرة الطعام سلم من البطنة، وسائر الأمراض،
لأن من أكل كثيراً شرب كثيراً، فنام كثيراً، فخسر كثيراً.
18 - ومن ترك المماطلة في الدَّين أعانه الله، وسدد عنه
بل كان حقاً على الله عونه.
19 - ومن ترك الغضب حفظ على نفسه عزتها وكرامتها،
ونأى بها عن ذل الاعتذار ومغبة الندم، ودخل في زمرة المتقين الكاظمين الغيظ .
جاء رجل إلى النبي فقال: يا رسول الله أوصني! قال: ** لاتغضب } [رواه البخاري].
قال الماوردي رحمه الله: ( فينبغي لذي اللب السوي والحزم القوي أن يتلقى قوة الغضب بحلمه فيصدّها، ويقابل دواعي شرته بحزمه فيردها؛ ليحظى بأجلّ الخيرة، ويسعد بحميد العاقبة).
وعن أبي عبلة قال: غضب عمر بن عبدالعزيز يوماً غضباً شديداً على رجل، فأمر به، فأُحضر وجُرّد،وشُدّ في الحبال، وجيء بالسياط، فقال: خلو سبيله؛ أما إني لولا أن أكون غضباناًلسؤتك، ثم تلا قوله تعالى: والكاظمين الغيظ .
20 - ومن تركالوقيعة في أعراض الناس والتعرض لعيوبهم ومغامزهم عُوّض بالسلامة من شرّهم، ورزق التبصر في نفسه.
قال الأحنف بن قيس رضي الله عنه: ( من أسرع إلى الناس فيما يكرهون قالوا فيه ما لا يعلمون).
قال الشافعي رحمه الله:
المرء إن كان مؤمناً ورعاً *** أشغله عن عيوب الورى ورعه
كما السقيم العليل أشغله *** عن وجع الناس كلهم وجعه
تعليق