السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخواتي في الله
لم أشارك بالكثير ولا زلت ضيفة على المنتدى ولا اعلم بالظبط اين يمكنني وضع كلماتي هذه
المهم أريدها ان تبقى في ساحة الاخوات.
كلمات كتبتها لاخت لي في الله واريد تقييمها من باقي الاخوات.
فشاركنني في الرد زجزاكن الله خيرا
وسام زان به عنقي قلادةُ تهنئة، تلألأ بريق مُرجانها رؤية للناظرين فلما سألتهم ما المناسبة لأي تقييم نلته فنطقت عيون الزهراء بإعجاب وإنبهار وقالت مخزون واجب كشفُه وسرده على المهتمين والأعيان فأدركت حينها، وكان لزاما علي شكرها عرفانا لذرتها المكنونة المصونة،فلك ارتجالي وعفويتي وتلقائيتي في الطرح لهذا الكتاب، هدوء وحسن سمت لا يحجبان ثقة وقوة ممزوجتان بحياء العفراء البتول، رعاك الله يا محبوبتي، أتعلمين صديقتي كثيرات هن صديقاتي ولكن والذي ألف بيني وبينهن ما إرتقيت معهن ولا سمت نفسي وتميزت كلماتي إلا معك وزهرائي ، لطالما جلست مع إلهامي منفصمة عن مهنيتي وخاطبتها هيهات هيهات لإحساسي أن يرمم شرخ الزمن الغائر في ضلوعي فودعتها مرارا بغية اللقاء ولكن وجهك في كل جلسة معه متعني محياك برقصة العذراء الحيية،على ذبذبات سمفوانة الهدوء المتحكم في جناح اليمامة الزرقاء، والله ثم تالله وبالله ما نافقتك ولا جاملتك بقدر ما عفوت عن سجيني الترجمان (القلم) المتشرف بترجمة إحساسي فأطلقت له العنان
هذه كلمات باح بها قلمي فأرجو تقييمها بصدق وبدون مجاملة
أخواتي في الله
لم أشارك بالكثير ولا زلت ضيفة على المنتدى ولا اعلم بالظبط اين يمكنني وضع كلماتي هذه
المهم أريدها ان تبقى في ساحة الاخوات.
كلمات كتبتها لاخت لي في الله واريد تقييمها من باقي الاخوات.
فشاركنني في الرد زجزاكن الله خيرا
وسام زان به عنقي قلادةُ تهنئة، تلألأ بريق مُرجانها رؤية للناظرين فلما سألتهم ما المناسبة لأي تقييم نلته فنطقت عيون الزهراء بإعجاب وإنبهار وقالت مخزون واجب كشفُه وسرده على المهتمين والأعيان فأدركت حينها، وكان لزاما علي شكرها عرفانا لذرتها المكنونة المصونة،فلك ارتجالي وعفويتي وتلقائيتي في الطرح لهذا الكتاب، هدوء وحسن سمت لا يحجبان ثقة وقوة ممزوجتان بحياء العفراء البتول، رعاك الله يا محبوبتي، أتعلمين صديقتي كثيرات هن صديقاتي ولكن والذي ألف بيني وبينهن ما إرتقيت معهن ولا سمت نفسي وتميزت كلماتي إلا معك وزهرائي ، لطالما جلست مع إلهامي منفصمة عن مهنيتي وخاطبتها هيهات هيهات لإحساسي أن يرمم شرخ الزمن الغائر في ضلوعي فودعتها مرارا بغية اللقاء ولكن وجهك في كل جلسة معه متعني محياك برقصة العذراء الحيية،على ذبذبات سمفوانة الهدوء المتحكم في جناح اليمامة الزرقاء، والله ثم تالله وبالله ما نافقتك ولا جاملتك بقدر ما عفوت عن سجيني الترجمان (القلم) المتشرف بترجمة إحساسي فأطلقت له العنان
هذه كلمات باح بها قلمي فأرجو تقييمها بصدق وبدون مجاملة
تعليق