مررت يوماً بموقف صعب ..
تجرعت فيه الحزن ..
وتحطم قلبي جراؤه...
وانهمرت دموع الأسى والحزن بغزارة على خدي ...
وضاقت الأرض في عيني بما رحبت ...
شعرت بالأسى والضعف والعجز...
فخرجت إلى شرفة المنزل ... انتظر بشوق وحب من يأتي ويضمد جرحي المؤلم ...
ويؤنس وحدتي ... ويزيح عني الغم والهم ببسماته ...
وبعد لحظات من انتظاري..
سمعت همسات..
همسات ليست كأي همسات...
هي همسات تعانقها لمسات ...
فاستمعت إليها بقلبي وفهمتها وعانقتها بحب ..
إنها همسات الطبيعة...
فالنسائم العليلة تداعب شعري .... وشعاع الشمس الذهبي في وجهي ..
والغيوم البيضاء الرقيقة ترسم في لوحة سمائي أجمل اللوحات....
والعصافير تغرد تعبيراً عن فرحها بصوت عذب متناسق ...
والفراشات ترقص على صوت خرير الماء بفرح..
والأزهار تفرش الأرض بأبهى الألوان ..
حينها .. أحسست أني سعيدة ..
بل وأسعد الناس ..
وذقت حينها طعم السعادة .. وتلذذت بطعمها..
وزاح الهم عن فؤادي ..
وابتهج وارتعش..
وأدركت في تلك اللحظات الوردية ..
أن الطبيعة تحاكينا ..
وترنو لنا ...
وتشدو بأجمل الألحان..
ولكن...............
لا يدرك هذه الأصوات الجذابة العذبة إلا من استمع إليها بأعماق قلبه بصدق ..
وتأمل فيها بمشاعره..
أحبتي للحياة معاني سامية ..
ومهما كانت الظروف قاسية ومؤلمة فاعلم أن الحياة جميلة ..
لا تيأس ولا تحزن..
كتبت هذه الكلمات المتواضعة من بوح خاطري وريش قلمي آملة أن تنال إعجابكم ..
وتقر أعينكم ..
مع حبي وودي لكم ..
من بوح خاطري وريش قلمي
تجرعت فيه الحزن ..
وتحطم قلبي جراؤه...
وانهمرت دموع الأسى والحزن بغزارة على خدي ...
وضاقت الأرض في عيني بما رحبت ...
شعرت بالأسى والضعف والعجز...
فخرجت إلى شرفة المنزل ... انتظر بشوق وحب من يأتي ويضمد جرحي المؤلم ...
ويؤنس وحدتي ... ويزيح عني الغم والهم ببسماته ...
وبعد لحظات من انتظاري..
سمعت همسات..
همسات ليست كأي همسات...
هي همسات تعانقها لمسات ...
فاستمعت إليها بقلبي وفهمتها وعانقتها بحب ..
إنها همسات الطبيعة...
فالنسائم العليلة تداعب شعري .... وشعاع الشمس الذهبي في وجهي ..
والغيوم البيضاء الرقيقة ترسم في لوحة سمائي أجمل اللوحات....
والعصافير تغرد تعبيراً عن فرحها بصوت عذب متناسق ...
والفراشات ترقص على صوت خرير الماء بفرح..
والأزهار تفرش الأرض بأبهى الألوان ..
حينها .. أحسست أني سعيدة ..
بل وأسعد الناس ..
وذقت حينها طعم السعادة .. وتلذذت بطعمها..
وزاح الهم عن فؤادي ..
وابتهج وارتعش..
وأدركت في تلك اللحظات الوردية ..
أن الطبيعة تحاكينا ..
وترنو لنا ...
وتشدو بأجمل الألحان..
ولكن...............
لا يدرك هذه الأصوات الجذابة العذبة إلا من استمع إليها بأعماق قلبه بصدق ..
وتأمل فيها بمشاعره..
أحبتي للحياة معاني سامية ..
ومهما كانت الظروف قاسية ومؤلمة فاعلم أن الحياة جميلة ..
لا تيأس ولا تحزن..
كتبت هذه الكلمات المتواضعة من بوح خاطري وريش قلمي آملة أن تنال إعجابكم ..
وتقر أعينكم ..
مع حبي وودي لكم ..
من بوح خاطري وريش قلمي
تعليق