بين ثنايا وطيات الذكريات..نعيش..
نسير في فى دروب الحياة .. وبين واحتها نمضى
تتلون قلوبنا بالكثير من الألوان ... زاهية من فرح مرة .. وقاتمة من حزن وألم مرة أخرى
وفى تلك الرحله وبين ثناياها نخفى فى طيات الذكريات مواقف تركت بصمات مضيئة فى نفوسنا
نحرص عليها من أن تضيع من ذكرانا .. كحرصنا على أغلى وأثمن الأشياء التى نخشى أن نفقدها.
هى مواقف قدرها الرحمن .. هى رسائل ربانية تزيدنا معرفة به وبجلاله .. وتزيدنا إليه قرباً وحباً
مواقف تنطق بأنه الواحد الأحد ..
وأخرى تجعلنا نفيق من غفلتنا لنشعر بأنه القادر على كل شىء.. وثالثة تذكرنا بأنه الوهاب المعطى .. ورابعة تغمرنا بفيض رحمته وقربه منا
وإحداها تجعلنا نقف مكتوفى الأيدى أمام عظمته وهيبته وجلاله ..وغيرها يعلمنا أنه مهما فكرنا وتمنينا وخططنا أنه الرزاق الذى جعل لكل خلق خلقه نصيب .....وأخرىتذكرنا بحكمته وعلمه
.......................
وهنـــــــــــــــــــــــــاك فى تلك الطيه البعيــــــــــــــــده
فى عمق أنفسنا نجد ذكرى طيبة نديه..
حيث تلك اللحظه التى سمت بها روحنا وحلقت طوافة فى دنيا النقاء حيث شعرنا بقرب الودود الذى نعصيه فيتودد إلينا بخيرات ورحمات تتنزل علينا فى كل وقت .
وبينما كنا فى سبات نغط فى غفلتنا .. أتانا غوثه يخبرنا أنه الهادى .. لمن يرجوا الهدايه وينشدها ويبحث عن الحق وطريقه.
.......
أخوتى .. وأخواتى
فلنفتش فى طيات ذكرياتنا عما يزيد من قربنا بالرحمن ويقوى صلتنا به سبحانه خالقنا
فنحن ما ’خلقنا عبثاً
ومامن شىء إلا قدر لحكمة
وهدايا الملك لا تنقطع
ولكن البصير من رآها ببصيرته فاتعظ وارتقى
والغافل من نظر إليها ببصره فخاب وخسر
...
فلنفتش عن تلك المواقف التى مرت بنا أو بمن نعرف ... وتجلت فيها عظمة الخالق وأسمائه الحسنى وصفاته العلا
لنصوغها حروفاً من نور فى خاطرة إيمانيه ..أو عِبرة بأحرف ينيرها الإيمان ويثريها الصدق ..ويقودها الإخلاص
لعلها تكون مفاتيح خير لقلوب طالت غفلتها ...
........
فيا باغى الخير أقبل ..
....
نسير في فى دروب الحياة .. وبين واحتها نمضى
تتلون قلوبنا بالكثير من الألوان ... زاهية من فرح مرة .. وقاتمة من حزن وألم مرة أخرى
وفى تلك الرحله وبين ثناياها نخفى فى طيات الذكريات مواقف تركت بصمات مضيئة فى نفوسنا
نحرص عليها من أن تضيع من ذكرانا .. كحرصنا على أغلى وأثمن الأشياء التى نخشى أن نفقدها.
هى مواقف قدرها الرحمن .. هى رسائل ربانية تزيدنا معرفة به وبجلاله .. وتزيدنا إليه قرباً وحباً
مواقف تنطق بأنه الواحد الأحد ..
وأخرى تجعلنا نفيق من غفلتنا لنشعر بأنه القادر على كل شىء.. وثالثة تذكرنا بأنه الوهاب المعطى .. ورابعة تغمرنا بفيض رحمته وقربه منا
وإحداها تجعلنا نقف مكتوفى الأيدى أمام عظمته وهيبته وجلاله ..وغيرها يعلمنا أنه مهما فكرنا وتمنينا وخططنا أنه الرزاق الذى جعل لكل خلق خلقه نصيب .....وأخرىتذكرنا بحكمته وعلمه
.......................
وهنـــــــــــــــــــــــــاك فى تلك الطيه البعيــــــــــــــــده
فى عمق أنفسنا نجد ذكرى طيبة نديه..
حيث تلك اللحظه التى سمت بها روحنا وحلقت طوافة فى دنيا النقاء حيث شعرنا بقرب الودود الذى نعصيه فيتودد إلينا بخيرات ورحمات تتنزل علينا فى كل وقت .
وبينما كنا فى سبات نغط فى غفلتنا .. أتانا غوثه يخبرنا أنه الهادى .. لمن يرجوا الهدايه وينشدها ويبحث عن الحق وطريقه.
.......
أخوتى .. وأخواتى
فلنفتش فى طيات ذكرياتنا عما يزيد من قربنا بالرحمن ويقوى صلتنا به سبحانه خالقنا
فنحن ما ’خلقنا عبثاً
ومامن شىء إلا قدر لحكمة
وهدايا الملك لا تنقطع
ولكن البصير من رآها ببصيرته فاتعظ وارتقى
والغافل من نظر إليها ببصره فخاب وخسر
...
فلنفتش عن تلك المواقف التى مرت بنا أو بمن نعرف ... وتجلت فيها عظمة الخالق وأسمائه الحسنى وصفاته العلا
لنصوغها حروفاً من نور فى خاطرة إيمانيه ..أو عِبرة بأحرف ينيرها الإيمان ويثريها الصدق ..ويقودها الإخلاص
لعلها تكون مفاتيح خير لقلوب طالت غفلتها ...
........
فيا باغى الخير أقبل ..
....
تعليق