إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

    هذا ما سوف نراه في الأبحاث التالية :
    استخدم العلماء وسائل ضرب النسيج الحي بجرعة مُشعة غير قاتلة للحياة وإن كانت معطلة لقدرة التعويض وقاموا بعد ذلك باستئصال أنسجة وزرع أخرى غير مشعة (سليمة) وراقبوا عملية النمو للتعويض ، وإذا بالمفاجأة المذهلة :
    كثيراً من الأنسجة المزروعة في الطرف المبتور كقطعة عظم أو قطعة غضروف أو جلد سرعان ما فقدت تمايزها لتعود وتعطي أنسجة أخرى (غيرها) متعددة التمايز وتسمى هذه العملية (de /deffrentlation) أو تسمى (re /deffrentiation) .
    وأيضاً وجد العلماء أن هناك داخل العضلات المتمايزة توجد خلايا بدائية تسمى (MUSCLE- SATELLITE) يمكنها عند الضرورة أن تتمايز إلى خلايا عضلية عاملة .
    وتشير هذه الظاهرة إلى : أن التمايز في السيتوبلازم عكوسي بمعنى أنه قابل للنقض أي أنه ليس صفة ثابتة واصليه وهي ظاهرة تخص الحيوانات الدنيا، أما الحيوانات العليا فلم تُشاهد هذه الظاهرة فيها إلا في حالات نادرة وفي أماكن ضيقة كسلامية إصبع اليد .
    ربعاً : مزج الأجنة :
    من الممكن دمج جنينين من الثدييات معاً ليكون جنيناً عملاقاً ينمو بصورة عادية ، وحديثاً تمت تربية الفئران من ثلاث أجنة مدمجة تمثل ستة آباء !
    وتشير هذه الظاهرة إلى : أنه في المراحل الأولى للجنين لا يوجد تمايز للنواة أو لما حولها وإنما يظهر التمايز بعد فترة .
    خامساً : ولادة التوائم :
    المقصود هنا التوائم ذات المشيمة الواحدة التي تنشأ من انقسام في الكتلة الداخلية بعد التعليق بجدار الرحم أي في طور العلقة صورة حقيقة للجنين في طور العلقة وهو منغرس في جدار الرحم فتبارك الله أحسن الخالقين


    وهذا يعني أن خلايا الكتلة الداخلية للعلقه لو انقسمت إلى عدة أقسام فإنها يمكن أن تعطي عدة أجنة لها مشيمة واحدة ، وهذه ظاهرة ملحوظة في الثدييات والإنسان ، وتشير هذه الظاهرة إلى أن التمايز يبدأ حول مرحلة العلقة في الثدييات والإنسان .
    بعد هذه الجولة العلمية الراقية يمكن أن نخلص إلى ما يأتي :
    1- إن السيتوبلازم يمكن أن ينقسم في المراحل المبكرة حتى بدون النواة .
    2- إن النواة لازمة لتكملة إنشاء الجنين .
    3- إن النواة المتمايزة تحتفظ بكل الجينوم (الصفات) التي تتمتع به النطفة الأمشاج أو الخلية الأولى (الزيجوت) بمعنى أن تمايزها يمكن أن يتوقف لتعود إلى مرحلة ما قبل التمايز.
    4- إن السيتوبلازم المتمايز يمكن أن يعود إلى مرحلة ما قبل التمايز (التعويض) .
    5- في الثدييات والإنسان يتأخر تمايز النواة وما حولها إلى مرحلة حول مرحلة العلوق ، أي في نهاية مرحلة النطفة .
    وهنا نعود إلى الأسئلة السابقة :
    هل أوامر النواة هي المسئولة عن التمايز الخلوي من البداية ؟ أم هو السيتوبلازم ؟ أم هو أمر قادم من خارج الخلية ؟
    مستحيل أن يكون أمراً قادماً من خارج الخلية لأن الأمر القادم من الخارج يؤثر في كل الخلايا بنفس الدرجة لأن كل الخلايا متشابهة في الصفات والظروف والأحوال .
    وغير جائز أن يكون الأمر المبكر صادراً عن النواة لأن النواة إذا أصدرت أمر التمايز فإنها إما تصدره لغيرها أو لنفسها استحالة أن تصدر الأمر لغيرها ؛ لأن أمر كل نواة ينتهي في السيتوبلازم الخاص بها وغير جائز أن تصدره لنفسها فكيف تأمر النواة نفسها إن توقف بعضها وكل الصفات في نواتها ممكنة بنفس الدرجة ، بمعنى لا ترجيح لصفة على صفة بالإضافة إلى أن الوسط الذي يحيط بالنواة لا تمايز فيه في ذلك الوقت ، ولو كان الأمر متأصلاً في النواة من البداية ما عادت لكامل تشكيلها الجيني الأول عند تهيئة الوسط الأولى لها ، فهي محتفظة بحياة كل الجينوم من البداية إلى النهاية.
    فلا يبقى إلا أن يكون الأمر قادماً من المنطقة حول النواة (السيتوبلازم، والقشرة) ولكن عندما قام العلماء بشفط نسبة كبيرة من السيتوبلازم لم يؤثر ذلك على كفاءة الانقسام ، إذن لم يبقى إلا منطقة القشرة حول السيتوبلازم.
    ولقد شاهد العلماء أدلة تؤكد ذلك ، وذلك لأن في قشرة البويضات اللافقارية مناطق مختلفة هي المسئولة عن تمايز الجهة المقابلة لها من النواة ، بمعنى أن هذه البويضات (الزيجوت) عندما تنقسم فإن كل قسم من القشرة يحوي عاملاً مختلفاً عن القسم الآخر فتتمايز النواة تبعاً لذلك.
    ووجد العلماء أيضاً أن التمايز في القشرة يبدأ مبكراً بعد الإخصاب مباشرة بحيث أن أي انقسام يتم بعد الإخصاب يتخلف عنه فلجات (الخلايا) تشكل كل فلجة من البداية جزء من كل وأي فقد لأي خلية مبكراً يؤدي إلى فقد قسم من مشروع الجنين ينقص قسم من بنائه .
    وأوحت هذه الأبحاث بأن عامل التحديد في السيتوبلازم أو في القشرة عامل أصيل ونهائي بمعنى أنه غير عكوسي (ثابت) ولكن ملاحظات لظواهر علمية نقضت هذا الاعتقاد ، وكان من هذه الظواهر التعويض وقد رأينا فيه نقض التمايز بعودة السيتوبلازم المتمايز إلى حالته الأولى الغير متمايزة وأيضاً مزج الأجنة المختلفة والذي نتج عنه جنين واحد وكل ذلك يزيح دور السيتوبلازم وقشرته عن موقع القيادة ، هذا بالنسبة للحيوانات الدنيا ، أما بالنسبة للثدييات وخصوصاً الإنسان فالقضية مختلفة إلى حد بعيد كما يأتي :
    في مراحل الجنين الأول وحتى طور العلقة أو ما قبلها بقليل كل الخلايا بنواتها وما حول النواة لا تمايز فيها بحيث يمكن لأي خلية أو أي قسم من المجموع أن يعطي كائن كامل لا نقص فيه ، وإن فقد خلية أو مجموعة من الخلايا في هذه المرحلة لا يخل أو ينقص من تركيب الكائن النهائي .
    وكان من الأدلة على ذلك في الإنسان ولادة التوائم المتعددة التي تزداد على الستة والذين يشتركون في مشيمة واحدة وفي هذا دليل على أن كتلة الخلايا قد تقسمت بعد عملية العلوق أي في بداية الدخول إلى طور العلقة وهذا يعني أن الخلايا حتى نهاية مرحلة النطفة وبداية مرحلة التعلق ما زالت غير متمايزة أي أن كل مجموعة من الخلايا يمكن أن تعطي إنساناً كاملاً لا نقص فيه .
    إذن كيف حدث التمايز بعد ذلك ؟
    أو كيف تنشأ من هذه الخلايا الغير متمايزة خلايا متمايزة ؟
    وقد بينت الظواهر العلمية التي سبق أن ناقشناها ما يأتي :
    1- التميز ليس أمراً من النواة ، لأن النواة فيها كل الجينوم من البداية ولا ترجيح فيه لصفة على صفة حتى مرحلة ما قبل العلوق (في الثدييات والإنسان) وبعدها يأتي الأمر للنواة بالتمايز ، بأن تبقى بعض الجينات نشطة وتكمن الأخرى .
    2- التمايز ليس أمراً أصيلاً في السيتوبلازم من البداية لأن السيتوبلازم من البداية حتى نهاية النطفة غير متمايز (في الثدييات والإنسان) ويحتاج إلى أمر يُحدث له التمايز .
    3- إذن لا مفّر من الإقرار بحتمية خلق أحداث لم تكن موجودة في منطقة النواة وما حولها ، وهذا الخلق يبدأ مع مرحلة العلق وفيها .
    توصل العلم إلى حتمية خلق أحداث لم تكن موجودة في منطقة النواة وما حولها، وهذا الخلق يبدأ مع مرحلة العلق وفيها فتبارك الله أحسن الخالقين.

    وبينما يصل العلم الحديث بأدق تقنية إلى هذه الحقيقة نسمع صوت القرآن الهادي يرتل (ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقاً آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ).
    يا الله إني عاجز عن أن أوفي إعجاز كتابك حقه وكيف لي ذلك وأنا الفقير بذاتي لا فضل لي إلا بك ولا علم لي إلا ما علمت . هذه الآيات والتي استخدم فيها الحق سبحانه الفعل (جعل) مع النطفة والفعل (خلق) مع كل الأطوار بدءاً من العلقة لهي إشارة علمية معجزة إلى عملية التمايز ، بأنها تبدأ بعد النطفة ومن مرحلة العلقة وهو تمايز لا يتم دفعة واحدة بل على دفعات متتالية تأخذ بعضها بأعناق بعض .
    صورتان تبينان بداية انقسام البيضة الملقحة


    ولكن كيف يتم استنباط ذلك من الآيات ؟
    هذا ما ستعرفه بعد جولة مع أسرار الفعل (جعل) وأسرار الفعل (خلق) .
    يقول أ . د / علي اليمني دردير في كتابه الرائع : أسرار الترادف في القرآن .
    ويختلف التعبير بلفظي (خلق) و (جعل) في لغة القرآن في الآية الواحدة كما في قوله تعالى : الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور(1).
    فالفعل (خلق) يدل في اللغة على الإيجاد بعد العدم، والتقدير والإبداع على غير مثال مسبوق ، ولهذا فهو يباشر مفعوله دفعة واحدة.
    أما (جعل) فيفيد التضمين والتصيير والتحويل والانتقال ولهذا فهو فعل يباشر مفعوله حالاً بعد حال فيتعدد فيه المفعول وتتدرج فيه الأطوار .
    ولما كان الشأن في خلق السموات والأرض إيجاداً بعد عدم وإبداعاً على غير مثال عبر عنه بالفعل (خلق) ليدل على أن ذلك مرحلة في الإنشاء قائمة بذاتها ولما كان الشأن في الظلمات والنور أن تأتي تابعة لغيرها مترتبة عليه مسبوقة به وأن الإيجاد فيها إيجاد تحول وانتقال وليس إنشاءً وإبداعاً، عبر عنه بالفعل (جعل) ليدل على أنه مرحلة في الظهور لاحقة لمرحلة في الخلق سابقة وطور في الوجود يتجدد ويتكرر حالاً بعد حال.
    وقد ذكر الإمام / عبد العزيز يحيى الكناني المكي في كتابه القيم (الحيدة) أن (جعل) الذي هو على معنى التصيير موجود في القرآن الموصول الذي لا يدري المخاطب به حتى يصل الكلمة بكلمة بعدها فيعلم ما أراد بها ، وإن تركها مفصولة لم يصلها بغيرها من كلام لم يفهم السامع لها ما يعني بها، ولم يقف على ما أراد بها، وضرب لذلك أمثلة منها :
    يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرضفلو قال : ( إنا جعلناك ) ولم يصلها بخليفة في الأرض، لم يعقل داود ما خاطبه به عز وجل، لأنه خاطبه وهو مخلوق فلما وصلها بخليفة، عقل داود ما أراد بخطابه.
    وكذلك حين قال لأم موسى: وجاعلوه من المرسلين فلو لم يصل (جاعلوه) ب (المرسلين) لم تعقل أم موسى ما عنى الله عز وجل بقوله وجاعلوه إذا كان خلق " موسى " متقدماً لرده إليها، فلما وصل جاعلوه بالمرسلين عقلت أم موسى ما أراد الله عز وجل بخطابها.
    وبعد هذه الجولة العلمية نقول أن (جعل) في الآية ثم جعلناه نطفة في قرار مكين بمعنى صيرناه أي تحول من صلب الذكر إلى رحم المرأة ، وهذا ما قاله الطبري ، وجاء في تفسير روح المعاني للألوسي : فهنا (جعل) بمعنى تحول أو نقل من مكان إلى مكان إنها عملية نقل أو تحويل فحسب ، أما الفعل (خلق) فهو يدل على الإيجاد بعد العدم والتقدير والإبداع على غير مثال مسبوق .
    ولأن الآية تصف مراحل جنين الإنسان بالذات فإن استخدام (جعل) مع النطفة (وخلق) بعد مرحلة النطفة يعني أنه في مرحلة النطفة تبقى الخلايا بلا تمايز حتى إذا انتهت مرحلة النطفة لتبدأ مرحلة العلقة خلق الله أحداثاً لم تكن موجودة داخل الخلايا تدفعها للتمايز إلى علقة فمضغة وهكذا مرحلة بعد مرحلة وخلقاً من بعد خلق.
    وهذا ما تأكد تماماً كما بينا في قضية التمايز الجنيني فالتمايز يبدأ مع العلقة وقدمنا الأدلة على ذلك. بل إن الفعل (جعل) المصاحب للنطفة يعطي الضوء الأخضر للعقل في بحوثه في مجالات شتى ومنها التلقيح الصناعي، وطفل الأنابيب.
    فالتلقيح الصناعي مشابه للتلقيح العادي، فكما أن التلقيح العادي عبارة عن حقن السائل المنوي بواسطة آلة الذكر، فإن التلقيح الصناعي يتم فيه حقن سائل الأب بواسطة محقن خاص في رحم الزوجة ليلتقي بالبويضة مكوناً نطفة أمشاج ، فكلا العمليتين استخدم فيها طريقة الحقن ، فليس في العملية تحدي لقدرة الله أو إرادته ، فلا يكون إلا ما أراد الله وهو سبحانه خالق كل شيء ، خالق العالم والعلم والمعلوم بل وخالق أدوات العلم .
    (نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ {57} أَفَرَأَيْتُم مَّا تُمْنُونَ {58} أَأَنتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ {59} نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ ).
    والفعل (جعل) في الآية يسمح بذلك ، فجعل بالنسبة للنطفة المذكرة هو فقط عملية نقل لها إلى الرحم ، نقل مخلوق لله إلى مكان مخلوق لله معد لذلك . وسواء تم النقل بآلة الذكر أو بآلةمصنوعة فهي داخلة تحت الفعل (جعل) لا تتعداه .
    أما طفل الأنابيب فهو عبارة عن عملية جمع تتم خارج الرحم في أنبوب مجهز بسائل مناسب للحياة يتم فيه الجمع بين النطفة المذكرة المخلوقة لله مع النطفة المؤنثة المخلوقة لله ، وحتى إذا التقى الحيوان المنوي بالبويضة تكونت منهما النطفة الأمشاج التي تبدأ في الانقسام حتى مرحلة العلقة وكل خلية تنشأ عن الانقسام هي تكرار للنطفة الأمشاج ، فهي نطفة أمشاج من البداية وكل خلية تالية بعد ذلك هي أيضاً نطفة أمشاج ، وبعد تكون النطفة الأمشاج داخل الأنبوب يقوم العلماء بحقن النطفة الأمشاج داخل الرحم ولا بد أن تصل إلى الرحم مبكراً في مرحلة النطفة وإلا هلكت وفنيت .
    والآية (ثم جعلناه نطفة في قرار مكين)تسمح بذلك، فالفعل (جعل) بمعنى صير أو نقل (ونطفة) تشمل النطفة المذكرة، والمؤنثة، والنطفة الأمشاج، ولأن النطفة الأمشاج هي الأصل لتكوين الجنين من البداية ، فالنطفة بجميع أشكالها ومراحلها تخضع للفعل (جعل) ولا مكان لتلبيس إبليس هنا ، وقد قلنا أن الحق قد أعطى الضوء الأخضر بالفعل (جعل) بالنسبة للنطفة عموماً من النطفة المذكرة إلى النطفة الأمشاج

    تعليق


    • #17
      رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      موعدنا اليوم معه إعجاز علمى جديد من إعجاز الخالق
      سبحانه وتعالى
      وهى

      تعليق


      • #18
        رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        جزاك الله خيرا يا اخت راجيه جوار الحبيب

        ماشاء الله جهد رائع
        ممكن حضرتك تدخلى هنا رجااءا ؟؟هنا ممكن ضرورى

        اللهم احفظ ابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
        اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
        وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء

        تعليق


        • #19
          رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

          المشاركة الأصلية بواسطة أنا التائبة مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


          جزاك الله خيرا يا اخت راجيه جوار الحبيب

          ماشاء الله جهد رائع
          ممكن حضرتك تدخلى هنا رجااءا ؟؟هنا ممكن ضرورى





          أنا موجوده هناك يا تائبه با نتظارك يا أخيتى خير إن شاء الله

          تعليق


          • #20
            رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            حيا الله اختنا راجية جوار الحبيب محمد
            بارك الله فيكِ وفي جهدك وفي موضوعك الطيب
            بالنسبة لما ذكرته لك اختنا التائبة بخصوص ذكر المصادر فدا أهم ما في الموضوع , فرجاء مع كل بحص جديد ذكر المصدر الخاص به .... اتفقنا اختنا ؟

            ورجاء تاني : المقال يكون صغير بحيث نقدر نقرأه معاكي ونتاببع معاكي المواضيع الجميلة .

            ورجاء أخير عذراً : ياريت تتركي لنا وقت من بحث وأخر ايضا عشان نقدر نقراه ولا تتراكم علينا المشاركات ولا نقرأ شيء .

            بوركتِ اختي
            واصلي الموضوع وصلكِ الله
            لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

            تعليق


            • #21
              رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

              المشاركة الأصلية بواسطة moslma lillah مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

              حيا الله اختنا راجية جوار الحبيب محمد
              حيانا وحياكم الله أختى وبورك فيكم
              بارك الله فيكِ وفي جهدك وفي موضوعك الطيب
              بالنسبة لما ذكرته لك اختنا التائبة بخصوص ذكر المصادر فدا أهم ما في الموضوع , فرجاء مع كل بحص جديد ذكر المصدر الخاص به .... اتفقنا اختنا ؟
              أتفقنا أختى إن شاء الله

              ورجاء تاني : المقال يكون صغير بحيث نقدر نقرأه معاكي ونتاببع معاكي المواضيع الجميلة .
              بإذن الله أخيتى وأعتذر كثيييير لما حدث منى
              ورجاء أخير عذراً : ياريت تتركي لنا وقت من بحث وأخر ايضا عشان نقدر نقراه ولا تتراكم علينا المشاركات ولا نقرأ شيء .
              إن شاء الله أختى ولكن هل الآداره وافقت على أن أكمل الموضوع
              بوركتِ اختي

              واصلي الموضوع وصلكِ الله
              وصلنا الله وإياكم


              أختى رجااااااااااااء أن تسامحونى فاوالله ما أردت أن يكون هناك
              خلاف أبداً وليغفر الله لى

              وبلغى أسفى واعتذارى الشدييييييييييد جداً للآداره و أبلغيهم أنى والله ما أردت أن أضع أى مخالفات ولا أردت أن يحدث أى مشاكل بسببى فا والله لا يعلم ألمى إلا الله لما حدث من اختلاف على هذا الموضوع

              ويعلم الله أنى كنت ناويه ألغى الموضوع لآنى لا أستطيع أن أكمل موضوع عليه خلاف

              جزاكم الله خيراً

              تعليق


              • #22
                رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                بإذن الله أخيتى وأعتذر كثيييير لما حدث منى
                ما حدث شيء غاليتي
                فأنتي لم تفعلي شيء وموضوعك طيب ما شاء الله .
                إن شاء الله أختى ولكن هل الآداره وافقت على أن أكمل الموضوع
                نعم وافقت اختي بشرط ذكر المصدر

                أختى رجااااااااااااء أن تسامحونى فاوالله ما أردت أن يكون هناك
                خلاف أبداً وليغفر الله لى


                وبلغى أسفى واعتذارى الشدييييييييييد جداً للآداره و أبلغيهم أنى والله ما أردت أن أضع أى مخالفات ولا أردت أن يحدث أى مشاكل بسببى فا والله لا يعلم ألمى إلا الله لما حدث من اختلاف على هذا الموضوع


                ويعلم الله أنى كنت ناويه ألغى الموضوع لآنى لا أستطيع أن أكمل موضوع عليه خلاف
                اختنا لا داعي للألم غاليتي
                أكملي موضوعك علي بركة الله
                فهو رائع ومفيد
                ربنا يتقبل منكِ يارب وينفعنا بكِ .

                ويُثبت موضوعك لتميزه
                لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

                تعليق


                • #23
                  رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                  بانتظارك يا راجيه جوار الحبيب محمد

                  يلا امتعينا بالموضوع

                  جزاك الله عنا كل الخير
                  اللهم احفظ ابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
                  اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
                  وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء

                  تعليق


                  • #24
                    رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                    المشاركة الأصلية بواسطة راجيه جوار الحبيب محمد مشاهدة المشاركة
                    وصلنا الله وإياكم


                    أختى رجااااااااااااء أن تسامحونى فاوالله ما أردت أن يكون هناك
                    خلاف أبداً وليغفر الله لى

                    وبلغى أسفى واعتذارى الشدييييييييييد جداً للآداره و أبلغيهم أنى والله ما أردت أن أضع أى مخالفات ولا أردت أن يحدث أى مشاكل بسببى فا والله لا يعلم ألمى إلا الله لما حدث من اختلاف على هذا الموضوع

                    ويعلم الله أنى كنت ناويه ألغى الموضوع لآنى لا أستطيع أن أكمل موضوع عليه خلاف

                    جزاكم الله خيراً

                    لا داعى لكل هذا يا أختى الامر بسيط بعون الله تعالى

                    كلمى يا أختى ولكن بالقدر الذى يسمح لنا قرأته
                    بانتظارك

                    اللهم احفظ ابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
                    اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
                    وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء

                    تعليق


                    • #25
                      رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                      آيات الله في الحيوان


                      قال تعالى " و ما من دابة في الأرض و لا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون " .

                      يعتبر الحيوان كتاب مفتوح لكل من أراد دراسة عجائب الحياة في الأحياء . و يقدر العلماء عدد الحيوان بأكثر من 2 مليون فصيلة ، و بالرغم من ذلك فلم

                      يدرس منها الآن إلا الجزء اليسير ،ن و قد كانت نتيجة دراسة هذا الجزء اليسير التسليم بوجود الله الذي خلق فسوا
                      .
                      الجهاز الهضمي للحيوان

                      تتعدد الأماكن التي توجد فيها الحيوانات ، و قد اختلفت أجهزتها اختلافا كبيراً بحيث تلائم البيئة التي تعيش فيها و الغذاء الذي يتوفر لها فالفم و هو أول

                      مراحل الهضم ، و قد صمم تصميماً رائعاً ينطق بعظمة مبدعه .

                      الحيوانات الكاسرة

                      زودت أفواه الآساد و النمور ، و الذئاب و الضباع ، و كل الحيوانات الكاسرة التي تعيش في الفلاة و لا غذاء لها إلا ما تفترسه من كائنات لابد من

                      مهاجمتها و التغلب عليها بأنياب قاطعة و أسنان حادة و أضراس صلبة . و لما كانت في هجومها لا بد أن تستعمل عضلاتها قوية سلحت بأظافر و مخالب

                      حادة ، و حوت أمعدتها الأحماض و الأنزيمات الهاضمة للحوم و العظام .

                      الحيوانات المجترة

                      تعيش بعض الحيوانات على المرعى ، و يعني بها الإنسان ، فيوفر لها غذاء أساسه النبات و الشجيرات . و من الحيوانات البقر و الجاموس و الغنم و

                      الماعز و غيرها .

                      و قد صممت أجهزتها الهاضمة يما يتناسب نع البيئة ، فأفواهها واسعة نسبياً، و قد تجردت من الأنياب القوية و الأضراس الصلبة ، و بدلاً منها توجد

                      الأسنان التي تتميز بأنها قاضمة قاطعة ، فهي تأكل الحشائش و النباتات بسرعة و تبتلعها كذلك دفعة واحدة ، حتى يمكنها أن تؤدي للإنسان ما خلقت

                      لأجله من خدمات .و قد أوجدت العناية الخالقة لهذا الصنف أعجب أجهزة للهضم ، فالطعام الذي تأكله ينزل إلى الكرش ، و هو مخزن له ، فإذا ما انتهى

                      عمل الحيوان و جلس للراحة ، يذهب للطعام تجويف يسمى القلنسوة ثم يرجع إلى الفم ، فيمضغ مرة ثانية مضغاً جيداً حيث يذهب إلى تجويف ثالث يسمى

                      أم التلافيف ، ثم إلى رابع يسمى الأنفحة ، و كل هذه العملية الطويلة أعدت لحماية الحيوان ، إذ كثيراً ما يكون هدف لهجوم حيوانات كاسرة في المراعي

                      ، فوجب عليه أن يحصل على الغذاء بسرعة و يختفي ، و يقول العلم أن عملية الاجترار ضرورية بل و حيوية ، إذ أن العشب من النباتات العسرة الهضم

                      ، لما يحتويه السليلوز الذي يغلف جميع الخلايا النباتية ، و لهضمه ، يحتاج الحيوان إلى وقت طويل جداً ، فإذا لم يكن مجتراً و بمعدته مخزن خاص

                      لضاع وقت طويل في الرعي يكاد يكون يوماً بأكمله دون أن يحصل الحيوان على كفايته من الغذاء ، و لأجهد العضلات في عمليات التناول و المضغ .

                      إنما سرعة الأكل ، ثم تخزينه و إعادته بعد أن يصيب شيئاً من التخمر ، ليبدأ المضغ و الطحن و البلع و تحقق كافة أغراض الحيوان من عمل و غذاء ،
                      و حسن هضم ، فسبحانه المدبر .

                      الطيور و الدواجن

                      يختلف الجهاز الهضمي للطيور اختلافاً كبيراً عن جهاز الحيوان الهضمي ، مما يؤكد دقة المرمى ، و يظهر جميل الصنع . إذ يمتد من رأس كل طائر جزء

                      صلب خال من الأسنان . عزمي التركيب هو المنقار الذي يستخدم في التغذية بدلاً من الفم و الشفتين والأسنان عند سائر الحيوان . إذ يبتلع الطير غذاءه

                      بلا مضغ . و تختلف مناقير الطيور باختلاف أنواع غذائها .فالطيور الجارحة كالبوم و الحدأة ، ذات منقار قوي حاد على شكل خطاف لتمزيق اللحوم .

                      بينما للإوز و البط مناقير عريضة مفلطحة كالمغرفة ، توائم البحت عن الغذاء في الطين و الماء .و على جانب المنقار زوائد صغيرة كالأسنان لتساعد

                      على قطع الحشائش .أما الدجاج و الحمام و باقي الطيور تلتقط الحب من الأرض ، فمناقيرها قصيرة مدببة هذا الغرض ن بنما منقار البجعة مثلا طويل

                      طولا ملحوظا ، و يمتد من أسفله كيس كبير يشبه الجراب ليكون ، كشبكة الصياد ، إذ أن السمك هو غذاء البجعة الأساسي .


                      و منقار الهدهد و طويل مدبب ، أُعد بإتقان للبحث عن الحشرات و الديدان التي غالباً ما تكون تحت سطح الأرض . و يقول العلم أنه يمكن للإنسان أن

                      يعرف غذاء أي طير من النظرة العابرة إلى منقاره .أما باقي الجهاز الهضمي للطير فهو عجيب ، فلما لم يعط أسنانا فقد خلقت له حويصلة و قانصة

                      تهضم الطعام . و يلتقط الطير مواد صلبة و حصى لتساعد القانص على هضم الطعام .

                      عظام الحيوان

                      إن من أعجب ما اكتشف في عالم الحيوان ، أن الطير أخف من أي حيوان في حجمه و قد أتضح بالتشريح إن عظام الطير رقيقة و مجوفة ، لتعمل على

                      خفة جسمه و تجعله بذلك قادراً على الطيران .

                      و من أعمق الدراسات التي يمكن بها أن نلمس القدرة الإلهية التي صممت و خلقن ما نشاهده في أرجل الحيوانات ، فالتي من خصائصها الجري و الجر

                      ترى أن أرجلها قوية لتساعدها على الجري السريع ، كما تنتهي كل رجل بحافر صلب ليحمي الرجل مما قد يصيبها من كثرة الجري ، كالحمار و

                      الحصان .

                      أما البقر و الجاموس ، فأرجلها قصيرة قوية ، تنتهي بأظلاف صلبة مشقوقة ، لتساعدها على السير في الأراضي الزراعية اللينة ، بينما أرجل الجمل

                      تنتهي بأظلاف مشقوقة تحتها وسادة ثخينة تسمى بالخف ، لتمنع القدم من الغوص في الرمال ، و على أرجله كذلك أربطة من جلد خشن تحميه من
                      الحصى و الرمال عندما يبرك .

                      و أقدام الطيور التي تتغذى على اللحم ، لقدميها مخالب قوية جامدة ، و هي منثنية بما يساعدها في القبض على الفريسة ، كالنسر و الصقر و البوم و

                      الحدأة و غيرها . فأما تلك التي تتغذى على الحبوب كالدجاج و الحمام فأقدامها ذات أظافر مدببة تصلح للنبش في الأرض . و الطيور التي يستلزم أمر

                      تغذيتها أمر البحث عن غذائها في الماء ، تتصل أصابعها بغشاء جلدي تستعمله كالمجذف في سباحتها .

                      و من أبرز الأدلة على ملاءمة الحيوان للبيئة التي يعيش فيها أن ما تضطرها ظروف غذائها البقاء في الماء لمدد طويلة قد ريشها بما لا يجعل الماء

                      يعلق به ، فلذا لا تحس هذه الطيور ببرودة الماء و لا يصل البلل إلى أجسامها .

                      و من أبرز الأدلة على ملاءمة الحيوان للبيئة التي يعيش فيها ما عرف في الثعبان من أن فكيه سائبان من الخلف ، حتى يمكن للفم أن يتسع فيلتقم

                      فريسته بغض النظر عن كبر حجمها .

                      تحورات عجيبة

                      ولعل في دراسة التحورات التي تلاحظ على بعض الأحياء ، بما يجعلها تستعمل هذه التحورات في غذائها ، لأكبر شاهد على ما في القوة المخافة من قدرة عجيبة

                      المصدر / كتاب الله والعلم الحديث


                      تااااااااااااابع

                      تعليق


                      • #26
                        رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                        جزاااااااااااااااااااااكم الله خير الجزاااء
                        أختى (( أنا التائبه ))
                        أختى(( مسلمه لله ))
                        بارك الله فيكم ونفع بكم وجزاكم خير الجزاء على تثبيت الموضوع

                        تعليق


                        • #27
                          رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                          المشاركة الأصلية بواسطة راجيه جوار الحبيب محمد مشاهدة المشاركة
                          جزاااااااااااااااااااااكم الله خير الجزاااء
                          أختى (( أنا التائبه ))
                          أختى(( مسلمه لله ))
                          بارك الله فيكم ونفع بكم وجزاكم خير الجزاء على تثبيت الموضوع

                          وجزاكِ الله كل الخير وجعله بموازين حسناتك يا رب
                          ونتظر منك الجديد فى الاعجاز
                          ولكن لى رجاء تكبير الخط معلش اختك نظرها ضعيف :)
                          اللهم احفظ ابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
                          اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
                          وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء

                          تعليق


                          • #28
                            رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                            موضوع مفيد للغاية ولو انه طويل شيئا ما لكن صدقيني ياراجية جوار الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام انني شخصيا امتعني حقا ونقلته على usbكي استفيد منه
                            جزاك الله خير الجزاء .


                            هنا موقع:
                            ........................

                            تعليق


                            • #29
                              رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                              جزاكم الله خير الجزاء
                              أخيتى الكريمه العائده لمولا ها إن شاء الله تابعى معى وأنا بإذن الله سأقلل من المشاركه بمعنى هاتكون قصيره ما وأتيكم بكل جديد بإذن الله

                              لاتنسونى من صالح دعائكم

                              تعليق


                              • #30
                                رد: ::: (( سلسله جميله من الآعجاز العلمى متنوعه )) :::

                                أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يسدد خُطاك ويوفقك لما فيه الخير
                                بورك فيك
                                ننتظر المزيد بإذن الله

                                هنا موقع:
                                ........................

                                تعليق

                                يعمل...
                                X