بسم الله الرحمن الرحيم
الى كل من عز عليه دينه ولا يرضى الدنية في دينه الى كل غافل او منخدع عما يحاك في الخفاء من قبل اعداء الملة المتمسلمين من الرافضة وغيرهم افيقوا واعلموامن هم الرافضة ومنهم اهل البدع المخرجه من المله... راجعوا ما سطرته ايديهم النجسة بحق افضل القرون امهات المؤمنين والصحابه رضوان الله عليهم ...في مواقع اهل السنه تعلموا كيف تكونون موحدين بصدق لاتأخذكم في الله لومة لائم لا تتهاونوا في عقيدتكم ولاجل هذا اهديكم هذه المقتطفات من التوحيدأصل الأصول والتهاون فيه
تهاون كثير من الناس وللأسف الشديد بأصل الأصول وهو توحيد الله ومايتعلق به، فجعل كثيراً من مسائل الأصول- التي تم التعارف عليها عند السلف رحمهم الله تعالى فضلاً عن الإجماع الذي انعقد في زمنهم عليها - من المسائل التي يجوز الخلاف فيها ومن المسائل التي لا بأس في الخلاف فيها في زماننا هذا ، فنرى قوة السلف في التوحيد والبراءة من الشرك وكيف يتعاملون مع الكفرة والمشركين وإنكار بعضهم على بعض في بعض التجاوزات التي قد تصدر من غير قصد ونراها في زماننا رأي العين من المسائل الدارجة والتي أصبحت بالنسبة للكثير مجرد أمور عارضة لا بأس بها، ولنا في هذا عدة أمثلة منها:
الولاء والبراء: وجدنا كثيرا من شبابنا أصبح تقليد الغرب الكافر والإعجاب به والمحبة لمشاهيرهم بل بعضهم يحب عالمهم من الأمور التي هونها كثير من المسلمين ولم يبالوا بها بل جعلوها هامشاً جانبياً في بعض الأحيان يلتفت إليها من باب الأدب والحياء لا من باب أنها أصل من الأصول التي ينبغي معرفتها والعمل بها.
ضرب الثوابت الإسلامية الراسخة: ولنا في هذا الباب وقفة ، وجدنا أناساً في مجتمعنا يضرب ثوابت الأمة ويشكك فيها متعلاً بالواقع وأن هذه إنما هي (قال
–
قال) كما يسميها بعض المبتدعة عليهم من الله ما يستحقون يلمزون أهل السنة والجماعة بلمز (قال
–
قال) تهكماً بالسنة والعلم الشرعي المنقول لنا من الثقات الأثبات عن الثقات الأثبات، منهم من تربى في أحضان الغرب فأصبح أصل الأصول عندهم من الأمور المعقدة التي تسبب المشكلات والعوائق لما يسمونها ( عروبة أو وطنية أو ..... ) ونجدهم يكررون دوماً وأبداً (إخواننا الشيعة!!!) ولي عند هذه النقطة وقفة أولم يعلم هؤلاء ما كان موقف أئمة السلف رحمهم الله تعالى من الرافضة الخبثاء وكيف كان تعامل السلف معهم ولقد عجبت والله من أناس يدعون السنة ومحبة الصحابة يطلقون لفظة (إخواننا) على من يلعن الصحابة ويطعن في أمهات المؤمنين!!!
أصل الأصول الذي نص عليه الكتاب والسنة وإجماع الأمة وهو التوحيد الخالص لله بجميع أقسامه ومسائله المتعلقة به فأصبح هذا الأصل عند أهل زماننا الا ما رحم ربي من الأمور التي يسوغ الخلاف فيها ويقبل النقاش فيها ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لو رجعنا إلى أهل البدع والضلال لعلمنا كيف يتمسكون بأصول معتقدهم الباطل تمسكاً نعجب منه فهؤلاء هم الرافضة يعتقدون عامة وخاصة أن المهدي وهو ابن العسكري زعموا أنه حي يرزق وله قرابة 1200 عام وهذه عقيدة من أنكرها عندهم يكفر بإجماع الرافضة، ولما تأتي لدى الصوفية المخرفة تجدهم يعتقدون أن الرسول صلى الله عليه وسلم يحضر حضراتهم ويلتقونه يقظة ويعلموهم كما زعم التيجاني الضال أن الرسول علمه صلاة الفاتح من غير وسيط بينه وبينه صلى الله عليه وسلم.
فكيف بأهل التوحيد حقاً وأهل الحق صدقاً كان الأولى بهم التمسك التام بالعقيدة الصافية النقية التي أستدل لها من الكتاب والسنة وإجماع الأمة بإستدلالات واضحة بينهة لا تأويل فيها ولا تحريف
تهاون كثير من الناس وللأسف الشديد بأصل الأصول وهو توحيد الله ومايتعلق به، فجعل كثيراً من مسائل الأصول- التي تم التعارف عليها عند السلف رحمهم الله تعالى فضلاً عن الإجماع الذي انعقد في زمنهم عليها - من المسائل التي يجوز الخلاف فيها ومن المسائل التي لا بأس في الخلاف فيها في زماننا هذا ، فنرى قوة السلف في التوحيد والبراءة من الشرك وكيف يتعاملون مع الكفرة والمشركين وإنكار بعضهم على بعض في بعض التجاوزات التي قد تصدر من غير قصد ونراها في زماننا رأي العين من المسائل الدارجة والتي أصبحت بالنسبة للكثير مجرد أمور عارضة لا بأس بها، ولنا في هذا عدة أمثلة منها:
الولاء والبراء: وجدنا كثيرا من شبابنا أصبح تقليد الغرب الكافر والإعجاب به والمحبة لمشاهيرهم بل بعضهم يحب عالمهم من الأمور التي هونها كثير من المسلمين ولم يبالوا بها بل جعلوها هامشاً جانبياً في بعض الأحيان يلتفت إليها من باب الأدب والحياء لا من باب أنها أصل من الأصول التي ينبغي معرفتها والعمل بها.
ضرب الثوابت الإسلامية الراسخة: ولنا في هذا الباب وقفة ، وجدنا أناساً في مجتمعنا يضرب ثوابت الأمة ويشكك فيها متعلاً بالواقع وأن هذه إنما هي (قال
–
قال) كما يسميها بعض المبتدعة عليهم من الله ما يستحقون يلمزون أهل السنة والجماعة بلمز (قال
–
قال) تهكماً بالسنة والعلم الشرعي المنقول لنا من الثقات الأثبات عن الثقات الأثبات، منهم من تربى في أحضان الغرب فأصبح أصل الأصول عندهم من الأمور المعقدة التي تسبب المشكلات والعوائق لما يسمونها ( عروبة أو وطنية أو ..... ) ونجدهم يكررون دوماً وأبداً (إخواننا الشيعة!!!) ولي عند هذه النقطة وقفة أولم يعلم هؤلاء ما كان موقف أئمة السلف رحمهم الله تعالى من الرافضة الخبثاء وكيف كان تعامل السلف معهم ولقد عجبت والله من أناس يدعون السنة ومحبة الصحابة يطلقون لفظة (إخواننا) على من يلعن الصحابة ويطعن في أمهات المؤمنين!!!
أصل الأصول الذي نص عليه الكتاب والسنة وإجماع الأمة وهو التوحيد الخالص لله بجميع أقسامه ومسائله المتعلقة به فأصبح هذا الأصل عند أهل زماننا الا ما رحم ربي من الأمور التي يسوغ الخلاف فيها ويقبل النقاش فيها ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
لو رجعنا إلى أهل البدع والضلال لعلمنا كيف يتمسكون بأصول معتقدهم الباطل تمسكاً نعجب منه فهؤلاء هم الرافضة يعتقدون عامة وخاصة أن المهدي وهو ابن العسكري زعموا أنه حي يرزق وله قرابة 1200 عام وهذه عقيدة من أنكرها عندهم يكفر بإجماع الرافضة، ولما تأتي لدى الصوفية المخرفة تجدهم يعتقدون أن الرسول صلى الله عليه وسلم يحضر حضراتهم ويلتقونه يقظة ويعلموهم كما زعم التيجاني الضال أن الرسول علمه صلاة الفاتح من غير وسيط بينه وبينه صلى الله عليه وسلم.
فكيف بأهل التوحيد حقاً وأهل الحق صدقاً كان الأولى بهم التمسك التام بالعقيدة الصافية النقية التي أستدل لها من الكتاب والسنة وإجماع الأمة بإستدلالات واضحة بينهة لا تأويل فيها ولا تحريف
فإلى الله المشتكى
تعليق