السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
-إنّ سلامة القلب وخلوصه سبب للسعادة في الدنيا والآخرى,لهذا وجب العناية بأحوال القلوب..وأساس صحة القلب وسلامته هو الإيمان وصدق الإخلاص قال تعالى(قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)
وذكر ابن القيم أن من علامة صحة القلب ونجاته أنه:
-أنه لا يزال يضرب على صاحبه حتى يتوب إلى الله وينيب.
- لايفتر عن ذكر ربه ولا يفتر عن عبادته.
- إذا فاته ورده وجد لفواته ألماًَ أشد من فوات ماله.
- أنه يجد لذة في العبادة أشد من لذة الطعام والشراب.
- أنه إذا دخل في الصلاة ذهب همه وغمه في الدنيا.
-أنه أشح بوقته أن يضيع من الشحيح بماله.
- أنه بتصحيح العمل أعظم اهتماماً من العمل نفسه.
ومن علامات رسوب القلب في الاختبار :
-أنه لاتؤلمه جراحات القبائح.
- أنه يجد لذة في المعصية وراحة بعدها.
- أن يقدِّم الأدنى على الأعلى فيهتم بتوافه الأمور على حساب شئون الأمة.
- يكره الحق ويضيق صدره.
- الوحشة من الصالحين والأنس بالعصاة.
- قبوله للشبهة وتأثره بها.
- الخوف من غير الله.
- أن لايعرف معروفاً ولا ينكر منكراً ولا يتأثر بموعظة.
فاللهم إنا نسألك قلوبا سليمة..منيبة..خاشعة..مخلصة..خالصة لك وحدك يا أرحم الراحمين
-إنّ سلامة القلب وخلوصه سبب للسعادة في الدنيا والآخرى,لهذا وجب العناية بأحوال القلوب..وأساس صحة القلب وسلامته هو الإيمان وصدق الإخلاص قال تعالى(قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)
وذكر ابن القيم أن من علامة صحة القلب ونجاته أنه:
-أنه لا يزال يضرب على صاحبه حتى يتوب إلى الله وينيب.
- لايفتر عن ذكر ربه ولا يفتر عن عبادته.
- إذا فاته ورده وجد لفواته ألماًَ أشد من فوات ماله.
- أنه يجد لذة في العبادة أشد من لذة الطعام والشراب.
- أنه إذا دخل في الصلاة ذهب همه وغمه في الدنيا.
-أنه أشح بوقته أن يضيع من الشحيح بماله.
- أنه بتصحيح العمل أعظم اهتماماً من العمل نفسه.
ومن علامات رسوب القلب في الاختبار :
-أنه لاتؤلمه جراحات القبائح.
- أنه يجد لذة في المعصية وراحة بعدها.
- أن يقدِّم الأدنى على الأعلى فيهتم بتوافه الأمور على حساب شئون الأمة.
- يكره الحق ويضيق صدره.
- الوحشة من الصالحين والأنس بالعصاة.
- قبوله للشبهة وتأثره بها.
- الخوف من غير الله.
- أن لايعرف معروفاً ولا ينكر منكراً ولا يتأثر بموعظة.
فاللهم إنا نسألك قلوبا سليمة..منيبة..خاشعة..مخلصة..خالصة لك وحدك يا أرحم الراحمين
تعليق