السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشفت دراسة بريطانية جديدة، اليوم الأحد، النقاب عن أن المراجعة من أجل أداء الامتحان فى الدقيقة الأخيرة قد تكون أفضل وسيلة لتخزين المعلومات وإدراكها، كما أن حالة التوتر تساعد العقل فى تكوين ذاكرة قوية.
وذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية على موقعها الالكترونى أن العلماء اكتشفوا، أن هناك هرمونات يفرزها الجسم عندما يكون الإنسان فى حالة توتر، وتسبب تغيرات داخل خلايا المخ، حيث تساعد المخ فى تخزين المعلومات بشكل فعال.
واكتشف العلماء أيضا، أن هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول تعزز قدرة الطلاب على التعلم.
يقول البرفيسور هانس رول، عالم الأعصاب فى جامعة بريستول وأشرف على عملية الدراسة: إن هرمونات التوتر بدا أنها تعزز آلية من خلالها يتم إعادة برمجة حمض "الدى إن أيه" فى المخ بحيث أنه يزيد أو يقلل التعبير الجينى.
وأضاف "نجد أن الذكريات المؤلمة التى نمر بها تبقى معنا على مر الحياة على عكس الذكريات السعيدة وهذا يرجع إلى الدور الذى تمارسه هرمونات التوتر".
كشفت دراسة بريطانية جديدة، اليوم الأحد، النقاب عن أن المراجعة من أجل أداء الامتحان فى الدقيقة الأخيرة قد تكون أفضل وسيلة لتخزين المعلومات وإدراكها، كما أن حالة التوتر تساعد العقل فى تكوين ذاكرة قوية.
وذكرت صحيفة "تليجراف" البريطانية على موقعها الالكترونى أن العلماء اكتشفوا، أن هناك هرمونات يفرزها الجسم عندما يكون الإنسان فى حالة توتر، وتسبب تغيرات داخل خلايا المخ، حيث تساعد المخ فى تخزين المعلومات بشكل فعال.
واكتشف العلماء أيضا، أن هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول تعزز قدرة الطلاب على التعلم.
يقول البرفيسور هانس رول، عالم الأعصاب فى جامعة بريستول وأشرف على عملية الدراسة: إن هرمونات التوتر بدا أنها تعزز آلية من خلالها يتم إعادة برمجة حمض "الدى إن أيه" فى المخ بحيث أنه يزيد أو يقلل التعبير الجينى.
وأضاف "نجد أن الذكريات المؤلمة التى نمر بها تبقى معنا على مر الحياة على عكس الذكريات السعيدة وهذا يرجع إلى الدور الذى تمارسه هرمونات التوتر".
تعليق