رد: ۞ عــــــدِت سنـــــة ۞
ولا ننكر ان كثير ٌ منا تعلقت أرواحهم بصفحات المنتدى .. حتى أولئك الذين رحلوا منذ أمد الى اليومبعضهم يتصفح عن بعد .. وبعض يسجلون بأسماء جديدة .. وكأن قلوبهم أبت الرحيلفليس بالسهل على الإنسان ان يفارق من يحب .. وخاصة طريق يؤدي به إلى الجنه بإذن الله
الطريق إلى الله
فلنا هنا كثير ٌ من الذكريات .. نثرناها في خطوط وحروف
وكلها لله
وختاما ::::::::
هذه والله
نصيحة لله
فيا أيها الأحبَّة في الله ويا أيتها الأخوات الفضليات
تآخوا في الله تسعدوا، واغفروا زلات إخوانكم تؤجروا
واستروا عوراتِهم في الدنيا يسترْكم ربُّكم في الآخرة
واذكروا محاسنهم، وغضوا الطرف عن مساوئهم
فَتِلْكُم حقيقة الأخوَّةِ في الله.
وأنتهزها فرصة وعذراُ إن كنت قد أطلت عليكم ولكن هذا لله
نداء
فيا أيها الأحبة الكرام، أيها الآباء الفضلاء، وأيها الأخوات الفضليات، وأيها الشباب، متى سنتوب؟! متى سنرجع إلى علام الغيوب؟!
أما آن لقلوبنا أن تخشع، وأن ترجع وأن تخضع لله رب العالمين
إن الموت يأتي بغتة، وإن أقرب غائب ننتظره هو الموت فلا تسوف التوبة
وعاهد الله من الآن أن تقف عند حدوده وأن تراقبه في سرك وعلانيتك..
في خلوتك وجلوتك، وأن تحرص على مجالس العلم وأن تفرغ لها من الوقت والجهد والمال فإن مجالس العلم تجدد الإيمان في القلب، وتحول بينك وبين معصية الله عز وجل لأن مجلس العلم طريق إلى الجنة وطريق يبعدك عن النار..............
كما قال نبيك المختار صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ((ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سَهَّلَ الله له طريقًا إلى الجنة)). رواه مسلم رقم (2699) في الذكر والدعاء.
إخوتاه.....................
فلنرجع ونتوب من الآن إلى الله تعالى توبة صادقة مهما بلغت ذنوبنا ونعاهد الله تعالى من الآن على أن نعود إليه و أن نجدد التوبة والأوبة ونحن على يقين أنه سبحانه يفرح بتوبة عبده المؤمن وهو الغنى عنا الذي لا ينفعه الطاعة ولا تضره المعصية
يقو ربي وأحق القول قول ربي: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنـُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُـورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].
وأذكركم إخوتي في الله أن التوبة لها شروط حتى يقبلها الله تبارك وتعالى وأول شرط فيها: أن تقلع عن الذنب ثم الندم على ما مضى، ولا تباهى لا وتتفاخر أنك فعلت وفعلت ثم تعمل الصالحات.
قال تعالى: إِلاَّ مَنْ تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الفرقان:70].
وفي الحديث القدسي الذي رواه الترمذي أن النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قال: قال الله تعالى: ((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة)) الترمذى رقم (3534) فى الدعوات، باب رقم (106).
وعذراً على الإطالة
والله نسأل كما جمعنا في هذا المنتدى على طاعته بفضله أن يجمعنا في الآخرة بهذه الإخوة تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله ومرافقة نبيه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا في الجنه
وما كان من خطأ أو زلل فأنا منه تائب وإلى الله راجع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه
ثم أما بعد::
إخوتي وأخواتي في الله
من خلال هذا المنتدى عرفناكم .. وعرفتمونا
عرفناكم إخوة لنا في الله وشرفنا وجودكم بيننا في بيتكم الطريق إلى الله وإستفدنا منكم الخير الكثير أسأل الله المزيد والقبول
وعرفتمونا إخوة لكم نحبكم في الله وإن كان أحدنا شد على بعضكم فهذا والذي نفسي بيده وعن نفسي فقد كان لله وأعلم والله أعلم وكما قال شيخي حفظه الله لو رأى الله منك الإخلاص وأنك تسعى لرضاه ولو بسخط الناس هايرضى عنك وهايرضي عنك الناس ........ فالله أسأل أن يرضي عني وإن قصًرت فذاك لطبيعة نفسي البشرية التي تخطيء ولكنني أمامكم أعلنها توبة لله وأسأل الله القبول
وإن كنت قد أخطأت في حق أحدكم فليسامحني لله فأعلم أني في بعض اللحظات أغضب ولكنها والله غضبات لله – وما كان إلا لخوفي على أخي كما أخاف على نفسي فالحقنة مؤلمة أحيانا ولكن فيها الشفاء بإذن الله
ولا أقول ذلك إظهارا لنفسي لا والذي نفسي بيده – فسبحان من أظهر الجميل وستر القبيح فاللهم أتم سترك علينا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
وهنا .. التقينا على موعد معالأخوة الصادقة والحب في الله و التعاون على الخير والفائدة
الخير الذي يرضي الله والسعي لمزيد من الحسنات نسأل الله القبول والحب في الله الذي جمع الإخوة بالإخوة والأخوات بالأخوات والإخوة في الله بيننا جميعا.
ثم أما بعد::
إخوتي وأخواتي في الله
من خلال هذا المنتدى عرفناكم .. وعرفتمونا
عرفناكم إخوة لنا في الله وشرفنا وجودكم بيننا في بيتكم الطريق إلى الله وإستفدنا منكم الخير الكثير أسأل الله المزيد والقبول
وعرفتمونا إخوة لكم نحبكم في الله وإن كان أحدنا شد على بعضكم فهذا والذي نفسي بيده وعن نفسي فقد كان لله وأعلم والله أعلم وكما قال شيخي حفظه الله لو رأى الله منك الإخلاص وأنك تسعى لرضاه ولو بسخط الناس هايرضى عنك وهايرضي عنك الناس ........ فالله أسأل أن يرضي عني وإن قصًرت فذاك لطبيعة نفسي البشرية التي تخطيء ولكنني أمامكم أعلنها توبة لله وأسأل الله القبول
وإن كنت قد أخطأت في حق أحدكم فليسامحني لله فأعلم أني في بعض اللحظات أغضب ولكنها والله غضبات لله – وما كان إلا لخوفي على أخي كما أخاف على نفسي فالحقنة مؤلمة أحيانا ولكن فيها الشفاء بإذن الله
ولا أقول ذلك إظهارا لنفسي لا والذي نفسي بيده – فسبحان من أظهر الجميل وستر القبيح فاللهم أتم سترك علينا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض
وهنا .. التقينا على موعد معالأخوة الصادقة والحب في الله و التعاون على الخير والفائدة
الخير الذي يرضي الله والسعي لمزيد من الحسنات نسأل الله القبول والحب في الله الذي جمع الإخوة بالإخوة والأخوات بالأخوات والإخوة في الله بيننا جميعا.
ولا ننكر ان كثير ٌ منا تعلقت أرواحهم بصفحات المنتدى .. حتى أولئك الذين رحلوا منذ أمد الى اليومبعضهم يتصفح عن بعد .. وبعض يسجلون بأسماء جديدة .. وكأن قلوبهم أبت الرحيلفليس بالسهل على الإنسان ان يفارق من يحب .. وخاصة طريق يؤدي به إلى الجنه بإذن الله
الطريق إلى الله
فلنا هنا كثير ٌ من الذكريات .. نثرناها في خطوط وحروف
وكلها لله
وختاما ::::::::
هذه والله
نصيحة لله
فيا أيها الأحبَّة في الله ويا أيتها الأخوات الفضليات
تآخوا في الله تسعدوا، واغفروا زلات إخوانكم تؤجروا
واستروا عوراتِهم في الدنيا يسترْكم ربُّكم في الآخرة
واذكروا محاسنهم، وغضوا الطرف عن مساوئهم
فَتِلْكُم حقيقة الأخوَّةِ في الله.
وأنتهزها فرصة وعذراُ إن كنت قد أطلت عليكم ولكن هذا لله
نداء
أما آن لقلوبنا أن تخشع، وأن ترجع وأن تخضع لله رب العالمين
إن الموت يأتي بغتة، وإن أقرب غائب ننتظره هو الموت فلا تسوف التوبة
وعاهد الله من الآن أن تقف عند حدوده وأن تراقبه في سرك وعلانيتك..
في خلوتك وجلوتك، وأن تحرص على مجالس العلم وأن تفرغ لها من الوقت والجهد والمال فإن مجالس العلم تجدد الإيمان في القلب، وتحول بينك وبين معصية الله عز وجل لأن مجلس العلم طريق إلى الجنة وطريق يبعدك عن النار..............
كما قال نبيك المختار صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: ((ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سَهَّلَ الله له طريقًا إلى الجنة)). رواه مسلم رقم (2699) في الذكر والدعاء.
إخوتاه.....................
فلنرجع ونتوب من الآن إلى الله تعالى توبة صادقة مهما بلغت ذنوبنا ونعاهد الله تعالى من الآن على أن نعود إليه و أن نجدد التوبة والأوبة ونحن على يقين أنه سبحانه يفرح بتوبة عبده المؤمن وهو الغنى عنا الذي لا ينفعه الطاعة ولا تضره المعصية
يقو ربي وأحق القول قول ربي: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنـُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُـورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].
وأذكركم إخوتي في الله أن التوبة لها شروط حتى يقبلها الله تبارك وتعالى وأول شرط فيها: أن تقلع عن الذنب ثم الندم على ما مضى، ولا تباهى لا وتتفاخر أنك فعلت وفعلت ثم تعمل الصالحات.
قال تعالى: إِلاَّ مَنْ تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الفرقان:70].
وفي الحديث القدسي الذي رواه الترمذي أن النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم قال: قال الله تعالى: ((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو أتيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرة)) الترمذى رقم (3534) فى الدعوات، باب رقم (106).
وعذراً على الإطالة
والله نسأل كما جمعنا في هذا المنتدى على طاعته بفضله أن يجمعنا في الآخرة بهذه الإخوة تحت ظله يوم لا ظل إلا ظله ومرافقة نبيه صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا في الجنه
وما كان من خطأ أو زلل فأنا منه تائب وإلى الله راجع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق