بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكن إخوتاه أما بعد:
و الله في أمر أصبح يدايقني ومش عارفة أتصرف إزاي المهم أنا سأحكي لكن القصة بالتفصيل الممل أرجوا من الله أن لا تملَّن وتقدمن لي اقتراحات
المهم أنا فأوائل أيام إلتزامي و أنا فرحانة كثيراً لما أري إل ملتزمين فأنا شفت كده شاب ملتزم في الثانوية إل بتعلم فيها فأنا فرحت فرح شديد لما شفت شاب يمكن سن 17 و مطول لحيته ومبيكلمش البنات وبيحافظ على صلاة العصر في جماعة في الثانوية فأنا اعتبرت أخ في الله علشان هو بيممثل
لاوامر ربنا وواضح من وجه إن إنسان صادق وخلوق
وبعدين حسيت إن معجبة به وأنا ديماً بتمعن في ملامحه فبلائي نفسي بتقول يا جيهان متنسيش غض البصر إن لم يكن هو يراك فإن الله يراكي فندمت وبكيت وآستغفرت ربي لكن بدأت بتخايل لو الشاب ده مثلا زوجي ياه ده حيساعدني في طاعة ربنا وحنتعاون على عبادة الله سبحانه وتعالى وكان هدا هو هدفي
ودعيت له إن ربنا يوفق في دراسته رغم إن عمري ما كلمت و أصلا مش عايزة أكلم لأني مش عيزة أرجع للمعاصي ودعيت ربنا إن شاب ده لو كان لي فتنة يبعد ربنا من ولو كان فينفعني في ديني ودنياي يجعل ربنا من نصيبي
المهم هو بدأ يحس إن ديما بشوف فيه فمهتمش بالامرو بعدين لاحظت إن كمان بدأ ينظر لي بس في مرات بغض بصري وهو كمان
فأنا حسيت إن كل النظرات ده ذنوب فسألت الله المغفرة لي وله وحاولت إن أصوم علشان أغض البصر
فأنا كتمت هدا الموضوع عن صدقتي رغم إنها بتقول أسرارها
فههي كمان كانت بتدخل عشات علشان تعين الشباب والشبات يلتزمولكنهاأعجبت بشخص فعملت ليه الكام وشفه
فلما أخبرتني غضبت وأعدت بنصح فيها إن إل عملت أكبر غلط حتى اقتنعت بكلامي وبكيت وقلت لها حاولي تجاهدي نفسك............
لكن حسيت إن أنا منافقة علشان أقول لها شيء أنا أصلا مطبقتوش
فهل ممكن أعتبر إعجابي حب في لله لأن الهدف من إرضاء ربي؟؟؟وهل يختلف شعوري عن شعور صدقتي؟؟
وهل من سبيل للتخلص من هذا الإعجاب إن كان فيه فتنة لية؟؟؟؟
السلام عليكن إخوتاه أما بعد:
و الله في أمر أصبح يدايقني ومش عارفة أتصرف إزاي المهم أنا سأحكي لكن القصة بالتفصيل الممل أرجوا من الله أن لا تملَّن وتقدمن لي اقتراحات
المهم أنا فأوائل أيام إلتزامي و أنا فرحانة كثيراً لما أري إل ملتزمين فأنا شفت كده شاب ملتزم في الثانوية إل بتعلم فيها فأنا فرحت فرح شديد لما شفت شاب يمكن سن 17 و مطول لحيته ومبيكلمش البنات وبيحافظ على صلاة العصر في جماعة في الثانوية فأنا اعتبرت أخ في الله علشان هو بيممثل
لاوامر ربنا وواضح من وجه إن إنسان صادق وخلوق
وبعدين حسيت إن معجبة به وأنا ديماً بتمعن في ملامحه فبلائي نفسي بتقول يا جيهان متنسيش غض البصر إن لم يكن هو يراك فإن الله يراكي فندمت وبكيت وآستغفرت ربي لكن بدأت بتخايل لو الشاب ده مثلا زوجي ياه ده حيساعدني في طاعة ربنا وحنتعاون على عبادة الله سبحانه وتعالى وكان هدا هو هدفي
ودعيت له إن ربنا يوفق في دراسته رغم إن عمري ما كلمت و أصلا مش عايزة أكلم لأني مش عيزة أرجع للمعاصي ودعيت ربنا إن شاب ده لو كان لي فتنة يبعد ربنا من ولو كان فينفعني في ديني ودنياي يجعل ربنا من نصيبي
المهم هو بدأ يحس إن ديما بشوف فيه فمهتمش بالامرو بعدين لاحظت إن كمان بدأ ينظر لي بس في مرات بغض بصري وهو كمان
فأنا حسيت إن كل النظرات ده ذنوب فسألت الله المغفرة لي وله وحاولت إن أصوم علشان أغض البصر
فأنا كتمت هدا الموضوع عن صدقتي رغم إنها بتقول أسرارها
فههي كمان كانت بتدخل عشات علشان تعين الشباب والشبات يلتزمولكنهاأعجبت بشخص فعملت ليه الكام وشفه
فلما أخبرتني غضبت وأعدت بنصح فيها إن إل عملت أكبر غلط حتى اقتنعت بكلامي وبكيت وقلت لها حاولي تجاهدي نفسك............
لكن حسيت إن أنا منافقة علشان أقول لها شيء أنا أصلا مطبقتوش
فهل ممكن أعتبر إعجابي حب في لله لأن الهدف من إرضاء ربي؟؟؟وهل يختلف شعوري عن شعور صدقتي؟؟
وهل من سبيل للتخلص من هذا الإعجاب إن كان فيه فتنة لية؟؟؟؟
تعليق