موقف ..غير حياتى
تسائلني صديق لي
أنت ليه مبتكلمش البنات ؟
هم هياكلوك يعني ؟ ولا أنت هتلعب معاهم مثل...ا
مجرد زمايل مش أكتر من كدا ..يعني أفرض أنت عايز تصوّر حاجة من بنت أو أو
و هو يعني حيث أن ثم لو و و
...
قلت له باسماً بعد أن أنخرط في فلسفة كادت تضحكني : مممممم بعيد عن الحكم الشرعي و و
تكفيني فقط بسمة زوجتي حين أقول لها أنتِ أول بنت أكلمها و عيني تيجي في عينها في حياتي
يكفيني بريق عينها حين أحدثها أني كنت أشعر بها ، أدعوا لها ، أرسم بيتنا معاً ، أخطط كيف أعاملها في كل حين
يكفيني أني سجنت قلبي لها مدة عمري جعلت مشاعري و حبي لها حارس على قضبان صدري إلى أن جائت هي بالمفتاح و أفرجت عنه
يكفيني أن أراها تبتسم لي لأني فعلت ذلك فقط
لأني أحبها .. حبي لها يدفعني لذلك
بس كده
حينها أبتسم لي صديقي و صمت قليلا ثم ابتسم
:)
.
.
.
.
.
أنتظر أنتظر ....
أنا لا أحكيك قصة خيالية !!
لأني أعرف تماماً أنّ هناك شخصاً هناااااااااااك
نعم نعم أراك
رافعاً أصبعه و يقول : أنت يا هذا هاهاها عمّن تتحدث في هذا العصر ؟!
و تلكم الأخت وبكل طلاقة : و فين الراجل ده ياخويا ؟!!
أقول لكم هذا موقف جديّ حدث معي و أحد أصدقائي و كان ردي كذلك !!
أحب أن أقول أن هذا شيء طبيعي لأخوة كثر حتى لبعض الأخوات أيضاً
يحفظ نفسه و تحفظ نفسها لزوجها
فقط مشاعر لا تظهر إلا بين الزوج و زوجته تختفي فقط في إلتزامهم الجميل ..
أو ربما بالمعنى المتعارف عليه ((الواد المعقد أو البنت المعقدة ))
اللي مبيكلموش البنات أو الولاد أو أو
قد قمت بنثر ماحدث معي لذا فقد ظهرت للنور ..
و ربما الكثير يحمل ما هو أطيب ولا يبوح به لأي أحد ^^
لذا أيتها الأخت العفيفة ..
أيتها اللؤلؤة المكنونة ..
هناك من يغوص في عمق البحار بحثاً عنك
فالتزمي صدفتك الهادئة !
.
منقووووول
تسائلني صديق لي
أنت ليه مبتكلمش البنات ؟
هم هياكلوك يعني ؟ ولا أنت هتلعب معاهم مثل...ا
مجرد زمايل مش أكتر من كدا ..يعني أفرض أنت عايز تصوّر حاجة من بنت أو أو
و هو يعني حيث أن ثم لو و و
...
قلت له باسماً بعد أن أنخرط في فلسفة كادت تضحكني : مممممم بعيد عن الحكم الشرعي و و
تكفيني فقط بسمة زوجتي حين أقول لها أنتِ أول بنت أكلمها و عيني تيجي في عينها في حياتي
يكفيني بريق عينها حين أحدثها أني كنت أشعر بها ، أدعوا لها ، أرسم بيتنا معاً ، أخطط كيف أعاملها في كل حين
يكفيني أني سجنت قلبي لها مدة عمري جعلت مشاعري و حبي لها حارس على قضبان صدري إلى أن جائت هي بالمفتاح و أفرجت عنه
يكفيني أن أراها تبتسم لي لأني فعلت ذلك فقط
لأني أحبها .. حبي لها يدفعني لذلك
بس كده
حينها أبتسم لي صديقي و صمت قليلا ثم ابتسم
:)
.
.
.
.
.
أنتظر أنتظر ....
أنا لا أحكيك قصة خيالية !!
لأني أعرف تماماً أنّ هناك شخصاً هناااااااااااك
نعم نعم أراك
رافعاً أصبعه و يقول : أنت يا هذا هاهاها عمّن تتحدث في هذا العصر ؟!
و تلكم الأخت وبكل طلاقة : و فين الراجل ده ياخويا ؟!!
أقول لكم هذا موقف جديّ حدث معي و أحد أصدقائي و كان ردي كذلك !!
أحب أن أقول أن هذا شيء طبيعي لأخوة كثر حتى لبعض الأخوات أيضاً
يحفظ نفسه و تحفظ نفسها لزوجها
فقط مشاعر لا تظهر إلا بين الزوج و زوجته تختفي فقط في إلتزامهم الجميل ..
أو ربما بالمعنى المتعارف عليه ((الواد المعقد أو البنت المعقدة ))
اللي مبيكلموش البنات أو الولاد أو أو
قد قمت بنثر ماحدث معي لذا فقد ظهرت للنور ..
و ربما الكثير يحمل ما هو أطيب ولا يبوح به لأي أحد ^^
لذا أيتها الأخت العفيفة ..
أيتها اللؤلؤة المكنونة ..
هناك من يغوص في عمق البحار بحثاً عنك
فالتزمي صدفتك الهادئة !
.
منقووووول
تعليق