السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
االابتلاء
الكثير أن لم يكن الكل يتعرضون للهموم و الغموم و الأحزان
الكثير يقعون في مصائب و يظنون أنها نهاية الحياة!!!
ويتمنون الموت
ولكن
فكري أختي و أسألي نفسك: هل يستحق الأمر كل هذا الحزن؟ هل يستحق الامر بأن تعزلي نفسك عن الأهل و الأقارب ؟ و أن تنسي أصحابك
لا بل و تنسين من خلقك؟؟؟
و تنسين أسباب هذا البلاء؟
أقراو هذه الآيات و تمعنوها و سوف تجدون السبب الحقيقي وراء البلاء
﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ﴾ } [ الملك/2] الملك
((الذين اذا اصابتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمه واولئك هم المهتدون))
عَنْ أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إذا أراد اللَّه بعبده خيراً عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد اللَّه بعبده الشر أمسك عَنْه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة"
وقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن اللَّه تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"
رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ.
وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: " من يرد اللَّه به خيرا يصب مِنْه "
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ
و الآن هل عرفتم أسباب البلاء
هيا أختي أحرصي على الدعاء, الصلاة و حاربي الشيطان
أتمنى أن تكونو قد أنتفعتم بما خطته يدي
االابتلاء
الكثير أن لم يكن الكل يتعرضون للهموم و الغموم و الأحزان
الكثير يقعون في مصائب و يظنون أنها نهاية الحياة!!!
ويتمنون الموت
ولكن
فكري أختي و أسألي نفسك: هل يستحق الأمر كل هذا الحزن؟ هل يستحق الامر بأن تعزلي نفسك عن الأهل و الأقارب ؟ و أن تنسي أصحابك
لا بل و تنسين من خلقك؟؟؟
و تنسين أسباب هذا البلاء؟
أقراو هذه الآيات و تمعنوها و سوف تجدون السبب الحقيقي وراء البلاء
﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ﴾ } [ الملك/2] الملك
((الذين اذا اصابتهم مصيبه قالوا انا لله وانا اليه راجعون اولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمه واولئك هم المهتدون))
عَنْ أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إذا أراد اللَّه بعبده خيراً عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد اللَّه بعبده الشر أمسك عَنْه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة"
وقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: "إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن اللَّه تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"
رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ.
وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: " من يرد اللَّه به خيرا يصب مِنْه "
رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ
و الآن هل عرفتم أسباب البلاء
هيا أختي أحرصي على الدعاء, الصلاة و حاربي الشيطان
أتمنى أن تكونو قد أنتفعتم بما خطته يدي
تعليق