إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كــــــــــيــــــــــف تـخــــشـــــع فـــى صـــــلاتـــــــك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كــــــــــيــــــــــف تـخــــشـــــع فـــى صـــــلاتـــــــك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



    ( 1 ) الاستعداد للصلاة والتهيؤ لها
    ( 2) الطمأنينة في الصلاة
    ( 3 ) تذكر الموت في الصلاة
    ( 4 ) تدبر الآيات المقروءة وبقية أذكار الصلاة والتفاعل معها
    ( 5 ) أن يقطّع قراءته آيةً آية
    ( 6 ) ترتيل القراءة وتحسين الصوت بها
    ( 7 ) أن يعلم أن الله يُجيبه في صلاته :
    ( 8 ) الصلاة إلى سترة والدنو منها
    ( 9 ) وضع اليمنى على اليسرى على الصّدر
    (10) النظر إلى موضع السجود
    (11) تحريك السبابة
    ( 12 ) التنويع في السور والآيات والأذكار والأدعية في الصلاة
    ( 13) أن يأتي بسجود التلاوة إذا مرّ بموضعه
    (14) الاستعاذة بالله من الشيطان
    ( 15) التأمل في حال السلف في صلاتهم
    (16) معرفة مزايا الخشوع في الصلاة
    (17) الاجتهاد بالدعاء في مواضعه في الصلاة وخصوصا في السجود
    (18) الأذكار الواردة بعد الصلاة
    ( 19) إزالة ما يشغل المصلي من المكان
    ( 20) أن لا يصلي في ثوب فيه نقوش أو كتابات أو ألوان أو تصاوير تشغل المصلي
    ( 21) أن لا يصلي وبحضرته طعام يشتهيه
    ( 22) أن لا يصلي وهو حاقن أو حاقب
    (23) أن لا يصلي وقد غلبه النّعاس
    (24) أن لا يصلي خلف المتحدث أو (النائم)
    ( 25) عدم الانشغال بتسوية الحصى
    (26) عدم التشويش بالقراءة على الآخرين
    (27) ترك الالتفات في الصلاة والالتفات في الصلاة قسمان :
    الأول : التفات القلب إلى غير الله عز وجل .
    الثاني : التفات البصر ،وكلاهما منهي عنه وينقص من أجر الصلاة
    ( 28) عدم رفع البصر إلى السماء
    ( 29) أن لا يبصق أمامه في الصلاة
    ( 30) مجاهدة التثاؤب في الصلاة
    ( 31) عدم الاختصار في الصلاة
    ( 32) ترك السدل في الصلاة
    (33 ) ترك التشبه بالبهائم ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة عن ثلاث : عن نقر الغراب وافتراش السبع وأن يوطن الرجل المقام الواحد كإيطان البعير )
    والناس في الصلاة على مراتب خمسة :
    أحدها : مرتبة الظالم لنفسه المفرط ، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.
    الثاني : من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها ، لكنه قد ضيّع مجاهدة نفسه في الوسوسة ، فذهب مع الوساوس والأفكار .
    الثالث : من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار ، فهو مشغول بمجهادة عدوه لئلا يسرق صلاته ، فهو في صلاة وجهاد .
    الرابع : من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها ، واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئا منها ، بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها وإتمامها ، قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها .
    الخامس : من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل ، ناظرا بقلبه إليه ، مراقبا له ، ممتلئا من محبته وعظمته ، كأنه يراه ويشاهده ، وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات ،وارتفعت حجبها بينه وبين ربه ،فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أعظم مما بين السماء والأرض ، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به فالقسم الأول معاقب ، والثاني محاسب ، والثالث مكفّر عنه ، والرابع مثاب ، والخامس مقرّب من ربّه ، لأن له نصيبا ممن جُعلت قرّة عينه في الصلاة ، فمن قرّت عينه بصلاته في الدنيا ، قرّت عينه بقربه من ربّه عز وجل في الآخرة ، وقرّت عينه أيضا به في الدنيا ، ومن قرت عينه بالله قرّت به كل عين ، ومن لم تقرّ عينه بالله تعالى تقطعّت نفسه على الدنيا حسرات

    نسألكم الدعاء
    ربى انى ظلمت نفسى ظلما كثيرا فأغفر لى أنه لا يغفر الذنوب الا أنت
يعمل...
X