إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

|| رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||



    -
    هل يزعجكِ أن اكتبَ لكِ رسالة ً على دفترك ؟!




    استغربت طلبها المفاجئ هذا ، رغم بساطته ..


    فأنا لا أعرف حتى اسمها ... ولم يسبق لي الحديث معها إلا من دقائق قليلة


    وكان حديثاً عابراً ، لا يحمل سوى بعض تعليقات على هذه المادّة الدراسيّة وبعض ضحكات ..


    اجبتها باستغراب ، وبسمة مصطنعة : لا ؛ تفضلي :)



    أخدت دفتري وبدأت بالكتابة ..


    كنتُ اتابع شرح "الدكتور" للمادة ، واختطف بعض نظرات عليها وهي منهمكة في الكتابة !


    واتساءل !! ما الذي تراها تكتبه لي !! رسالة ماذا ؟؟!



    مرّت ربع ساعة ، أو ربما اكثر .. حتى مدّت إلي بدفتري ، وأشارت إلى موضع رسالتها ..



    بدأتُ اقرأ .. وتمالكني استغراب أشد من الأول ..



    تلخصت رسالتها في :



    "استغرب تعاملكِ الطيب معي ،، وضحكاتك غير المصطنعة ،، رغم أنني غير محجبة
    ورغم أن هناكَ شيئاً من سمات التدين تبدو عليكِ
    أود بأن أحضنكِ بين ذراعي ، حباً وتقديراً ،، فأنت أول محجبة تعاملني ببساطةٍ كهذه
    دعيني اراكِ بعد انتهاء المحاضرة"



    كان هذا ملخص رسالتها ... لم استطع أن ارد عليها بشيء


    واظنها حسبت صمتي ، واكتفائي بابتسامة حبٍ وجهتها لها ، لأن "الدكتور" لازم النظر إلينا لننتبه إلى شرحه


    لم تكن تعلم .. أن بداخلي اضطرابات واضطرابات ... وقلب لا يعلم بماذا يجيب!!!



    انتهت المحاضرة ، وانتظرتني عند باب القاعة


    خرجت ،، ففاجأتني بضمي إليها بين ذراعيها ،، وبقبلة على خدي


    شعرت بالخجل ،، فموقفٌ كهذا لا بد أن يشعرني بخجل كهذا ..



    بدأت تخبرني على عجل بملخص ملخص حكايتها ،، فنحن على موعد مع محاضرة أخرى بعد خمس دقائق



    أخبرتني بأنها ضحية لعالم المخدرات ، وضحية لأحد الشباب ...


    أخبرتني بردة فعل والدها حين علم بالأمر ، وبحبسه لها مدة عامين متتاليين في منزلهم


    دون دراسة ..


    أخبرتني برغبتها بتغيير واقعها ، والمضي قدماً في دراستها ..



    أخبرتني بالكثير من الأشياء ...


    لا أذكر سوى نبضات قلبي المضطربة


    فأنا على يقين بأنّي لا أملك لها شيئاً يُذكر


    وعلى رغم مظهر التدين الذي تراه .. فهي لا تدري عن المفارقة التي احياها ..




    تكلمت معها ببعض الكلمات .. تبادلنا أرقام هواتفنا النقّالة ..



    ذهبت مسرعةً إلى محاضرتي التالية ،، وفي داخلي افكار وافكار



    لماذا أنا ؟؟؟ ولماذا في هذه الفترة تحديداً ؟؟؟! لماذا ليس قبل سنوات ؟؟؟؟ !!!!



    ياااه على ما حدث منذ سنوات !!!!



    وبدأ تفكيري يرجع إلى الوراء شييئاً فشيييئاً ...




    :: يتبع ::
    :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

  • #2
    رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

    الموضوع شيق ما شاء الله

    بالنسبة لموضوع حملة من يدفعهم عنا و له الجنة و التشتيت الذي حدث فقد وضعت بيان الآن فيه شرح للمرحلة القادمة

    http://way2allah.com/forums/showthread.php?p=70281#post70281

    نحن في انتظار بقية || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||
    (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

    تعليق


    • #3
      رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

      ما شاء الله
      الموضوع جميل
      يا ريت يكمل باذن الله
      اللهم يا مقلب القلوب والابصار ثبت قلبى على دينك

      تعليق


      • #4
        رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

        المشاركة الأصلية بواسطة د.خالد الرفاعي مشاهدة المشاركة
        الموضوع شيق ما شاء الله


        نحن في انتظار بقية || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||
        قريباً ان شاء الله :)
        :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

        تعليق


        • #5
          رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

          جزاك الله خيرا كثيرا يا نور ...ربنا ينورلك حياتك يارب بنور الله ...

          انا احب جدا اسم نور الله ...و بإذن الله نفسي في يوم من الايام اسمي بنت من بناتي نور الله ..يلا يا بنتى وفقكِ الله و سددكِ في إتمام هذه الرحلة الشيقة ...
          أحب هذا الاسلوب جداا و فكرتيني بقصة بحبها جداااااااا انا اللى مألفاها اسمها " موعدي مع جنتي "عايزة اقولك اني حرمت اخلى حد يقراها كل ما اقريها لحد الاقي حنفية دموع من عينهم و انا نفسي و الله بتفتح عنيه الحنفية بتاعتها ...اصلها بتتكلم عن الجهاد في سبيل الله وواحدة خرجت زوجها للجهاد و تحقق حلمهم .........و مشاهد مؤثرة و كده..
          ربنا يوفقك و تكملى يعجبني هذا الاسلوب القصصي و ان شاء الله ربنا يوفقك ..
          صلى الله على محمد ...صلى الله عليه و سلم
          (( وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً )) سورة الأحزاب .
          (( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78}وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79}وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ{81}وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ{82} )) سورة الشعراء .

          تعليق


          • #6
            رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

            كنتُ ما زلتُ على مقاعد المرحلة الدراسية المتوسطة


            ورغم أنني أحب هذا المكان الذي أدرس به ، فأنا لم أنتقل إلى أي مدرسة أخرى منذ كنت في الرابعة من عمري


            إلاّ أنني أشعر بغربة كبيرة معه ..


            عائلتي ، عائلة كأي عائلة عادية في مجتمعي ..


            بعيدة عن الدين ، لا من باب الغرور أو الاجحاف ، إلا أنه قلة علم في هذا الدين ..


            تعودت أن لا أسأل في داخل البيت عن صلاةٍ أو حجاب أو لباس ألبسه ..


            ما كان يحكمنا ، هو شيء من عادات ، ما زال والدي متمسكاً بها ، إلاّ أنها لم تكن على تلك الدرجة من الصرامة ..


            فكان بداخل البيت ، كل شيء مباح ... وكل سبل الحياة منفتحة .


            إلاّ أن مدرستي هذه ، تابعة لجماعة ما ، من المسلمين الملتزمين


            فلم يكن فيها إلا معلمات محجبات ... وليس أي حجاب


            حتى الزي الرسمي لنا كطالبات ، كان الحجاب ..


            كثيراً ما كنت أشعر بغربة في هذا المكان رغم حبي له ..


            لكنها الفجوة الكبيرة بين ما أحياه في البيت ، وما أراه في المدرسة ..


            في البيت ، قيل لي أن الله يحبنا لأننا مسلمين ، ولا يريد منّا شيئاً أكثر من ذلك


            فمن صلى ، فقد تطوع خيراً .. والحجاب للكبيرات بالعمر ، ممن تزوجن وأنجبن ..


            وفي المدرسة ، قيل لي أن الاسلام وحده لا يكفي ، وأن الصلاة أصل من الأصول


            وأن الحجاب لا نقاش فيه لكل بالغة مكلفة ..


            في البيت ، قيل لي أن الغناء والسينما والفن ، هم الرقي والذوق ..


            وفي المدرسة ، قيل لي أن هناك محظورات عديدة ..


            كانت التناقضات عديدة ،، وكنت ضائعة بينها


            لكنّ موقفي كان موقف الهاربة من تعاليم المدرسة هذه


            المحاول بكل طاقتها أن تفعل ما يوافق هواها فحسب ..


            وكان هذا كثيراً ما يثير لي العديد من المشاكل مع المديرة أو المعلمات


            حتى وصل الأمر إلى انذار واستدعاء ولي الأمر ، واقترب من الطرد ..


            كنت أكره تزمتهم – الذي كنت أراه تزمتاً – وأحاول جاهدةً أن أهرب من هذا الحصار ..


            لا أعلم أين بدأت لحظة التغيير .. لكنّي ربما كنت كالصخرة التي تراودها قطرة المياه كل يوم


            حتى حفرت بداخلها حفرة واضحة دائمة ..


            بدأت أود الدخول إلى حيث عالمهم الملتزم ..


            وبدأت أفكر به مليّا ...


            :: يتبع ::
            :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

            تعليق


            • #7
              رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

              أول ما زرع بداخلي معاني مختلفة ، وفتح بمخيلتي آفاقاً مختلفة ... كتاب الله


              في كل صفحة وكل حزب أو جزء أو ربع ... اشعر أن حكمة الكون والوجود تتراءى لي ..


              ورغم أنّي كنت مكلفة منذ سنوات ، إلا أن مشروع الصلاة أو الحجاب ، لم يكن وارداً لدي


              لا أدري ما الذي حدث .. بدأت أدخل بينهم شيئاً فشيئاً


              خافت والدتي علي .. غضبت حين قررت الحجاب ... أصبحت شديدة القلق على تصرفاتي


              حزن الكثير علي ، لأنني سأسجن نفسي وأنا في ذروة الانتعاش والطيش ..


              لكن كلماتهم لم تعني لي شيئاً ..


              فبين سجدات الصلاة وركعاتها ، وبين آيات الكتاب ... وجدت نفسي


              لم يكن الأمر حماسة بداية ، أو نشوة شبابية ..


              كنت مقتنعة بكل همسة أحدثها ..


              بدأت حفظ كتاب الله حتى أنهيته ، وكانت رفقة الخير والصلاح ..


              كنّا نجتهد في طلب العلم والبحث عن الحق ...


              نحاول أن نتعب على أنفسنا لنرقى بها ...


              مضينا خطوات وخطوات في مجال الدعوة وحمل هذا الهم


              غيّرنا وتغيّرنا ...


              كنّا نشد بعضنا بعضا ..


              يجمعنا قيام الله ومذاكرة كتاب الله ...


              تجمعنا نقاشات العلم ، والكتب والمحاضرات ...


              تتابع إيانا الأخرى ... ونخاف على إيمانياتنا ...



              يا لها من أيام !!!!

              كيف لي أن أتكلم عن لذة القيام ... والعبادات المشتركة


              كيف لي أن اتكلم عن فرحة الختم والإجازة ...


              دمعة التوبة ...


              كل كل كل كل شيء ! !



              يااااه يا زين .. لقد أعادتني رسالتك في المحاضرة السابقة إلى أيام بعييدة



              :: يتبع ::
              :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

              تعليق


              • #8
                رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                أنهينا المرحلة الثانوية .. وحان موعد الانتقال ، كلٌ إلى جامعته ...



                في جلسة الوداع ، كان الكلام عن الثبات ، والصحبة الصالحة



                كان الكلام عن أهمية البقاء على المبادئ .. والدعوة إلى الله




                ... لم آخذ الكلام بجدية !!



                كان بداخلي شعور يدفعني لقول لا ..



                لا داعي لهذه الصحبة بعد اليوم ...



                لم يكن ذلك اغتراراً أبداً ..



                لكنّ شعوري بالحسرة على أهلي وأخواتي ، دفعني لأن أحترق ألماً على كل من لا يعرف عن الدين شيئاً ..



                شعرت بحاجة الشباب والشابات لنا كملتزمين وملتزمات



                وشعرت بحاجتهم لأن نكون بينهم ، معهم ..



                نشعرهم بأننا مثلهم .. لسنا مثاليين ، ولا حتى نظريين ...



                نحن مثلهم .. في نفس مراحلهم العمرية .. نشعر تماماً بما يشعرون .. ونحلم تماماً بما يحلمون



                وبين هذا وذاك ،، نذكّرهم بأن للكون إله ،، وللحياة مبادئ ..



                كنت مصممة على أن ننزل لساحاتهم ومجالسهم ، لنصل إليهم ...



                ومم الخوف ؟ من الفتن ؟؟



                ما فائدة الإيمان المزروع بداخل القلب على سنوات متتالية



                وما فائدة آي القرآن الكريم



                إن كنّا نخاف على ايماننا من نسمة الهواء إن أتت أن تنال به !!!



                أي ضعف ذاك الذي يخر في إيمانياتنا وعقائدنا إن كنا نخشى عليه من أول لقاء مع الشر !!!



                لا ! سأنزل لهم ... سأجلس بينهم



                سأكون أنا .. بإيماني ومبادئي ... وسأريهم أن هذا لا يتنافى مع كل ما نطمح إليه ...




                وكان لي ذلك !




                لم أجد أي مشكلة في التعامل مع أكثر البنات بعداً عن الدين



                جلست في مجالسهم ،، خرجنا معاً ،، لعبنا معاً ،، ضحكنا معاً




                :: يتبع ::
                :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

                تعليق


                • #9
                  رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                  جزاكى الله خيرا اختى نور
                  والله موضوع جميل جدا فى انتظار التكمله

                  تعليق


                  • #10
                    رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                    المشاركة الأصلية بواسطة مسلمه مصريه ولى الفخر مشاهدة المشاركة
                    ما شاء الله
                    الموضوع جميل
                    يا ريت يكمل باذن الله
                    ان شاالله ، لكن تابعوني :)
                    :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

                    تعليق


                    • #11
                      رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                      جزاكي الله كل خير على هذه القصة الشيقة فعلا و نفع الله بك
                      ونود أن نرى مشاركتك معنا في حملتنا بإذن الله

                      http://way2allah.com/forums/forumdisplay.php?f=74
                      (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                      تعليق


                      • #12
                        رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                        جزاكِ الله خيراً يا نور ربنا ينورك طريقك ... و ينور قلبك بنور القرآن ..
                        ما شاء الله قصة جميلة و منتظرة الباقي ..
                        طيب ايه رأيك بما أنك بتكتبي و أنا بكتب نعمل دويتو.... :) مع بعض... :)
                        (( وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً )) سورة الأحزاب .
                        (( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78}وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79}وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ{81}وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ{82} )) سورة الشعراء .

                        تعليق


                        • #13
                          رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                          لأكن صريحة .. في بداية الأمر ، كنت ثابتة ً على مبادئي


                          لم يغيرني سلوكهم ، بل ربما انا من غيّر بهم – في البداية –

                          لكن ، شيئاً فشيئاً ..


                          ربما ألفت المنكر ؟ ! ربما اختفاء صحبة الخير من حولي ، هو ما زاد الأمر سوءا ! ؟


                          في تلك الأجواء .. لا حدود


                          لا فرق بين الذكور والإناث ..


                          لا مواضيع يُمنع فتحها ...


                          لا يقتصر الأمر بينهم على لمسات او مصافحات


                          بل القبلات تُتبادلُ ليل نهار


                          ربما هذا ما جعلني اشعر اني ما زلت محافظة على مبادئي


                          فأنا لا اقبل ان يكون الموضوع اكثر من مجرد سلام باليد مصافحة ً


                          وبعض لكمات او مشاجرات عند اللعب او المزاح ..


                          كنت اظن انني على خير !


                          سهرات مختلطة .. رحلا ت مختلطة .. تأخر في الليل ..


                          الحجاب لم يعد كما كان ...


                          ماذا بعد من المخالفات ؟ !


                          كل شيء !


                          واعظمها ترك الصلاة



                          :: يتبع ::
                          :: عاصرنا الوحي رغم أننا لم نعاصره ::

                          تعليق


                          • #14
                            رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                            ياااااااااا الله لا حول ولا قوة الا بالله ...هذا المتوقع لمن ادخل نفسه في أماكن الفتنة و قال انا ادها ..
                            تعجبني جدا كلمة الشيخ محمد حسان
                            " محدش كبير على الفتنة "
                            و الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتركون بعض الحلال لعد الوقوع في الحرام و ليكون ستراً بينعم و بين الحرام ....

                            و على فكرة القصة ديه فعلا واقعية و شوفتها كتير ..أسأل الله أن يثبتنا على الحق حتى نلقاه ...
                            متابعي حبيبتي في إنتظار الباقي ياريت الجزء يبقى أكبر من كده بشوية ..وفقكِ الله لما يحب و يرضى ...
                            (( وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً )) سورة الأحزاب .
                            (( الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78}وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79}وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ{81}وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ{82} )) سورة الشعراء .

                            تعليق


                            • #15
                              رد: || رحلة توهان بين حقٍ وباطل ||

                              جزاكي الله خيرا

                              فعلا الصاحب ساحب
                              (إن كلماتنا تظل عرائس من الشمع حتى إذا متنا في سبيلها دبَّت فيها الروح وكُتبت لها الحياة)

                              تعليق

                              يعمل...
                              X