السلام عليكم...
كلام جميل كتبته احدى الأخوات تناصح بنات جنسها بالرجوع الى الأسلام في حياتهن تعالوا نقرأ ماذا كتبت
فوالله الأطفال هبة من الله سيسألك الله عن تربيتها وعن آدائك للأمانة ومحافظتك عليها
أخيتي لاتقولي إبنتي صغيرة فوالله من شب على شيء شاب عليه
إتقِِ الله فأنتِ المسئولة أمام الله
عودي بناتك على الستر والحياء والأدب في اللباس وعند الحديث
إتقِِ الله قبل أن تمسك إبنتك في رقبتك يوم الحساب وتقول : يارب أمي السبب فلم تعلمني الحياء فزدها عذاباً
أخيتي بالله لاترمي بفلذة كبدك في نار جهنم وتجعليها تنشأ على المعاصي والشهوات
أخيتي بالله لا تستصغري طفلتك فما تعلمينها الأن هو ماسيرسخ في ذهنها
(وينشأ ناشيء الفتيان فينا على ماكان عوده أبوه)
أخيتي علمي بناتك ماعلمنا إياها والدينا فجزاهما الله عنّا خير الجزاء:
علمتني أمي أن لاأرفع صوتي ولا أظهره أمام الأغراب أبدا سواء سائق أو غيره إلا للضرورة الملحة ........وللأسف نرى الأن في الأسواق مايندي الجبين من ملاطفة النساء ولين كلامهم مع الباعة التي تخدش الحياء والكلام والضحك أمام السائق وكأنه غير رجل ولايحمل مشاعر الرجال
علمتني أمي أن أمشيء في حافة الطريق وملاصقة للجدر وأن لاأدخل في طريق فيه زحمة رجال ....وللأسف الان البعض يبحث عن الزحام وتراها توزع النظرات هنا وهناك علمتني أمي أن أراقب نفسي لكي لايظهر مني شيء سواء عند خروجي من السيارة أو أثناء المشي ....وللأسف نرى الكثيرات ممن يتهاونون عند خروجهم من السيارة ولايحرصون على عدم إظهار أرجلهم منها.
علمتني أمي أن أغض البصر ولاأرفع عيني في الرجال حتى إني والله أستحي أن أدقق النظر في رجل حتى لو في التلفاز وإذا طلب مني زوجي النظر إلى رجل بحجة أنه يشبه فلان فأناأشعر بنظري وكأني أرتكب منكراً عظيماً وأستغفر الله
علمتني أمي أن لاألبس ملابس عارية أمام الناس وان هذا اللباس للزوج فقط
علمتني وعلمتني وعلمتني
كل هذا يااخواتي علمتني إياه أمي ولكن بدون تلقين .......تعلمته منها بالقدوة لإني كنت أراها تفعل ذلك فاصبحت مثلها
لذا يااخواتي أنظرن إلى أنفسكن وأصلحن من حالكن فالفتاة والله مرآة أُمها تفعل ماتفعله أمها فحافظي على حشمتك وحيائك وستجدين إبنتك مثلك تماما أيضاً حذاري من ترك الأطفال يشاهدون البرامج المخلة للأدب ومنها البرنامج المخزي ستار أكاديمي فهو والله يعلمهم الجرأة في الحديث مع الشباب ويجردهم من الحياء ويجعلهم يسعون ليعيشوا تلك الأجواء من محادثة الجنس الأخر .
لذا فيااخيتي طفلتك كالعجينة في يدك تشكلينها كيفما شئت وإذا كنتِ تحبينها بصدق فاعملي على تربيتها على ماينجيها من نار جهنم فهذه هي
صفات الأم المحبة لإبنتها.
فاتقِ الله.....ياأمة الله.... في هبة الله
نسأل الله الهداية والستر والعفاف لنا ولبناتنا ولبنات المسلمين
أخيتي لاتقولي إبنتي صغيرة فوالله من شب على شيء شاب عليه
إتقِِ الله فأنتِ المسئولة أمام الله
عودي بناتك على الستر والحياء والأدب في اللباس وعند الحديث
إتقِِ الله قبل أن تمسك إبنتك في رقبتك يوم الحساب وتقول : يارب أمي السبب فلم تعلمني الحياء فزدها عذاباً
أخيتي بالله لاترمي بفلذة كبدك في نار جهنم وتجعليها تنشأ على المعاصي والشهوات
أخيتي بالله لا تستصغري طفلتك فما تعلمينها الأن هو ماسيرسخ في ذهنها
(وينشأ ناشيء الفتيان فينا على ماكان عوده أبوه)
أخيتي علمي بناتك ماعلمنا إياها والدينا فجزاهما الله عنّا خير الجزاء:
علمتني أمي أن لاأرفع صوتي ولا أظهره أمام الأغراب أبدا سواء سائق أو غيره إلا للضرورة الملحة ........وللأسف نرى الأن في الأسواق مايندي الجبين من ملاطفة النساء ولين كلامهم مع الباعة التي تخدش الحياء والكلام والضحك أمام السائق وكأنه غير رجل ولايحمل مشاعر الرجال
علمتني أمي أن أمشيء في حافة الطريق وملاصقة للجدر وأن لاأدخل في طريق فيه زحمة رجال ....وللأسف الان البعض يبحث عن الزحام وتراها توزع النظرات هنا وهناك علمتني أمي أن أراقب نفسي لكي لايظهر مني شيء سواء عند خروجي من السيارة أو أثناء المشي ....وللأسف نرى الكثيرات ممن يتهاونون عند خروجهم من السيارة ولايحرصون على عدم إظهار أرجلهم منها.
علمتني أمي أن أغض البصر ولاأرفع عيني في الرجال حتى إني والله أستحي أن أدقق النظر في رجل حتى لو في التلفاز وإذا طلب مني زوجي النظر إلى رجل بحجة أنه يشبه فلان فأناأشعر بنظري وكأني أرتكب منكراً عظيماً وأستغفر الله
علمتني أمي أن لاألبس ملابس عارية أمام الناس وان هذا اللباس للزوج فقط
علمتني وعلمتني وعلمتني
كل هذا يااخواتي علمتني إياه أمي ولكن بدون تلقين .......تعلمته منها بالقدوة لإني كنت أراها تفعل ذلك فاصبحت مثلها
لذا يااخواتي أنظرن إلى أنفسكن وأصلحن من حالكن فالفتاة والله مرآة أُمها تفعل ماتفعله أمها فحافظي على حشمتك وحيائك وستجدين إبنتك مثلك تماما أيضاً حذاري من ترك الأطفال يشاهدون البرامج المخلة للأدب ومنها البرنامج المخزي ستار أكاديمي فهو والله يعلمهم الجرأة في الحديث مع الشباب ويجردهم من الحياء ويجعلهم يسعون ليعيشوا تلك الأجواء من محادثة الجنس الأخر .
لذا فيااخيتي طفلتك كالعجينة في يدك تشكلينها كيفما شئت وإذا كنتِ تحبينها بصدق فاعملي على تربيتها على ماينجيها من نار جهنم فهذه هي
صفات الأم المحبة لإبنتها.
فاتقِ الله.....ياأمة الله.... في هبة الله
نسأل الله الهداية والستر والعفاف لنا ولبناتنا ولبنات المسلمين
تعليق