إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عايزة منكم مساعدة ضرورى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عايزة منكم مساعدة ضرورى

    السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
    كيف حالكن نساء أمة محمد صلوا عليه وسلموا تسليما وأذكروا خالقه وأستغفروه
    وبعد فيا أخواتى هذا مشروع دعوى جمييل لكم أخت غير مستقيمة فأريد منكن أسلحة لتتوب ونجعلها ممن هن رايات لهذا الدين هى لا تصلى إلا بعد المحاولات وهى لا تريد لبس أى حجاب سواء خمار أو نقاب وإلى آخره مما تعرفن فأريد من كل من يدخل على موضوعى ويرى هذه المأساة أن يضع لنا شئ قوى للدعوة بإذن الله والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته
    جزاكن الله خير

  • #2
    رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

    اسأل الله لها الهداية وان يفتح قلبها عند سماع عن الدين
    اختنا الفاضلة انا داءما انصح نفسي وانصح غيري ان نتابع برامج او محاضرات للشيوخ عن العذاب
    الايات التي فيها ترهيب وتذكير

    وابعثي لها على الايميل اي مشاركة هنا عن القبور والموت ولاتتكلمي معها ابعثي فقط
    هؤلاء يحتاجون الى التكثير عن السماع بالنار والعذاب وليس الترغيب والجنة
    لان الشيطان متمكن منهم بجملة ان الله غفور لذلك يتهاونون في اداء العبادات

    وننتظر اراء اخواتي ان شاء الله

    تعليق


    • #3
      رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

      كيف أسهل على نفسي ارتداء الحجاب ؟

      الحمد لله
      نشكر لك أختنا الفاضلة حرصك على التزام أوامر الله ، والارتقاء في منازل العبودية لرب العالمين ، وسلوك الصراط المستقيم الذي أراد الله عز وجل من كل عبد أن يسلكه ، وأمرهم بطلب الهداية إليه في كل وقت وحين : ( اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ) الفاتحة/6
      ونوصيك بالمبادرة إلى الخيرات ، والمنافسة في عمل الصالحات ، فقد حثنا عز وجل على ذلك بقوله : ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) آل عمران/133
      وقال سبحانه : ( فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ) البقرة/148
      والعبد لله – حقاً – الذي رضي بالله رباً ، وبالإسلام ديناً ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم ، لا يتردد ، ولا يستخير ، ولا يستشير في أمر قد أمره الله به : (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً) الأحزاب/36
      قال أبو الزناد رحمه الله في "الفقيه والمتفقه" (1/222) : إن السنن لا تخاصم ، ولا ينبغي لها أن تتبع بالرأي والتفكير ، ولو فعل الناس ذلك لم يمض يوم إلا انتقلوا من دين إلى دين ، ولكنه ينبغي للسنن أن تلزم ويتمسك بها على ما وافق الرأي أو خالفه ، ولعمري إن السنن ووجوه الحق لتأتي كثيرا على خلاف الرأي ، ومجانبته خلافا بعيدا ، فما يجد المسلمون بدا من اتباعها والانقياد لها " انتهى .
      قال محمد بن نصر المروزي رحمه الله : " فمن دان بدين محمد صلى الله عليه وسلم فليقبل ما أتاه على ما وافق رأيه أو خالفه ، ولا يشكن في شيء من قوله ، فإن الشك في قول النبي صلى الله عليه وسلم كفر " انتهى من كتاب تعظيم قدر الصلاة .
      وهذا من عظيم أدب الله للمؤمنين به ، وتحذيره لهم أن يكون اتباعهم لدينه حسب الهوى والمصلحة الشخصية ، قال الله تعالى : (وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ * وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ * أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ) النور/47-52

      قال الشيخ السعدي رحمه الله في تفسيره للآيات السابقة : ( يخبر تعالى عن حالة الظالمين ، ممن في قلبه مرض وضعف إيمان ، أو نفاق وريب وضعف علم ، أنهم يقولون بألسنتهم ، ويلتزمون الإيمان بالله والطاعة ، ثم لا يقومون بما قالوا ، ويتولى فريق منهم عن الطاعة توليا عظيما ، بدليل قوله : ( وَهُمْ مُعْرِضُونَ ) فإن المتولي قد يكون له نية عود ورجوع إلى ما تولى عنه ، وهذا المتولي معرض ، لا التفات له ، ولا نظر لما تولى عنه ، وتجد هذه الحالة مطابقة لحال كثير ممن يدعي الإيمان والطاعة لله وهو ضعيف الإيمان ، وتجده لا يقوم بكثير من العبادات ، خصوصا : العبادات التي تشق على كثير من النفوس ، كالزكوات ، والنفقات الواجبة والمستحبة ، والجهاد في سبيل الله ، ونحو ذلك . (وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ) أي : إذا صار بينهم وبين أحد حكومة ، ودعوا إلى حكم الله ورسوله ( إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ ) يريدون أحكام الجاهلية ، ويفضلون أحكام القوانين غير الشرعية على الأحكام الشرعية ، لعلمهم أن الحق عليهم ، وأن الشرع لا يحكم إلا بما يطابق الواقع . (وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ) أي : إلى حكم الشرع (مُذْعِنِينَ) وليس ذلك لأجل أنه حكم شرعي ، وإنما ذلك لأجل موافقة أهوائهم ، فليسوا ممدوحين في هذه الحال ، ولو أتوا إليه مذعنين ، لأن العبد حقيقة ، من يتبع الحق فيما يحب ويكره ، وفيما يسره ويحزنه ، وأما الذي يتبع الشرع عند موافقة هواه ، وينبذه عند مخالفته ، ويقدم الهوى على الشرع ، فليس بعبد على الحقيقة ، قال الله في لومهم على الإعراض عن الحكم الشرعي : (أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أي : علة ، أخرجت القلب عن صحته وأزالت حاسته ، فصار بمنزلة المريض ، الذي يعرض عما ينفعه ، ويقبل على ما يضره . (أَمِ ارْتَابُوا) أي : شكوا ، وقلقت قلوبهم من حكم الله ورسوله ، واتهموه أنه لا يحكم بالحق . (أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ) أي : يحكم عليهم حكما ظالما جائرا ، وإنما هذا وصفهم (بَلْ أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) ، وأما حكم الله ورسوله ، ففي غاية العدالة والقسط ، وموافقة الحكمة (وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) ، وفي هذه الآيات ، دليل على أن الإيمان ، ليس هو مجرد القول حتى يقترن به العمل ، ولهذا نفى الإيمان عمن تولى عن الطاعة ، ووجوب الانقياد لحكم الله ورسوله في كل حال ، وأن من ينقد له دل على مرض في قلبه ، وريب في إيمانه ، وأنه يحرم إساءة الظن بأحكام الشريعة ، وأن يظن بها خلاف العدل والحكمة .
      ولما ذكر حالة المعرضين عن الحكم الشرعي ، ذكر حالة المؤمنين الممدوحين ، فقال : (إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ) حقيقة ، الذين صدقوا إيمانهم بأعمالهم حين يدعون إلى الله ورسوله ليحكم بينهم ، سواء وافق أهواءهم أو خالفها ، (أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) أي : سمعنا حكم الله ورسوله ، وأجبنا من دعانا إليه ، وأطعنا طاعة تامة ، سالمة من الحرج . (وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) حصر الفلاح فيهم ، لأن الفلاح : الفوز بالمطلوب ، والنجاة من المكروه ، ولا يفلح إلا من حكم الله ورسوله ، وأطاع الله ورسوله ، ولما ذكر فضل الطاعة في الحكم خصوصا ، ذكر فضلها عموما ، في جميع الأحوال ، فقال : (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) فيصدق خبرهما ويمتثل أمرهما ، (وَيَخْشَ اللَّهَ) أي : يخافه خوفا مقرونا بمعرفة ، فيترك ما نهى عنه ، ويكف نفسه عما تهوى ، ولهذا قال : (وَيَتَّقْهِ) بترك المحظور ، لأن التقوى -عند الإطلاق- يدخل فيها ، فعل المأمور ، وترك المنهي عنه ، وعند اقترانها بالبر أو الطاعة - كما في هذا الموضع - تفسر بتوقي عذاب الله ، بترك معاصيه . (فَأُولَئِكَ) الذين جمعوا بين طاعة الله وطاعة رسوله ، وخشية الله وتقواه ، (هُمُ الْفَائِزُونَ) بنجاتهم من العذاب ، لتركهم أسبابه ، ووصولهم إلى الثواب ، لفعلهم أسبابه ، فالفوز محصور فيهم ، وأما من لم يتصف بوصفهم ، فإنه يفوته من الفوز بحسب ما قصر عنه من هذه الأوصاف الحميدة " انتهى تفسير السعدي .
      وتذكري – يا أمة الله - أن الدنيا أنفاس معدودة ، لا يدري المرء فيها متى يحين أجله ، فأَوْلى به أن يستعد لقضاء الله بما يرضيه ، لا بما يسخطه ويغضبه .
      واعلمي أن الشيطان ما يزال يملي لك التسويف والتأجيل حتى يحدث لك ما يمنعك من طاعة الله ، فقد سخَّر نفسه للإغواء ، ولن يترك فرصة يحرم فيها المؤمن من الفضل إلا وكان لها بالمرصاد ، ولهذا قال بعض السلف : احذروا سوف ، فإنها جند من جند إبليس !! .
      أتيها المسلمة ، يا أمة الله :
      إن الحجاب شرف وعزة ، وهو قبل ذلك سبب حلول الرحمة والرضوان ، يقول الله تعالى :
      ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ) الأحزاب/59
      فلا تستصغري في نفسك قطعة القماش تلك ، فهي تخفي وراءها طهرا وعفة وخلقا وأدبا ، وهي هدي أمهات المؤمنين ونساء الصالحين ، هدي خديجة وفاطمة وعائشة وحفصة وأم سلمة وسائر الصالحات القانتات الحافظات للغيب بما حفظ الله .
      يا أمة الله :
      إن مما يدمي القلب أن نرى أفواج الفتيات المسارعات إلى التبرج والسفور ، لا تلوي إحداهن على خُلُق ، ولا تستحي من الخَلق ، ولا تتردد في كشف مفاتنها وإبداء زينتها ، مخالفةً فطرةَ الحياء التي فطر الله النساء عليها ، ولكنها – بتزيين الشيطان لها – تقوى على ذلك ، وتتفنن في المعصية .
      فهل يبقى بعد ذلك سبب للخجل من لبس الحجاب أو النقاب ؟ وهل نرضى أن يجترئ أهل المعصية بمعاصيهم ، ويستحيي أهل الطاعة بطاعتهم وعفتهم وطهارتهم ؟!!
      وهل هانت في أنفسنا أوامر الله حتى نجعلها عرضة لأهواء الناس ونظراتهم .
      إن أول وأهم خطوة في لبس الحجاب هي القناعة بفرضيته ، والتسليم لأمر الله بحتميته ، فليس للمؤمنة فيه خيار ، فالله سبحانه وتعالى يقول : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا ) الأحزاب/36
      ثم عودي نفسك على تجاهل نظرات الناس وكلماتهم ، فإرضاء الناس غاية لا تدرك ، ومن راقب الناس مات غما ، وأيقني أن الله سبحانه وتعالى راض عنك بطاعتك ، وهو مطلع على ما تتعرضين له في سبيل استقامتك ، وسيجعل لك بعد عسر يسرا .
      يقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنِ التَمَسَ رِضَاءَ اللهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ مُؤْنَةَ النَّاسِ ، وَمَنِ التَمَسَ رِضَاءَ النَّاسِ بِسَخَطِ اللهِ وَكَلَهُ اللَّهُ إِلَى النَّاسِ )
      رواه الترمذي (2414) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2311)
      وقد كتبت عائشة رضي الله عنها بهذا الحديث إلى معاوية ، بعد أن طلب منها النصيحة ، وكتبت إليه مرة أخرى فقالت : أما بعد ، فاتق الله ، فإنك إذا اتقيت الله كفاك الناس ، وإذا اتقيت الناس لم يغنوا عنك من الله شيئا ، والسلام .
      فتذكري أن الإنسان مرتهن بعمله ، وأنه إذا أسلمه الناس إلى قبره ، وأهالوا التراب على جسده ، فلن يجد في شيء أنيسا ولا جليسا إلا عمله الصالح ، وتنقطع عنه جميع الأسباب حينئذ إلا أسباب الخالق عز وجل ، فليستعد كل امرئ منا لذلك الموقف العظيم ؟!
      يقول الله عز وجل : ( يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ . وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ . وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ . لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ ) عبس/34-37
      ويقول سبحانه : ( الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ) الزخرف/67
      فإياك أن تكوني من الغافلين ، وإياك أن تستعملي التسويف والتأجيل ، وبادري بالخير قبل فوات الأوان ، فالدنيا أيام فانية ، وشهوات زائلة .
      نسأل الله تعالى لنا ولك الهداية والثبات في الدنيا والآخرة .
      الاسلام سؤال وجواب
      لا إله إلا الله
      اللهم إنى أسألك عفوك ورضاك والجنة
      يارب برحمتك ارحمنى واغفر لى زلاتى واهدنى الى طريقك المستقيم

      تعليق


      • #4
        رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

        ممكن تخليها تسمع المجموعة دى للشيخ هانى حلمى
        وده الرابط
        http://www.way2allah.com/modules.php...=Series&id=893
        لا إله إلا الله
        اللهم إنى أسألك عفوك ورضاك والجنة
        يارب برحمتك ارحمنى واغفر لى زلاتى واهدنى الى طريقك المستقيم

        تعليق


        • #5
          رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

          لازم لازم صحبة صااالحه
          ولازم تحب ربنا ولو حبت ربنا بجد صدقينى هيغييير نظام حياتها ولا تنسى لها الدعاااااااااااء
          لاتنسونى من دعائكم بالشفاء
          والهداية والنجاح بتقدير امتيياز

          "المصحف المعلم والمرتل للشيخ الحصرى"
          https://forums.way2allah.com/showthre...post1059815501

          تعليق


          • #6
            رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

            جزاكن الله خير

            تعليق


            • #7
              رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

              السلام عليكي يا اختي نسال الرحمن ان يتوب علينا جميعا حاولي تسمعيها دروس للدكتور حازم شومان اولا الصلاة تصلي وبعد كدة كل حاجة تيجي مجموعة دروس على فين يا شباب ما شاء الله متيئسيش منها ومتمليش وكل انسان لية مدخل واستعيني بالله قوليلها انك بتحبيها ولو مش عايزلها الخير مكنتيش كلمتيها ذكريها بالله اساليها انتي بتحبي ربنا هتقولك ضبعا خدي الكلمة مدخل وانزلي عليها بالكلام ممكن تسمعي درس لحازم شومان او هاني حلمي وباذن الله ربنا يذكرك بالكلام اوعي تبعدي عنها ربنا يجعلها طريقك للجنة ماشاء الله لو ربنا جعلك سبب في هدايتها
              التعديل الأخير تم بواسطة أسماء9729; الساعة 05-02-2011, 06:13 PM.

              تعليق


              • #8
                رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                جزاكى الله خير على هذه النصيحة الغالية

                تعليق


                • #9
                  رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يهدى سائر بنات المسلمين
                  ودى حاجة عن الصلاة
                  عقوبة تارك الصلاة
                  --------------------------------------------------------------------------------------------


                  ما صحة حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمس عشرة عقوبة " ؟
                  سؤال عن صحة الحديث التالي قبل أن أوزعه على الأصدقاء :
                  منكر أو تارك الصلاة يعاقبه الله خمس عشرة عقوبة 6 أثناء حياته و3 حين الموت و3 في القبر و3 يوم القيامة :
                  العقوبات في الدنيا :
                  1- يمحق الله البركة في عمره
                  2- لا يستجيب الله لدعائه
                  3- تذهب من وجهه علامات الصلاح
                  4- تمقته جميع المخلوقات على الأرض
                  5- لا يثيبه الله على عمله الصالح
                  6- لن يشمله الله في دعاء المؤمنين
                  العقوبات أثناء الموت :
                  1- يموت ذليلاً
                  2- يموت جوعاناً
                  3- يموت عطشاناً ولو شرب جميع ماء البحر
                  العقوبات في القبر :
                  1- يضيق الله قبره حتى تختلف أضلاعه
                  2- يوقد الله عليه ناراً ذات جمر
                  3- يرسل الله إليه ثعباناً يقال له الشجاع الأقرع يضربه من الفجر للظهر لتركه صلاة الفجر ومن الظهر للعصر لتركه صلاة الظهر وهكذا ... وفي كل ضربة يدخله في عمق الأرض 70 ذراعاً .
                  العقوبات يوم القيامة :
                  1- يرسل الله إليه من يسحبه على وجهه
                  2- ينظر الله إليه نظرة غضب يسقط معها لحم وجهه
                  3- يحاسبه الله بصرامة ويقذف به في النار .



                  الحمد لله

                  أولاً :
                  حديث " من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة : ستة منها في الدنيا ، وثلاثة عند الموت ، وثلاثة في القبر ، وثلاثة عند خروجه من القبر ... " : حديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
                  قال عنه سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله - في مجلة " البحوث الإسلامية " ( 22 / 329 ) : أما الحديث الذي نسبه صاحب النشرة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في عقوبة تارك الصلاة وأنه يعاقب بخمس عشرة عقوبة الخ : فإنه من الأحاديث الباطلة المكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما بين ذلك الحفاظ من العلماء رحمهم الله كالحافظ الذهبي في " لسان الميزان " والحافظ ابن حجر وغيرهما .
                  وكذلك أصدرت " اللجنة الدائمة " فتوى برقم 8689 ببطلان هذا الحديث كما في " فتاوى اللجنة " ( 4 / 468 ) ومما ورد في الفتوى مما يحسن ذكره قول اللجنة :
                  ( ... وإن فيما جاء عن الله وعن رسوله في شأن الصلاة وعقوبة تاركها ما يكفي ويشفي ، قال تعالى : ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ) النساء / 103 ، وقال تعالى عن أهل النار : ( ما سلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين ... ) المدثر 42 – 43 ، فذكر من صفاتهم ترك الصلاة ... ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) رواه الترمذي ( 2621 ) والنسائي ( 431 ) ، وابن ماجه ( 1079 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي ( 2113 ) ، والآيات والأحاديث من ترك الصلاة أن النبي صلى الله عليه وسلم سماه كفراً .
                  راجع سؤال ( 2182 )
                  وقال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - : هذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يحل لأحد نشره إلا مقروناً ببيان أنه موضوع حتى يكون الناس على بصيرة منه .
                  " فتاوى الشيخ الصادرة من مركز الدعوة بعنيزة " ( 1 / 6 ) .
                  نسأل الله تعالى أن يثيبك على حرصك على دعوة إخوانك ونصحهم إلا أنه ينبغي أن يتقرر عند كل راغب في بذل الخير للناس وترهيبهم من الشر أن ذلك لابد أن يكون بما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأن في الصحيح غنية وكفاية عن الضعيف .
                  سألين الله أن يكلل مسعاك بالنجاح وأن يهدي من تدعوهم إلى سلوك طريق الاستقامة وجميع المسلمين .
                  والله أعلم .


                  الإسلام سؤال وجواب
                  "تم الإضافة بواسطة بنت الإسلام"
                  --------------------------------------------------------------------

                  تقبلو تحياتي ،،
                  يارب اهديها واغفرلها وتوب عليها انك انت التواب الرحيم
                  التعديل الأخير تم بواسطة "بنت الإسلام"; الساعة 05-02-2011, 06:25 PM. سبب آخر: أخيتى الكريمة علينا أن نتأكد من صحة الأحاديث قبل وضعها -جزاكِ الله خيراً-

                  ياااااارب اطلع داعية اسلامية شاطرة مؤثرة
                  انك على كل شئ قدير
                  صل على الحبيب

                  تعليق


                  • #10
                    رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    انا اتفق مع اختي احلام جزاها الله خيراً

                    المشاركة الأصلية بواسطة احلام انسانة مسلمة مشاهدة المشاركة
                    لازم لازم صحبة صااالحه
                    ولازم تحب ربنا ولو حبت ربنا بجد صدقينى هيغييير نظام حياتها ولا تنسى لها الدعاااااااااااء

                    خليها تسمع كتير عن حب ربنا .. حب الله مفتاح لاي شيء

                    وبرده سماع دروس كتير بيدي شحنة كبيرة للقلب بإذن الله بس خليها تسمع للشيوخ اللي هي بتحب تسمع لهم ممكن الشيخ محمود المصري اسلوبه سهل وبسيط ما شاء الله

                    والصحبة الصالحة فعلا بتفرق كتير جدا انا كان الفضل في لبسي للحجاب الصح بعد فضل الله طبعا كان لاخوات ليا في الله واتعرفت عليهم من النت ولم يقدر الله لي ان اراهم حتى الان ولكن لهم فضل كبير جدا علي بعد الله سبحانه وتعالى

                    واتكلمي معاها بمنطق العقل هي دلوقتي باباها مثلا موافق انها تلبس عبايات او جيبات او ايا كان افضل من اللي هي بتلبسه لكنها مصممة انها تلبس اسدال او نقاب او بلاش
                    ما هو مشوار الميل بيبدأ بخطوة وكمان باباها ممكن يكون وجهة نظره انها ممكن تلبسه انهاردة وتقلعه بعد كام يوم ودي حصلت قدامي عادت من نقاب الى هدوم عادية ولا حول ولا قوة إلا بالله .. ممكن تبدأ بلبس افضل علشان باباها يقتنع انها هتثبت إن شاء الله على النقاب

                    وكمان ربنا هيحاسبها ان باباها موافق انها تغير لبسها للافضل وهي مصممة على النقاب فلا طالت ده ولا ده
                    لكن ممكن يكون لها عذر لما تلبس واسع مثلا ان باباها مش موافق انها تلبس نقاب او اسدال
                    واخر حاجة اصدق الله يصدقك وقوليلها تكثر من الدعاء فبه تحدث معجزات

                    سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر

                    نسألكم الدعاء لأمي بالشفاء العاجل
                    دخول م ت ق ط ع

                    تعليق


                    • #11
                      رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                      جزاكن الله خيراً
                      وستركم الله و آثابكم الله
                      وأرجو أن تضعوا لى روابط لدروس مؤثرة جداً تكون عن تجربة

                      تعليق


                      • #12
                        رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                        أولا يا منة أسأل الله أن يتقبل منك ويثبتك على حبك لدينه وغيرتك على محارمه
                        ثانيا أخيتى استمعى لنصائح الأخوات من قبلى طبعا جزاهن الله خيرا
                        ثم أخيتى كلنا نحب الله ولكن منا من شغله شيئ عن السعى لمرضاته
                        اقتربى من هذه الفتاة - لا تسيرى معها فى مشاويرها أو تكونى فى شلتها مثلا كى لا يحسب عليك ذلك ويظن بك الناس رضا عن حالها-
                        لكن زوريها واجعليها تزورك افتحى لها قلبك واجعليها تحبك ابذلى لها واقضى حوائجها أريها صورة العبد لله وكيف يخدم غيره ولو على حساب راحته
                        اجعليها تثق بك وتحكى لك مشاكلها وفى كل مشكلة اعملى على أن تجعلى للدين فيها نصيبا اجعلى من القرب من الله وتحكيم شرعه حلا لكل مشاكلها
                        لا تجلسيها أمامك وتوجهى لها النصائح وانما ضحكيها ثم أخبريها بأثر عن النبى صلى الله عليه وسلم ابكى على خوفك من قبرك وأبكيها معك
                        وأخيرا أخيتى لا تنسى الدعاء لها كثيرررررررررررررا وبحرقة
                        والله شيئ لا أنساه أخت كانت تدعو واحدة نافرة < منتقبة وبتكلم ولاد وبتتفرج على التليفزيون وعايشة عادى جدا> الأخت اللى بتدعوها بكت فى يوم حرقة عليها ودعت لها
                        هذه النافرة نحسبها الآن أفضل قلبا وقالبا ممن دعتها
                        ادعى على قدر حبك لدين الله وليس للفتاة ادعى فهذه الفتاة فرد فى هذا الدين واذا التزمت ربما تنصر الدين نصرا مؤزرا

                        تعليق


                        • #13
                          رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                          http://tube.manhag.net/watch_video.php?v=1A89W2U47SRM المقطع ده عن التوبه للشيخ محمود و في مقاطع كتير في نفس المكان

                          تعليق


                          • #14
                            رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى





                            عن تجربة شخصية ...بيأثر فيهم أوى أنك تنتقدى لبسك .... أنا كان ليا صديقات بحبهم زى كده وجبتلهم خطب ومطويات واسطوانات ومافيش فايدة بس أما قعدت أنقد فى لبسى أدامهم مع أنى والحمد لله منتقبة غارواااااااا جدا أن أنا اللى هما شايفنى لبسى واسع ودايما بأنب نفسى وبجد علطول بدأوا يتغيروا ويلبسوا كويس وماشاء الله خطواتهم سريعة جدا
                            وفعلا دروس الشيخ هانى حلمى مؤثرة
                            ((( ولا تنسى الإستعانة بالله والدعاء لهم)))

                            تعليق


                            • #15
                              رد: عايزة منكم مساعدة ضرورى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X