أخواتى الكريمات ،،،،
أتمنى على الله أن تكونوا جميعاً بخير حــــال
لستُ أدرى من أين أبدأ كلامى
لكنه سؤال شغل بالى طيلة الفترة الماضية والحالية
هل قدرتُ نعمة الأمن والأمان فى يوم من الأيام؟؟
هل شكرتُ يوماً خلال عشرين عام نعمة الإستقرار والهدوء؟؟
اخواتى نحن هنا فى محافظتى أهلى وجيرانى لم يذوقوا طعم النوم ونحن معهم
حين يغلبنا النوم ، نستيقظ على ضرب النيران والصراخ من الأطفال والنساء ويخرج الرجال حاملين العصى جرياً وراء .....
والله لستُ أدرى وراء من ؟؟
لكننى تعلمتُ درساً لولا هذه الأحداث ما تعلمته ؛؛؛
الأمـن والأمـان
كم مر من السنين ونحن نعيش فى إستقرار وهدوء ، ولكن هل شكرنا؟
حين يغلبنا النوم ، نستيقظ على ضرب النيران والصراخ من الأطفال والنساء ويخرج الرجال حاملين العصى جرياً وراء .....
والله لستُ أدرى وراء من ؟؟
لكننى تعلمتُ درساً لولا هذه الأحداث ما تعلمته ؛؛؛
الأمـن والأمـان
كم مر من السنين ونحن نعيش فى إستقرار وهدوء ، ولكن هل شكرنا؟
أنا يمكن أكون بنت عادية جداً ، مش بفهم فى السياسة أو مين ينفع ومين مينفعش
بحب مصر بكل كياااااااااااانى ،،، وبحب محافظتى جداااااااااااااااا
ونفسى مصر ترجع تاااااااااااااااااااااااااااااااانى
الأستقرار ، الأمن ، الأمان ، الهدوء
حياتنا اللى باظــــــــــــــت
مهما تكلمتُ عن الرعب الذى اصابنى فى الفترة الماضية والحالية فلن أجد تعبيراً
هذا الرعب الذى يتمثل حين أرى أخى الوحيد ، صغير السن ،ضعيف الجسم ، يجرى فى ظلمة الليل ومعه رجال يحاربون أناس معهم أسلحة وضرب نار وكذالك أبى وجميع عائلتى ،،، كم شعرتُ بالرعب عليهم وعلى جميع جيرانى
ولكنى حينها تذكرتُ تلك الأم الفلسطينية التى ظننا يوماً أن الأمر يسير عليها
أو تلك العراقية أو أى أم أو أخت أو أى مسلم أو مسلمة فى الأراضى المغتصبة المحتلة
يالله رحماااااااااااااااااااااااااااااااااااك
ذالك الرعب المتمثل فى صوت النيران وصراخ الأطفال
ذالك الرعب حين أنظر أجد الجميع يسيرون فى الشارع ليل نهار وهم يمسكون بأيديهم عصى أو غيره دفاعاً عن النفس وخوفاً من أى غدر من أى جهة
حينها وحينها فقط أدركتُ معنى كلمة
الأمن والهدوء والأستقرار
فلنشكر جميعنا أخواتى الله على أنعمه علينا ، نشكره على نعمة طالما تمتعنا بها ونسينا شكرها ، حان وقت الشكر
الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول:
((من أصبح آمنا في سربه ، معافى في جسده ، عنده طعام يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا ))
اول مرة أفهم الحديث ،،، أول مرة أفهم كلمة أمن وأمان
لكِ الله يا مصـــــــــــــــر
لك الله يا شعب مصر
اللهم لك الحمد ولك الشكر على نعمك التى لا تعد ولا تحصى
اللهم احمى بلدنا مصر واجعلها رخاءاً وانشر فى أرجائها الأمن والأمان
وساااااااااااائر بلاد المسلمين
الأمان الأمان الأمان يا الله
معذرةً أخواتى ولكنها كانت نفثات مصدور
والله المستعان
بحب مصر بكل كياااااااااااانى ،،، وبحب محافظتى جداااااااااااااااا
ونفسى مصر ترجع تاااااااااااااااااااااااااااااااانى
الأستقرار ، الأمن ، الأمان ، الهدوء
حياتنا اللى باظــــــــــــــت
مهما تكلمتُ عن الرعب الذى اصابنى فى الفترة الماضية والحالية فلن أجد تعبيراً
هذا الرعب الذى يتمثل حين أرى أخى الوحيد ، صغير السن ،ضعيف الجسم ، يجرى فى ظلمة الليل ومعه رجال يحاربون أناس معهم أسلحة وضرب نار وكذالك أبى وجميع عائلتى ،،، كم شعرتُ بالرعب عليهم وعلى جميع جيرانى
ولكنى حينها تذكرتُ تلك الأم الفلسطينية التى ظننا يوماً أن الأمر يسير عليها
أو تلك العراقية أو أى أم أو أخت أو أى مسلم أو مسلمة فى الأراضى المغتصبة المحتلة
يالله رحماااااااااااااااااااااااااااااااااااك
ذالك الرعب المتمثل فى صوت النيران وصراخ الأطفال
ذالك الرعب حين أنظر أجد الجميع يسيرون فى الشارع ليل نهار وهم يمسكون بأيديهم عصى أو غيره دفاعاً عن النفس وخوفاً من أى غدر من أى جهة
حينها وحينها فقط أدركتُ معنى كلمة
الأمن والهدوء والأستقرار
فلنشكر جميعنا أخواتى الله على أنعمه علينا ، نشكره على نعمة طالما تمتعنا بها ونسينا شكرها ، حان وقت الشكر
الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول:
((من أصبح آمنا في سربه ، معافى في جسده ، عنده طعام يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا ))
اول مرة أفهم الحديث ،،، أول مرة أفهم كلمة أمن وأمان
لكِ الله يا مصـــــــــــــــر
لك الله يا شعب مصر
اللهم لك الحمد ولك الشكر على نعمك التى لا تعد ولا تحصى
اللهم احمى بلدنا مصر واجعلها رخاءاً وانشر فى أرجائها الأمن والأمان
وساااااااااااائر بلاد المسلمين
الأمان الأمان الأمان يا الله
معذرةً أخواتى ولكنها كانت نفثات مصدور
والله المستعان
مِـصــر حتـى النَّصــــر
تعليق