اللهم احفظابنتى واعنا على تربيتها تربية صالحة مصلحة حاملة لكتابك ومطبقة لشرعك
اللهم احفظ زوجى من كل سوء والف بين قلوبنا واجعله قره عين لى واجعلنى قرة عينا له
وبارك اللهم في أهلى ورفيقاتى واحفظهم من كل سوء
اللهم انى ظلمت نفسى فاغفرلى فانت ارحمن الرحمين ياالهى اقسم لك باننى لن اعصالك استهانه بك ولكن غرتنا الدنيا وغرنا حلمك وعطفك اللهم لاتجعلنا فتنة للذين امنوا ولكن اجعلنا هدى لمن تحب
التعديل الأخير تم بواسطة ~باغية الجنان العلى~; الساعة 10-03-2011, 06:35 PM.
سبب آخر: حذف الوجه التعبيري القسم يطلع عليه الاخوة
اضطروا للقيام بعملية لفتح لسانها لانها لعقت ظرف رسالة القصة بالأسفل تدعو الكل إلى عدم تكرار لعق أي ظرف للرسائل أو طوابع البريد أو أي شيء يستخدم الصمغ لاغلاق الظروف :
أحدى الموظفات العاملات في مكتب البريد في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية قامت في أحد الأيام بلعق (لحس) الظروف وطوابع البريد بدلاً من الإسفنجة المخصصة لذلك، ونتيجة لذلك حدث قطع في لسانها، وبعد أسبوع إنتفخ لسانها فذهبت للطبيب الذي أخبرها بأن كل شيء طبيعي ولا يوجد إلتهاب أو تقرح في لسانها . وبعد يومين من الذهاب إلى الطبيب ، بدأ لسانها بالإنتفاخ بشكل مفجع وألتهب بحيث أنها لم تستطع أن تأكل بسببه، فذهبت عائدة إلى المستشفى طالبة حلا جذريا لهذه المصيبة، فقام الطبيب بأخذ أشعة إكس للسان فوجد تكتل غريب، فقام بعمل عملية مصغرة للسيدة بشكل عاجل. وعندما قام بعمل فتحة للسان وجد صرصار الليل خارجاً من داخل الفتحة التي فتحها في لسانها !
لقد كان بيض صرصار الليل موجوداً في الصمغ الذي كان في ظرف الرسالة وعندما لعقت الظرف وجد بيضة صرصار الليل طريقها إلى داخل لسانها، والحرارة والرطوبة الدائمة شكلتا وسطاً جيداً لنمو صرصار الليل.
وعلّقت موظفة اخرى في المكتب : " كنت اعمل في أحد مصانع ظروف الرسائل ولم اصدق ماذا يعيش حول الرفوف المخصصة للصمغ الذي يوضع على الظروف ! ولم ألعق أو ألحس أياً من الظروف لسنوات عديدة!
وكان يوجه إلينا تحذيرا دائماً بعدم لعق أو لحس أي ظرف بدون أن أفهم أو أستوعب السبب ، ولم أفهم لماذا هذا التحذير الا عندما إضطررت إلى دخول المستودع لجلب 2500 ظرف حيث رأيت عدة تجمعات لصراصير الليل تتمشى داخل الصناديق وبيضها منتشر في كل مكان، وهي تتغذى على الصمغ الموجود على الظروف.
لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية
تعليق