ارحميها بقى ايوة هى دى اللى عمالةطول النهار شغالة فى عرضها ايوة بالضبط هى دى اختك المسلمة المسكينة اللى انتى مالكيش شغلة الا انها مش كويسة وبتكلم فلان وماشية مع فلان وبتحب فلان واصلها مش كويسة والله لو ربنا تاب عليها ممكن تكون افضل من مليون واحدة مثلى ومثلك ادامك اختيارين ياتنصحيها بينك وبينها وياتدعيلها ربنا يهديها بس مش بالغمز واللمز وادام الناس وتقعدى تقولى للناس ربنا يهدى لاء فى سرك ولاتنسى الاتى حتى تستطيعى ان تتصرفى ************
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ
لَا يَظْلِمُهُ
وَلَا يَخْذُلُهُ
وَلَا يَحْقِرُهُ
التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ،
"بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ
كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ
دَمُهُ
وَمَالُهُ
وَعِرْضُهُ".
أخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713) ، ومسلم (4/1986 ، رقم 2564) . وأخرجه أيضًا: البيهقي (6/92 ، رقم 11276).
(لَا يَخْذُلهُ): قَالَ الْعُلَمَاء: الْخَذْل تَرْك الْإِعَانَة وَالنَّصْر, وَمَعْنَاهُ إِذَا اِسْتَعَانَ بِهِ فِي دَفْع ظَالِم وَنَحْوه لَزِمَهُ إِعَانَته إِذَا أَمْكَنَهُ, وَلَمْ يَكُنْ لَهُ عُذْر شَرْعِيّ.
(وَلَا يَحْقِرُهُ): فَلَا يُنْكِر عَلَيْهِ, وَلَا يَسْتَصْغِرهُ وَيَسْتَقِلّهُ.
(التَّقْوَى هَا هُنَا وَيُشِير إِلَى صَدْره ثَلَاث مِرَار): أَنَّ الْأَعْمَال الظَّاهِرَة لَا يَحْصُل بِهَا التَّقْوَى, وَإِنَّمَا تَحْصُل بِمَا يَقَع فِي الْقَلْب مِنْ عَظَمَة اللَّه تَعَالَى وَخَشْيَته وَمُرَاقَبَته. وَمَعْنَى نَظَر اللَّه هُنَا مُجَازَاته وَمُحَاسَبَته أَيْ إِنَّمَا يَكُون ذَلِكَ عَلَى مَا فِي الْقَلْب دُون الصُّوَر الظَّاهِرَة. وَنَظَرُ اللَّه رُؤْيَته مُحِيط بِكُلِّ شَيْء. وَمَقْصُود الْحَدِيث أَنَّ الِاعْتِبَار فِي هَذَا كُلّه بِالْقَلْبِ.
من حقوق المسلم على أخيه المسلم
*أن يرد تحيته *وأن يستر عورته *ويغفر زلته *ويرحم عبْرته *ويقيل عثرته *ويصون حرمته *ويقبل معذرته *ويرد غيبته *ويديم نصحه *ويحفظ خلته *ويرعى ذمتـه *ويجيب دعـوته *ويقبل هديته *ويكافئ صلته *ويشكر نعمته *ويحسن نصرته *ويتبع جنازته *ويقضي حاجته *ويشفع مسألته *ويشمت عطسته *ويرد ضـالته *ويواليه ولا يعـاديه *وينصره على ظـالمه *ويكفه عن ظلمه غيره *ولا يسلمه *ولا يخذله
*ويحب له ما يحب لنفسه *ويكره له ما يكره لنفسه.
قال النبي صلى الله عليه و سلم : "يُبصر أحدكم القذاة في عين أخيه ، و ينسى الجِذع أو الجذل في عينيه معترضا "
بالله عليكى خذى عهد على نفسك من اللحظة ماتكلميش فى حق اختك المسلمة وانصريها فى غيبتها وماتخليش حد يتكلم عليها كانك بتعملى لنفسك وهتسألى عنها يوم القيامة ربنا يهدينى ويهديكى.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ
لَا يَظْلِمُهُ
وَلَا يَخْذُلُهُ
وَلَا يَحْقِرُهُ
التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ،
"بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ
كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ
دَمُهُ
وَمَالُهُ
وَعِرْضُهُ".
أخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713) ، ومسلم (4/1986 ، رقم 2564) . وأخرجه أيضًا: البيهقي (6/92 ، رقم 11276).
(لَا يَخْذُلهُ): قَالَ الْعُلَمَاء: الْخَذْل تَرْك الْإِعَانَة وَالنَّصْر, وَمَعْنَاهُ إِذَا اِسْتَعَانَ بِهِ فِي دَفْع ظَالِم وَنَحْوه لَزِمَهُ إِعَانَته إِذَا أَمْكَنَهُ, وَلَمْ يَكُنْ لَهُ عُذْر شَرْعِيّ.
(وَلَا يَحْقِرُهُ): فَلَا يُنْكِر عَلَيْهِ, وَلَا يَسْتَصْغِرهُ وَيَسْتَقِلّهُ.
(التَّقْوَى هَا هُنَا وَيُشِير إِلَى صَدْره ثَلَاث مِرَار): أَنَّ الْأَعْمَال الظَّاهِرَة لَا يَحْصُل بِهَا التَّقْوَى, وَإِنَّمَا تَحْصُل بِمَا يَقَع فِي الْقَلْب مِنْ عَظَمَة اللَّه تَعَالَى وَخَشْيَته وَمُرَاقَبَته. وَمَعْنَى نَظَر اللَّه هُنَا مُجَازَاته وَمُحَاسَبَته أَيْ إِنَّمَا يَكُون ذَلِكَ عَلَى مَا فِي الْقَلْب دُون الصُّوَر الظَّاهِرَة. وَنَظَرُ اللَّه رُؤْيَته مُحِيط بِكُلِّ شَيْء. وَمَقْصُود الْحَدِيث أَنَّ الِاعْتِبَار فِي هَذَا كُلّه بِالْقَلْبِ.
من حقوق المسلم على أخيه المسلم
*أن يرد تحيته *وأن يستر عورته *ويغفر زلته *ويرحم عبْرته *ويقيل عثرته *ويصون حرمته *ويقبل معذرته *ويرد غيبته *ويديم نصحه *ويحفظ خلته *ويرعى ذمتـه *ويجيب دعـوته *ويقبل هديته *ويكافئ صلته *ويشكر نعمته *ويحسن نصرته *ويتبع جنازته *ويقضي حاجته *ويشفع مسألته *ويشمت عطسته *ويرد ضـالته *ويواليه ولا يعـاديه *وينصره على ظـالمه *ويكفه عن ظلمه غيره *ولا يسلمه *ولا يخذله
*ويحب له ما يحب لنفسه *ويكره له ما يكره لنفسه.
قال النبي صلى الله عليه و سلم : "يُبصر أحدكم القذاة في عين أخيه ، و ينسى الجِذع أو الجذل في عينيه معترضا "
بالله عليكى خذى عهد على نفسك من اللحظة ماتكلميش فى حق اختك المسلمة وانصريها فى غيبتها وماتخليش حد يتكلم عليها كانك بتعملى لنفسك وهتسألى عنها يوم القيامة ربنا يهدينى ويهديكى.
تعليق