سؤال أخير ..
أسألك إياه :
هل أنت راضٍ عن حالك ؟!..
لا بدَّ لابن آدم من بيتين ..
بيت على ظهر الأرض ..
وبيت في بطن الأرض ..
فعمد إلى الذي على الأرض فزخرفه وزينه ..
وجعل فيه أبواباً للشمال ..
وأبواباً للجنوب ..
وضع فيه ما يصلحه لصيفه وشتائه ..
ثم عمد إلى الذي في بطن الأرض ..
فخرَّبه ودمَّره ..
ثم أتى عليه آتي فقال :
أرأيت هذا البيت !..
أرأيت هذا البيت الذي أراك قد أصلحته ..
كم تقيم فيه ؟!..
كم ستقيم فيه ؟! ..
قال : لا أدري ..
قال : فهذا الذي خربته كم تقيم فيه ؟! ..
قال : هنا مقامي ..
فقال: تقرّ بهذا !..
تقرّ بهذا وتدّعي أنك عاقل ..
والله ..
لو علم أهل العافية ..
ما تضمنته القبور من الأجساد البالية ..
لجدّوا واجتهدوا في أيامهم الغالية ..
خوفاً ليوم تتقلب فيه القلوب والأبصار ..
من هذا الميت ؟!..
قال الحسن : هذا أنا وأنت ..
قال الحسن : هذا أنا وأنت رحمك الله ..
فأي موعظة هذي ..
لو كان بالقلوب حياة ..
ولكن...
أسمعت لو ناديت حيَّاً..
ولكن ..
أسمعت لو ناديت حيَّاً ..
ولكن لا حياة لمن تنادي ..
أفق من سكرتك قبل حسرتك ..
وتذكر نزول حفرتك ..
وهجران الأقارب ..
وانهض عن بساط الرقاد ، وقل :
أنا تائب ..
وبادر تحصيل الفضائل ..
قبل فوت المطالب..
فالسائق حثيث ..
والحادي مُجدّ ..
والموت طالب ..
اسألوا المقابر عن سكانها ..
اسألوا المقابر عن سكانها ..
واسألوا اللحود عن أهلها ..
هل بعد الشباب إلا الهرم ؟! ..
وهل بعد الصحة إلا السقم ؟! ..
أنتم اليوم في الدور ..
وغداً ستكونون من سكان القبور ..
أنتم اليوم في الدور ..
وغداً ستكونون من سكان القبور ..
فيا أيها ..
المغتر بصحته ..
أما رأيت ميتاً من غير سقم !..
وأيها ..
المغتر بطول المهلة ..
أما رأيت مأخوذاً من غير علة !..
والله ..
ستبيت في القبر وحدك ..
وسيباشر التراب خدك ..
وستنهش الديدان لحمك وعظمك ..
وستبقى رهين عملك ..
فاعتبر بمن مات قبلك ..
وربي ستندم ..
وربي ستندم ..
على تفريطك في صلواتك..
وربي ستندم ..
على تفريطك في صلواتك ..
وستندم ..
على ضياع أوقاتك ..
ولن ينفعك الندم ..{ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَا يَتَذَكَّرُ فِيْهِ مِنْ تَذَكَّرُ وَجَاءْكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلِظَالِمينَ مِنْ نَصِيرٍ }.. { أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَا يَتَذَكَّرُ فِيْهِ مِنْ تَذَكَّرُ وَجَاءْكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلِظَالِمينَ مِنْ نَصِيرٍ }..
قلت لداود الطائي : أوصني ..
قال :
عسكر الموت ينتظرونك ..
قلت : أوصني ..
قال : عسكر الموت ينتظرونك ..
ما أبلغ مواعظهم وما أوجزها..
كان زيد النميري يقول :
لو كان لي من الموت أجل أعرف مدته ..
لكنت حرياً بطول الحزن والكمد حتى يأتيني وقته ..
لو كان لي من الموت أجل أعرفه ..
لكنت حرياً بطول الحزن والكمد حتى يأتيني وقته ..
فكيف وأنا لا أعلم متى أموت!!!..
فكيف وأنا لا أعلم متى أموت في الصباح أم في المساء !!!..
آخر الكلام ..
إن كان لك قلب ..
آخر الكلام ..
إن كان لك قلب ..
قال عبد الرحمن بن يزيد - وكان له حظٌ من دين وعقل - قال لبعض أصحابه الغافلين :
يا أبا فلان الحال التي أنت عليها ترضاها للموت..
الحال التي أنت عليها أترضاها للموت ..
قال : لا ..
قال : فهل نويت التحويل إلى حال ترضاها للموت ..
قال :لا ، ما تاقت نفسي إلى ذلك بعد ..
قال : فهل بعد الموت دار فيها معتمل ..
قال : لا ..
قال : فهل تأمن أن يأتيك الموت وأنت على هذه الحال ..
قال : لا ..
قال : والله ما رأيت عاقلاً يرضى بهذه الحال..
والله ما رأيت عاقلاً يرضى بهذه الحال..
أليس هذا هو حالنا ؟! ..
أليس هذا هو حالنا ..
وحال أكثرنا..
نومٌ عن الصلوات ..
وتجرأ على المعاصي والمنكرات ..
سؤال أخير ..
أسألك إياه :
هل أنت راضٍ عن حالك ؟!..
وهل أنت مستعد للموت لو أتاك اليوم ؟! ..
هل أنت مستعد ؟!..
يا غافلاً تتمادى..
غداً عليك يُنادى ..
خذ الوصية ..
من سيد المرسلين ..
قبل فوات الأوان..
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجلٍ وهو يعظه :
( اغتنم خمساً قبل خمس ) ( اغتنم خمساً قبل خمس :
اغتنم شبابك قبل هرمك ..
وصحتك قبل سقمك ..
وغناك قبل فقرك ..
وفراغك قبل شغلك ..
وحياتك قبل موتك ) ..
فأنت في زمن الإمكان ..
فأنت في زمن الإمكان ..
أصلح ما بقي ..
يُغفر لك ما مضي وما بقي ..
وإلا ..
ستُأخذ بما مضي وما بقي ..
متى سنعرف قيمة الحياة !!!..
متى نعرف قيمة الحياة !!!..
إذا عاينا الموت ..
إذا عاينا الموت ..
عرفنا قيمة الحياة ..
نُنادي حينها فلا يستجاب لنا ..
فاتقوا الله عباد الله ..
اتقوا الله عباد الله ..
واعتبروا بمن مضى من القرون وانقضى ..
واخشوا مفاجأة القضا ..
أسألك إياه :
هل أنت راضٍ عن حالك ؟!..
فيا أيها ..
المغتر بصحته ..
أما رأيت ميتاً من غير سقم !.. وأيها ..
المغتر بطول المهلة ..
أما رأيت مأخوذاً من غير علة !..
فإنَّ الموت ميقات العباد
وكن متنبهاً قبل الرقاد
وستشقى عندما يناديك المناد
لهم زادٌ وأنت بغير زاد
قال عبد الله بن العيزار : المغتر بصحته ..
أما رأيت ميتاً من غير سقم !.. وأيها ..
المغتر بطول المهلة ..
أما رأيت مأخوذاً من غير علة !..
فإنَّ الموت ميقات العباد
وكن متنبهاً قبل الرقاد
وستشقى عندما يناديك المناد
لهم زادٌ وأنت بغير زاد
لا بدَّ لابن آدم من بيتين ..
بيت على ظهر الأرض ..
وبيت في بطن الأرض ..
فعمد إلى الذي على الأرض فزخرفه وزينه ..
وجعل فيه أبواباً للشمال ..
وأبواباً للجنوب ..
وضع فيه ما يصلحه لصيفه وشتائه ..
ثم عمد إلى الذي في بطن الأرض ..
فخرَّبه ودمَّره ..
ثم أتى عليه آتي فقال :
أرأيت هذا البيت !..
أرأيت هذا البيت الذي أراك قد أصلحته ..
كم تقيم فيه ؟!..
كم ستقيم فيه ؟! ..
قال : لا أدري ..
قال : فهذا الذي خربته كم تقيم فيه ؟! ..
قال : هنا مقامي ..
فقال: تقرّ بهذا !..
تقرّ بهذا وتدّعي أنك عاقل ..
والله ..
لو علم أهل العافية ..
ما تضمنته القبور من الأجساد البالية ..
لجدّوا واجتهدوا في أيامهم الغالية ..
خوفاً ليوم تتقلب فيه القلوب والأبصار ..
تنبَّه قبل الموت إن كنت تعقلُ
وتمسي رهيناً في القبور وتنثني
فريداً وحيداً في التراب وإنما
دعي اللهو نفسي واذكري حفرة
إلى الله أشكو لا إلى الناس حالتي
فعمَّا قريب للمقابر تُحملُ
لدى جدثٍ تحت الثرى تتجندلُ
قرين الفتى في القبر ما كان يعملُ
البِلى وكيف بنا دودُ المقابر يفعلُ
إذا صرت في قبري وحيداً أُململُ
قال مالك بن دينار: كنا مع الحسن في جنازة فسمع رجلاً يقول لرجل : وتمسي رهيناً في القبور وتنثني
فريداً وحيداً في التراب وإنما
دعي اللهو نفسي واذكري حفرة
إلى الله أشكو لا إلى الناس حالتي
فعمَّا قريب للمقابر تُحملُ
لدى جدثٍ تحت الثرى تتجندلُ
قرين الفتى في القبر ما كان يعملُ
البِلى وكيف بنا دودُ المقابر يفعلُ
إذا صرت في قبري وحيداً أُململُ
من هذا الميت ؟!..
قال الحسن : هذا أنا وأنت ..
قال الحسن : هذا أنا وأنت رحمك الله ..
فأي موعظة هذي ..
لو كان بالقلوب حياة ..
ولكن...
أسمعت لو ناديت حيَّاً..
ولكن ..
أسمعت لو ناديت حيَّاً ..
ولكن لا حياة لمن تنادي ..
أفق من سكرتك قبل حسرتك ..
وتذكر نزول حفرتك ..
وهجران الأقارب ..
وانهض عن بساط الرقاد ، وقل :
أنا تائب ..
وبادر تحصيل الفضائل ..
قبل فوت المطالب..
فالسائق حثيث ..
والحادي مُجدّ ..
والموت طالب ..
اسألوا المقابر عن سكانها ..
اسألوا المقابر عن سكانها ..
واسألوا اللحود عن أهلها ..
هل بعد الشباب إلا الهرم ؟! ..
وهل بعد الصحة إلا السقم ؟! ..
أنتم اليوم في الدور ..
وغداً ستكونون من سكان القبور ..
أنتم اليوم في الدور ..
وغداً ستكونون من سكان القبور ..
فيا أيها ..
المغتر بصحته ..
أما رأيت ميتاً من غير سقم !..
وأيها ..
المغتر بطول المهلة ..
أما رأيت مأخوذاً من غير علة !..
والله ..
ستبيت في القبر وحدك ..
وسيباشر التراب خدك ..
وستنهش الديدان لحمك وعظمك ..
وستبقى رهين عملك ..
فاعتبر بمن مات قبلك ..
وربي ستندم ..
وربي ستندم ..
على تفريطك في صلواتك..
وربي ستندم ..
على تفريطك في صلواتك ..
وستندم ..
على ضياع أوقاتك ..
ولن ينفعك الندم ..{ أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَا يَتَذَكَّرُ فِيْهِ مِنْ تَذَكَّرُ وَجَاءْكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلِظَالِمينَ مِنْ نَصِيرٍ }.. { أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُم مَا يَتَذَكَّرُ فِيْهِ مِنْ تَذَكَّرُ وَجَاءْكُمُ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلِظَالِمينَ مِنْ نَصِيرٍ }..
تزوَّد من الذي لا بدَّ منه
وتبّ مهما جنيت وأنت حيٌّ
ستندم.. ستندم إذا رحلت بغير زادٍ
أترضى أن تكون رفيق قومٍ
فإنَّ الموت ميقات العباد
وكن متنبهاً قبل الرقاد
وستشقى عندما يناديك المناد
لهم زادٌ وأنت بغير زاد
قال الحارث بن إدريس : وتبّ مهما جنيت وأنت حيٌّ
ستندم.. ستندم إذا رحلت بغير زادٍ
أترضى أن تكون رفيق قومٍ
فإنَّ الموت ميقات العباد
وكن متنبهاً قبل الرقاد
وستشقى عندما يناديك المناد
لهم زادٌ وأنت بغير زاد
قلت لداود الطائي : أوصني ..
قال :
عسكر الموت ينتظرونك ..
قلت : أوصني ..
قال : عسكر الموت ينتظرونك ..
ما أبلغ مواعظهم وما أوجزها..
كان زيد النميري يقول :
لو كان لي من الموت أجل أعرف مدته ..
لكنت حرياً بطول الحزن والكمد حتى يأتيني وقته ..
لو كان لي من الموت أجل أعرفه ..
لكنت حرياً بطول الحزن والكمد حتى يأتيني وقته ..
فكيف وأنا لا أعلم متى أموت!!!..
فكيف وأنا لا أعلم متى أموت في الصباح أم في المساء !!!..
آخر الكلام ..
إن كان لك قلب ..
آخر الكلام ..
إن كان لك قلب ..
قال عبد الرحمن بن يزيد - وكان له حظٌ من دين وعقل - قال لبعض أصحابه الغافلين :
يا أبا فلان الحال التي أنت عليها ترضاها للموت..
الحال التي أنت عليها أترضاها للموت ..
قال : لا ..
قال : فهل نويت التحويل إلى حال ترضاها للموت ..
قال :لا ، ما تاقت نفسي إلى ذلك بعد ..
قال : فهل بعد الموت دار فيها معتمل ..
قال : لا ..
قال : فهل تأمن أن يأتيك الموت وأنت على هذه الحال ..
قال : لا ..
قال : والله ما رأيت عاقلاً يرضى بهذه الحال..
والله ما رأيت عاقلاً يرضى بهذه الحال..
أليس هذا هو حالنا ؟! ..
أليس هذا هو حالنا ..
وحال أكثرنا..
نومٌ عن الصلوات ..
وتجرأ على المعاصي والمنكرات ..
سؤال أخير ..
أسألك إياه :
هل أنت راضٍ عن حالك ؟!..
وهل أنت مستعد للموت لو أتاك اليوم ؟! ..
هل أنت مستعد ؟!..
يا غافلاً تتمادى..
غداً عليك يُنادى ..
خذ الوصية ..
من سيد المرسلين ..
قبل فوات الأوان..
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجلٍ وهو يعظه :
( اغتنم خمساً قبل خمس ) ( اغتنم خمساً قبل خمس :
اغتنم شبابك قبل هرمك ..
وصحتك قبل سقمك ..
وغناك قبل فقرك ..
وفراغك قبل شغلك ..
وحياتك قبل موتك ) ..
فأنت في زمن الإمكان ..
فأنت في زمن الإمكان ..
أصلح ما بقي ..
يُغفر لك ما مضي وما بقي ..
وإلا ..
ستُأخذ بما مضي وما بقي ..
متى سنعرف قيمة الحياة !!!..
متى نعرف قيمة الحياة !!!..
إذا عاينا الموت ..
إذا عاينا الموت ..
عرفنا قيمة الحياة ..
نُنادي حينها فلا يستجاب لنا ..
فاتقوا الله عباد الله ..
اتقوا الله عباد الله ..
واعتبروا بمن مضى من القرون وانقضى ..
واخشوا مفاجأة القضا ..
اللهم أعنا على الموت وسكراته والقبر وظلماته ، ويوم القيامة وكرباته ..
اللهم امنن علينا بتوبة نصوح قبل الموت ، وبشهادة عند الموت ، وبرحمة بعد الموت
يا رب العالمين ..
اللهم اجعلنا من التوابين واجعلنا من المتطهرين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ..
اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا ، كره إلينا الكفر والفسوق والعصيان
اجعلنا يا ربنا من الراشدين ..
اللهم اجعل خير عمرنا آخره ، وخير عملنا خواتيمه ، وخير أيامنا يوم نلقاك ..
اللهم اجعل خير أيامنا يوم نلقاك ..
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا و لا مبلغ علمنا ..
اللهم اغفر لموتانا وموتى المسلمين .. اللهم اغفر لموتانا وموتى المسلمين .. اللهم اغفر لموتانا وموتى المسلمين ..
اللهم نوّر على أهل القبور قبورهم.. اللهم نوّر على أهل القبور قبورهم.. اللهم نوّر على أهل القبور قبورهم ..
اللهم اغفر لهم ، وارحمهم ، ويسر أمورهم ..
اللهم ارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه تحت التراب وحدنا..
اللهم لاتحرمنا خير ما عندك بأسوأ ما عندنا ..
يا حيّ يا قيّوم ..
اغفر لوالدينا ووالد والدينا ولكل من له حق علينا يا ذا الجلال والإكرام ..
آمنا في أوطاننا ، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا ، اجعل ولايتنا فيمن خافك واتقاك واتبع رضاك يا ربَّ العالمين..
انصر من نصر الدين ، واخذل من خذل عبادك الموحدين..
انصر المجاهدين في سبيلك الذين يقاتلون من أجل إعلاء كلمة دينك ..
انصر من نصرهم ، واخذل من خذلهم ..
قوي عزائمهم ..
اربط على قلوبهم..
أفرغ عليهم صبراً ..
ثبِّت الأقدام ..
فك أسرانا وأسراهم يا ربَّ الأنام ..
اللهم انتقم لقرآننا ..
اللهم انتقم لقرآننا ..
اللهم انتقم لقرآننا ..
يا ربَّ العالمين ..
اللهم عليك باليهود ومن هاودهم ، والنصارى ومن ناصرهم ، والشيوعيين ومن شايعهم اللهم عليك بهم وبأعوانهم إنهم لا يعجزونك، و لا يخفون عليك
يا عليم ، يا خبير ، يا قوي ، يا عزيز ..
نذرأ بك في نحورهم ونعود بك اللهم من شرورهم ..
ربَّنا ظلمنا أنفسنا وإلا تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
أستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه ثم توبوا إليه
وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
تعليق