السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي في الله ،،،
إن الذي يريد أن يتعرض إلى الله في هذا الأسبوع، أو في هذا اليوم، أو وفى كل حياته، لن يجد أرضى لله من أن يقدم له توبة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لله أفرح بتوبة أحدكم من رجل بأرض فلاة دوية مهلكة معه راحلته عليها زاده وطعامه وشرابه وما يصلحه فأضلها، فخرج في طلبها حتى إذا أدركه الموت، قال: أرجع إلى مكاني الذي أضللتها فيه فأموت فيه، فرجع إلى مكانه، فغلبته عينه فاستيقظ فإذا راحلته عند رأسه، عليها طعامه وشرابه وما يصلحه" صحيح _ صحيح الترمذي، وقال رسول الله: "ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من الجنة أحد" صحيح _ صحيح الجامع،وقال صلى الله عليه وسلم " ليتمنين أقواما يوم القيامة ألو استكثروا من السيئات في الدنيا لما يرون من تبديل الله لها حسنات" ، ولكن.. إياك أن تستكثر السيئات في الدنيا.. فإنك لا تدرى متى يبغتك الموت.
فيا ذا الأوزار الكثيرات ،،،
هلا نلت فرح الله بك.. هلا نلت فرح الله بك قبل أن يبغتك الموت.. هلا رجوت الله حق الرجاء، فعلمت قول الله جل جلاله {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ} ، فهي وسعت كل شيء لكنها لن تدرك كل شيء، فالجنة عرضها السموات والأرض، فهي تتسع لكل من على الأرض أن يدخل فيها، ولكن لن يدخلها كل أهل الأرض، ويقول تعالى {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ}.. فاتق الله وتب إلى الله.
وللمزيد... الرجاء الضغط على الرابط..
http://www.yaqob.com/web2/index.php/maqalat/maqal/389
إخوتي في الله ،،،
إن الذي يريد أن يتعرض إلى الله في هذا الأسبوع، أو في هذا اليوم، أو وفى كل حياته، لن يجد أرضى لله من أن يقدم له توبة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لله أفرح بتوبة أحدكم من رجل بأرض فلاة دوية مهلكة معه راحلته عليها زاده وطعامه وشرابه وما يصلحه فأضلها، فخرج في طلبها حتى إذا أدركه الموت، قال: أرجع إلى مكاني الذي أضللتها فيه فأموت فيه، فرجع إلى مكانه، فغلبته عينه فاستيقظ فإذا راحلته عند رأسه، عليها طعامه وشرابه وما يصلحه" صحيح _ صحيح الترمذي، وقال رسول الله: "ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من الجنة أحد" صحيح _ صحيح الجامع،وقال صلى الله عليه وسلم " ليتمنين أقواما يوم القيامة ألو استكثروا من السيئات في الدنيا لما يرون من تبديل الله لها حسنات" ، ولكن.. إياك أن تستكثر السيئات في الدنيا.. فإنك لا تدرى متى يبغتك الموت.
فيا ذا الأوزار الكثيرات ،،،
هلا نلت فرح الله بك.. هلا نلت فرح الله بك قبل أن يبغتك الموت.. هلا رجوت الله حق الرجاء، فعلمت قول الله جل جلاله {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ} ، فهي وسعت كل شيء لكنها لن تدرك كل شيء، فالجنة عرضها السموات والأرض، فهي تتسع لكل من على الأرض أن يدخل فيها، ولكن لن يدخلها كل أهل الأرض، ويقول تعالى {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ}.. فاتق الله وتب إلى الله.
وللمزيد... الرجاء الضغط على الرابط..
http://www.yaqob.com/web2/index.php/maqalat/maqal/389