فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ))
نوح
القصه الأولي
يقول أحد الازواج: كلما أغلظت علي زوجتي أو تشاجرت معها
أو صار بيني وبينهاأي مشكله أهم بالخروج من البيت من الغضب .
ووالله لاأفارق باب العماره إلا وتجتاحني رغبه شديده في الذهاب إليها للإعتذار منها ومراضتها فلما أخبرتها بذلك قالت لي أتعرف لماذا؟ قلت لها لماذا؟؟؟
قالت بمجرد أن تخرج من الغرفه بعد شجارنا ألهج بالإستغفار حتي تأتي وتراضيني..!
القصه الثانيه
ذكرت هذه القصه في إذاعه القرآن الكريم .
تقول السيده أم يوسف(صاحبه القصه ) أنها تأخرت عنها الذريه لقرابه عشر أو خمس عشر سنه وخلال هذه المده ذهبت الي العديد من الاطباء سواء كانوا داخل البلد أو خارجها في أوربا وغيرها.
حتي مضت عليها هذه المده ولم ترزق بأولاد وفي أحد هذه الايام ذهبت إلي أحد الدروس الدينيه فسمعت الداعيه تتكلم عن الاستغفار وفضله وبعد هذه المعلومه داومت علي الاستغفار و لم يمضي سته اشهر إلا وهي حامل وأنجبت يوسف وهو الان في السادسه من العمر.. ماشاء الله إذا قضي أمر فإنه يقول له كن فيكون