صارحى نفسك
صلاتك 0 محور حياتك
فى الوقت الذىنؤمن فيه بان الصلاة فرض من الفرائض التى فرضها الله علينا فنؤديها لنريح بها ضمائرنا بفعل ما اوجبة الله علينامع اختلاف هذا الاداءما بين شخص واخرنغفل عن معنىالصلاة(الدينامى)المحرك لحياتنا ويركز البعض على البعد(الميكانيكى)فيها فقط بمعنى الاداء الحركىوربما يفسرهذا شعور البعض بالهم والحزن وعدم الارتياح وسط زحام الحياة ومشكلاتها
لكنا اذا نظرناالى بعدها(الدينامى)بمعنى انها (الدينامو)الداخلى المحرك لجوارحنا والمطيب لقلوبناوالباعث على نشاطنالاختلفت النظرةاليهاولتبوات من حياتنا مقعداعظيماذلك لانهاان اقيمت بقلب ومشاعرواسقلالية عن افكار وهموم الحياة.تحولت الى روضة ندخلها نغتسل فيهامن همومنا ونقابل فيها ربنا المالك المهيمن القادر على كل شئ ننقضى اليه بمكتوب قلبنا واسرارها ونصل به انفسنا وقلوبنا ونعمق معه علاقاتنافى معزل عن صخب الحياه والامها ونخرج من هذه الروضة وقد تزودنا بزاد من عند ربنا وما ادراك بزاد من عند الله تخرج وقدغسلناهمومنابعد ان فوضنا امرنا لربنا نخرج وقد غمرتنا السكينة والرحمة وفوق ذلك رضا من الله وذاك كلة هو الطاقة التى تكملين بها - ايتها الاخت- مسيرة حياتك وتقاومين بهاتحدياتها وصعابها وتهون بهاعليك مشكلاتك التى يعظمها لك مجتمعك ويخففها عنك ربك لانك عرفتى ان هدفك الاساسى فى الحياة هو عبادتك لربك وفعل ما يرضى عنه وان ادركتى مدى قدرة الله على انتشالك من كل كربة وغمرك بكل فرحة وما ذلك الا بقربك وصلاتك ومناجاتك0 شعرت بالرضا والهدوء النفسى فالسعادة الكبرى هى فى تلك الحياة القريبة من الله والقلب المنشغل بالله الذى يسير الله بة الحياة كاحسن ما تكون ويرزق به العاملين المخلصين المقيمين للصلاة بالاجر غير ممنون
صلاتك 0 محور حياتك
فى الوقت الذىنؤمن فيه بان الصلاة فرض من الفرائض التى فرضها الله علينا فنؤديها لنريح بها ضمائرنا بفعل ما اوجبة الله علينامع اختلاف هذا الاداءما بين شخص واخرنغفل عن معنىالصلاة(الدينامى)المحرك لحياتنا ويركز البعض على البعد(الميكانيكى)فيها فقط بمعنى الاداء الحركىوربما يفسرهذا شعور البعض بالهم والحزن وعدم الارتياح وسط زحام الحياة ومشكلاتها
لكنا اذا نظرناالى بعدها(الدينامى)بمعنى انها (الدينامو)الداخلى المحرك لجوارحنا والمطيب لقلوبناوالباعث على نشاطنالاختلفت النظرةاليهاولتبوات من حياتنا مقعداعظيماذلك لانهاان اقيمت بقلب ومشاعرواسقلالية عن افكار وهموم الحياة.تحولت الى روضة ندخلها نغتسل فيهامن همومنا ونقابل فيها ربنا المالك المهيمن القادر على كل شئ ننقضى اليه بمكتوب قلبنا واسرارها ونصل به انفسنا وقلوبنا ونعمق معه علاقاتنافى معزل عن صخب الحياه والامها ونخرج من هذه الروضة وقد تزودنا بزاد من عند ربنا وما ادراك بزاد من عند الله تخرج وقدغسلناهمومنابعد ان فوضنا امرنا لربنا نخرج وقد غمرتنا السكينة والرحمة وفوق ذلك رضا من الله وذاك كلة هو الطاقة التى تكملين بها - ايتها الاخت- مسيرة حياتك وتقاومين بهاتحدياتها وصعابها وتهون بهاعليك مشكلاتك التى يعظمها لك مجتمعك ويخففها عنك ربك لانك عرفتى ان هدفك الاساسى فى الحياة هو عبادتك لربك وفعل ما يرضى عنه وان ادركتى مدى قدرة الله على انتشالك من كل كربة وغمرك بكل فرحة وما ذلك الا بقربك وصلاتك ومناجاتك0 شعرت بالرضا والهدوء النفسى فالسعادة الكبرى هى فى تلك الحياة القريبة من الله والقلب المنشغل بالله الذى يسير الله بة الحياة كاحسن ما تكون ويرزق به العاملين المخلصين المقيمين للصلاة بالاجر غير ممنون
تعليق