أيام النفحات فأين المشمرات؟؟؟؟؟؟؟
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلامضل له ومن يضلل فلاهادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله أما بعد.......
أخواتي الفضليات ها هي الأيام العشر أوشكت على الانقضاء ونحن مابين موفقة سباقة وبين مجتهدة تفيق ساعة وتغفل أخرى وبين ساعية تحاول أن يلحق بالركب وأخيرة غافلة لم تفق بعد من غفلتها وهذه الكلمات أسأل الله أن تكون تثبيتا للسباقات و حافزا للساعيات المجتهدات ومنبها للغافلات التائهات
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (افعلوا الخير دهركم ، و تعرضوا لنفحات رحمة الله ، فإن لله نفحات من رحمته ، يصيب بها من يشاء من عباده ، و سلوا الله أن يستر عوراتكم ، و أن يؤمن روعاتكم)
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1890
خلاصة حكم المحدث: حسن
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1890
خلاصة حكم المحدث: حسن
نعم إنها أيام النفحات والقربات لرب البريات فلتتعرضي أختي لهذه النفحات عسى أن تصيبك نفحة من الودود فتكتب لك جنة الخلود
نعم والله ماظنك إذا قبلك الله في هذه الأيام ألم تشتاقي إلى الله وإلى قربه ووده إذا لاتضيعي الفرصة واعقدي العزم واستعيني بالله ولاتنظري إلى مافات ولتتدراكي ماهو آت
نعم والله ماظنك إذا قبلك الله في هذه الأيام ألم تشتاقي إلى الله وإلى قربه ووده إذا لاتضيعي الفرصة واعقدي العزم واستعيني بالله ولاتنظري إلى مافات ولتتدراكي ماهو آت
فليست العبرة بمن سبق ولكن العبرة بمن بالركب لحق وشمر وأخلص وإلى الكريم أسرع وعلى بابه ووقف وتضرع وسكب الدموع وأدمن القرع حتى فتحت له الأبواب وياله من الفوز إذا قبلك الله فلاشقاء بعد قربه
فاصدقي الله أخية وليكن شعارك
وعجلت إليك ربي لترضى
الكريم أنعم علينا بالعشر و وعدنا بالخير والبِشر , أنعم علينا بتلك النفحات لنتدارك بها مافات و ياحسرتنا ونحن مازلنا في هذا السبات , أنعم علينا وهو الغني عنا ولكننا في الغي والتيه زللنا
قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله :(السعيد من اغتنم مواسم الشهور والأيام والساعات، وتقرب فيها إلى مولاه، بما فيها من وظائف الطاعات، فعسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات، فيسعد بها سعادةً، يأمن بعدها من النار وما فيها من اللفحات
فضائل هذه الأيام
عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي قال : ( ما من أيام العمل الصالحفيها أحب إلى الله من هذه الأيام – يعني أيام العشر - قالوا : يا رسول الله ولاالجهاد في سبيل الله ؟ قال ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) خرجه البخاري في صحيحه
أطلق النبي لفظ العمل الصالح في هذ الأيام ولم يقيد أعمالنا معينة فاجتهدي أختي في كل الأعمال من صيام وصلاة وصدقة وبر والدين وصلة رحم وقراءة للقرآن وذكر و.....و......و.... فأبواب العمل الصالح كثيرة ونعرض هنا لبعض الأعمال
1. أداء الحج والعمرة ، لقوله: ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهماوالحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) . فمن وفقه الله تعالى لأداء فريضة الحج وفق الكتاب والسنة فليبشر بقول رسول الله
( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).
2. يسن للمسلم أن يكثر من الصيام في هذه الأيام. لأن النبي حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805
وفي صوم يوم عرفة الأجر العظيمعن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صيام يوم عرفة، أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، والسنة التي بعده )). أخرجه مسلم
3. ذكرالله وبالأخص التكبير . لقوله تعالى : وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ وقد فسرت بأنها أيام العشر ولقوله( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) والتكبير في هذا العصر صارمهجورا ولاسيما في هذه العشرفلا تسمع من يكبر ، ولا من يذكر به .ذكر البخاري أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما. وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاءالتابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبرلا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق وأماكن العامة والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى :وَلِتُكَبِّرُوااللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ
4. كثرة الدعاء في يوم عرفة لان الرسول الله -- قال: (خَيْرُ الدّعَاء دعاء يَوْم عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلتُ أنا والنّبِيّونَ مِنْقَبْلي: لا إلَه إلا الله وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ، وَلَهُ الحَمدُ،وَهُوَ عَلَى كلِّ شَيْءٍ قَديرٌ)
قال ابن عبد البر: (وفيه من الفقه: أن دعـــــاء يوم عرفة أفضل من غيره، وفي ذلك دليل على فضل يوم عرفة على غيره، وفي فضل يوم عرفة دليل على أن للأيام بعضها فضلاً على بعض؛ إلا أن ذلك لا يُدْرَكُ إلابالتوفيق، وفي الحديث أيضاً: دليل على أن دعاء يوم عرفة مجاب كله في الأغلب، وفيه أيضاً أن أفـضـــــل الـذكـــر: لا إله إلا الله...)(
5. قيام الليل : و لا يختص في هذه الأيام بل هوداخل في مطلق العبادة المشروعة وإلا أصبح بدعة ، وكان سعيد بن جبير إذا دخل العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه .وروي عنه أنه قال : " لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر" كناية عن القراءة والقيام
6. التوبة النصوح والرجوع إلى الله تعالى لأن في التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة،يقول تعالى: وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون[النور:
وفي الحديث عن أبي هريرةأن النبي قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه
7. التقرب إلى الله سبحانه بإراقة دم الإضحية يوم النحر وأيام التشريق ، وهي شعارالإسلام وإحياء لسنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله إسماعيل بكبش قال الله تعالى فصل لربك وانحر
( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ).
2. يسن للمسلم أن يكثر من الصيام في هذه الأيام. لأن النبي حث على العمل الصالح في أيام العشر ، والصيام من أفضل الأعمال . وقد اصطفاه الله تعالى لنفسه كما في الحديث القدسي : " قال الله : كل عمل بني آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به " أخرجه البخاري 1805
وفي صوم يوم عرفة الأجر العظيمعن أبي قتادة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((صيام يوم عرفة، أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله، والسنة التي بعده )). أخرجه مسلم
3. ذكرالله وبالأخص التكبير . لقوله تعالى : وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ وقد فسرت بأنها أيام العشر ولقوله( فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد ) والتكبير في هذا العصر صارمهجورا ولاسيما في هذه العشرفلا تسمع من يكبر ، ولا من يذكر به .ذكر البخاري أن ابن عمر وأبا هريرة رضي الله عنهما كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما. وروى إسحاق رحمه الله عن فقهاءالتابعين رحمة الله عليهم انهم كانوا يقولون في أيام العشر : الله أكبر الله أكبرلا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد . ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق وأماكن العامة والطرق والمساجد وغيرها ، لقوله تعالى :وَلِتُكَبِّرُوااللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ
4. كثرة الدعاء في يوم عرفة لان الرسول الله -- قال: (خَيْرُ الدّعَاء دعاء يَوْم عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلتُ أنا والنّبِيّونَ مِنْقَبْلي: لا إلَه إلا الله وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ، لَهُ الملْكُ، وَلَهُ الحَمدُ،وَهُوَ عَلَى كلِّ شَيْءٍ قَديرٌ)
قال ابن عبد البر: (وفيه من الفقه: أن دعـــــاء يوم عرفة أفضل من غيره، وفي ذلك دليل على فضل يوم عرفة على غيره، وفي فضل يوم عرفة دليل على أن للأيام بعضها فضلاً على بعض؛ إلا أن ذلك لا يُدْرَكُ إلابالتوفيق، وفي الحديث أيضاً: دليل على أن دعاء يوم عرفة مجاب كله في الأغلب، وفيه أيضاً أن أفـضـــــل الـذكـــر: لا إله إلا الله...)(
5. قيام الليل : و لا يختص في هذه الأيام بل هوداخل في مطلق العبادة المشروعة وإلا أصبح بدعة ، وكان سعيد بن جبير إذا دخل العشر اجتهد اجتهادا حتى ما يكاد يقدر عليه .وروي عنه أنه قال : " لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر" كناية عن القراءة والقيام
6. التوبة النصوح والرجوع إلى الله تعالى لأن في التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة،يقول تعالى: وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون[النور:
وفي الحديث عن أبي هريرةأن النبي قال : ( ان الله يغار وغيرة الله أن يأتي المرء ما حرم الله عليه ) متفق عليه
7. التقرب إلى الله سبحانه بإراقة دم الإضحية يوم النحر وأيام التشريق ، وهي شعارالإسلام وإحياء لسنة أبينا إبراهيم عليه الصلاة والسلام حين فدى الله إسماعيل بكبش قال الله تعالى فصل لربك وانحر
همسة لمن تعلق قلبه برب البيت ولم يستطع شد الرحال للبيت الحرام
ياراحلين إلى البيت العتيق لقد سرتم جسوما وسرنا نحن أرواحا
إنا أقمنا على عذر نكابده ومن أقام على عذر كمن راحا
قال ابن رجب: إن من الناس من حجوا بقلوبهم ماحجت أبدانهم، ومن حجوا بأبدانهم ماحجت قلوبهم.
فلنعظم شعائر الله حتى نتقيه ونبلغ النية الصادقة قال جل وعلا: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}.
فلنعظم شعائر الله حتى نتقيه ونبلغ النية الصادقة قال جل وعلا: {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}.
وقال:
(( لما كان الله تعالى قد وضع في نفوس المؤمنين حنينًا إلى مشاهدة بيته الحرام، وليس كل أحد قادرًا على مشاهدته في كل عام، فرض الله تعالى على المستطيع الحج مرة واحدة في عمره، وجعل موسم العشر مشتركًا بين السائرين والقاعدين، فمن عجز عن الحج في عام قَدَرَ على عملٍ يعمله في بيته، فيكون أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج)).
(( لما كان الله تعالى قد وضع في نفوس المؤمنين حنينًا إلى مشاهدة بيته الحرام، وليس كل أحد قادرًا على مشاهدته في كل عام، فرض الله تعالى على المستطيع الحج مرة واحدة في عمره، وجعل موسم العشر مشتركًا بين السائرين والقاعدين، فمن عجز عن الحج في عام قَدَرَ على عملٍ يعمله في بيته، فيكون أفضل من الجهاد الذي هو أفضل من الحج)).
الكرم من صفات رب العالمين، والعبد إذا أحسن القصد ولم تتهيأ له أسباب عمل الصالحات، فإنه يؤجر على ذلك الفعل وإن لم يعمله كرماً من الله وفضلاً، يقول جابر بن عبد الله رضي الله عنه: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزاة فقال: ((إن بالمدينة لرجالاً ما سرتم مسيراً ولا قطعتم وادياً إلا كانوا معكم حبسهم المرض)) وفي رواية: (( إلا شركوكم في الأجر)) رواء مسلم. ورواه البخاري البخاري عن أنس قال: رجعنا من غزوة تبوك مع النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((إن أقواماً خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعباً ولا وادياً إلا وهم معنا حبسهم العذر)). فالمسلم يجعل نيته في كل خير قائمة، يقول عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: (( أفضل الأعمال صدق النية فيما عند الله)).
حج بقلبك
حج بقلبك
ذكر ابن رجب: أنه رأى بعض الصالحين الحجاج في وقت خروجهم فوقف يبكي ويقول: واضعفاه، وينشد على أثر ذلك:
فقلت دعوني واتباعي ركابكم ... أكن طوع أيديكم كما يفعل العبد،
ثم تنفس وقال: هذه حسرة من انقطع عن الوصول إلى البيت، فكيف تكون حسرة من انقطع عن الوصول إلى رب البيت!
ثم تنفس وقال: هذه حسرة من انقطع عن الوصول إلى البيت، فكيف تكون حسرة من انقطع عن الوصول إلى رب البيت!
المرأة المسلمة والعيد
وجوب خروج النساء إلى المصلى :
الخروج في العيدين إلى المصلى واجب على النساء , سواء كنّ شابات أم قواعد (ثيبات وأبكارا ) , وفي ذلك أحاديث منها :
حديث أم عطية رضي الله عنها ـ قالت : " أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نخرج في العيدين العواتق وذوات الخدور , وأمر الحيض أن يعتزلن مصلى المسلمين " قالت : قلت : إحدانا لا يكون لها جلباب ؛ فقال : " لتلبسها أختها من جلبابها" حديث متفق عليه , والعواتق جمع عاتق وهي الجارية أول ما تبلغ , وذوات الخدور هي التي خدرت في بيت أهلها ولم تتزوج
وقال العلامة الألباني ـ رحمه الله ـ :" وقد يستغرب البعض القول بمشروعية خروج النساء إلى المصلى ؛ لصلا ة العيدين , فليعلم أن هذا هو الحق الذي لا ريب فيه لكثرة الأحاديث الواردة في ذلك , وحسبنا الآن حديث أم عطية المتقدم ؛ لأمره صلى الله عليه وسلم به , والأصل في الأمر الوجوب . اهـ
الحائض تخرج ـ ولا تصلي ـ لتشهد الخير ودعوة المسلمين , والعجب كل العجب من بعض الأولياء الذين يخرجون بناتهم إلى الشوارع والأسواق وأماكن الاختلاط والتبرج ؛ بل ويتركوهن يسافرن إلى الجامعات بغير محرم ؛ لتحصيل الدنيا ويمنعوهن من الخروج إلى المسجد متحجبات متسترات ؛ لتحصيل الآخرة
التكبير للنساء :
يستحب للمرأة أن تكبر في العيدين , وقد جاء في رواية لحديث أم عطية ـ رضي الله عنها ـ " الحيض يخرجن فيكنّ خلف الناس , يكبرن مع الناس " متفق عليه .
" كانت ميمونة تكبر يوم النحر , وكنّ النساء يكبرن خلف أبان بن عثمان وعمر بن عبد العزيز ليالي التشريق مع الرجال في المسجد "أحكام العيدين " (ص 29) للشيخ الحلبي.
والتكبير يبدأ في الفطر من الفجر إلى انقضاء الصلاة , وفي الأضحى من صبح يوم عرفة إلى عصر آخر أيام التشريق (الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر ) من ذي الحجة
تخصيص النساء بالوعظ والإرشاد :
يستحب تخصيص النساء بالوعظ والإرشاد , كما يستحب لهن التصدق في العيدين ؛ لما ثبت عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال : " خرجت مع النبي صلى الله عليه وسلم يوم فطر أو أضحى , فصلى ثم خطب , ثم أتى النساء فوعظهن وذكرهن وأمرهن بالتصدق " متفق عليه .
.
هذا وتشترك المرأة مع الرجل في أحكام العيدين الأخرى " إنما النساء شقائق الرجال " كالاغتسال , ومخالفة الطريق في الذهاب والإياب , والأكل قبل صلاة الفطر وبعد صلاة الأضحى , وفي صفة الصلاة وغيرها
بعض المنكرات من بدع ومعاص تقع فيها المرأة في العيدين
•خروج النساء متبرجات مخالفات للأدلة الآمرة بالتستر والتحجب
•تطيب المرأة وخروجها , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها , فهي زانية " وقد مر .
•تخصيص يوم العيد لزيارة الأهل و الأقارب .
•تخصيص يوم العيد لزيارة المقبرة ! , وهذا أعجب شيء يكون ؛ فإن الغاية من زيارة المقبرة هو تذكر الآخرة , وهذا لا يكون في يوم أمرنا الله فيه بإظهار السرور والفرح ! بل النساء اليوم يجلسن على القبور !! ويتكلمن على الزواج والطلاق ! بل وجعلن من المقبرة مكان لإشهار البنات للزواج !!!
•دخول الأجانب على النساء وهن غير متحجبات بالحجاب الشرعي !
•مصافحة الأجانب (أي : غير المحارم ولو كانوا أقاربها ) .
والأخطر من ذلك ؛ التقبيل الذي اعتادته بعض النساء بحجة أنه ابن الخال أو ابن العم !!
•التزين بزينة الكافرات والفاسقات التي تسمى بالمكياج ! مع الإشارة إلى أنه يجوز ـ بل يستحب ـ أن تتزين بالزينة المباحة , كالخضاب (الحناء) , والكحل , والسواك
•تطيب المرأة وخروجها , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها , فهي زانية " وقد مر .
•تخصيص يوم العيد لزيارة الأهل و الأقارب .
•تخصيص يوم العيد لزيارة المقبرة ! , وهذا أعجب شيء يكون ؛ فإن الغاية من زيارة المقبرة هو تذكر الآخرة , وهذا لا يكون في يوم أمرنا الله فيه بإظهار السرور والفرح ! بل النساء اليوم يجلسن على القبور !! ويتكلمن على الزواج والطلاق ! بل وجعلن من المقبرة مكان لإشهار البنات للزواج !!!
•دخول الأجانب على النساء وهن غير متحجبات بالحجاب الشرعي !
•مصافحة الأجانب (أي : غير المحارم ولو كانوا أقاربها ) .
والأخطر من ذلك ؛ التقبيل الذي اعتادته بعض النساء بحجة أنه ابن الخال أو ابن العم !!
•التزين بزينة الكافرات والفاسقات التي تسمى بالمكياج ! مع الإشارة إلى أنه يجوز ـ بل يستحب ـ أن تتزين بالزينة المباحة , كالخضاب (الحناء) , والكحل , والسواك
تعليق