Tweet
((ضاع الحياء فضاعت هيبة الأمة))
ضاع الحياء فضاعت هَيْبة الأمة
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين وعلى أمهات المؤمنين وأخص بالذكر أمنا عائشة المبرأة من فوق سبع سموات رضي الله عنها وأرضاها
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة ، والبذاء من الجفاء والجفاء في النار" (الترمذي)
وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم مرَّ على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "دعه فإن الحياء من الإيمان " (أخرجاه في الصحيحين)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إنَّ الله حيي سِتِّير يحب الستر والحياء " (سنن أبي داود والنسائي ).
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت" (رواه البخاري )
صدقت يا حبيبتي يا رسول الله
فلما ضيعوا الحياء صنعوا ما شاؤوا
فهذه تتمختر في مشيتها مزهوة بنفسها، لباسها ملتصق بجسمها، ووجهها ملطخ بكل أنواع الصبائغ، تحسبه لوحة تشكيلية، وشعرها مكشوف مسرح بأغرب التسريحات، وإذا خاطبتها، يا أمة الله اتق الله في نفسك واستحيي من الله، أجابت بتعجرف، لماذا استحيي هل رأيتني أمشي عارية، فلا حول ولاقوة إلا بالله
ضاع الحياء
وعن ابن عمر رضي الله عنهما : أن النبي صلى الله عليه وسلم مرَّ على رجل من الأنصار وهو يعظ أخاه في الحياء فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "دعه فإن الحياء من الإيمان " (أخرجاه في الصحيحين)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : " إنَّ الله حيي سِتِّير يحب الستر والحياء " (سنن أبي داود والنسائي ).
عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت" (رواه البخاري )
صدقت يا حبيبتي يا رسول الله
فلما ضيعوا الحياء صنعوا ما شاؤوا
فهذه تتمختر في مشيتها مزهوة بنفسها، لباسها ملتصق بجسمها، ووجهها ملطخ بكل أنواع الصبائغ، تحسبه لوحة تشكيلية، وشعرها مكشوف مسرح بأغرب التسريحات، وإذا خاطبتها، يا أمة الله اتق الله في نفسك واستحيي من الله، أجابت بتعجرف، لماذا استحيي هل رأيتني أمشي عارية، فلا حول ولاقوة إلا بالله
ضاع الحياء
فتجد أفراد الأسرة مجتمعين أمام شاشة التلفاز، يشاهدون مسلسلا أو فيلما هابطا يعرض جميع أنواع المناكر،
تجمهروا أمامه وفقدوا الوعي ونسوا أنفسهم فتحسبهم سكارى، فأين هو الحياء؟ كيف يعقل أن يجلس رب أسرة مع بناته يشاهد المناكر وإذا نبهته رد عليك "عادي" فعجبا قلة الحياء أصبح أمرا عاديا
ضاع الحياء
فلبست الفتاة في بيتها أقصر الثياب وأخفها فغدت شبه عارية، وإذا قلت لها يا أختي استري نفسك فهذا لا
فلبست الفتاة في بيتها أقصر الثياب وأخفها فغدت شبه عارية، وإذا قلت لها يا أختي استري نفسك فهذا لا
يجوز ردت عليك قائلة،" أنا لست في الشارع وإنما في البيت يحق لي أن ألبس ما شئت"، طبعا تجهل شرع ربها وإليها أهدي هذه الفتوى:
عورة المرأة أمام النساء والمحارم
ما حدود العورة بين الأخت وأخيها ؟ وما العورة بين البنت وأمها أو أختها؟ .
ما حدود العورة بين الأخت وأخيها ؟ وما العورة بين البنت وأمها أو أختها؟ .
الحمد لله
أولا :
أولا :
عورة المرأة أمام محارمها كالأب والأخ وابن الأخ هي بدنها كله إلا ما يظهر غالبا كالوجه والشعر والرقبة والذراعين والقدمين ، قال الله تعالى : ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ
أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ ) النور/31 .
فأباح الله تعالى للمرأة أن تبدي زينتها أمام بعلها ( زوجها ) ومحارمها ، والمقصود بالزينة مواضعها ، فالخاتم موضعه الكف ، والسوار موضعه الذراع ، والقرط موضعه الأذن ، والقلادة موضعها العنق والصدر ،
والخلخال موضعه الساق . قال أبو بكر الجصاص رحمه الله في تفسيره : " ظاهره يقتضي إباحة إبداء الزينة للزوج ولمن ذكر معه من الآباء وغيرهم ، ومعلوم أن المراد موضع الزينة وهو الوجه واليد والذراع ...فاقتضى ذلك إباحة النظر للمذكورين في الآية إلى هذه المواضع ، وهي مواضع الزينة الباطنة ؛ لأنه خص في أول الآية إباحة الزينة الظاهرة للأجنبيين ، وأباح للزوج وذوي المحارم النظر إلى الزينة الباطنة . وروي عن ابن مسعود والزبير : القرط والقلادة والسوار والخلخال ... وقد سوى في ذلك بين الزوج وبين من ذكر معه ، فاقتضى عمومه إباحة النظر إلى مواضع الزينة لهؤلاء المذكورين كما اقتضى إباحتها للزوج " انتهى .
وقال البغوي رحمه الله : " قوله تعالى : ( ولا يبدين زينتهن ) أي لا يظهرن زينتهن لغير محرم ، وأراد بها الزينة الخفية ، وهما زينتان خفية وظاهرة ، فالخفية : مثل الخلخال ، والخضاب في الرِّجْل ، والسوار في المعصم ، والقرط والقلائد ، فلا يجوز لها إظهارها ، ولا للأجنبي النظر إليها ، والمراد من الزينة موضع الزينة " انتهى .
وقال في "كشاف القناع" (5/11) : " ولرجل أيضا نظر وجه ورقبة ويد وقدم ورأس وساق ذات محارمه . قال القاضي على هذه الرواية : يباح ما يظهر غالبا كالرأس واليدين إلى المرفقين " انتهى .
وهؤلاء المحارم متفاوتون في القرب وأمن الفتنة ، ولهذا تبدي المرأة لأبيها ما لا تبديه لولد زوجها ، قال القرطبي رحمه الله : " لما ذكر الله تعالى الأزواج وبدأ بهم ثنّى بذوي المحارم وسوى بينهم في إبداء الزينة ، ولكن تختلف مراتبهم بحسب ما في نفوس البشر ، فلا مرية أن كشف الأب والأخ على المرأة أحوط من كشف ولد زوجها . وتختلف مراتب ما يُبدى لهم ، فيبدى للأب ما لا يجوز إبداؤه لولد الزوج " انتهى .
ثانيا :
المقرر عند الفقهاء أن عورة المرأة مع المرأة هي ما بين السرة والركبة ، سواء كانت المرأة أما أو أختا أو أجنبية عنها ، فلا يحل لامرأة أن تنظر من أختها إلى ما بين السرة والركبة إلا عند الضرورة أو الحاجة الشديدة كالمداواة ونحوها .
وهذا لا يعني أن المرأة تجلس بين النساء كاشفة عن جميع بدنها إلا ما بين السرة والركبة ، فإن هذا لا تفعله إلا المتهتكات المستهترات ، أو الفاسقات الماجنات ، فلا ينبغي أن يساء فهم قول الفقهاء : " العورة ما بين السرة والركبة " فإن كلامهم ليس فيه أن هذا هو لباس المرأة ، الذي تداوم عليه ، وتظهر به بين أخواتها وقريناتها ، فإن هذا لا يقره عقل ، ولا تدعو إليه فطرة .
بل لباسها مع أخواتها وبنات جنسها ينبغي أن يكون ساترا سابغا ، يدل على حيائها ووقارها ، فلا يبدو منه إلا ما يظهر عند الشغل والخدمة ، كالرأس والعنق والذراعين والقدمين ، على نحو ما ذكرنا في مسألة المحارم .
نسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد .
والله أعلم .
أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ ) النور/31 .
فأباح الله تعالى للمرأة أن تبدي زينتها أمام بعلها ( زوجها ) ومحارمها ، والمقصود بالزينة مواضعها ، فالخاتم موضعه الكف ، والسوار موضعه الذراع ، والقرط موضعه الأذن ، والقلادة موضعها العنق والصدر ،
والخلخال موضعه الساق . قال أبو بكر الجصاص رحمه الله في تفسيره : " ظاهره يقتضي إباحة إبداء الزينة للزوج ولمن ذكر معه من الآباء وغيرهم ، ومعلوم أن المراد موضع الزينة وهو الوجه واليد والذراع ...فاقتضى ذلك إباحة النظر للمذكورين في الآية إلى هذه المواضع ، وهي مواضع الزينة الباطنة ؛ لأنه خص في أول الآية إباحة الزينة الظاهرة للأجنبيين ، وأباح للزوج وذوي المحارم النظر إلى الزينة الباطنة . وروي عن ابن مسعود والزبير : القرط والقلادة والسوار والخلخال ... وقد سوى في ذلك بين الزوج وبين من ذكر معه ، فاقتضى عمومه إباحة النظر إلى مواضع الزينة لهؤلاء المذكورين كما اقتضى إباحتها للزوج " انتهى .
وقال البغوي رحمه الله : " قوله تعالى : ( ولا يبدين زينتهن ) أي لا يظهرن زينتهن لغير محرم ، وأراد بها الزينة الخفية ، وهما زينتان خفية وظاهرة ، فالخفية : مثل الخلخال ، والخضاب في الرِّجْل ، والسوار في المعصم ، والقرط والقلائد ، فلا يجوز لها إظهارها ، ولا للأجنبي النظر إليها ، والمراد من الزينة موضع الزينة " انتهى .
وقال في "كشاف القناع" (5/11) : " ولرجل أيضا نظر وجه ورقبة ويد وقدم ورأس وساق ذات محارمه . قال القاضي على هذه الرواية : يباح ما يظهر غالبا كالرأس واليدين إلى المرفقين " انتهى .
وهؤلاء المحارم متفاوتون في القرب وأمن الفتنة ، ولهذا تبدي المرأة لأبيها ما لا تبديه لولد زوجها ، قال القرطبي رحمه الله : " لما ذكر الله تعالى الأزواج وبدأ بهم ثنّى بذوي المحارم وسوى بينهم في إبداء الزينة ، ولكن تختلف مراتبهم بحسب ما في نفوس البشر ، فلا مرية أن كشف الأب والأخ على المرأة أحوط من كشف ولد زوجها . وتختلف مراتب ما يُبدى لهم ، فيبدى للأب ما لا يجوز إبداؤه لولد الزوج " انتهى .
ثانيا :
المقرر عند الفقهاء أن عورة المرأة مع المرأة هي ما بين السرة والركبة ، سواء كانت المرأة أما أو أختا أو أجنبية عنها ، فلا يحل لامرأة أن تنظر من أختها إلى ما بين السرة والركبة إلا عند الضرورة أو الحاجة الشديدة كالمداواة ونحوها .
وهذا لا يعني أن المرأة تجلس بين النساء كاشفة عن جميع بدنها إلا ما بين السرة والركبة ، فإن هذا لا تفعله إلا المتهتكات المستهترات ، أو الفاسقات الماجنات ، فلا ينبغي أن يساء فهم قول الفقهاء : " العورة ما بين السرة والركبة " فإن كلامهم ليس فيه أن هذا هو لباس المرأة ، الذي تداوم عليه ، وتظهر به بين أخواتها وقريناتها ، فإن هذا لا يقره عقل ، ولا تدعو إليه فطرة .
بل لباسها مع أخواتها وبنات جنسها ينبغي أن يكون ساترا سابغا ، يدل على حيائها ووقارها ، فلا يبدو منه إلا ما يظهر عند الشغل والخدمة ، كالرأس والعنق والذراعين والقدمين ، على نحو ما ذكرنا في مسألة المحارم .
نسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد .
والله أعلم .
(الإسلام سؤال وجواب)
ضاع الحياء
فترى الفتاة في الشارع تتأبط يد شاب وتخاطبه بكل جرأة فتحسبه زوجها وهو ليس كذلك، لم تستحيي من ربها
فترى الفتاة في الشارع تتأبط يد شاب وتخاطبه بكل جرأة فتحسبه زوجها وهو ليس كذلك، لم تستحيي من ربها
ولم تلقي بالا لهول فعلها، وإذا نهيتها، نعتتك بأنك تغارين منها وتحسدينها، فسبحان الله انعدام الحياء أصبح
مدعاة للفخر والتباهي
ضاع الحياء
ضاع الحياء
فكثرت الأعراس المختلطة مجمع الفجور وكل الفتن، حيث تعالت أصوات المعازف والمغنيين والمغنيات، ويا
حسرتاه لا تتوقف حتى وأذان الفجر يرفع، فأين هو الحياء من الله؟
ضاع الحياء فضاعت هيبتنا وعزتنا
فعن أنس قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن لكل دين خلق وخلق الإسلام الحياء" حديث حسن
فيا من تخلت عن خلق الحياء وافتخرت بقلة حيائها تأملي معي ما يلي:
قالت فاطمة رضي الله عنها لأسماء بنت أبي بكر : يا أسماء إني قد استقبحت ما يُصنع بالنساء ؛ أنه يُطرح على المرأة الثوب فيصفها . فقالت أسماء : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أريكِ شيئاً رأيته بأرض الحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوباً ، فقالت فاطمة رضي الله عنها : ما أحسن هذا وأجمله ، يُعرف به الرجل من المرأة ، فإذا أنا مت فاغسليني أنت وعلي ولا تدخلي علي أحداً . فلما توفيت جاءت عائشة تدخل فقالت أسماء : لا تدخلي . فشكت لأبي بكر فقالت : إن هذه الخثعمية تحول بيني وبين ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد جعلت لها مثل هودج العروس ! فجاء أبو بكر فوقف على الباب وقال : يا أسماء ما حملك على أن منعت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يدخلن على ابنته ، وجعلت لها مثل هودج العروس ؟ فقالت : أمرتني أن لا أدخل عليها أحداً وأريتها هذا الذي صنعت وهي حية فأمرتني أن أصنع ذلك لها . فقال أبو بكر : فاصنعي ما أمرتك . ثم انصرف ، وغسلها علي وأسماء رضي الله عنهما . ((سنن البيهقي : 4/34))
لله درك يا خير النساء تستحيين حتى في موتك، فهلا اتعضت أختي هلا جعلت قرة عين حبيبنا المصطفى قدوة لك هلا اقتديت بها وسرت على خطاها وحفظت نفسك وأرضيت ربك.
قالت فاطمة رضي الله عنها لأسماء بنت أبي بكر : يا أسماء إني قد استقبحت ما يُصنع بالنساء ؛ أنه يُطرح على المرأة الثوب فيصفها . فقالت أسماء : يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أريكِ شيئاً رأيته بأرض الحبشة؟ فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوباً ، فقالت فاطمة رضي الله عنها : ما أحسن هذا وأجمله ، يُعرف به الرجل من المرأة ، فإذا أنا مت فاغسليني أنت وعلي ولا تدخلي علي أحداً . فلما توفيت جاءت عائشة تدخل فقالت أسماء : لا تدخلي . فشكت لأبي بكر فقالت : إن هذه الخثعمية تحول بيني وبين ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد جعلت لها مثل هودج العروس ! فجاء أبو بكر فوقف على الباب وقال : يا أسماء ما حملك على أن منعت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم يدخلن على ابنته ، وجعلت لها مثل هودج العروس ؟ فقالت : أمرتني أن لا أدخل عليها أحداً وأريتها هذا الذي صنعت وهي حية فأمرتني أن أصنع ذلك لها . فقال أبو بكر : فاصنعي ما أمرتك . ثم انصرف ، وغسلها علي وأسماء رضي الله عنهما . ((سنن البيهقي : 4/34))
لله درك يا خير النساء تستحيين حتى في موتك، فهلا اتعضت أختي هلا جعلت قرة عين حبيبنا المصطفى قدوة لك هلا اقتديت بها وسرت على خطاها وحفظت نفسك وأرضيت ربك.
الحيـاء لـك زيـنـة
فـلـماذا تضيـعينـه
فـلـماذا تضيـعينـه
فبـه الرسـول يوصينـا
وكل الخير في ما أوصى نبينا
فهل بشرع الله تستهزئـين
وخـلق الحياء لا ترضين
ألم تعلـمي يا مسكينـة
الحيـاء تاج تضعـينـه
وبتحـليك بـه تتوجين
ملـكة وبـه تفتخرين
وكل الخير في ما أوصى نبينا
فهل بشرع الله تستهزئـين
وخـلق الحياء لا ترضين
ألم تعلـمي يا مسكينـة
الحيـاء تاج تضعـينـه
وبتحـليك بـه تتوجين
ملـكة وبـه تفتخرين
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لا تنسوني من صالح دعائكم
بقلمي المتواضع
أختى خديجة وجعله فى ميزان حسناتك موضوع هاام ومهملفالحياء شعبة من شعب اليمان اللهم ارزقنا الحياء واحشرنا جميعا مع امهاتنا امهات المؤمنين قولوا اااااااااامييييين
تعليق