النهارده وانا قاعده لقيت امي بتقولي الحقي
جريت اشوف فيه ايه
قرات الكلام ده
اقروا كده
منتقبات يحولن مترو الأنفاق إلى وسيلة للدعوة
فتاة منتقبة تقترب منى وتقول "ممكن أتكلم معاكى فى حاجة بس ما تزعليش منها" فإذا أجبت بالقبول تكمل "أنا بس عايزة أقولك على مجموعة من الحاجات تعمليها علشان تتقربى الى الله أكتر".
هذا الحوار ليس من وحى الخيال ولكنه يتكرر يوميا داخل عربات مترو الأنفاق وغيره من وسائل المواصلات فما أن تذهب لتلك الوسائل ستجد أفرادا يمارسون أدوار الدعاة ويبدأون فى نصحك وإرشادك، ولا يعرف أحد الجهات التى تحركهم وهل هم جزء من جماعة دينية تسعى لنشر مفاهيم السلفية داخل المجتمع أم أنهم توابع الطريقة الغير منظمة لانتشار الدعوة سواء داخل الفضائيات أو غيرها.
إحدى هؤلاء الفتيات والتى قابلتها داخل عربة مترو الأنفاق كانت تقوم بدعوة بعض الفتيات إلى التقرب من الله ورفضت ذكر اسمها قالت "عمرى 22 عاما وأدرس فى الفرقة الخامسة بكلية الطب وأتابع قناة الحكمة من فترة وكلما شاهدتها شعرت بضرورة الاتجاه للدعوة وحث الأفراد على التقرب من الله، خاصة أنها تركز فى أغلب برامجها على الالتزام بالدين والبعد عما يحدث فى المجتمع الآن".
وعندما سألتها عن سبب تمسكها بقناة الحكمة بالرغم من وجود العديد من القنوات الدينية الأخرى "أكدت أن قناة الحكمة هى أفضل قناة بالنسبة لها حيث إنها لا تقوم ببث أى برامج موسيقية بين فقراتها، كما أن شيوخها يستخدمون طرقا جيدة فى توصيل المعلومات.
وتؤكد أن القناة لم تكن السبب فى اتجاهها للدعوة لكن الشيوخ حركوا الرغبة داخلها للقيام بهذا العمل".
وأضافت "لم أحاول ممارسة الدعوة داخل الجامعة بطريقة موسعة وأقتصر فى ذلك على مجموعة من زملائى وأصدقائى وفى أضيق الحدود حيث إننى غير مشتركة فى أحد الأسر التى تعمل بشكل منظم".
وحول ما تتعرض له من مشاكل أثناء قيامها بالدعوة قالت "ناس كتير بتنفر منى أو تخاف تتكلم معايا، لدرجة أن واحدة قالت لى وانت مالك بالرغم من ذلك لا أستطيع التوقف عن الدعوة فالرسول صلى الله عليه وسلم لاقى الكثير من أجلنا ومن أجل نشر الدعوة فكيف لا نصبر نحن على ما يحدث لنا".
وحول ما تريد الوصول له فى النهاية قالت "أنا مش عايزة حاجة غير أن الناس كلها تلتزم، وتتقرب من الله بصورة أكبر".
د. ملكة زرار الداعية الإسلامية
ترى أن هذا الشكل من أشكال الدعوة يعتبر"بدعة"، كما أنها نتاج لتراخى المسئولين عن اتخاذ إجراءات رادعة ضدهم.
وأكدت أنهم ليس لديهم القدر الكافى من المعلومات التى تساعدهم على الدعوة، بالمبادئ الدينية الصحيحة.
وانتقدت زرار وسائل الإعلام التى أصلّت هذه الصور السلبية للدعوة وشجعت الأفراد عليها بغض النظر عما لديهم من معلومات، كما وصفتهم بأنهم مجموعة من المرتزقة من خلال الدعوة.
شفتوا بقي خلاص دلوقتي اللي بيدعوا الله بقي بدعي
لا اله الا الله
امال النبي عليه الصلاه والسلام كان بيعمل ايه
صبر على الاذى في سبيل الدعوه الله
ربنا بيقول في القران
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ }النحل125
{وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }آل عمران104
وقال النبي صل الله عليه وسلم
{بلغوا عني ولو آية}اسناده صحيح
انا مش عارفه بعد كده هيطلعوا ويقولوا ايه
يارب استرها علينا في الدنيا والاخرة واذا اردت بعبادك فتنه فاقبضنا اليك غير مفتونين
اللهم امين
بصراحه انا مش عارفه اكتب اكتر من كده
ومستنيه ارائكم
جريت اشوف فيه ايه
قرات الكلام ده
اقروا كده
منتقبات يحولن مترو الأنفاق إلى وسيلة للدعوة
فتاة منتقبة تقترب منى وتقول "ممكن أتكلم معاكى فى حاجة بس ما تزعليش منها" فإذا أجبت بالقبول تكمل "أنا بس عايزة أقولك على مجموعة من الحاجات تعمليها علشان تتقربى الى الله أكتر".
هذا الحوار ليس من وحى الخيال ولكنه يتكرر يوميا داخل عربات مترو الأنفاق وغيره من وسائل المواصلات فما أن تذهب لتلك الوسائل ستجد أفرادا يمارسون أدوار الدعاة ويبدأون فى نصحك وإرشادك، ولا يعرف أحد الجهات التى تحركهم وهل هم جزء من جماعة دينية تسعى لنشر مفاهيم السلفية داخل المجتمع أم أنهم توابع الطريقة الغير منظمة لانتشار الدعوة سواء داخل الفضائيات أو غيرها.
إحدى هؤلاء الفتيات والتى قابلتها داخل عربة مترو الأنفاق كانت تقوم بدعوة بعض الفتيات إلى التقرب من الله ورفضت ذكر اسمها قالت "عمرى 22 عاما وأدرس فى الفرقة الخامسة بكلية الطب وأتابع قناة الحكمة من فترة وكلما شاهدتها شعرت بضرورة الاتجاه للدعوة وحث الأفراد على التقرب من الله، خاصة أنها تركز فى أغلب برامجها على الالتزام بالدين والبعد عما يحدث فى المجتمع الآن".
وعندما سألتها عن سبب تمسكها بقناة الحكمة بالرغم من وجود العديد من القنوات الدينية الأخرى "أكدت أن قناة الحكمة هى أفضل قناة بالنسبة لها حيث إنها لا تقوم ببث أى برامج موسيقية بين فقراتها، كما أن شيوخها يستخدمون طرقا جيدة فى توصيل المعلومات.
وتؤكد أن القناة لم تكن السبب فى اتجاهها للدعوة لكن الشيوخ حركوا الرغبة داخلها للقيام بهذا العمل".
وأضافت "لم أحاول ممارسة الدعوة داخل الجامعة بطريقة موسعة وأقتصر فى ذلك على مجموعة من زملائى وأصدقائى وفى أضيق الحدود حيث إننى غير مشتركة فى أحد الأسر التى تعمل بشكل منظم".
وحول ما تتعرض له من مشاكل أثناء قيامها بالدعوة قالت "ناس كتير بتنفر منى أو تخاف تتكلم معايا، لدرجة أن واحدة قالت لى وانت مالك بالرغم من ذلك لا أستطيع التوقف عن الدعوة فالرسول صلى الله عليه وسلم لاقى الكثير من أجلنا ومن أجل نشر الدعوة فكيف لا نصبر نحن على ما يحدث لنا".
وحول ما تريد الوصول له فى النهاية قالت "أنا مش عايزة حاجة غير أن الناس كلها تلتزم، وتتقرب من الله بصورة أكبر".
د. ملكة زرار الداعية الإسلامية
ترى أن هذا الشكل من أشكال الدعوة يعتبر"بدعة"، كما أنها نتاج لتراخى المسئولين عن اتخاذ إجراءات رادعة ضدهم.
وأكدت أنهم ليس لديهم القدر الكافى من المعلومات التى تساعدهم على الدعوة، بالمبادئ الدينية الصحيحة.
وانتقدت زرار وسائل الإعلام التى أصلّت هذه الصور السلبية للدعوة وشجعت الأفراد عليها بغض النظر عما لديهم من معلومات، كما وصفتهم بأنهم مجموعة من المرتزقة من خلال الدعوة.
شفتوا بقي خلاص دلوقتي اللي بيدعوا الله بقي بدعي
لا اله الا الله
امال النبي عليه الصلاه والسلام كان بيعمل ايه
صبر على الاذى في سبيل الدعوه الله
ربنا بيقول في القران
{ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ }النحل125
{وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }آل عمران104
وقال النبي صل الله عليه وسلم
{بلغوا عني ولو آية}اسناده صحيح
انا مش عارفه بعد كده هيطلعوا ويقولوا ايه
يارب استرها علينا في الدنيا والاخرة واذا اردت بعبادك فتنه فاقبضنا اليك غير مفتونين
اللهم امين
بصراحه انا مش عارفه اكتب اكتر من كده
ومستنيه ارائكم
تعليق