إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

    يـــا جند الاسلام هلمــوا ...... لعــرض الحبيبـــة هبوا


    ناداكم فيكـــم اســـــــلامٌ ......فهيــا يا قومــي لبـّـــــوا





    ويحكم أيها العجم..


    انها حبيبة الحبيب ..


    وهذا عرض المصطفى..


    فوالله لا يسكت منا مسلم لبيب..




    أمنا تسب .. ونبينا ( صلى الله عليه وسلم ) يطعن في عرضه..


    فأين أنتم يا ادعيتم محبته ؟


    وأين أنتم يا من صرختم فداك دماؤنا وأرواحنا ؟


    بل أين أنتم يا من قلتم بأفواهكم عرضنا فداء لعرضك ؟



    اسمعوا يا قومي مني كلماتي..


    فهذا الذي طُعِن إنما هو عرضكم ..


    وهذه التي أهينت انما هي كرامتكم..


    وهذا الذي ذُل انما هو عزكم ..


    وهذا الذي داسوا عليه بالقدم انما هو مجدكم وشرفكم



    فأين عزتكم ..؟ وأين غيرتكم ..؟ وأين نخوتكم.. ؟





    من هنـــأ أعلنها بدءا لحملة لنصرتها ـــ رضي الله عنها ــــ


    حملتنا بعنوان " ويحكم انها حبيبة الحبيب "




    ان عجزنا عن الفعل باليد لأن هذا شأن الكبار و ولاة الأمور


    وان عجزنا عن كلام الخطب والمحاضرات لأن هذا شأن خطباء المنابر والدعاة

    فلا أظن أن نعجز عن نصرتها في ميادين الإنترنت
    اللّهُمَّ أَرضِنِي .. وَارْضَ عَنِّي
    اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

    القرآن كلام الله .. خطاب الملك..القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
    إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب

  • #2
    رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

    هنا جهاد الكلمة ..


    فمن كان من الرجال ذو علم وبصيرة


    فهناك في منتدياتهم من يطعن ويسب عن جهل وعمى


    فأين أنتم من مناظرتهم وردهم؟




    أما نحن معاشر النساء .. فالذي أراه أن الأمر خطير


    فنحن لا نقوى على مجاراتهم


    كما ان الكلام في منتديات مختلطة فيها من الفتن الكثير


    فيمكن للإدارة الحصول على الايميلات المسجل بها


    وهكذا نعرض أنفسنا لما يكون له عواقب وخيمة




    وكذلك الأمر بالنسبة للرجال ممن لا يملك الكفاية من العلم الشرعي


    فيؤدي ذلك لنتائج عكسية


    فالمناظرات والجدال والحوار شأن المتمرسين من العلماء




    لكن كما لايخفى على أحد نستطيع نشر حياتها


    أو المواضيع التي وضعت لنصرتها من قبل ذوي الشأن


    ونشرها في المنتديات المشترك بها وارسالها للأصحاب والاقرباء


    فأول خطوة في طريق النصرة هي أن نثقف أنفسنا نحن قبل غيرنا


    ونتعرف على سيرتها وأسرار حياتها في رفقتها للنبي ( صلى الله عليه وسلم )


    وهذا لا يتطلب الا القليل من الوقت والجهد





    هنا سنقوم بجمع الروابط التي توضع للحملة


    وتجميعها


    ثم نترك الأمر للمختصين في المنتدى


    بانتقاء بعضها وتصميمها كما يرون


    لغرض نشرها في أكبر عدد ممكن من المنتديات



    هذا وما كان من توفيق فمن الله وبفضله


    وما كان من خطأ أو نسيان فمني ومن الشيطان



    ويرد الأمر الى المشرفين ونحن بانتظار آراءهم



    والله ولي التوفيق





    ****
    كتيت الموضوع هنا لأن قسم الحملات مغلق في الوقت الحاضر


    اللّهُمَّ أَرضِنِي .. وَارْضَ عَنِّي
    اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

    القرآن كلام الله .. خطاب الملك..القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
    إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب

    تعليق


    • #3
      رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

      جزاكم الله خيرا ..
      وفقكم الله ونفع بكم
      " حَسبُنا الله سَيُؤتِينا الله مِن فضْلِه إنّا إلَى الله رَآغِبُونَ"
      يقول عن هذه الآية الشيخ / صآلح المغآمسي ..إنها دُعــآء المُعجِزات، ويقول: والله متى ما دعوت الله بصدق وكنت في مأزق إلا وجاء الفرج من حيث لا أعلم،، وقال ابن باز رحمه الله: مادعوت بهذا الدعاء بعد التشهد الأخير. في أمر عسير إلا تيسّر

      تعليق


      • #4
        رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

        السلام عليكم
        جزاكم الله كل خير , وبارك فيكم , فداء يا رسول الله , وفدا اهلك , وفدا امنا الحبيبة عائشة
        عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

        تعليق


        • #5
          رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

          جزاكم الله خيراً


          قلبى حن يطــــوف بظلالك
          ♥♥ولزمزم فؤادى ظمأنَ
          ((ينادى فؤادى بليل السكون بدمع العيون برجع الصدى لك الحمدُ إنى حزينٌ حزين وجرحى يلون درب المدى ((
          اللهم ارحم جدتى رحمةً واسعة

          تعليق


          • #6
            رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

            جزاكِ الله خيرا أختنا
            رضى الله عن أمى أم المؤمنين عائشة حبيبة القلب
            رضى الله عن هذة الزهرة البهية العطرة التى غرست فى بستان الايمان وسًقِيَت بماء الوحى ففاح عبيرها وعطرها
            فملأ مابين المشرق والمغرب
            انها زهرة نبتت فى شجرة مباركة ، رسخت جذورها فى الأرض وارتفعت غصنها فى السماء حتى كاد أن يعانق كواكب الجوزاء

            فهى الصِّدِّيقةُ بنت الصِّدِّيق, حبيبةُ الحبيب, وإلفُهُ القريب, الطَّيِّبةُ زوجُ الطَّيِّب,  والطَّيِّباتُ للطَّيِّبينَ والطَّيِّبونَ للطَّيِّبات , المُبَرَّأةُ مِن فوقِ سبع سماوات, لم يتزوَّج رسول الله صلى الله عليه وسلم بِكْراً غيرها, ولم ينزل عليه الوحيُ في لِحافِ امرأةٍ سواها, ولم يَكُنْ في أزواجِهِ مَن هي أحبُّ إليه منها.
            ومِن فضلها أنَّه لا تُعلَمُ امرأةٌ في الدُّنيا هي أعلمُ بشرعِ الله منها, حُبُّها قُربةٌ, وبُغْضُها ضلالٌ, وسَبُّها فُجورٌ, وقَذْفُها كُفْرٌ, وقد أجمع العلماء على كفرِ مَن قَذَفَها بعد براءتها؛ لأنَّه مُكَذِّبٌ للقرآن.
            مَن رَضِيَها أُمًّا له فهو مؤمن, ومَن لم يرضها فليس بمؤمن, وصَدَقَ الله إذ يقول: (( النَّبيُّ أَوْلَى بالمؤمنينَ مِن أَنفُسِهِمْ وأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ ))


            وها هى
            قصيدة بلسانها نظمها أبي عمران موسى بن محمد بن عبدالله الواعظ الأندلسي – رحمه الله - :
            يقول فيها

            ماشَانُ أُمِّ المُؤْمِنِينَ وَشَانِي *** هُدِيَ المُحِبُّ لها وضَلَّ الشَّانِي
            إِنِّي أَقُولُ مُبَيِّناً عَنْ فَضْلِه *** ومُتَرْجِماً عَنْ قَوْلِها بِلِسَانِي
            يا مُبْغِضِي لا تَأْتِ قَبْرَ مُحَمَّدٍ *** فالبَيْتُ بَيْتِي والمَكانُ مَكانِي
            إِنِّي خُصِصْتُ على نِساءِ مُحَمَّدٍ *** بِصِفاتِ بِرٍّ تَحْتَهُنَّ مَعانِي
            وَسَبَقْتُهُنَّ إلى الفَضَائِلِ كُلِّه *** فالسَّبْقُ سَبْقِي والعِنَانُ عِنَانِي
            مَرِضَ النَّبِيُّ وماتَ بينَ تَرَائِبِي *** فالْيَوْمُ يَوْمِي والزَّمانُ زَمانِي
            زَوْجِي رَسولُ اللهِ لَمْ أَرَ غَيْرَهُ *** اللهُ زَوَّجَنِي بِهِ وحَبَانِي
            وَأَتَاهُ جِبْرِيلُ الأَمِينُ بِصُورَتِي *** فَأَحَبَّنِي المُخْتَارُ حِينَ رَآنِي
            أنا بِكْرُهُ العَذْراءُ عِنْدِي سِرُّهُ *** وضَجِيعُهُ في مَنْزِلِي قَمَرانِ(1)
            وتَكَلَّمَ اللهُ العَظيمُ بِحُجَّتِي *** وَبَرَاءَتِي في مُحْكَمِ القُرآنِ
            واللهُ خَفَّرَنِي(2) وعَظَّمَ حُرْمَتِي *** وعلى لِسَانِ نَبِيِّهِ بَرَّانِي
            واللهُ في القُرْآنِ قَدْ لَعَنَ الذي *** بَعْدَ البَرَاءَةِ بِالقَبِيحِ رَمَانِي
            واللهُ وَبَّخَ مَنْ أَرادَ تَنَقُّصِي *** إفْكاً وسَبَّحَ نَفْسَهُ في شَانِي(3)
            إنِّي لَمُحْصَنَةُ الإزارِ بَرِيئَةٌ *** ودَلِيلُ حُسْنِ طَهَارَتِي إحْصَانِي
            واللهُ أَحْصَنَنِي بخاتَمِ رُسْلِهِ *** وأَذَلَّ أَهْلَ الإفْكِ والبُهتَانِ
            وسَمِعْتُ وَحْيَ اللهِ عِنْدَ مُحَمَّدٍ *** مِن جِبْرَئِيلَ ونُورُهُ يَغْشانِي
            أَوْحَى إلَيْهِ وَكُنْتُ تَحْتَ ثِيابِهِ *** فَحَنا عليَّ بِثَوْبِهِ خَبَّاني
            مَنْ ذا يُفَاخِرُني وينْكِرُ صُحْبَتِي *** ومُحَمَّدٌ في حِجْرِهِ رَبَّاني؟
            وأَخَذْتُ عن أَبَوَيَّ دِينَ مُحَمَّدٍ *** وَهُما على الإسْلامِ مُصْطَحِبانِ
            وأبي أَقامَ الدِّينَ بَعْدَ مُحَمَّدٍ *** فالنَّصْلُ نَصْلِي والسِّنانُ سِنانِي
            والفَخْرُ فَخْرِي والخِلاَفَةُ في أبِي *** حَسْبِي بِهَذا مَفْخَراً وكَفانِي
            وأنا ابْنَةُ الصِّدِّيقِ صاحِبِ أَحْمَدٍ *** وحَبِيبِهِ في السِّرِّ والإعلانِ
            نَصَرَ النَّبيَّ بمالِهِ وفَعالِهِ *** وخُرُوجِهِ مَعَهُ مِن الأَوْطانِ
            ثانِيهِ في الغارِِ الذي سَدَّ الكُوَى(4) *** بِرِدائِهِ أَكْرِمْ بِهِ مِنْ ثانِ
            وَجَفَا الغِنَى حتَّى تَخَلَّلَ بالعَبَ *** زُهداً وأَذْعَنَ أيَّمَا إذْعانِ
            وتَخَلَّلَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَةُ السَّمَ *** وأَتَتْهُ بُشرَى اللهِ بالرِّضْوانِ
            وَهُوَ الذي لَمْ يَخْشَ لَوْمَةَ لائِمٍ *** في قَتْلِ أَهْلِ البَغْيِ والعُدْوَانِ
            قَتَلَ الأُلى مَنَعوا الزَّكاةَ بِكُفْرِهِمْ *** وأَذَلَّ أَهْلَ الكُفْرِ والطُّغيانِ
            سَبَقَ الصَّحَابَةَ والقَرَابَةَ لِلْهُدَى *** هو شَيْخُهُمْ في الفَضْلِ والإحْسَانِ
            واللهِ ما اسْتَبَقُوا لِنَيْلِ فَضِيلَةٍ *** مِثْلَ اسْتِبَاقِ الخَيلِ يَومَ رِهَانِ
            إلاَّ وطَارَ أَبي إلى عَلْيَائِه *** فَمَكَانُهُ مِنها أَجَلُّ مَكَانِ
            وَيْلٌ لِعَبْدٍ خانَ آلَ مُحَمَّدٍ *** بِعَدَاوةِ الأَزْواجِ والأَخْتَانِ(5)
            طُُوبى لِمَنْ والى جَمَاعَةَ صَحْبِهِ *** وَيَكُونُ مِن أَحْبَابِهِ الحَسَنَانِ
            بَيْنَ الصَّحابَةِ والقَرابَةِ أُلْفَةٌ *** لا تَسْتَحِيلُ بِنَزْغَةِ الشَّيْطانِ
            هُمْ كالأَصَابِعِ في اليَدَيْنِ تَوَاصُل *** هل يَسْتَوِي كَفٌّ بِغَيرِ بَنانِ؟!
            حَصِرَتْ(6) صُدورُ الكافِرِينَ بِوَالِدِي *** وقُلُوبُهُمْ مُلِئَتْ مِنَ الأَضْغانِ
            حُبُّ البَتُولِ وَبَعْلِها لم يَخْتَلِفْ *** مِن مِلَّةِ الإسْلامِ فيهِ اثْنَانِ
            أَكْرِمْ بِأَرْبَعَةٍ أَئِمَّةِ شَرْعِنَ *** فَهُمُ لِبَيْتِ الدِّينِ كَالأرْكَانِ
            نُسِجَتْ مَوَدَّتُهُمْ سَدىً في لُحْمَةٍ *** فَبِنَاؤُها مِن أَثْبَتِ البُنْيَانِ
            اللهُ أَلَّفَ بَيْنَ وُدِّ قُلُوبِهِمْ *** لِيَغِيظَ كُلَّ مُنَافِقٍ طَعَّانِ
            رُحَمَاءُ بَيْنَهُمُ صَفَتْ أَخْلاقُهُمْ *** وَخَلَتْ قُلُوبُهُمُ مِنَ الشَّنَآنِ
            فَدُخُولُهُمْ بَيْنَ الأَحِبَّةِ كُلْفَةٌ *** وسِبَابُهُمْ سَبَبٌ إلى الحِرْمَانِ
            جَمَعَ الإلهُ المُسْلِمِينَ على أبي *** واسْتُبْدِلُوا مِنْ خَوْفِهِمْ بِأَمَانِ
            وإذا أَرَادَ اللهُ نُصْرَةَ عَبْدِهِ *** مَنْ ذا يُطِيقُ لَهُ على خِذْلانِ؟!
            مَنْ حَبَّنِي فَلْيَجْتَنِبْ مَنْ َسَبَّنِي *** إنْ كَانَ صَانَ مَحَبَّتِي وَرَعَانِي
            وإذا مُحِبِّي قَدْ أَلَظَّ(7) بِمُبْغِضِي *** فَكِلاهُمَا في البُغْضِ مُسْتَوِيَانِ
            إنِّي لَطَيِّبَةٌ خُلِقْتُ لِطَيِّبٍ *** ونِسَاءُ أَحْمَدَ أَطْيَبُ النِّسْوَانِ
            إنِّي لأُمُّ المُؤْمِنِينَ فَمَنْ أَبَى *** حُبِّي فَسَوْفَ يَبُوءُ بالخُسْرَانِ
            اللهُ حَبَّبَنِي لِقَلْبِ نَبِيِّهِ *** وإلى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ هَدَانِي
            واللهُ يُكْرِمُ مَنْ أَرَادَ كَرَامَتِي *** ويُهِينُ رَبِّي مَنْ أَرَادَ هَوَانِي
            واللهَ أَسْأَلُهُ زِيَادَةَ فَضْلِهِ *** وحَمِدْتُهُ شُكْراً لِمَا أَوْلاَنِي
            يا مَنْ يَلُوذُ بِأَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ *** يَرْجُو بِذلِكَ رَحْمَةَ الرَّحْمانِ(8)
            صِلْ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ ولا تَحِدْ *** عَنَّا فَتُسْلَبَ حُلَّةَ الإيمانِ
            إنِّي لَصَادِقَةُ المَقَالِ كَرِيمَةٌ *** إي والذي ذَلَّتْ لَهُ الثَّقَلانِ
            خُذْها إليكَ فإنَّمَا هيَ رَوْضَةٌ *** مَحْفُوفَةٌ بالرَّوْحِ والرَّيْحَانِ
            صَلَّى الإلهُ على النَّبيِّ وآلِهِ *** فَبِهِمْ تُشَمُّ أَزَاهِرُ البُسْتَانِ

            اللهم صل عليه وعلى آله وأزواجه وأصحابه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا
            الإسلام ليس قضية تُطرح للنقاش
            بل هو الحَكَم الفصل فى أى قضية تُطرح للنقاش
            رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد -صلى الله عليه وسلم- نبيا

            يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك

            تعليق


            • #7
              رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

              جزاك الله خيرا اختى ووفقنا واياك لما يحب ويرضى


              ان عجزنا عن الفعل باليد لأن هذا شأن الكبار و ولاة الأمور


              وان عجزنا عن كلام الخطب والمحاضرات لأن هذا شأن خطباء المنابر والدعاة

              فلا أظن أن نعجز عن نصرتها باعتصامنا بدين الله واتباع هدى خير الانام عليه الصلاة والسلام واجتناب الفواحش والمنكرات

              وايضا نقوم بنصرتها في ميادين الإنترنت.. بنشر سيرتها ودروس عنها وتربية أنفسنا وأولادنا على سيرتها وتعريفهم بها وبأمهات المؤمنين وبالصحابيات الطاهرات رضى الله عنهم اجمعين

              فهى حبيبة رسول الله صلوات ربى وسلامه عليه فما تزوج بكرا سواها واحبها حبا شديدا كان يفتخر به ,ويظهر ذلك عندما سأل عمرو بن العاص -وهو ممن اسلم سنة ثمان من الهجرة- النبى صلى الله عليه وسلم أى الناس أحب إليك يارسول الله ؟قال :عائشة,قال فمن الرجال ؟ قال أبوها

              وهذا خبر ثابت رغم انوف الروافض ,وما كان صلى الله عليه وسلم ليحب الا طيبا,وقد قال : (لو كنت متخذا خليلا من هذه الأمة لاتخذت أبا بكر خليلا ولكن خلة الإسلام أفضل)

              وتكلم الله ببرائتها ولم يجعل برائتها مجرد بشرى يبلغها النبى -صلى الله عليه وسلم -للأمة ولكنه جعل برائتها قرآن يتلى الى يوم القيامة ليعرف الكون كله قدر امنا الغالية عائشة -رضى الله عنها وارضاها-

              وما يرمى الأصحاء بالسقم إلا السقيم

              (وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) سورة النور





              (يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (17) سورة النور



              أي ينهاكم نهياً مقروناً بالوعيد حتى لاتعودوا لمثله أبداً ومازال الروافض والشيعة يهلكون فيها جيلا بعد جيل فلننصر امنا بالتعريف عنها وعن برائتها فى كل مكان






              وندعوا الله ان يرد كيد من اراد الاسلام بسوء فى نحره وان ينصرالاسلام ويعز المسلمين


              (اللهم ارزقنى شهادة فى سبيلك واجعل موتى فى بلد رسولك)


              تعليق


              • #8
                رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

                جزاك الله خيرا أختنا ونفع بك
                اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك

                ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا
                ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا

                تعليق


                • #9
                  رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  وهذه بعض فضائل امنا الغالية عائشة انقلها لنا جميعا وادعو الله ان ينفعنا جميعا بها وان ننشرها فى كل مكان دفاعا عن امنا عائشة الحصان الرزان




                  فى الحديث عن أمنا عائشة أن النبى صلى الله عليه وسلم قال يا عائش : " هذا جبريل يُقرئك السلام ,فقلت:عليه السلام ورحمة الله وبركاته ..ترى ما لا أرى؟" الحديث فى الصحيحين

                  ونزل الوحى فى فراشها والحديث فى البخارى, قال هشام عن أبيه: "كان الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة" - أى كان معروف بين الصحابة حب النبى صلى الله عليه وسلم لأمنا عائشة فكانوا يجعلون اليوم الذى فيه النبى عند أمنا عائشة هو اليوم الذى يذهبون فيه بهداياهم للنبى صلى الله عليه وسلم -قالت أمنا عائشة:" فاجتمع صواحبي إلى أم سلمةوقالوا لها يا أم سلمة والله إن الناس يتحرون بهداياهم يوم عائشة وإنا نريد الخير كما تريد عائشة فمُرى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأمر الناس أن يُهدوا إليه حيث كان" -أى أن أزواج النبى صلى الله عليه وسلم قالوا ولماذا عائشة تُختص بالهدايا فنريد النبى يقول للناس إذا أردتم أن تهدونى هدية فيكون ذلك حسب اليوم الذى أكون فيه سواء كان عند أم سلمة أو عند حفصة أو عند ميمونة أو عند جويرية على حسب اليوم الذى هو فيه فعليكم ألا تختصوا يوم عائشة-

                  "فذكرت ذلك أم سلمة للنبى صلى الله عليه وسلم ,قالت : فأعرض عنى

                  ( وهنا نرى النبى صلى الله عليه وسلم وحكمته فى التعامل , فعندما قالت له ذلك أم سلمة لم يُجيب ومن حكمة المرأة ألا تُلح على زوجها فإذا سكت انتهى الأمر ولا تُلحى عليه حتى لا يسبب ذلك تشاحن (


                  ونُكمل مع حديث أم سلمة "فلما عاد إلى ذكرت له ذلك فأعرض عنى (أى أن النبى صلى الله عليه وسلم تغافل وهذه هى الحكمة فى التعامل مع النساء حيث أن التغافل تسعة أعشار الأمر كما فى قوله تعالى فى سورة التحريم {
                  عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ} أى أن الزوج يجب ألا يقف على كل شىء ولا يدقق فى كل شىء, فهنا نرى أن النبى صلى الله عليه وسلم مع أم سلمة أعرض ولم يتكلم وأيضا مع السيدة عائشة أعرض ولم يتكلم , قالت أم سلمة فلما كان فى الثالثة ذكرت له ( أى قلت له لما جائنى مرة ثالثة ) فقال صلى الله عليه وسلم :" لا تؤذينى فى عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا فى لحاف امرأة منكن غيرها"

                  وهذا تأصيل
                  " لا تؤذونى فى عائشة"


                  يقول النبى صلى الله عليه وسلم لكل هؤلاء الخبثاء :
                  " لا تؤذونى فى عائشة"

                  ويقول لنا :
                  " لا تؤذونى فى عائشة" قفوا أمام هؤلاء حتى لا يلحقنى الأذى.

                  فقال صلى الله عليه وسلم :" لا تؤذونى فى عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا فى لحاف امرأة غيرها"



                  من فضائل السيدة عائشة :

                  أنها كانت امرأة مباركة وكان سيدنا ابو بكر يقول لها " إنك امرأة مباركة"

                  فقد حدث أن عِقد السيدة عائشة فُقد عند العودة من غزوة من الغزوات فلما فُقد هذا العِقد وأخذ المسلمين يبحثون عنه حتى نفد الماء الذى كان معهم ,فالناس أصبحت فى حرج حيث أنه قد جاء وقت الصلاة ويريدون أن يُصلوا
                  فشكا الصحابة للنبى صلى الله عليه وسلم هذا الموقف -أى ماذا يفعلون؟- فأنزل الله عز وجل آية التيمم رخصة للمسلمين إلى يوم الدين , فقال أُسيد ين حُضير "جزاك الله خيرا فوالله ما نزل بك أمرٌ قط إلا جعل الله لك منه مخرجا وجعل فيه للمسلمين بركة فكانوا يسمون عائشة المرأة المباركة لأنها كانت سبب فى نزول آية التيمم رُخصة للمسلمين إلى يوم الدين.

                  وفضل أن يكون فيها قرآن يُتلى إلى يوم الدين وبرائتها من فوق سبع سماوات وكانت أمنا زينب بنت جحش تقول " زوجنى الله من فوق سبع سماوات"

                  فكانت كل من أزواج الرسول صلى الله عليه وسلم تقول أفضل شىء امتن الله عليها به , وكانت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها تقول " وبرأنى الله من فوق سبع سماوات"

                  ومن فضائلها أنها كان النبى صلى الله عليه وسلم مُرض فى بيتها وكانت تقوم برُقية النبى صلى الله عليه وسلم , والحديث فى صحيح مسلم , تقول السيدة عائشة : " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مَرِضَ أحد من أهله نفث عليه بالمعوذات " أى يضع يده على جبهة المريض أو إذا كانت أحدى أمهات المؤمنين مريضة يفعل معها ذلك ينفث على المريض بالمُعوذات ويرقيه بذلك .

                  قالت : فلما مَرِض مرضه الذى مات فيه -صلى الله عليه وسلم- جعلت أنفُثُ أنا عليه وأمسح بيد نفسه ( أى كانت تأتى بيد النبي صلى الله عليه وسلم وتنفث هى بريقها وتضع يد النبى صلى الله عليه وسلم على جبهته وتقرأ عليه بالمعوذات فكان لها شرف أن ترقى النبى صلى الله عليه وسلم ).

                  ومن فضائل أمنا عائشة أن الله قد جمع ريقها بريق النبى صلى الله عليه وسلم عند موته والحديث فى صحيح البخارى -باب مرض النبى صلى الله عليه وسلم عن أمنا عائشة قالت : " دخل عبد الرحمن- أخ السيدة عائشة الشقيق من أبيها وأمها أم رومان- وبيده سواك وأنا مُسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم فرأيته ينظر إليه- فكما تعلمون أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يحب السواك ويقول أن السواك مطهرة للفم مرضاة للرب وهنا عبد الرحمن يتسوك والنبى صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عبد الرحمن فهى عرفت أن النبى صلى الله عليه وسلم لحبه للسواك أنه يريده فقلت آخذه لك فأشار برأسه نعم , فتناولته فاشتد عليه - أى أن النبى صلى الله عليه وسلم عندما أراد أن يتسوك شَعر أنه يابس - فقالت رضى الله عنها أُلينه لك فأضعه فى فمى فأشار النبى صلى الله عليه وسلم برأسه أن نعم وكان النبى صلى الله عليه وسلم يُحبها , فأدخلت السواك رضى الله عنها وأرضاها في فمها وجاء ريقُها على السواك فلينته له , قالت: فاستن به كأحسن ما كان يستن ,فجمع الله بين ريقها وريق النبي صلى الله عليه وسلم قبل وفاته.

                  ومن فضلها أن مات النبي صلى الله عليه وسلم بين سحرها ونحرها وأن النبي -صلى الله عليه وسلم- دُفن فى بيتها.

                  أمنا عائشة رضى الله عنها لها من الفضائل سواء كان فى الأمور الثلاثة وهذا ما سنسير عليه فى الحلقات القادمة إن شاء الله , فمنهجنا هو كما قالله تعالى {
                  وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3) } سورة العصر

                  المنهج هو العلم والعمل والدعوة فالالتزام الحقيقي أن يجب أن يكون الثلاثة فيك, يجب أن يكون لك شأن فى العبادة وشأن فى العلم وشأن فى الدعوة , وهذا ما سيكون نُصرة لأمنا عائشة رضى الله عنها فيجب أن نُحقق هذا التوازن وسنرى هذا التوازن كيف كان فى حياة أمنا عائشة؟ كيف كانت أعلم نساء النبي -صلى الله عليه وسلم-

                  و كى يكون ذلك رد عملى كيف أكون عائشة؟ .. فتأخُذين القرار أن هذه السنة تكون سنة حفظ للقرآن الكريم لك .. وأن في هذه السنة نريد أن نخرج عوائش يا رجال المسلمين فيكون مشروعك القومي هذا العام أن تتم ابنتك حفظ القرآن أو تحفظ نصف القرآن أو أنك وزوجتك تتعاونون لتحفظوا ما تيسر من القرآن .. ما الذى سيحدث عندما نضع المشروع أن نحفظ كل شهر جزء من القرآن ونترك شهرين مثلا شهر رمضان وهناك أعياد وو ونقوم بحفظ جزء كل شهر وبذلك على مدى ثلاث سنوات يتم حفظ القرآن كاملاً.


                  وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى


                  (اللهم ارزقنى شهادة فى سبيلك واجعل موتى فى بلد رسولك)


                  تعليق


                  • #10
                    رد: يـــا جند الاسلام هلمــوا ..

                    جزاكم الله خيرا
                    أختي تفضلي هنا
                    فهذا هو الموضوع المخصص حاليا
                    عاااااااااااااجل سارع بالإشتراك فى أكبر حملة للدفاع عن أم المؤمنين * عائشة رضى الله عنها *( 123 ... الصفحة الأخيرة)
                    اللّهُمَّ أَرضِنِي .. وَارْضَ عَنِّي
                    اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات

                    القرآن كلام الله .. خطاب الملك..القرآن عزيز .. مطلوب وليس طالب
                    إذا تركته تركك .. وإذا ذهبت عنه ذهب

                    تعليق

                    يعمل...
                    X