و طبعا الأيات المؤثرة فى النفس كثيرة و لكن فعلا و انا أقرأ اليوم سورة الأنبياء وهى بداية السورة فى قوله تعالى"اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ " والله لقد اقشعر بدنى و أنا أقرأها كأنى أقرأها لأول مرة هكذا قيام الساعة يمكن ان يكون قريب جدا بين عشية أو ضحاها و نحن فى غفلة و ما زلنا نبحث عن تحقيق اطماعنا و اهوائنا نسأل الله العفو و العافية وندعوه ان يتغمدنا برحمته فى يوم لا ظل فيه إلا ظله.
لا تنسونى من صالح دعائكم
التعديل الأخير تم بواسطة M_S_A; الساعة 24-08-2010, 09:48 AM.
سبب آخر: حذف وجه تعبيري,كاتب الموضوع اخ وليس اخت
بارك الله فيكم ولكن نرجوا أن تكتب لنا ما الذي أثر فيك وتفصل أكثر فربما التفتت لمعنى لم نلتفت اليه نحن فنستفيد فكلنا ربما قرأ هذه الآيات مرات ومرات ثم أخيرا فتح الله عليه بمعنى لم يلتفت اليه قبل ذلك وجزاكم الله خيرا وعذرا على الاطاله.
جزاك الله خيرا اختنا تم دمج موضوعك مع هذا الموضوع لتشابه فكرتهما
نفع الله بكم
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
تعليق