Tweet
اكبر مسابقه يشهدها التاريخ اتعلمى ماهى؟؟؟
أيتها المسلمه العزيزة ! ... يا أختي امةالله ووليته !
هل أتشرف بإبلاغك ؟!
هل أسعد بإعلامك ؟!
هل تعلمى يا ساكنة طيبة الطيبة ؟!
هل تدري يا جارة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
يا حامية حمى الرسول صلى الله عليه وسلم !.. ماذا أبلغك ؟! وبم أعلمك ؟!
إنها للبشرى السارة العظيمة ! ...
إنها للفرحة الكبرى العميمة !..
هي تلك المسابقة العالمية التي تبتدىء بأول ليلة من شهر رمضان ولا تنتهي إلا بآخر ليلة منه !...
فاستعدى يا بنت المهاجرين ... وتهيئى يا حفيدة الأنصار ...
استعدى لأكبر فرصة في عامك ... وأبرك موسم في سنتك ...
إنها المسابقة العظمى التي أعلن عنها الملك العظيم في كتابه الكريم بقوله تعالى ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض)
إن جائزة هذه المسابقة لأكبر جائزة والله 00(إنها الجنة ) . الجنة التي عرضها السموات والأرض والتي فيها من النعيم ما تشتهيه الأنفس ,وتلذ الأعين .. وفيها من المتع الروحية والجسدية ما لم تره عين , ولم تسمعه أذن , ولم يخطر على قلب بشر أبداً.
وهل بعد الجنة أيتها العاقله اللبيبه من مطلب لأصحاب السمو الروحي والكمال النفسي – مثلك – من مطلب سوى رضوان الحبيب والنظر إلى وجهه الكريم ؟
وصف المسابقة :
واسمحى لي الآن أن أصف لكى ميدان المسابقة , وأفصل لكى شروط السباق حتى يمكنك اللحاق بحلبتها , والمشاركة عن بصيرة فيها .
إن ميدان هذه المسابقة الإسلامية هو شهر رمضان المبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنان فلم يغلق منها باب .
شروط المسابقة : وأما شروطها فهي :-
أولاً: أن يتخلى المتسابق عن كل محرم أو مكروه كان يأتيه في حياته قبل هذه المسابقة , وذلك كأن يرد الحقوق إلى أصحابها , وأن يتجنب الباطل والشر في كل شكل أو صورة ,وأن يترك سماع الأغاني والزمر والتطبيل وأن لا يسمح به في بيته, ولا في دكانه أو محل عمله .
وأن يترك لعب الورق ، ويبتعد عن مجالسه ، كما يبتعد عن سماع الغيبة والنميمة والكذب والزور وقول ذلك كله ، وأن يطهر لسانه من قول الفحش والبذاء وسماعه مطلقاً ، وأن يطيب فمه ومجلسه بترك المكيفات ، من تبغ وشيشة ونحوهما .
ثانياً : أن يقبل بعزم وتصميم على ما يلي :
أ – أن يعلن توبته لله تعالى قائلاً ( اللهم إني أستغفرك من كل ذنوبي وأتوب إليك من كل معتقد وقول وعمل تكرهه ولا يرضيك ، فاغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الغفور )
ب- أن يعمل الصالحات التالية :
1- أداء الصلوات الخمس في جماعة لا يفوت ركعة منها .
2- قراءة القرآن آنا الليل وأطراف النهار طوال شهر رمضان .
3- الإكثار من نوافل الصلاة في الليل والنهار طوال شهر رمضان .
4- الصدقات بالمال أو الطعام والشراب واللباس بحسب يساره وسعته .
5- الإكثار من الدعاء والإستغفار وقت السحر من كل ليلة .
هذه هي المسابقة وتلك شروطها .. فهل لكى يا بنت الأبطال في السبق ؟ هل لكى في الفوز بالجنة ؟ هل لكى في أن تضيفى إلى عمرك عمراً جديداً ؟ وإلى رأس مالك نصيباً موفوراً : ربح ومدة ألف شهر أي 83 عاماً و 4 أشهر .. هل لكى في تكفير كل سيئاتك ومحو كل ذنوبك ؟ كل ذك يحصل بدخولك بجد وإخلاص في هذه المسابقة .
فارم أيتها الشابه البطله بجواد عزمك في حلبة هذا السباق وسابق :
أحفظى سمعك من الغناء والزمر والتطبيل ، ومن الغيبة والفحش في القول والبذاء ، ومن يديك من أن تتناول محرماً بهما ، ورجليك من أن تمشي إلى باطل أو لهو بهما ، وكفى لسانك من أن تقولى غيبة أو نميمة أو كذباً أو زوراً أو فحشاء أو بذاء ! .. اصرفى قلبك عما لا يعني ، وأخّليه من التفكير فيما ليس لك به ضرورة أو حاجة .
الله أكبر ! الله أكبر .. أقدمى أيتها البطله وابسطى يديك بالعطاء ، تصدقى فهذا أوان الصدقة ، اعكفى في بيتك راغبة راهبه، لازميه ولا تخرجى إلا لحاجة حتى يغفر لك ويتوب عليك ... مكانك يا أختي في الصفوف الأولى ، لا تفوتك تكبيرة الإحرام من التراويح... كتاب الله ... كتاب الله يا أختي ... لا يمضي عليك رمضان دون أن تقرئيه كله قراءة محفوفة بالتدبر والخشوع ، والدعاء والدموع .
وسلام عليكى في السابقين وبارك الله فيكى في الفائزين !!.
هل أتشرف بإبلاغك ؟!
هل أسعد بإعلامك ؟!
هل تعلمى يا ساكنة طيبة الطيبة ؟!
هل تدري يا جارة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!
يا حامية حمى الرسول صلى الله عليه وسلم !.. ماذا أبلغك ؟! وبم أعلمك ؟!
إنها للبشرى السارة العظيمة ! ...
إنها للفرحة الكبرى العميمة !..
هي تلك المسابقة العالمية التي تبتدىء بأول ليلة من شهر رمضان ولا تنتهي إلا بآخر ليلة منه !...
فاستعدى يا بنت المهاجرين ... وتهيئى يا حفيدة الأنصار ...
استعدى لأكبر فرصة في عامك ... وأبرك موسم في سنتك ...
إنها المسابقة العظمى التي أعلن عنها الملك العظيم في كتابه الكريم بقوله تعالى ( سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض)
إن جائزة هذه المسابقة لأكبر جائزة والله 00(إنها الجنة ) . الجنة التي عرضها السموات والأرض والتي فيها من النعيم ما تشتهيه الأنفس ,وتلذ الأعين .. وفيها من المتع الروحية والجسدية ما لم تره عين , ولم تسمعه أذن , ولم يخطر على قلب بشر أبداً.
وهل بعد الجنة أيتها العاقله اللبيبه من مطلب لأصحاب السمو الروحي والكمال النفسي – مثلك – من مطلب سوى رضوان الحبيب والنظر إلى وجهه الكريم ؟
وصف المسابقة :
واسمحى لي الآن أن أصف لكى ميدان المسابقة , وأفصل لكى شروط السباق حتى يمكنك اللحاق بحلبتها , والمشاركة عن بصيرة فيها .
إن ميدان هذه المسابقة الإسلامية هو شهر رمضان المبارك الذي تفتح فيه أبواب الجنان فلم يغلق منها باب .
شروط المسابقة : وأما شروطها فهي :-
أولاً: أن يتخلى المتسابق عن كل محرم أو مكروه كان يأتيه في حياته قبل هذه المسابقة , وذلك كأن يرد الحقوق إلى أصحابها , وأن يتجنب الباطل والشر في كل شكل أو صورة ,وأن يترك سماع الأغاني والزمر والتطبيل وأن لا يسمح به في بيته, ولا في دكانه أو محل عمله .
وأن يترك لعب الورق ، ويبتعد عن مجالسه ، كما يبتعد عن سماع الغيبة والنميمة والكذب والزور وقول ذلك كله ، وأن يطهر لسانه من قول الفحش والبذاء وسماعه مطلقاً ، وأن يطيب فمه ومجلسه بترك المكيفات ، من تبغ وشيشة ونحوهما .
ثانياً : أن يقبل بعزم وتصميم على ما يلي :
أ – أن يعلن توبته لله تعالى قائلاً ( اللهم إني أستغفرك من كل ذنوبي وأتوب إليك من كل معتقد وقول وعمل تكرهه ولا يرضيك ، فاغفر لي وتب علي إنك أنت التواب الغفور )
ب- أن يعمل الصالحات التالية :
1- أداء الصلوات الخمس في جماعة لا يفوت ركعة منها .
2- قراءة القرآن آنا الليل وأطراف النهار طوال شهر رمضان .
3- الإكثار من نوافل الصلاة في الليل والنهار طوال شهر رمضان .
4- الصدقات بالمال أو الطعام والشراب واللباس بحسب يساره وسعته .
5- الإكثار من الدعاء والإستغفار وقت السحر من كل ليلة .
هذه هي المسابقة وتلك شروطها .. فهل لكى يا بنت الأبطال في السبق ؟ هل لكى في الفوز بالجنة ؟ هل لكى في أن تضيفى إلى عمرك عمراً جديداً ؟ وإلى رأس مالك نصيباً موفوراً : ربح ومدة ألف شهر أي 83 عاماً و 4 أشهر .. هل لكى في تكفير كل سيئاتك ومحو كل ذنوبك ؟ كل ذك يحصل بدخولك بجد وإخلاص في هذه المسابقة .
فارم أيتها الشابه البطله بجواد عزمك في حلبة هذا السباق وسابق :
أحفظى سمعك من الغناء والزمر والتطبيل ، ومن الغيبة والفحش في القول والبذاء ، ومن يديك من أن تتناول محرماً بهما ، ورجليك من أن تمشي إلى باطل أو لهو بهما ، وكفى لسانك من أن تقولى غيبة أو نميمة أو كذباً أو زوراً أو فحشاء أو بذاء ! .. اصرفى قلبك عما لا يعني ، وأخّليه من التفكير فيما ليس لك به ضرورة أو حاجة .
الله أكبر ! الله أكبر .. أقدمى أيتها البطله وابسطى يديك بالعطاء ، تصدقى فهذا أوان الصدقة ، اعكفى في بيتك راغبة راهبه، لازميه ولا تخرجى إلا لحاجة حتى يغفر لك ويتوب عليك ... مكانك يا أختي في الصفوف الأولى ، لا تفوتك تكبيرة الإحرام من التراويح... كتاب الله ... كتاب الله يا أختي ... لا يمضي عليك رمضان دون أن تقرئيه كله قراءة محفوفة بالتدبر والخشوع ، والدعاء والدموع .
وسلام عليكى في السابقين وبارك الله فيكى في الفائزين !!.
تعليق