بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين .
أما بعد ... أحبتي في الله ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : " من أحسن فيما بقي غفر له ما مضى ، ومن أساء فيما بقي أخذ بما مضى وما بقي "
فحسِّن عملك بجمع القلب وملازمة الاستغفار وأكثر التضرع .
قيام بألف آية ، واستغفار وتهليل بالآلاف واسجد واقترب 100 ركعة مثلا ودعاء نصف ساعة عند الفطر وفي السحر .
دعاؤنا اليوم :
كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يدعو فيقول :
" يا ذا المن فلا يمن عليك ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا ذا الطول ، لا إله إلا أنت ، ظهر اللاجئين ، وجار المستجيرين ، ومأمن الخائفين ، إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقيًا فامح عني اسم الشقاء ، وأثبتني عندك سعيدًا ، وإن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب مقتّّرًا عليَّ رزقي فامح حرماني ، وتقتير رزقي ، وأثبتني عندك سعيدًا ، موفقًا للخير ، فإنك تقول في كتابك : " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب "
وأوصيكم بسبب من أسباب العتق :
اللهج بهذا الذكر العظيم بعد صلاة الفجر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قال دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجله قبل أن يتكلم : لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت ، بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير . عشر مرات .
كتب الله له بكل واحدة قالها منهن حسنة ، ومحى عنه سيئة ، ورفع بها درجة ، وكان له بكل واحدة قالها عتق رقبة ، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه ، وحُرس من الشيطان ، ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله
[ رواه النسائي في الكبرى وحسنه الألباني (472) في صحيح الترغيب]
وفي رواية : " وكن له بعدل عتق رقبتين من ولد إسماعيل " [ السلسلة الصحيحة (113) ]
أما بعد ... أحبتي في الله ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : " من أحسن فيما بقي غفر له ما مضى ، ومن أساء فيما بقي أخذ بما مضى وما بقي "
فحسِّن عملك بجمع القلب وملازمة الاستغفار وأكثر التضرع .
قيام بألف آية ، واستغفار وتهليل بالآلاف واسجد واقترب 100 ركعة مثلا ودعاء نصف ساعة عند الفطر وفي السحر .
دعاؤنا اليوم :
كان عبد الله بن مسعود رضي الله عنه يدعو فيقول :
" يا ذا المن فلا يمن عليك ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا ذا الطول ، لا إله إلا أنت ، ظهر اللاجئين ، وجار المستجيرين ، ومأمن الخائفين ، إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقيًا فامح عني اسم الشقاء ، وأثبتني عندك سعيدًا ، وإن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب مقتّّرًا عليَّ رزقي فامح حرماني ، وتقتير رزقي ، وأثبتني عندك سعيدًا ، موفقًا للخير ، فإنك تقول في كتابك : " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب "
وأوصيكم بسبب من أسباب العتق :
اللهج بهذا الذكر العظيم بعد صلاة الفجر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قال دبر صلاة الفجر وهو ثاني رجله قبل أن يتكلم : لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد ، يحيي ويميت ، بيده الخير ، وهو على كل شيء قدير . عشر مرات .
كتب الله له بكل واحدة قالها منهن حسنة ، ومحى عنه سيئة ، ورفع بها درجة ، وكان له بكل واحدة قالها عتق رقبة ، وكان يومه ذلك في حرز من كل مكروه ، وحُرس من الشيطان ، ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله
[ رواه النسائي في الكبرى وحسنه الألباني (472) في صحيح الترغيب]
وفي رواية : " وكن له بعدل عتق رقبتين من ولد إسماعيل " [ السلسلة الصحيحة (113) ]