شهر رمضان نزل فيه القران، تفتح فيه أبواب الجنه وتغلق أبواب النار، وتصفد فيه الشياطين... يختار الله فيه عباد يعتقهم من النار وللأبد، وستجد في هذا الشهر المؤهلات والمميزات التي تساعدك على التغيير، فربما حاولت مرارا أن تغير وتجدد حياتك للأفضل، ولم تستطع.... اذا حاول مرة اخرى في رمضان، استعد لهذا الشهر جيدا واستقبله بقوة وحماس...
* مميزات وصفات تؤهل شهر رمضان ليكون بداية في تغيير حقيقي في نفسك...
1. البرمجة النفسيه : أي تغيير في حياتك يحتاج الى تكرار من 6- 21 مرة، أي حتى تحدث تغييرا حقيقيا في حياتك لابد أن تكرر نجاحاته من 6-21 مرة، وشهر رمضان 30 يوم
وهذا يعني الاستمرار في النجاح في هذه العبادة العظيمه 30 يوم، اذا هذه برمجة حقيقية وأكيدة.
2. اتخاذ القرار : من المشكلات الرئيسية عند الناس عدم اتخاذ القرار، والانسان القوي صاحب قرار وغير متردد... شهر رمضان يعودك على اتخاذ القرار، فانت عندما تقرر ان تصوم، تصلي، تفطر، تقرا القران، هنا تتبرمج على اتخاذ القرار ومن ثم تتبرمج على القوة.
3. الانجاز : رمضان يعودك على الانجاز في 30 يوم، بعد ذلك تشعر انك حققت انجازا عظيما.... طبيعة الناس تبدأ متحمسه وتخف الحماس مع الايام، اما رمضان يعلمك الانجاز، فهي بداية قوية ثم تصبح اقوى مع الايام، وكلما طالت المدة تقوى أكثر، حتى انك تلاحظ في العشر الاواخر اصبحت اكثر عبادة ونشاطا.
4. الخروج عن المألوف : الانسان متعود على روتين يومي ممل ومتكرر، أما في رمضان تتغيرعليك الامور، وتخرج عن المالوف، فتتجدد عليك الحياة..... ويعتبر التغلب على الروتين وتجديد الحياه من الاعمال الضروريه للتغلب على القلق وضغوط الحياه.
5. تنظيم الوقت : هذا الشهر ينظم وقتك ويضبط الساعة البيولوجيه عندك، لأنك تمسك في وقت محدد، وتفطر في وقت محدد، ووتنام وتقوم وتصلي في وقت محدد، وضبط الساعة البيولوجيه فيه فائدة عظيمة...
بعض الناس تخل في مميزات رمضان، فيكونوا هم السبب وليس الشهر، مثلا انسان لا يصوم الشهر، او يصوم ولا يفطر او لا يتسحر، فلا يتغير عليه شئ... فهذا يضيع فرصة عظيمة.
التغيير موضوع حيوي فكلنا يريد تغيير مجال في حياته الى الأفضل، هناك اناس تحاول وتجتهد ولكن اجتهادهم خطأ فلا يصل لما يريد....و للوصول تحتاج الى...
1. رغبة حقيقية في اعماق نفسك تدفعك للتغيير، اي تكون صادق مع نفسك بانك تريد ان تتغير.
2. معرفة كيفية التغيير، اي تتوفر لديك معلومات صحيحة لممارسة التطبيق.
3. التطبيق والتنفيذ، ولابد من ان تطبق لان عند التطبيق فقط تحصل على النتائج.
4. تأكد ان التغيير لا ياتي من الخارج، اذا لابد ان تتغير في داخلك " ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.
5. الاصرار والعزيمة لتحقيق ما تريد.
* الطرق العملية... لكيفية جعل رمضان نقطة انطلاق.
1. ضع أهدافا واضحة وخطط لما تريد، ثم اكتب اهدافك وما تريد تحقيقه، بعد ذلك اقرأ ما كتبت يوميا.
2. أكد على رغبتك في التغيير، وهذا الشرط الاول للتغيير الفعلي، ثم اكتب لماذا تريد تحقيق هذا الهدف، أي ضع سبب لكل هدف يدفعك للعمل.
3. ضع مقاييس لخطتك، أي اسال نفسك... متى أعرف اني حققت هذا الهدف.
4. حفظ عقلك الباطن ما تريد، لان العقل الباطن هو المحرك لامورك وتفكيرك وهو الذي يصنع شخصيتك، ولتحقيق ذلك اقرا خطتك كل يوم، ثم اجلس جلسه استرخاء وتخيل انك حققت ما تريد، شاهد نفسك قد نجحت وكانك تشاهد التلفاز.
5. طبق شيئا كل يوم، أي كل يوم طبق ولو مسالة واحدة للوصول الى هدفك.
6. استعن بالدعاء، فالصائم مجاب الدعوة، مثال " اللهم حقق لي كل أهدافي التي كتبتها" والح فالدعاء.
7. بعد انتهاء الشهر الفضيل قيم نفسك، واجلس مع نفسك جلسة تقييم، واحسب ما حققته في هذه الفترة مثلا : لو انجزت وحققت 50% ، اذا عليك برسم خطة ثانية ، حمس نفسك من جديد ولا تياس، لو انجزت 70% فهذا جيد كافئ نفس على الانجاز واحمدالله على ذلك، لو انجزت 80% فانت من المتميزين والمنجزين...
* مميزات وصفات تؤهل شهر رمضان ليكون بداية في تغيير حقيقي في نفسك...
1. البرمجة النفسيه : أي تغيير في حياتك يحتاج الى تكرار من 6- 21 مرة، أي حتى تحدث تغييرا حقيقيا في حياتك لابد أن تكرر نجاحاته من 6-21 مرة، وشهر رمضان 30 يوم
وهذا يعني الاستمرار في النجاح في هذه العبادة العظيمه 30 يوم، اذا هذه برمجة حقيقية وأكيدة.
2. اتخاذ القرار : من المشكلات الرئيسية عند الناس عدم اتخاذ القرار، والانسان القوي صاحب قرار وغير متردد... شهر رمضان يعودك على اتخاذ القرار، فانت عندما تقرر ان تصوم، تصلي، تفطر، تقرا القران، هنا تتبرمج على اتخاذ القرار ومن ثم تتبرمج على القوة.
3. الانجاز : رمضان يعودك على الانجاز في 30 يوم، بعد ذلك تشعر انك حققت انجازا عظيما.... طبيعة الناس تبدأ متحمسه وتخف الحماس مع الايام، اما رمضان يعلمك الانجاز، فهي بداية قوية ثم تصبح اقوى مع الايام، وكلما طالت المدة تقوى أكثر، حتى انك تلاحظ في العشر الاواخر اصبحت اكثر عبادة ونشاطا.
4. الخروج عن المألوف : الانسان متعود على روتين يومي ممل ومتكرر، أما في رمضان تتغيرعليك الامور، وتخرج عن المالوف، فتتجدد عليك الحياة..... ويعتبر التغلب على الروتين وتجديد الحياه من الاعمال الضروريه للتغلب على القلق وضغوط الحياه.
5. تنظيم الوقت : هذا الشهر ينظم وقتك ويضبط الساعة البيولوجيه عندك، لأنك تمسك في وقت محدد، وتفطر في وقت محدد، ووتنام وتقوم وتصلي في وقت محدد، وضبط الساعة البيولوجيه فيه فائدة عظيمة...
بعض الناس تخل في مميزات رمضان، فيكونوا هم السبب وليس الشهر، مثلا انسان لا يصوم الشهر، او يصوم ولا يفطر او لا يتسحر، فلا يتغير عليه شئ... فهذا يضيع فرصة عظيمة.
التغيير موضوع حيوي فكلنا يريد تغيير مجال في حياته الى الأفضل، هناك اناس تحاول وتجتهد ولكن اجتهادهم خطأ فلا يصل لما يريد....و للوصول تحتاج الى...
1. رغبة حقيقية في اعماق نفسك تدفعك للتغيير، اي تكون صادق مع نفسك بانك تريد ان تتغير.
2. معرفة كيفية التغيير، اي تتوفر لديك معلومات صحيحة لممارسة التطبيق.
3. التطبيق والتنفيذ، ولابد من ان تطبق لان عند التطبيق فقط تحصل على النتائج.
4. تأكد ان التغيير لا ياتي من الخارج، اذا لابد ان تتغير في داخلك " ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم.
5. الاصرار والعزيمة لتحقيق ما تريد.
* الطرق العملية... لكيفية جعل رمضان نقطة انطلاق.
1. ضع أهدافا واضحة وخطط لما تريد، ثم اكتب اهدافك وما تريد تحقيقه، بعد ذلك اقرأ ما كتبت يوميا.
2. أكد على رغبتك في التغيير، وهذا الشرط الاول للتغيير الفعلي، ثم اكتب لماذا تريد تحقيق هذا الهدف، أي ضع سبب لكل هدف يدفعك للعمل.
3. ضع مقاييس لخطتك، أي اسال نفسك... متى أعرف اني حققت هذا الهدف.
4. حفظ عقلك الباطن ما تريد، لان العقل الباطن هو المحرك لامورك وتفكيرك وهو الذي يصنع شخصيتك، ولتحقيق ذلك اقرا خطتك كل يوم، ثم اجلس جلسه استرخاء وتخيل انك حققت ما تريد، شاهد نفسك قد نجحت وكانك تشاهد التلفاز.
5. طبق شيئا كل يوم، أي كل يوم طبق ولو مسالة واحدة للوصول الى هدفك.
6. استعن بالدعاء، فالصائم مجاب الدعوة، مثال " اللهم حقق لي كل أهدافي التي كتبتها" والح فالدعاء.
7. بعد انتهاء الشهر الفضيل قيم نفسك، واجلس مع نفسك جلسة تقييم، واحسب ما حققته في هذه الفترة مثلا : لو انجزت وحققت 50% ، اذا عليك برسم خطة ثانية ، حمس نفسك من جديد ولا تياس، لو انجزت 70% فهذا جيد كافئ نفس على الانجاز واحمدالله على ذلك، لو انجزت 80% فانت من المتميزين والمنجزين...
تعليق