( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان )
تدبر هذه الآية الكريمة
وتدبر ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القرآن ونفحات حفظه في هذا الموضوع المتواضع
يأتي شهر النفحات الربانية ( رمضان المبارك )
ليستمتع فيه المؤمنون بنعم الله تعالى وأفضاله
الروحية ، والمادية
فليس الحياة من أجل الطعام والأكل فحسب!!
فلقيمات تكفي المرء ليعيش ، ويتحرك ويسعى
على رزقه متخذا الأسباب التي يسرها الله لينعم عليه بفضله وإحسانه
وما ينقصه من رزقه شيئا فهو سبحانه وتعالى المتكفل بالأرزاق
للمؤمن والكافر والمطيع والعاصي وكل خلق الله تعالى
من بشر أو حيوان أو طير أو حشرات أو غير ذلك له رزقه
وأجله المكتوب في اللوح المحفوظ
لا يزيد عنه ولا ينقص
وبقدر قربك من الله تعالى وقوة إيمانك بوحدانيته وقدرته ومشيئته
يعطيك من فضائله الكبرى ما يغذي الروح ويرويه بمزيد من الإيمان
وفي رمضان منحة عظمى اختص بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم لم يعطها لنبي قبله
فجدد إيمانك في رمضان واغتنم فرصة حياتك في هذا الشهر بالقرب من ربك
تدبر القرآن واتلوه وتعرف على تفسير آياته الكريمة وعلى أعمال الخير فيه فاعملها بمحبة وإخلاص لله
وهذا حديث لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يبين فضل حفظ القرآن أو سور منه أو آيات منه تنفع المؤمن
عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - : أَنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال لرجل من أصحابه :
( هل تزوجتَ يا فلان؟ قال : لا والله ، ولا عندي ما أَتَزَوَّجُ به ،قال : ألَيسَ مَعَكَ قُلْ هُوَ الله أحد ؟
قال : بلى ، قال : ثلثُ القرآن ، قال : أليس معك : إِذا جَاءَ نَصرُ الله والفتح ؟ قال : بلى ، قال : رُبُعُ القرآن
، قال : أليس معك : قُلْ يا أَيُّهَا الكافرون ؟ قال: بلى ، قال : رُبُعُ القرآن
، قال : أَليس معكَ : إِذا زُلزِلَتِ ؟ قال : بلى ، قال : ربع القرآن ، قال : تَزَوَّجْ ، تَزَوَّجْ )
وفي رواية قال : قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- : « من قرأ : إِذا زُلزِلَتِ عُدِلَت له بنصف القرآن، ومن قرأ : قُلْ يَا أَيُّهَا الكافِرُونَ عدلت له بربع القرآن ومن قرأ : قُلْ هُوَ الله أحد عدلت له بثلث القرآن ». أخرجه الترمذي.
أليست هذه نعمة من نعم الله أن تحفظ ما تيسر لك من كتاب الله تعالى ؟!!!!
تدبر هذه الآية الكريمة
وتدبر ما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن القرآن ونفحات حفظه في هذا الموضوع المتواضع
يأتي شهر النفحات الربانية ( رمضان المبارك )
ليستمتع فيه المؤمنون بنعم الله تعالى وأفضاله
الروحية ، والمادية
فليس الحياة من أجل الطعام والأكل فحسب!!
فلقيمات تكفي المرء ليعيش ، ويتحرك ويسعى
على رزقه متخذا الأسباب التي يسرها الله لينعم عليه بفضله وإحسانه
وما ينقصه من رزقه شيئا فهو سبحانه وتعالى المتكفل بالأرزاق
للمؤمن والكافر والمطيع والعاصي وكل خلق الله تعالى
من بشر أو حيوان أو طير أو حشرات أو غير ذلك له رزقه
وأجله المكتوب في اللوح المحفوظ
لا يزيد عنه ولا ينقص
وبقدر قربك من الله تعالى وقوة إيمانك بوحدانيته وقدرته ومشيئته
يعطيك من فضائله الكبرى ما يغذي الروح ويرويه بمزيد من الإيمان
وفي رمضان منحة عظمى اختص بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم لم يعطها لنبي قبله
فجدد إيمانك في رمضان واغتنم فرصة حياتك في هذا الشهر بالقرب من ربك
تدبر القرآن واتلوه وتعرف على تفسير آياته الكريمة وعلى أعمال الخير فيه فاعملها بمحبة وإخلاص لله
وهذا حديث لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يبين فضل حفظ القرآن أو سور منه أو آيات منه تنفع المؤمن
عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - : أَنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال لرجل من أصحابه :
( هل تزوجتَ يا فلان؟ قال : لا والله ، ولا عندي ما أَتَزَوَّجُ به ،قال : ألَيسَ مَعَكَ قُلْ هُوَ الله أحد ؟
قال : بلى ، قال : ثلثُ القرآن ، قال : أليس معك : إِذا جَاءَ نَصرُ الله والفتح ؟ قال : بلى ، قال : رُبُعُ القرآن
، قال : أليس معك : قُلْ يا أَيُّهَا الكافرون ؟ قال: بلى ، قال : رُبُعُ القرآن
، قال : أَليس معكَ : إِذا زُلزِلَتِ ؟ قال : بلى ، قال : ربع القرآن ، قال : تَزَوَّجْ ، تَزَوَّجْ )
وفي رواية قال : قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- : « من قرأ : إِذا زُلزِلَتِ عُدِلَت له بنصف القرآن، ومن قرأ : قُلْ يَا أَيُّهَا الكافِرُونَ عدلت له بربع القرآن ومن قرأ : قُلْ هُوَ الله أحد عدلت له بثلث القرآن ». أخرجه الترمذي.
أليست هذه نعمة من نعم الله أن تحفظ ما تيسر لك من كتاب الله تعالى ؟!!!!
تعليق