Tweet
ان تعلم اللغات اصبح ضروره فى عالم اليوم ليس من اجل المستقبل المهنى فقط وفرص وظائف الترجمة في مصر والوطن العربي ولكن لانة مهارة الترجمة تساعد الانسان فى كل خطوات حياته لذلك اليكم خمس نصائح ضرورية لتعلم اللغات
1 - إن كنت مبتدئا، قد يكون مفيدا أن تكون نقطة انطلاقك في تعلم الإنجليزية هي الحروف وأصواتها. إتقانك لها بطريقة ترضيك سيكون مشجعا لك ومعينا على تعلم المفردات وقراءة الكلمات وتحدثها وسماعها بشكل واضح ومناسب. ابدأ بالأحرف، ثم بأصوات السواكن وأصوات العلل. اسمعها أكثر من مرة ورددها.
2- اجعل اللغة جزءًا من حياتك
كيف تمضي قدمًا في التعلم؟ هل هناك طريقة ما مفضلة؟ لا يهم كثيرًا ما هي الأدوات التي تستخدمها في التعلم، المهم أن تكون متشددًا، اللغة تحتاج منك إلى الممارسة في كل يوم.
أنا أميل إلى استيعاب أكبر قدر ممكن من البداية، حين تتعلم لغة جديدة عليك العمل على استخدامها على مدار اليوم، محاولة التفكير بها، التحدث من خلالها ولو مع النفس، كتابة رسائل البريد الإلكتروني، الاستماع إلى الموسيقى والراديو، محاولة غمس نفسك في ثقافة اللغة أمر مهم جدًا لتعلم أية لغة جديدة،
3- لا تيأس سريعا ولا تتوقع نتائج سحرية!. تعلم اللغة يشبه كثيرا تعلم ركوب الدراجة، مهارة تحتاج لبعض من الوقت لكي تتقنها. وتختلف قدرة الإتقان وسرعتها من شخص لآخر. نصيحة لك، لكي تبقى متشجعا، أن تبدأ باختيار مواد ذات مستويات مناسبة لك أي ليست متقدمة جدا بحيث تعجز عن فهم أي شيء. ابدأ بالتدريج وحاول أن تزيد معيار الصعوبة بحيث تكون المادة التي تعاينها وتطلع عليها بمستواك الحالي + 1. هذا الأساس التدريسي يعتمد على نظرية تقترح أن توفير فسحة مناسبة وملائمة لتحدي قدراتك (أي الـ +1) يساهم بشكل كبير في تحسينها ودفعها إلى الأمام، لكن ليس أكثر من ذلك.
4 - تطور عقلك عن طريق التعليم فأنت تمرنه بذلك .ولذلك يجب أن تكون سريع التذكر وتقوم بالتمارين العقلية البسيطة .فعندما تتعلم لغة جديدة يجبرك ذلك علي وضع الحروف الجديدة مع الافعال معا وهذا يحعل عقلك يعمل .وسوف تكون جيد
جدا في ربط الاشياء ببعضها بطريقة جيدة
5 - حاول أن تتصرف كطفل صغير
لايعني بالضبط أن تتصرف كطفل في طريقة أكلك أو ملبسك أو حتى تعاملك، ولكن أن تستدعي نمطًا أكثر طفولية عند التعلم، وأكثر ما يميز الأطفال هو أنهم لايخشون من الخطأ بشكل كبير، فهم يمارسون الخطأ والتصويب بشكل يومي ودون حرج يذكر، عندما يكبر الناس تصبح خشيتهم من الخطأ أكبر، ويسيطر عليهم الخوف من الوقوع في الإحراج، ينبغي أن تتخلص من هذه المشاعر وتكون أكثر جرأة في التعلم ولا تخشى من الوقوع في الأخطاء وانظر إلى الأجانب الذين يتحدثون لغتك الأم بشكل ركيك وكيف لايخشون الوقوع في الخطأ.
1 - إن كنت مبتدئا، قد يكون مفيدا أن تكون نقطة انطلاقك في تعلم الإنجليزية هي الحروف وأصواتها. إتقانك لها بطريقة ترضيك سيكون مشجعا لك ومعينا على تعلم المفردات وقراءة الكلمات وتحدثها وسماعها بشكل واضح ومناسب. ابدأ بالأحرف، ثم بأصوات السواكن وأصوات العلل. اسمعها أكثر من مرة ورددها.
2- اجعل اللغة جزءًا من حياتك
كيف تمضي قدمًا في التعلم؟ هل هناك طريقة ما مفضلة؟ لا يهم كثيرًا ما هي الأدوات التي تستخدمها في التعلم، المهم أن تكون متشددًا، اللغة تحتاج منك إلى الممارسة في كل يوم.
أنا أميل إلى استيعاب أكبر قدر ممكن من البداية، حين تتعلم لغة جديدة عليك العمل على استخدامها على مدار اليوم، محاولة التفكير بها، التحدث من خلالها ولو مع النفس، كتابة رسائل البريد الإلكتروني، الاستماع إلى الموسيقى والراديو، محاولة غمس نفسك في ثقافة اللغة أمر مهم جدًا لتعلم أية لغة جديدة،
3- لا تيأس سريعا ولا تتوقع نتائج سحرية!. تعلم اللغة يشبه كثيرا تعلم ركوب الدراجة، مهارة تحتاج لبعض من الوقت لكي تتقنها. وتختلف قدرة الإتقان وسرعتها من شخص لآخر. نصيحة لك، لكي تبقى متشجعا، أن تبدأ باختيار مواد ذات مستويات مناسبة لك أي ليست متقدمة جدا بحيث تعجز عن فهم أي شيء. ابدأ بالتدريج وحاول أن تزيد معيار الصعوبة بحيث تكون المادة التي تعاينها وتطلع عليها بمستواك الحالي + 1. هذا الأساس التدريسي يعتمد على نظرية تقترح أن توفير فسحة مناسبة وملائمة لتحدي قدراتك (أي الـ +1) يساهم بشكل كبير في تحسينها ودفعها إلى الأمام، لكن ليس أكثر من ذلك.
4 - تطور عقلك عن طريق التعليم فأنت تمرنه بذلك .ولذلك يجب أن تكون سريع التذكر وتقوم بالتمارين العقلية البسيطة .فعندما تتعلم لغة جديدة يجبرك ذلك علي وضع الحروف الجديدة مع الافعال معا وهذا يحعل عقلك يعمل .وسوف تكون جيد
جدا في ربط الاشياء ببعضها بطريقة جيدة
5 - حاول أن تتصرف كطفل صغير
لايعني بالضبط أن تتصرف كطفل في طريقة أكلك أو ملبسك أو حتى تعاملك، ولكن أن تستدعي نمطًا أكثر طفولية عند التعلم، وأكثر ما يميز الأطفال هو أنهم لايخشون من الخطأ بشكل كبير، فهم يمارسون الخطأ والتصويب بشكل يومي ودون حرج يذكر، عندما يكبر الناس تصبح خشيتهم من الخطأ أكبر، ويسيطر عليهم الخوف من الوقوع في الإحراج، ينبغي أن تتخلص من هذه المشاعر وتكون أكثر جرأة في التعلم ولا تخشى من الوقوع في الأخطاء وانظر إلى الأجانب الذين يتحدثون لغتك الأم بشكل ركيك وكيف لايخشون الوقوع في الخطأ.