احاديث الرسول جميعا : من كان يؤمن بالله و اليوم الاخر - سبب كتابتي لهذا الموضوع في نهايته
احاديث الرسول جميعا : من كان يؤمن بالله و اليوم الاخر
سئل رسول الله عن الإيمان :
أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن من أفضل أعمالكم الصلاة، ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن.
والحديث يدل على أن المحافظة على الوضوء علامة من علامات الإيمان. وإذا لم يحافظ العبد على الوضوء، واقتصر على الوضوء عند إرادة الصلاة فقد فاته شيء من الخير، لكن ذلك لا يسلب عنه الإيمان.
من حديث أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْوِتْرُ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ... الحديث رواه أبو داود، وغيره، وصححه الألباني....
==========================
الثواب :
مَن ماتَ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ قيلَ لَهُ : ادخُلِ الجنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ شئتَ
صلاة المساجد هو علامة الايمان المؤكدة : إذا رأيتُم الرجلَ يتعاهد المسجدَ، فاشهدوا له بالإيمانِ، فإن اللهَ يقول : ( إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ) الآية
إنَّ اللهَ يحبُّ الغَنيَّ الحليمَ المُتَعففَ ، ويبغضُ البذيءَ الفاجرَ السَّائلَ الملحَ
فمن أحبَّ أن يزحزحَ عن النارِ ويدخلَ الجنةَ ، فلتأتِه منيَّتُه وهو يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
ما أثقلَهنَّ في الميزانِ لا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ وسبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ والولدُ الصَّالحُ يُتوفَّى فيحتَسِبُه والدُه وقال : بخٍ بخٍ لخمسٍ مَن لقي اللهَ مُستيقنًا بهنَّ دخَل الجنَّةَ يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
======================
مَن كانَ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخِرِ فليُكْرِمْ ضيفَهُ
فليقُلْ خيرًا أو ليصمُتْ : فلْيقُلْ خيرًا ، أو يسكتْ عن شرٍّ ، قولوا خيرًا تَغنَموا ، و اسكتُوا عن شرٍّ تَسلَموا
فليتَّقِ اللهَ : أبواب التقوي ( يوجد لها موضوع مستقل كامل باذن الله وجاهز)
===========================
*** الخمر : ( مثل أي كافيه يباع فيه الخمور)
فلا يجلسْ على مائدةٍ يشرب عليها الخمرُ
كانَ يصومُ فتحَيَّنتُ فطرَه بنبيذٍ صنعتُه في دُبَّاءٍ ثمَّ أتيتُه بهِ فإذا هوَ ينِشُّ فقال اضرب بِهذا الحائطَ فإنَّ هذا شرابُ مَن لا يؤمنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ
==========================
فلْيُحسِنْ إلى جارِه
فلا يَبِيعَنَّ مَغْنَمًا حتى يُقْسَمَ
فلا يأخذُ دابةً من المغنمِ فيركبُها حتى إذا أعجفَها ردَّها إلى المغانمِ
فلا يَرْكَبَنَّ دابَّةً من فَيْءِ المسلمينَ حتى إذا أَعْجَفَها رَدَّها فيه
فلا يَلْبَسَنَّ ثوبًا من فَيْءِ المسلمينَ حتى إذا أَخْلَقَه رَدَّه فيه
فلا يدخلِ الحمَّامَ إلَّا بمئزرٍ : بنطلون او جلباب :: اي لا تدخل بالملابس الداخلية
فلا يُؤذِ جارَه - فليكرِمْ جارَه قالوا يا رسولَ اللهِ وما حقُّ الجارِ على الجارِ قال إن سألك فأعْطِه
فليُكرِمْ ضيفَه
فليصل رحمه : صلة الرحم و بر الوالدين :: ولو بالتليفون
لا إيمان لمن لا صبر له
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
فلا يسفِكَنَّ فيها دمًا ولا يَعضُدنَّ فيها شجرًا فإن ترخَّص مُترخِّصٌ فقال أُحِلَّتْ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فإنَّ اللهَ أحلَّها لي ولم يُحلَّها للناسِ وإنما أُحلَّتْ لي ساعةٌ من نهار ثم هي حرامٌ إلى يومِ القيامةِ ثم إنكم معشرَ خُزاعةَ قتلتُم هذا الرجلَ من هُذيلٍ وإني عاقِلُه فمن قُتِلَ له قتيلٌ بعد اليومِ فأهلُه بين خِيرتَينِ إما أن يَقتُلوا أو يأخذُوا العقلَ
فلا يأخذنَّ إلا مِثلًا بمثلٍ
فلا يلبَسْ حريرًا ولا ذهبًا : كن حذرا من الخاتم الذهب بالنسبة للرجال
فلا يلبسْ خفَّيه حتى ينفضَهما
إن مكةَ حَرَّمَها اللهُ : لا يحلُّ لامرئٍ يؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ أن يسفكَ فيها دمًا ولا يعضدُ بها شجرًا لم تحللْ لأحدٍ كان قبلي
أن يصلِّيَ وَهوَ حَقِنٌ حتَّى يتخفَّفَ
لا يَحِلُّ لِرَجلٍ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ أن يؤمَّ قومًا إلَّا بإذنِهِم ولا يختصُّ نفسَه بدعوةٍ دونَهم فإن فعلَ فقد خانَهم
ويأتي إلى النَّاسِ ما يحبُّ أن يؤتى إليهِ
لا يبغضُ الأنصارَ رجلٌ يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ : الآيةُ نسختها التَّي في النُّورِ (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ) إلى قولِه : غَفُورٌ رَحِيمٌ
أن عمار بن ياسر وناسا معه أتوهم بسلونة مشوية في اليوم الذي يشك فيه أنه من رمضان أو ليس من رمضان فاجتمعوا واعتزلهم رجل فقال له عمار تعال فكل قال فإني صائم فقال له عمار إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر فتعال فكل
======================
بخصوص النساء وما يكون مع النساء :
مِن نسائِكُم فلا تدخلِ الحمَّامَ
ان كان قصدك دخول حمامات المخصصه للنساء في الاماكن العامه بقصد الضرورة أي قضاء الحاجه وغيرها مما تحتاج اليه المرأة كالتي في الاسواق فهذا امر لاشيىء فيه ولم يرد تحريم بذلك.
واما كان قصدك الحمامات التركية الجماعية والسورية للنساء للاستحمام والبخار فهذا امر لا ضرورة فيه ويحرم على المرأة ان تخلع ثيابها فيها وكشف بدنها امام جموع النساء لان في منزلها من الحمامات ما يكفيها للاعتناء بنفسها بعيد عن انظار الغرباء وان كن نساء فالمطلوب من المرأة ستر بدنها وعدم الابتذال في كشفه والتعود على ذلك الا لحاجة ماسه كالعلاج
واستوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن خلقن من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وأن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيرا
فلا يخلوَنَّ بامرأةٍ ليسَ معها ذو مَحرَمٍ منها ، فإنَّ ثالثَهما الشَّيطانُ
لا يَحِلُّ لامرئٍ يُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ أن يَسْقِي ماءُهُ زرعَ غيرِهِ يعني إتيانَ الحَبَالَى ( وفي رواية : من السَّبايا)
لا يَحِلُّ لامرئٍ يُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ أن يقَعَ على امرأةٍ من السَّبْيِ حتى يَستبرِئَهَا (وأن يُصيبَ إمرأةً ثَيِّبًا من السَّبْيْ)
فلا ترفَع رأسَها حتَّى يرفعَ الرِّجالُ رءوسَهُم ، كراهةَ أن يرينَ مِن عَوراتِ الرِّجالِ
لا يَحِلُّ لامرأةٍ تُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ ، تُحِدَّ على ميتٍ فوق ثلاثٍ ، إلَّا على زوجٍ أربعةَ أشهرٍ وعشرًا
فإنها لا تَكْتَحِلُ ، ولا تَلْبَسُ ثوبًا مصبوغًا ، إلا ثوبَ عَصْبٍ ، ولا تَمَسُّ طِيبًا ، إلا إذا طَهُرَتْ من مَحِيضِها نُبْذَةً من قُسْطٍ أو أظفارٍ
لا يحلُّ لإمرأةٍ تؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ ، أن تسافرَ سفرًا يكون ثلاثةَ أيامٍ فصاعدًا ، إلا ومعها أبوها أو ابنُها أو زوجُها أو أخوها أو ذو محرمٍ منها
مَن كانَ منكُنَّ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ ، فلا ترفَع رأسَها حتَّى يرفعَ الرِّجالُ رءوسَهُم ، كراهةَ أن يرينَ مِن عَوراتِ الرِّجالِ
======================
=================================
تم بحمد الرحمن ونحن نريد ال100 رحمة في يوم غضب الرحمن
وتم بحمد الصبور : لقضي بينهم بالحق
وتم بحمد العزيز : لا يتم عصيانه الا بعلمه
وتم بحمد الستير : يستر عباده و يقرها عليه في يوم القيامة و في الجنة : الله المنان المتكبر الجبار
ان الله يقول في كفة السيئات الثقيلة للمسلم المذنب : انك لا تظلم :: فتطيش كلها و تثقل الحسنات بلا اله الا الله
*** هل نعمل بلا اله الا الله : قولا – قلبا – عملا
اتمني الا يعذبني الله – فاني لا اقدر علي الماء المغلي في الشتاء ولا حرارة الشمس في الصيف
الموضوع كتبته بعد اعترافي للاصدقاء بان ذنوبي في اللسان
فرايت حديث : من كان يؤمن بالله فليقل خيرا او ليصمت :: لكني لا علم ان كنت مستهترا والعياذ بالله
اللهم اني اعوذ بك من شر لساني واجعل لساني ينطق بالخير
هذا كمثل حالي عندما كنت لا اعلم الطهارة فلا صلاة بدون طهور : واني انحر نفسي في قضاء الفائتة
وكنت اظن صلاة المساجد عبادة لمن يريد : لم يشهد لي بالايمان وكانت في خصلة معلوم النفاق
والان كنت لا اعلم ذنوب اللسان لا يؤمن بالله و لئن ظللت علي هذا اكن من الخاسرين
احاديث الرسول جميعا : من كان يؤمن بالله و اليوم الاخر
سئل رسول الله عن الإيمان :
أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استقيموا ولن تحصوا، واعلموا أن من أفضل أعمالكم الصلاة، ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن.
والحديث يدل على أن المحافظة على الوضوء علامة من علامات الإيمان. وإذا لم يحافظ العبد على الوضوء، واقتصر على الوضوء عند إرادة الصلاة فقد فاته شيء من الخير، لكن ذلك لا يسلب عنه الإيمان.
من حديث أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ ـ رضي الله عنه ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الْوِتْرُ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ... الحديث رواه أبو داود، وغيره، وصححه الألباني....
==========================
الثواب :
مَن ماتَ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ قيلَ لَهُ : ادخُلِ الجنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجنَّةِ الثَّمانيةِ شئتَ
صلاة المساجد هو علامة الايمان المؤكدة : إذا رأيتُم الرجلَ يتعاهد المسجدَ، فاشهدوا له بالإيمانِ، فإن اللهَ يقول : ( إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ) الآية
إنَّ اللهَ يحبُّ الغَنيَّ الحليمَ المُتَعففَ ، ويبغضُ البذيءَ الفاجرَ السَّائلَ الملحَ
فمن أحبَّ أن يزحزحَ عن النارِ ويدخلَ الجنةَ ، فلتأتِه منيَّتُه وهو يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
ما أثقلَهنَّ في الميزانِ لا إلهَ إلَّا اللهُ واللهُ أكبرُ وسبحانَ اللهِ والحمدُ للهِ والولدُ الصَّالحُ يُتوفَّى فيحتَسِبُه والدُه وقال : بخٍ بخٍ لخمسٍ مَن لقي اللهَ مُستيقنًا بهنَّ دخَل الجنَّةَ يُؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
======================
مَن كانَ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخِرِ فليُكْرِمْ ضيفَهُ
فليقُلْ خيرًا أو ليصمُتْ : فلْيقُلْ خيرًا ، أو يسكتْ عن شرٍّ ، قولوا خيرًا تَغنَموا ، و اسكتُوا عن شرٍّ تَسلَموا
فليتَّقِ اللهَ : أبواب التقوي ( يوجد لها موضوع مستقل كامل باذن الله وجاهز)
===========================
*** الخمر : ( مثل أي كافيه يباع فيه الخمور)
فلا يجلسْ على مائدةٍ يشرب عليها الخمرُ
كانَ يصومُ فتحَيَّنتُ فطرَه بنبيذٍ صنعتُه في دُبَّاءٍ ثمَّ أتيتُه بهِ فإذا هوَ ينِشُّ فقال اضرب بِهذا الحائطَ فإنَّ هذا شرابُ مَن لا يؤمنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ
==========================
فلْيُحسِنْ إلى جارِه
فلا يَبِيعَنَّ مَغْنَمًا حتى يُقْسَمَ
فلا يأخذُ دابةً من المغنمِ فيركبُها حتى إذا أعجفَها ردَّها إلى المغانمِ
فلا يَرْكَبَنَّ دابَّةً من فَيْءِ المسلمينَ حتى إذا أَعْجَفَها رَدَّها فيه
فلا يَلْبَسَنَّ ثوبًا من فَيْءِ المسلمينَ حتى إذا أَخْلَقَه رَدَّه فيه
فلا يدخلِ الحمَّامَ إلَّا بمئزرٍ : بنطلون او جلباب :: اي لا تدخل بالملابس الداخلية
فلا يُؤذِ جارَه - فليكرِمْ جارَه قالوا يا رسولَ اللهِ وما حقُّ الجارِ على الجارِ قال إن سألك فأعْطِه
فليُكرِمْ ضيفَه
فليصل رحمه : صلة الرحم و بر الوالدين :: ولو بالتليفون
لا إيمان لمن لا صبر له
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
فلا يسفِكَنَّ فيها دمًا ولا يَعضُدنَّ فيها شجرًا فإن ترخَّص مُترخِّصٌ فقال أُحِلَّتْ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فإنَّ اللهَ أحلَّها لي ولم يُحلَّها للناسِ وإنما أُحلَّتْ لي ساعةٌ من نهار ثم هي حرامٌ إلى يومِ القيامةِ ثم إنكم معشرَ خُزاعةَ قتلتُم هذا الرجلَ من هُذيلٍ وإني عاقِلُه فمن قُتِلَ له قتيلٌ بعد اليومِ فأهلُه بين خِيرتَينِ إما أن يَقتُلوا أو يأخذُوا العقلَ
فلا يأخذنَّ إلا مِثلًا بمثلٍ
فلا يلبَسْ حريرًا ولا ذهبًا : كن حذرا من الخاتم الذهب بالنسبة للرجال
فلا يلبسْ خفَّيه حتى ينفضَهما
إن مكةَ حَرَّمَها اللهُ : لا يحلُّ لامرئٍ يؤمنُ بالله واليومِ الآخرِ أن يسفكَ فيها دمًا ولا يعضدُ بها شجرًا لم تحللْ لأحدٍ كان قبلي
أن يصلِّيَ وَهوَ حَقِنٌ حتَّى يتخفَّفَ
لا يَحِلُّ لِرَجلٍ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ أن يؤمَّ قومًا إلَّا بإذنِهِم ولا يختصُّ نفسَه بدعوةٍ دونَهم فإن فعلَ فقد خانَهم
ويأتي إلى النَّاسِ ما يحبُّ أن يؤتى إليهِ
لا يبغضُ الأنصارَ رجلٌ يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ
لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ : الآيةُ نسختها التَّي في النُّورِ (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ) إلى قولِه : غَفُورٌ رَحِيمٌ
أن عمار بن ياسر وناسا معه أتوهم بسلونة مشوية في اليوم الذي يشك فيه أنه من رمضان أو ليس من رمضان فاجتمعوا واعتزلهم رجل فقال له عمار تعال فكل قال فإني صائم فقال له عمار إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر فتعال فكل
======================
بخصوص النساء وما يكون مع النساء :
مِن نسائِكُم فلا تدخلِ الحمَّامَ
ان كان قصدك دخول حمامات المخصصه للنساء في الاماكن العامه بقصد الضرورة أي قضاء الحاجه وغيرها مما تحتاج اليه المرأة كالتي في الاسواق فهذا امر لاشيىء فيه ولم يرد تحريم بذلك.
واما كان قصدك الحمامات التركية الجماعية والسورية للنساء للاستحمام والبخار فهذا امر لا ضرورة فيه ويحرم على المرأة ان تخلع ثيابها فيها وكشف بدنها امام جموع النساء لان في منزلها من الحمامات ما يكفيها للاعتناء بنفسها بعيد عن انظار الغرباء وان كن نساء فالمطلوب من المرأة ستر بدنها وعدم الابتذال في كشفه والتعود على ذلك الا لحاجة ماسه كالعلاج
واستوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن خلقن من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وأن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء خيرا
فلا يخلوَنَّ بامرأةٍ ليسَ معها ذو مَحرَمٍ منها ، فإنَّ ثالثَهما الشَّيطانُ
لا يَحِلُّ لامرئٍ يُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ أن يَسْقِي ماءُهُ زرعَ غيرِهِ يعني إتيانَ الحَبَالَى ( وفي رواية : من السَّبايا)
لا يَحِلُّ لامرئٍ يُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ أن يقَعَ على امرأةٍ من السَّبْيِ حتى يَستبرِئَهَا (وأن يُصيبَ إمرأةً ثَيِّبًا من السَّبْيْ)
فلا ترفَع رأسَها حتَّى يرفعَ الرِّجالُ رءوسَهُم ، كراهةَ أن يرينَ مِن عَوراتِ الرِّجالِ
لا يَحِلُّ لامرأةٍ تُؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ ، تُحِدَّ على ميتٍ فوق ثلاثٍ ، إلَّا على زوجٍ أربعةَ أشهرٍ وعشرًا
فإنها لا تَكْتَحِلُ ، ولا تَلْبَسُ ثوبًا مصبوغًا ، إلا ثوبَ عَصْبٍ ، ولا تَمَسُّ طِيبًا ، إلا إذا طَهُرَتْ من مَحِيضِها نُبْذَةً من قُسْطٍ أو أظفارٍ
لا يحلُّ لإمرأةٍ تؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ ، أن تسافرَ سفرًا يكون ثلاثةَ أيامٍ فصاعدًا ، إلا ومعها أبوها أو ابنُها أو زوجُها أو أخوها أو ذو محرمٍ منها
مَن كانَ منكُنَّ يؤمِنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ ، فلا ترفَع رأسَها حتَّى يرفعَ الرِّجالُ رءوسَهُم ، كراهةَ أن يرينَ مِن عَوراتِ الرِّجالِ
======================
=================================
تم بحمد الرحمن ونحن نريد ال100 رحمة في يوم غضب الرحمن
وتم بحمد الصبور : لقضي بينهم بالحق
وتم بحمد العزيز : لا يتم عصيانه الا بعلمه
وتم بحمد الستير : يستر عباده و يقرها عليه في يوم القيامة و في الجنة : الله المنان المتكبر الجبار
ان الله يقول في كفة السيئات الثقيلة للمسلم المذنب : انك لا تظلم :: فتطيش كلها و تثقل الحسنات بلا اله الا الله
*** هل نعمل بلا اله الا الله : قولا – قلبا – عملا
اتمني الا يعذبني الله – فاني لا اقدر علي الماء المغلي في الشتاء ولا حرارة الشمس في الصيف
الموضوع كتبته بعد اعترافي للاصدقاء بان ذنوبي في اللسان
فرايت حديث : من كان يؤمن بالله فليقل خيرا او ليصمت :: لكني لا علم ان كنت مستهترا والعياذ بالله
اللهم اني اعوذ بك من شر لساني واجعل لساني ينطق بالخير
هذا كمثل حالي عندما كنت لا اعلم الطهارة فلا صلاة بدون طهور : واني انحر نفسي في قضاء الفائتة
وكنت اظن صلاة المساجد عبادة لمن يريد : لم يشهد لي بالايمان وكانت في خصلة معلوم النفاق
والان كنت لا اعلم ذنوب اللسان لا يؤمن بالله و لئن ظللت علي هذا اكن من الخاسرين
تعليق