إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سؤال المسلم العافية من الله – هو السؤال العظيم بعد نعمة اليقين و البصيرة و الحكمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال المسلم العافية من الله – هو السؤال العظيم بعد نعمة اليقين و البصيرة و الحكمة

    سؤال المسلم العافية من الله – هو السؤال العظيم بعد نعمة اليقين و البصيرة و الحكمة
    بكي من سؤال العافية رسول الله و أبو بكر

    سلام الله عليكم و رحمته و بركاته و مغفرته
    بسم الله
    الصلاة و السلام علي صاحب لواء الحمد و علي اتباعه من قبل ولادته حتي علامات الساعة الكبري ... الاية 81 من سورة ال عمران

    ----------------
    -------------------------


    إذا سمعتم صِياحَ الدِّيَكَةِ فسلوا اللهَ -تعالى- مِن فضلِه فإنها رأتْ مَلَكًا ، وإذا سمعتم نَهِيقَ الحِمارِ فتعوذوا باللهِ مِن الشيطانِ فإنها رأت شيطانًا.

    --- الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود

    ------------------------

    إذا سَمِعْتم نُباحَ الكلابِ ، ونَهِيقَ الحَمِيرِ من الليلِ ؛ فتَعَوَّذُوا باللهِ من الشيطانِ ؛ فإنهن يَرَيْنَ ما لا تَرَوْنَ ،

    وأَقِلُّوا الخروجَ إذا هَدَأَتِ الأَرْجُلُ ؛ فإنَّ اللهَ - عَزَّ وجَلَّ يَبُثُّ من خلقِه في ليلِه ما يشاءُ ،

    وأَجِيفُوا الأبوابَ ، واذكروا اسمَ اللهِ عليها ؛ فإنَّ الشيطانَ لا يفتحُ بابًا إذ أُجِيفَ وذُكِرَ اسمُ اللهِ عليه ، وغَطُّوا الجِرَارَ ، وأَكْفِئُوا الآنيةَ ، وأَوْكُوا القِرَبَ .

    --- الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج مشكاة المصابيح

    ================
    =======================

    ما يزالُ البلاءُ بالمؤمنِ و المؤمنةِ في نفسِه ، و ولدِه ، و مالِه ، حتى يَلْقَى اللهَ و ما عليه خطيئةٌ

    الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة

    -------------------------

    إنَّ الرجلَ ليكونُ له عند اللهِ المنزلةَ ، فما يبلُغُها بعملٍ ، فما يزالُ اللهُ يبتليهِ بما يكرَهُ حتى يُبلِغُه إياها

    الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة

    ------------------------


    قَامَ أَبُو بَكْرٍ الصّدّيقُ عَلَى المِنْبَرِ ثُمّ بَكَى فقَالَ: قامَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم عَامَ الأوّلِ عَلَى المنْبَر ثُمّ بَكَى فقَالَ:

    " سَلُوا اللهَ العَفْوَ والعَافِيَةَ ، فإِنّ أَحَداً لَمْ يُعْطَ بعد اليَقِين خَيْراً مِنَ الْعَافِيَةِ".

    رواه الترمذي رقم (3698)، وحسن إسناده الألباني في صحيح الترغيب والترهيب رقم (3698).


    يقول العلامة محمد بن عبد الرحمن المباركفوري في كتاب تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي:

    (عَامَ الأوّلِ): أي من الهجرة.

    (ثُمّ بَكَى): قيل إنما بكى لأنه علم وقوع أمته في الفتن وغلبته الشهوة والحرص على جمع المال وتحصيل الجاه فأمرهم بطلب العفو والعافية ليعصمهم من الفتن.

    (سَلُوا الله العَفْوَ): أي عن الذنوب. قال في النهاية العفو معناه التجاوز عن الذنب وترك العقاب عليه أصله المحو والطمس.

    (والعَافِيَةَ): قال القاري: معناه السلامة في الدين من الفتنة وفي البدن من سيء الأسقام وشدة المحنة انتهى. قلت: لا حاجة إلى زيادة لفظ سيء. قال في النهاية: العافية أن تسلم من الأسقام والبلايا وهي الصحة وضد المرض انتهى .

    (بعد اليَقِين): أي الإيمان .

    (خَيْراً مِنَ الْعَافِيَةِ): قال الطيبي وهي السلامة من الاَفات فيندرج فيها العفو انتهى، يعني ولعموم معنى العافية الشاملة للعفو اكتفى بذكرها عنه والتنصيص عليه سابقاً للإيماء إلى أنه أهم أنواعها.

    عن العباس بن عبد المطلب قال : قلت يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله , قال : ( سل الله العافية) فمكثت أياما ثم جئت فقلت : يا رسول الله علمني شيئا أسأله الله , فقال لي : ( يا عباس , يا عم رسول الله , سل الله العافية في الدنيا والآخرة )

    ... رواه الترمذي في سننه , كتاب الدعوات رقم 3514 , والشوكاني في الفتح الرباني 11/5516 وقال روي بأسانيد ورجال بعضها رجال الصحيح – غير يزيد بن أبي زياد وهو حسن الحديثلالا والحديث صححه الألباني في صحيح الترمذي والسلسلة الصحيحة...
    وهو من رجال الاسلام ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال )

    إذا رأيتُم الرجلَ يتعاهد المسجدَ، فاشهدوا له بالإيمانِ ,, إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة





يعمل...
X