إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الشيطان كيده ضعيف لكنه ذكي جدا جدا جدا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيطان كيده ضعيف لكنه ذكي جدا جدا جدا

    الشيطان كيده ضعيف لكنه ذكي جدا جدا جدا

    تذكر الوساوس أثناء الصلاة و عند النوم ليلا استعدادا لصلاة الصبح ...

    الشيطان يعلم و يركز علي فقه الاولويات


    كمثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (16) فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ (17) .. .. سورة الحشر

    و قيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم و ما خلفهم و حق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن و الانس انهم كانوا خاسرين ... 25 سورة فصلت

    فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50) قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51) يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ (52) أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَدِينُونَ (53) قَالَ هَلْ أَنتُم مُّطَّلِعُونَ (54) فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ (55) قَالَ تَاللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرْدِينِ (56) وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (57) ... سورة الصافات

    وَقَالَ قَرِينُهُ هَٰذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ (25) الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ (26) ۞ قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَٰكِن كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ (27) قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ (28) مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ (29) يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ... سورة ق

    القول في تأويل قوله تعالى : ( ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( 27 ) يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ( 28 ) لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ( 29 ) ) ... سورة الفرقان

    ( وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم ( 22 ) ..... سورة ابراهيم

    ==================
    ==========================


    يا رسولَ اللهِ ذهَب أهلُ الدُّثورِ بالدرجاتِ والنعيمِ المُقيمِ . قال : ( كيف ذاك ) . قالوا : صلَّوا كما صلَّينا، وجاهَدوا كما جاهَدْنا، وأنفَقوا من فُضولِ أموالِهم، وليستْ لنا أموالٌ . قال : ( أفلا أُخبِرُكم بأمرٍ تُدرِكونَ مَن كان قبلَكم، وتَسبِقونَ مَن جاء بعدَكم، ولا يأتي أحدٌ بمثلِ ما جئتُم به إلا مَن جاء بمثلِه ؟ تُسَبِّحونَ في دُبُرِ كلِّ صلاةٍ عشْرًا، وتَحمَدونَ عشْرًا، وتُكَبِّرونَ عشْرًا ) .
    الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري



    خَصلتانِ لا يحصيهما عبدٌ إلا دخل الجنَّةَ ، وهما يسيرٌ ، ومن يعملُ بهما قليلٌ ، يُسَبِّحُ اللهَ أحدُكم دُبُرَ كلِّ صلاةٍ عشرًا ، ويحمدُه عشرًا ، ويكبِّرُه عشرًا ، فتلك مئةٌ وخمسون باللسانِ ، وألفٌ وخمسمئةٍ في الميزانِ ، وإذا أوى إلى فراشِه يُسبِّحُ ثلاثًا وثلاثين ، ويحمدُ ثلاثًا وثلاثين ، ويكبِّرُ أربعًا وثلاثين . فتلك مئةٌ باللسانِ ، وألفٌ في الميزانِ قال رسولُ اللهِ : وأيكم يعملُ في يومِه وليله ألفَين وخمسمئةِ سيئةٍ ؟ . قال عبدُ اللهِ : رأيتُ رسولَ اللهِ يعقدهنَّ بيدِه . قال : قيل : يا رسولَ اللهِ ! كيف لا يُحصيهما ؟ قال : يأتي أحدَكم الشيطانُ وهو في صلاتِه فيقول له ، اذكُرْ كذا ، اذكر كذا ، ويأتيه عند منامِه فيُنَوِّمُه .
    الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب
    الصفحة أو الرقم: 1594 | خلاصة حكم المحدث : صحيح


    =============
    =====================
    ===========================


    وصف القرآن الكريم كيد الشيطان بالضعف، فقال تعالى: {إن كيد الشيطان كان ضعيفا} (النساء:76). والآية تفيد أن هذا (الكيد) الذي وُصف به الشيطان، إنما كان في الزمن الماضي، وقد يُفهم منها أن كيده بعدُ لم يعد ضعيفاً؛ بدلالة ما يوسوس به لكثير من أتباعه وأشياعه. فما هو المراد من هذا التعبير، وما دلالة الفعل (كان) هنا؟ هذا ما نتناوله في هذه السطور.

    إن المتأمل في القرآن الكريم، يجد أن الفعل (كان) ورد على معان خمسة، هي:

    الأول: على معنى حصول ما دخل عليه الفعل (كان) في الزمن الماضي، ثم انقطاعه، وهذا هو الأصل في هذا الفعل، أن يدل على حدث وقع في الماضي وانتهى. والمثال على هذا المعنى قوله تعالى: {وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون} (النمل:48)، فالفعل (كان) هنا، يدل على حدوث فعل (الإفساد) من أولئك الرهط، ثم انقضائه وانقطاعه، بمعنى أن (كان) هنا تخبر عن حدث مضى وانقضى.

    الثاني: ورد الفعل (كان) دالاً على الدوام، واستمرار مضمون خبره في جميع الأزمنة، ولا يجوز أن يُجعل مما حصل مضمون خبره في الماضي ثم انقطع. وأكثر ما يكون هذا المعنى في (كان) الداخلة على صفات الله تعالى وأسمائه؛ لأن صفاته وأسمائه مستمرة غير منقطعة، كقوله تعالى: {وكان الله عليما حكيما} (النساء:17)، وقوله: {وكان الله سميعا بصيرا} (النساء:134)، فـ (كان) في هذه الآيات، وما شاكلها بمعنى (ما زال).

    وقد وردت (كان) الدالة على الدوام والاستمرار في غير صفات الله، من ذلك قوله سبحانه: {إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا} (الإنسان:22)، فـ (كان) في الآية تفيد الدوام والاستمرار، بمعنى أن سعي الإنسان في الخير أبداً ودوماً مأجور عليه.

    الثالث: ورد الفعل (كان) بمعنى (صار)، وهو من أفعال التحول، وهي أفعال تفيد التحول من شيء إلى شيء، من ذلك قوله سبحانه: {وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين} (البقرة:34). أي: صار إبليس من الكافرين، ولم يكن قبل السجود منهم. ونحو هذا قوله تعالى: {وما جعلنا القبلة التي كنت عليها} (البقرة:143).

    الرابع: ورد الفعل (كان) دالاً على الزمن الحاضر، كقوله سبحانه: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا} (النساء:103)، بمعنى أن الصلاة واجبة على المؤمن ضمن وقتها الشرعي المحدد.

    الخامس: ورد الفعل (كان) دالاً على الزمن المستقبل، كقوله سبحانه: {إن العهد كان مسئولا} (الإسراء:34)، بمعنى أن الإنسان سوف يُسأل ويحاسب عما يبرمه من عهود مع الآخرين. ونحو ذلك قوله تعالى: {ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا} (الإسراء:36).

    فإذا عدنا إلى قوله تعالى: {إن كيد الشيطان كان ضعيفا}، وجدنا أن الفعل (كان) دال على الدوام؛ فـ {كيد الشيطان} ضعيف في كل زمان، ولا يستقيم أن تكون (كان) هنا على معناها الأصلي الزمن الماضي؛ إذ يكون المعنى حينئذ: كان كيد الشيطان ضعيفاً فيما مضى من الزمن، أما الآن فهو قوي شديد!

    ويمكن أن تُحمل (كان) هنا على معنى (صار)، فيكون المعنى كما نقل أبو حيان عن بعضهم: صار كيد الشيطان ضعيفاً بعد الإسلام.

    وبهذا تعلم أنه لا يصح حمل الآية -كما ذهب بعض الضالين- على معنى أن {كيد الشيطان كان ضعيفا} فيما مضى، ثم قوي بعد ذلك، فمثل هذا القول لا يصح الاعتقاد به، وبالتالي يتعين توجيه الآية وفق ما تقدم.

    وقد قال الرازي رحمه الله هنا: "إن المراد بأن كيد الشيطان ضعيف، أنه لا يقدر على أن يضر، وإنما يوسوس، ويدعو فقط، فإن اتُّبع لحقت المضرة، وإلا فحاله على ما كان، فهو بمنـزلة فقير يوسوس لغني في دفع ماله إليه، وهو يقدر على الامتناع، فإن دفعه إليه، فليس ذلك لقوة كيد الفقير، لكن لضعف رأي المالك".
    وهو من رجال الاسلام ( في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال رجال )

    إذا رأيتُم الرجلَ يتعاهد المسجدَ، فاشهدوا له بالإيمانِ ,, إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة





يعمل...
X