:LLL:
الحمد لله وكفى وسلاماً على عباده الذين اصطفى ...وبعد...
أختاه! يا من لم تتحجبى...
يا كاشفة اللحم للإفتراس...
يا تاركة الكنز بلا حراس...
يا عاشقة الظهور يا واضعة العطور...
كفاك قصماً للظهور...
أختاه! كابدت الجوع وواجهت العطش، ورب صائم ليس له من صيامه
إلا الجوع والعطش ، ولم تكتفى بذلك بل تحوَلت دون أن تدرى إلى قاعدة
متحركة يُطلق منها الشيطان منها سهامه ، ليفسد على الناظر صيامه
ويقطع على التائب طريق رجوعه وإيابه ، وينشر الغواية فى شهر
الهداية ،وأنت السبب فى ذلك كله وبدونك ما بلغ الشيطان هدفه
ونال مراده!!!!
أترضين أن يكون هذا حالك؟؟؟!!!!
يستخدمك الشيطان ويستأجرك ويضيع ثوابك وثواب من يرمقك ويجاورك..
ألا تقومى من الأن إن أردت أن تردى على الشبطان كيده وأسترى
من اليوم لؤلؤة جمالك فى صدفة حجابك وأطيعى أمر ربك الذى عاندتيه
طوال حياتك...
***أختى المحجبة!!!
ألا تحبين لأختك المسلمة ما تحبيه لنفسك!!!
يا من ذقت حلاوة الطاعة ....وشعرت بعزة الحجاب...
ألا تتحركين لتنقذى أختك المسلمة من النار...
أليس هذا حقها عليك ...
ألا تشكرى الله على نعمة الحجاب بأن يحترق قلبك لأجل أخواتك اللائى
لم يلبسن الحجاب بعد!!!
أختاه!!!بالله عليك حددى ولو ثلاثة أسماء من زميلاتك أو جيرانك
أو قريباتك المتبرجات لتحدثهن عن فضل الحجاب ووجوبه وطاعةالله
ورضاه ،وما أسهل ذلك فى شهر يشتد فيه ظمأ القلوب للتقى...
فهدايتهن اليوم أقرب من أى وقت مضى وهذا من بركة شهر رمضان..
أختاه!!
إن الثواب يهتف بالداعيات وينادى على الراغبات فى الحصول على
أسهل أجر بأيسر جهد...
ولكن : لتكن دعوتك بالين والموعظة الحسنة...
وإياك أن تتحسسى أختك بأنك أفضل منها ولكن ذكريها بالله والجنة
والنار وتواضعى لها وابحثى عن مفتاح قلبها ...
وممكن أن تستعينى بشريط"مستنية إيه" للشيخ/حازم ..أو "وقفة مع
النفس" للشيخ /محمود المصرى...
وأخيراً: تذكرى ثواب الدعوة وتخيلى لو أن متبرجة كنت سبباً فى إلتزامها..
فستذكرون ما أقول لكم ...وأفوض أمرى إلى الله....إن الله بصيرٌ بالعباد..
الحمد لله وكفى وسلاماً على عباده الذين اصطفى ...وبعد...
أختاه! يا من لم تتحجبى...
يا كاشفة اللحم للإفتراس...
يا تاركة الكنز بلا حراس...
يا عاشقة الظهور يا واضعة العطور...
كفاك قصماً للظهور...
أختاه! كابدت الجوع وواجهت العطش، ورب صائم ليس له من صيامه
إلا الجوع والعطش ، ولم تكتفى بذلك بل تحوَلت دون أن تدرى إلى قاعدة
متحركة يُطلق منها الشيطان منها سهامه ، ليفسد على الناظر صيامه
ويقطع على التائب طريق رجوعه وإيابه ، وينشر الغواية فى شهر
الهداية ،وأنت السبب فى ذلك كله وبدونك ما بلغ الشيطان هدفه
ونال مراده!!!!
أترضين أن يكون هذا حالك؟؟؟!!!!
يستخدمك الشيطان ويستأجرك ويضيع ثوابك وثواب من يرمقك ويجاورك..
ألا تقومى من الأن إن أردت أن تردى على الشبطان كيده وأسترى
من اليوم لؤلؤة جمالك فى صدفة حجابك وأطيعى أمر ربك الذى عاندتيه
طوال حياتك...
***أختى المحجبة!!!
ألا تحبين لأختك المسلمة ما تحبيه لنفسك!!!
يا من ذقت حلاوة الطاعة ....وشعرت بعزة الحجاب...
ألا تتحركين لتنقذى أختك المسلمة من النار...
أليس هذا حقها عليك ...
ألا تشكرى الله على نعمة الحجاب بأن يحترق قلبك لأجل أخواتك اللائى
لم يلبسن الحجاب بعد!!!
أختاه!!!بالله عليك حددى ولو ثلاثة أسماء من زميلاتك أو جيرانك
أو قريباتك المتبرجات لتحدثهن عن فضل الحجاب ووجوبه وطاعةالله
ورضاه ،وما أسهل ذلك فى شهر يشتد فيه ظمأ القلوب للتقى...
فهدايتهن اليوم أقرب من أى وقت مضى وهذا من بركة شهر رمضان..
أختاه!!
إن الثواب يهتف بالداعيات وينادى على الراغبات فى الحصول على
أسهل أجر بأيسر جهد...
ولكن : لتكن دعوتك بالين والموعظة الحسنة...
وإياك أن تتحسسى أختك بأنك أفضل منها ولكن ذكريها بالله والجنة
والنار وتواضعى لها وابحثى عن مفتاح قلبها ...
وممكن أن تستعينى بشريط"مستنية إيه" للشيخ/حازم ..أو "وقفة مع
النفس" للشيخ /محمود المصرى...
وأخيراً: تذكرى ثواب الدعوة وتخيلى لو أن متبرجة كنت سبباً فى إلتزامها..
فستذكرون ما أقول لكم ...وأفوض أمرى إلى الله....إن الله بصيرٌ بالعباد..
تعليق