Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلت لكن هذا اللموضوع لأنه أعجبني
نقلت لكن هذا اللموضوع لأنه أعجبني
تحل البركات والرحمات والخيرات
فيـا بـــاغـي الخيـر أـقـبـل
ويا باغى الشر أقصر
ولـكـــن ...!!
أعداء الإسلام يتمـنــوـوـون ألا ننهل من هذا الخير الغزير
والرحمات المنزلة والنفحات الربانية !!
((_ ويـــالـلـحـسسسسـرة والألـــمـ !!!_))
لـيـت أعـداء الاســلآم فقـط من يـريـدوـوـون ذلـكـ
ولــكـن يـوجـد الـكـثـيـر من المسـلـمـيـن مــن ؟؟
~_ضــ ع ــــآإافـــــ الــقـلـــوووووب _~
الذين يتلاعبون بالألفاظ ويغيرون المفاهيم كالمخرجين والفنانين والوسط الراقي
الذين يعتبرون أنفسهم في برج عال !
فهم ليسوا من المجتمع،يرون ما لا يراه الناس ولا الدين ولا الشرع !!!!!
متبعين لأهوائهم ولميولهم ليس إلا
الرشوة = هدية
الزنا = حب
الأفلام الساقطة والكليبات الماجنة = فن
الملتزم بسنة النبي = إرهابي
والكثير والكثير من المفاهيم المغلوطة
وللأســـــــف .....!!
يأتى هؤلاء الأشخاص فى رمضان بالأخص لأنه من وجهة نظرهم الراقية
((شهر المسلسلات التافهة
والأفلام الساقطة، والكليبات الماجنة، شهر الفوازير والتسالي ))
ولا حول ولا قـوة الا بالله
ويـنــســون ^^
أنـه شهر تصفد فيه الشياطين، شهر تتنزل فيهـا الـرحـمـــات،
شهر الـمـ غ ـفـرة، شهـر الــ ع ــتـق مــن الـنــار،
فــهـم يـعـمـلــون جـاهــديـن بـكـل هـزل ووهـن
ويعتقدون أنهم يتعبون ويعانون من شـــــدة العناء في الإخراج والتمثيل
طبعا أليس الفـــــن رسالـــــــــــــة !!!
ولكن سيكون عملهم هباءاً منثورا
بخلاف المخلصين الذين يزرعون في الدنيا ليحصدوا في الآخرة
دعوة للخير ونصيحة للمسلمين
((..... يـآ بـــآغــــي الـخــيــر أقــبــل *_~
صلاة - صيام - قرآن - صلة رحم - حسن الجوار -
زيارة أيتام - عيادة مريض - إدخال السرور على مسلم - ذكر الله
قيام الليل -دعوة للتسامح - للإيثار - للحب فى الله
للمودة - للرحمة -للأمانة
((....يــآ بــآغـــي الـشـر أقــصــر
لا للمسلسلات التافهة - لا للكليبات الماجنة - لا للأفلام الساقطة
لا لقطع الرحم - لا لسوء الخلق
لا لعقوق الوالدين - لا لمعصية الأزواج - لا للخيانة - لا للمشاحانات
لا 000 لا لكل معصية تغضب الله
بالله عليكم
هل سيكفي الوقت لكل الطاعــــات !!
حتى نضيعه في مشاهدة ومتابعة على كل التفاهات !!
حاول أن تخرج من رمضآن
وأنت فى أحسن حال
>>درّب نفسك على الحلال ستبعد عن الحرام<<
دمتم بخير ورضآ الرحمن
تعليق