بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على سيدنا محمد خاتم الانبياء والمرسلين
اخوانى الى كل من يعانى الفتور وضعف الهمة والكسل والهموم
فصار مخمور
لمن تصلى ................... لنفسك
لمن تقراء القرءان ................. لنفسك
لمن تتصدق................. لنفسك
لمن تتعلم ............ لنفسك
لمن تصوم ...... لنفسك
ــــــــــــــــــــ
لمن تصلى .............. لله
لمن تقراء القرءان ...................لله
لمن تتصدق .............. لله
لمن تتعلم .............................لله
لمن تصوم .................لله
أحبابى فى الله انا اثرت ذالك الموضوع هذه اللحظة ولم يكن فى بالى الا حين قمت من فراشى لصلاة الفجر يارب اغفر لنا يارب تب علينا،
فسئلت نفسى لمن كل ذالك؟
فجاء الجواب لله
فانطلقت كالسهم الى المسجد وكلى نشاط سبحانك يا رب
اخى الكريم إن اعتقدت ان كل ما فى حياتك كان من قليل او كثير من اجل نفسك
فستكون همتك على شاكلتها ولكن حين تكون همتك (لنفس الله)
فانظر اليها اين هى؟
انها همة للأعلى والاعظم (وأين نفسك من نفس الله ؟)
سبحانك يا رب انت الاعلى وانت الذى لا مثيل لك ولا شبيه
فتكن همة بداخلك تخترق السماء تتجه الى منتهاها عند من سواها
وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى
واذكر مقولة
ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل
انها الاخلاص لا تشغل نفسك بسواه سبحانه ولا تدبر معه فهو كان لك مدبرا قبل وجودك
أيحتاج الي مدبر معه ليصلك رزقك الذى وانت فى رحم امك كان لك موصولا بتدبيره وليس له شريك سبحانك يارب وهو عليه أهون وكلاهما عليه هين
فهمتك على قدر همك فاجعل الله همك وابشر بما يسر ليس نفسك ولكن نفس ربك
يرى توجهنا اليه وتطهرنا من التدبير معه مؤمنين بقدرته وكلماته فيحب تطهرنا
فالله يحب التوابين ويحب المتطهرين احب الله ليحبك أليس تصدق من تحب؟ لإتصافه بأعلى الصفات واطيبها فهذا ربك أتكذبه أتشك فى كلمته
سبحانك يارب
(فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ )
(وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً )
قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
اللهم صلى على سيدنا محمد خاتم الانبياء والمرسلين
اخوانى الى كل من يعانى الفتور وضعف الهمة والكسل والهموم
فصار مخمور
لمن تصلى ................... لنفسك
لمن تقراء القرءان ................. لنفسك
لمن تتصدق................. لنفسك
لمن تتعلم ............ لنفسك
لمن تصوم ...... لنفسك
ــــــــــــــــــــ
لمن تصلى .............. لله
لمن تقراء القرءان ...................لله
لمن تتصدق .............. لله
لمن تتعلم .............................لله
لمن تصوم .................لله
أحبابى فى الله انا اثرت ذالك الموضوع هذه اللحظة ولم يكن فى بالى الا حين قمت من فراشى لصلاة الفجر يارب اغفر لنا يارب تب علينا،
فسئلت نفسى لمن كل ذالك؟
فجاء الجواب لله
فانطلقت كالسهم الى المسجد وكلى نشاط سبحانك يا رب
اخى الكريم إن اعتقدت ان كل ما فى حياتك كان من قليل او كثير من اجل نفسك
فستكون همتك على شاكلتها ولكن حين تكون همتك (لنفس الله)
فانظر اليها اين هى؟
انها همة للأعلى والاعظم (وأين نفسك من نفس الله ؟)
سبحانك يا رب انت الاعلى وانت الذى لا مثيل لك ولا شبيه
فتكن همة بداخلك تخترق السماء تتجه الى منتهاها عند من سواها
وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى
واذكر مقولة
ما كان لله دام واتصل وما كان لغيره انقطع وانفصل
انها الاخلاص لا تشغل نفسك بسواه سبحانه ولا تدبر معه فهو كان لك مدبرا قبل وجودك
أيحتاج الي مدبر معه ليصلك رزقك الذى وانت فى رحم امك كان لك موصولا بتدبيره وليس له شريك سبحانك يارب وهو عليه أهون وكلاهما عليه هين
فهمتك على قدر همك فاجعل الله همك وابشر بما يسر ليس نفسك ولكن نفس ربك
يرى توجهنا اليه وتطهرنا من التدبير معه مؤمنين بقدرته وكلماته فيحب تطهرنا
فالله يحب التوابين ويحب المتطهرين احب الله ليحبك أليس تصدق من تحب؟ لإتصافه بأعلى الصفات واطيبها فهذا ربك أتكذبه أتشك فى كلمته
سبحانك يارب
(فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ )
(وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِن كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً )
قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
تعليق