الخاسرون في رمضان هم:
1- الذين لا يصومون إيمانًا واحتسابًا, بل يصومون رياءً أو عادة, والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: « من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه
دل مفهوم المخالفة أن من لم يصمه إيمانًا واحتساباً لم يغفر له ما تقدم من ذنبه, وإذا لم يغفر للمرء في رمضان فمتى يغفر له؟
2- الذين يتركون قيام لياليه كسلاً وتثاقلاً عن الطاعات, لا نصيب لهم كذلك من مغفرة ذنوبهم في رمضان.
3- الذين يداومون على مساوئ الأخلاق, ولا يردعهم صيامهم عن ارتكاب المحرمات,
4- الذين يبددون أوقات هذا الشهر الشريفة في النوم والغفلة ومتابعة القنوات والاستماع إلى الأغنيات ومشاهدة ما يغضب رب الأرض والسماوات
5- الذين يضيعون الصلوات, ويهجرون المساجد في الجمع والجماعات, والله تعالى يقول: {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا } [سورة مريم: 59].
6- الذين يفسدون صيامهم عامدين بالمفسدات الحسية والأكل والشرب وغيرها , أو المفسدات المعنوية كالكذب والغيبة والنميمة والحسد والسخرية والاستهزاء والفحش والتبرج وغير ذلك.
7- الذين يسافرون خارج البلاد سواء في أو الشهر أو في أوسطه, ليعصوا الله في هذه البلاد بحرية, ولو علم هؤلاء مصلحتهم لظلوا في بلاد الإسلام يصومون ويصلون, ويغتنمون أيام وليالي هذا الشهر الكريم.
8- الذين يجتهدون في أول الشهر, وينوون التوبة والاستقامة, ثم ما تلبث هممهم أن تفتر, فينقلبون على أعقابهم, ويعودون أدراجهم, ويستأنفون حياة العبث والضياع.
9- الذين يهجرون كتاب ربهم في رمضان, فلا يقرؤونه ولا يتدبرونه, ولا يتدارسونه, والله تعالى يقول: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [سورة محمد: 24].
10- الذين يبخلون بأموالهم أن ينفقونها في سبيل الله فلا يطعمون جائعًا ولا يفطرون صائمًا ولا يكسون عاريًا ولا يشاركون في أي عمل من أعمال البر ، قال تعالى: {هَا أَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء} [سورة محمد: 38
اللهم ثبتنا يااااااااااااااااااارب العالمين
وزد همتنا يارب
وانظر اليينا نظرة رضا م فضلك يارب (منقول)
1- الذين لا يصومون إيمانًا واحتسابًا, بل يصومون رياءً أو عادة, والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: « من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه » [متفق عليه
دل مفهوم المخالفة أن من لم يصمه إيمانًا واحتساباً لم يغفر له ما تقدم من ذنبه, وإذا لم يغفر للمرء في رمضان فمتى يغفر له؟
2- الذين يتركون قيام لياليه كسلاً وتثاقلاً عن الطاعات, لا نصيب لهم كذلك من مغفرة ذنوبهم في رمضان.
3- الذين يداومون على مساوئ الأخلاق, ولا يردعهم صيامهم عن ارتكاب المحرمات,
4- الذين يبددون أوقات هذا الشهر الشريفة في النوم والغفلة ومتابعة القنوات والاستماع إلى الأغنيات ومشاهدة ما يغضب رب الأرض والسماوات
5- الذين يضيعون الصلوات, ويهجرون المساجد في الجمع والجماعات, والله تعالى يقول: {فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا } [سورة مريم: 59].
6- الذين يفسدون صيامهم عامدين بالمفسدات الحسية والأكل والشرب وغيرها , أو المفسدات المعنوية كالكذب والغيبة والنميمة والحسد والسخرية والاستهزاء والفحش والتبرج وغير ذلك.
7- الذين يسافرون خارج البلاد سواء في أو الشهر أو في أوسطه, ليعصوا الله في هذه البلاد بحرية, ولو علم هؤلاء مصلحتهم لظلوا في بلاد الإسلام يصومون ويصلون, ويغتنمون أيام وليالي هذا الشهر الكريم.
8- الذين يجتهدون في أول الشهر, وينوون التوبة والاستقامة, ثم ما تلبث هممهم أن تفتر, فينقلبون على أعقابهم, ويعودون أدراجهم, ويستأنفون حياة العبث والضياع.
9- الذين يهجرون كتاب ربهم في رمضان, فلا يقرؤونه ولا يتدبرونه, ولا يتدارسونه, والله تعالى يقول: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [سورة محمد: 24].
10- الذين يبخلون بأموالهم أن ينفقونها في سبيل الله فلا يطعمون جائعًا ولا يفطرون صائمًا ولا يكسون عاريًا ولا يشاركون في أي عمل من أعمال البر ، قال تعالى: {هَا أَنتُمْ هَؤُلَاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء} [سورة محمد: 38
اللهم ثبتنا يااااااااااااااااااارب العالمين
وزد همتنا يارب
وانظر اليينا نظرة رضا م فضلك يارب (منقول)
تعليق